المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
أولا: عيب عليك أن تأتي على ذكر آبائي و أسلافي!! فالنقاش بيني و بينك..
ثانيا: و عيب أيضا أن تقول أنني وليت هاربا بينما أنت لا تجيب حتى أكرر عليك السؤال أكثر من مرة فتجيب على سؤالي بسؤال!!
ثالثا: لست مضطرا أن أجيبك على أسئلة غريبة مثل: "هل الزاني و شارب الخمر من الأبرار" لأن الجواب واضح
بأنهم ليسوا من الأبرار!! لكن من قال لك أن الناس إما أبرار أو كفار؟؟ أين ذهب العصاة؟؟ أم أن أصحاب الذنوب كفار أيضا؟؟ ابرار او فجار وليس كفار بالذي تعنيه انت ولكن نعم كفار نعمة .. وحتى لو سميتهم عصاة فرجع لسورة الجن وأقرأ أين من يعصي الله ورسولة مصيرة ..
رابعا: أنا قلت أن الفجار هم الكفار بحسب كتب التفسير...و أنت ما عجبك كلامي و تقول أنني أخالف الله و القرآن! بحسب كتب التفاسير
أفلا ترضى بكتب تفسير الطائفة الإباضية لهذه الآيه حكما بيني و بينك؟؟ لنرى ماذا يقول علماؤك: عزيزي ومن قال لك الإباضيه يعتقدون بعصمة علماءهم .. عزيزي الإباضيه ما عندهم عالم معصوم مو مثل غيرنا ... من أخطأ نقول له أخطأت من أصاب نقول له أصبت إن كان عالم إباضي أو سني أو شيعي
أولا: تفسير تفسير كتاب الله العزيز/ الهواري:
قوله تعالى: { إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ } أي: في الجنة { وَإِنَّ الْفُجَّارَ } يعني المشركين والمنافقين { لَفِي جَحِيمٍ } أي: لفي النار { يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ } أي: يوم الحساب، يوم يدين الله فيه الناس بأعمالهم. { وَمَا هُمْ عَنْهَا } أي: عن النار { بِغَآئِبِينَ }.
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
ثانيا: تفسير هميان الزاد إلى دار المعاد / اطفيش:
[/size][/font]الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
على فكرة هؤلاء العالمين الذين ذكرتهما يؤمنون بخلود العصاة فالنار ..
النتيجة: إن كتب تفسير علماءك تقول أن الفجار أي المشركين و لم تقل العصاة شاربي الخمر و الزناة....فهل علماؤك أيضا يخالفون القرآن؟؟؟ نعم إذا كانو يعتقدون بإعتقادك . فهم إذا قصدو بهذه الآيه أنها لا تخص العصاة فعندهم أدلة آخرى غير هذه الآيه لأنهم يعتقدون بخلود العصاة المصريين .
يعني لفظ التوبة عندك غير لازم و يكفي العزم على عدم الرجوع إلى الذنب و الندم عليه...فهمت رأيك .. اللفظ بالكلمه دون الرجوع فعليا عن الذنب والعزم على عدم الرجوع للذنب فكأنك لم تفعل شيئا .....
سبحان الله...من المطلوب منه الجواب السائل أم المسؤول!!!
على كل حال حتى أقطع عليك طريق الهروب: نعم المصر على الذنب الصغير كفاعل الذنب الكبير..
لكن ماذا عن الذي فعل الذنب و ما أصر عليه لكنه ما ندم على فعله و ما تاب منه؟؟ ما هو موقعه من الإعراب؟؟ فعل ذنب وما أصر عليه لكنه ما ندم على فعله وما تاب منه .. بالفعل هو لغز ... طيب دعنا نحل هذا الإشكال في سؤالك .. هو لم يصر ولكنه ما تاب منه .. هل يعني ما تاب منه مصرا عليه ؟؟؟
و بعد أن تحل اللغز الذي أسقطت نفسك فيه هات الجواب بشكل مباشر كما أجيبك أنا بثقة و بشكل مباشر: أي ثقة يا رجل ..
===============================================
ها هي الآية كاملة: " إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيماً "
أرني اشتراط التوبة للتكفير عن السيئات؟؟؟
===============================================
حاضر .. بما أنك تقول أن الصغير اذا أصررت عليه صار كبيرا إذ الله يخاطب في الآيه التي أستشهدت بها أناس فعلو الصغائر ولم يصرو عليها أي أنتهو عنها .. وسأكمل الباقي ..
