[quote=الخانقيني]أجبت على هذا في موضوعي (ما معنى قوله تعالى [ان الله لا يغفر ان يشرك به]) وهذا هو
اي بدون توبة قد يغفر اي ذنب شاء (ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)
اما الشرك فلا يغفر الا مع التوبة (الا من تاب وآمن ....)
وهناك شئ فاتك وهو ان الذي له صغائر دون الكبائر لا يدخل النار أصلا بدليل قوله تعالى [(((إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً))) ] فالعقاب والشفاعة و...ألخ
انما هو لأهل الكبائر وهذا ينسف موضوعك نسفا [/quote الظاهر أنك لم تقرأ الموضوع جيدا أقرأه بتأني بارك الله فيك ... وقد أجبنا على ما تفضلت إلا .........الا من تاب وآمن .. وسآتي بالآيات كاملة .... [LIST=1][*]
وأجيب بأن هذا يعني أن من أشرك مع الله إلها آخر ولم يجمع مع شركه بين الزنا وقتل النفس المحرمة لم يَصْدُق عليه هذا الوعيد ، وهذا لا يقوله أحد منكم ، فإن قيل إن خلود المشرك ثبت بنصوص أخرى دلت على أن شِركه كافٍ في استحقاقه هذا العذاب ، فالجواب أن النصوص لم تفرق بين الشرك وغيره في الخلود ، بل دلت على خلود غير المشرك بالنص على بعض الكبائر كالقتل تارة والتوعد به على مطلق المعصية تارة أخرى كمـا في الآية الآتية قوله تعالى : ( ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنـم خالدين فيها أبدا ) الجـن 23
اي بدون توبة قد يغفر اي ذنب شاء (ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)
اما الشرك فلا يغفر الا مع التوبة (الا من تاب وآمن ....)
وهناك شئ فاتك وهو ان الذي له صغائر دون الكبائر لا يدخل النار أصلا بدليل قوله تعالى [(((إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً))) ] فالعقاب والشفاعة و...ألخ
انما هو لأهل الكبائر وهذا ينسف موضوعك نسفا [/quote الظاهر أنك لم تقرأ الموضوع جيدا أقرأه بتأني بارك الله فيك ... وقد أجبنا على ما تفضلت إلا .........الا من تاب وآمن .. وسآتي بالآيات كاملة .... [LIST=1][*]
وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
[*] يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
[*] إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا
[/LIST]فقد توعد الله فيه قاتل النفس المحرَّمة بغير الحق ، والزاني بما توعد به من دعا مع الله إلها آخر من الخلود في النار . واعترض بأن هذا الوعيد خاص بمن جمع بين الكبائر الثلاث دون من أتى واحـدة منها . وأجيب بأن هذا يعني أن من أشرك مع الله إلها آخر ولم يجمع مع شركه بين الزنا وقتل النفس المحرمة لم يَصْدُق عليه هذا الوعيد ، وهذا لا يقوله أحد منكم ، فإن قيل إن خلود المشرك ثبت بنصوص أخرى دلت على أن شِركه كافٍ في استحقاقه هذا العذاب ، فالجواب أن النصوص لم تفرق بين الشرك وغيره في الخلود ، بل دلت على خلود غير المشرك بالنص على بعض الكبائر كالقتل تارة والتوعد به على مطلق المعصية تارة أخرى كمـا في الآية الآتية قوله تعالى : ( ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنـم خالدين فيها أبدا ) الجـن 23
تعليق