أولا: أغلب الآيات التي استشهدت بها خاصة بالكفار و استشهدت أنت بها في المسلمين...وهو استشهاد فاسد طبعا..
ثانيا: هل رأيت كيف أنك تهرب من سؤال إلى سؤال كلما حوصرت بما لا تقدر أن ترد عليه؟؟ سبحان الله..
ثالثا: لا توجد آية تقول أن الذي يدخل النار يخرج منها...و في نفس الوقت لا توجد آية تقول أن كل من يدخل النار لا يخرج منها..
فكيف رجحت رأيا على الآخر؟؟
أما أنا فبنيت رأيي على قول الله: "إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء"..و المغفرة هنا لا
علاقة لها بالتوبة لأن التوبة تشمل المشرك أيضا فهل المشرك إن تاب فإن الله لا يقبل توبته؟؟
كلا طبعا فالله يغفر حتى الشرك إن تاب المشرك و إلا فسائر الصحابة لم يقبل الله منهم إسلامهم فقد كانوا مشركين قبل ذلك!!
إذن نستدل من ذلك أن الآية تتكلم عمن مات و لم يتب من شركه...فكذلك نعرف أن الآية تتكلم عن المذنب
غير التائب من ذنبه و لو كان للتوبة من مكان في الآية الكريمة لشملت الشرك و الذنوب التي دونه
لكن الله ينفي كونه يغفر الشرك و أثبت أنه يغفر ما دون ذلك لمن يشاء..
و غفران الذنب ليس واجبا على الله لا وقتا و لا فعلا....فلا الله ألزم نفسه المغفرة لكل مسيء و لا هو ألزم نفسه بعدم
تعذيب المخطيء لفترة هو سبحانه من يقررها ثم يتوب من بعد ذلك على المسيء!!
فأي تقول على الله بعد ذلك هو تكلف نحن لسنا مساءلون عنه!
ثانيا: و عيب أيضا أن تقول أنني وليت هاربا بينما أنت لا تجيب حتى أكرر عليك السؤال أكثر من مرة فتجيب على سؤالي بسؤال!!
ثالثا: لست مضطرا أن أجيبك على أسئلة غريبة مثل: "هل الزاني و شارب الخمر من الأبرار" لأن الجواب واضح
بأنهم ليسوا من الأبرار!! لكن من قال لك أن الناس إما أبرار أو كفار؟؟ أين ذهب العصاة؟؟ أم أن أصحاب الذنوب كفار أيضا؟؟ ابرار او فجار وليس كفار بالذي تعنيه انت ولكن نعم كفار نعمة .. وحتى لو سميتهم عصاة فرجع لسورة الجن وأقرأ أين من يعصي الله ورسولة مصيرة ..
رابعا: أنا قلت أن الفجار هم الكفار بحسب كتب التفسير...و أنت ما عجبك كلامي و تقول أنني أخالف الله و القرآن! بحسب كتب التفاسير
أفلا ترضى بكتب تفسير الطائفة الإباضية لهذه الآيه حكما بيني و بينك؟؟ لنرى ماذا يقول علماؤك: عزيزي ومن قال لك الإباضيه يعتقدون بعصمة علماءهم .. عزيزي الإباضيه ما عندهم عالم معصوم مو مثل غيرنا ... من أخطأ نقول له أخطأت من أصاب نقول له أصبت إن كان عالم إباضي أو سني أو شيعي
أولا: تفسير تفسير كتاب الله العزيز/ الهواري:
قوله تعالى: { إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ } أي: في الجنة { وَإِنَّ الْفُجَّارَ } يعني المشركين والمنافقين { لَفِي جَحِيمٍ } أي: لفي النار { يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ } أي: يوم الحساب، يوم يدين الله فيه الناس بأعمالهم. { وَمَا هُمْ عَنْهَا } أي: عن النار { بِغَآئِبِينَ }.
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
ثانيا: تفسير هميان الزاد إلى دار المعاد / اطفيش:
{ وَإِنَّ الفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ } نار محرقة والفجار جمع فاجر يعم المشرك والمنافق فالملائكة تكتب لأجل بر البار وفجور الفاجر روي أن سليمان بن عبد الملك قال لإبن حازم المدني ليت شعري مالنا عند الله فقال اعرض عملك على كتاب الله تعالى فإنك تعلم ما لك عند الله فقال أين أجد ذلك في كتاب الله قال عند قوله { إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم } قال سليمان فأين رحمة الله قال قريب من المحسنين.
[/size][/font]الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
على فكرة هؤلاء العالمين الذين ذكرتهما يؤمنون بخلود العصاة فالنار ..
النتيجة: إن كتب تفسير علماءك تقول أن الفجار أي المشركين و لم تقل العصاة شاربي الخمر و الزناة....فهل علماؤك أيضا يخالفون القرآن؟؟؟ نعم إذا كانو يعتقدون بإعتقادك . فهم إذا قصدو بهذه الآيه أنها لا تخص العصاة فعندهم أدلة آخرى غير هذه الآيه لأنهم يعتقدون بخلود العصاة المصريين .
يعني لفظ التوبة عندك غير لازم و يكفي العزم على عدم الرجوع إلى الذنب و الندم عليه...فهمت رأيك .. اللفظ بالكلمه دون الرجوع فعليا عن الذنب والعزم على عدم الرجوع للذنب فكأنك لم تفعل شيئا .....
سبحان الله...من المطلوب منه الجواب السائل أم المسؤول!!!
على كل حال حتى أقطع عليك طريق الهروب: نعم المصر على الذنب الصغير كفاعل الذنب الكبير..
لكن ماذا عن الذي فعل الذنب و ما أصر عليه لكنه ما ندم على فعله و ما تاب منه؟؟ ما هو موقعه من الإعراب؟؟ فعل ذنب وما أصر عليه لكنه ما ندم على فعله وما تاب منه .. بالفعل هو لغز ... طيب دعنا نحل هذا الإشكال في سؤالك .. هو لم يصر ولكنه ما تاب منه .. هل يعني ما تاب منه مصرا عليه ؟؟؟
و بعد أن تحل اللغز الذي أسقطت نفسك فيه هات الجواب بشكل مباشر كما أجيبك أنا بثقة و بشكل مباشر: أي ثقة يا رجل ..
===============================================
ها هي الآية كاملة: " إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيماً "
أرني اشتراط التوبة للتكفير عن السيئات؟؟؟
===============================================
حاضر .. بما أنك تقول أن الصغير اذا أصررت عليه صار كبيرا إذ الله يخاطب في الآيه التي أستشهدت بها أناس فعلو الصغائر ولم يصرو عليها أي أنتهو عنها .. وسأكمل الباقي ..
أولا: أغلب الآيات التي استشهدت بها خاصة بالكفار و استشهدت أنت بها في المسلمين...وهو استشهاد فاسد طبعا..
ثانيا: هل رأيت كيف أنك تهرب من سؤال إلى سؤال كلما حوصرت بما لا تقدر أن ترد عليه؟؟ سبحان الله..
ثالثا: لا توجد آية تقول أن الذي يدخل النار يخرج منها...و في نفس الوقت لا توجد آية تقول أن كل من يدخل النار لا يخرج منها..
فكيف رجحت رأيا على الآخر؟؟
أما أنا فبنيت رأيي على قول الله: "إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء"..و المغفرة هنا لا
علاقة لها بالتوبة لأن التوبة تشمل المشرك أيضا فهل المشرك إن تاب فإن الله لا يقبل توبته؟؟
كلا طبعا فالله يغفر حتى الشرك إن تاب المشرك و إلا فسائر الصحابة لم يقبل الله منهم إسلامهم فقد كانوا مشركين قبل ذلك!!
إذن نستدل من ذلك أن الآية تتكلم عمن مات و لم يتب من شركه...فكذلك نعرف أن الآية تتكلم عن المذنب
غير التائب من ذنبه و لو كان للتوبة من مكان في الآية الكريمة لشملت الشرك و الذنوب التي دونه
لكن الله ينفي كونه يغفر الشرك و أثبت أنه يغفر ما دون ذلك لمن يشاء..
و غفران الذنب ليس واجبا على الله لا وقتا و لا فعلا....فلا الله ألزم نفسه المغفرة لكل مسيء و لا هو ألزم نفسه بعدم
تعذيب المخطيء لفترة هو سبحانه من يقررها ثم يتوب من بعد ذلك على المسيء!!
فأي تقول على الله بعد ذلك هو تكلف نحن لسنا مساءلون عنه!
تعليق