عزيزي الغالي بلد الايتام
انت تقصد العضو جعفري خبيث وهو نفسه العضو الدكـ...ثور الكويتي
نعم حبه لايران معروف واصبحت الجمهورية الاسلامية مرضا مزمنا يسبب له الحساسية
اخي العزيز سومان كل عام وانتم بالف خير اجل اخي العزيز ومن يخفى عليه حقيقة هذا العضو وحقيقة المرض الذي يعانيه
لنا أحباب لايسكنون بقربنا،، ولكنيسكنون بقلوبنا،، يظل شذى ذكراهم يعطر قلوبنا،، كلما نضبت ينابيع المودة في حياتنا،، أغلى الأشواق نبعثها لكم،، تحيات معطره باطيب العود عيد سعيد
للاخوة الكرام جميعا وشكرا على ابتساماتكم الرائعة نسأله سبحانه وتعالى أن يديمها على شفاهكم الطاهرة
المشاركة الأصلية بواسطة انا المظلوم يازهرا
اللهم صل على محمد وآل محمد
الاخت شهزنان
بوركت على هذه المشاركة الجميلة الرائعة
والاخ سيف القضية
وفقك الرب للخير والمحبة والسلام والوئام وهذه هي اهداف العيد وكل عيد عندنا وعند من يماثلنا في الانسانية
وأما اخينا ابو الحر
فالموضوع بمشاركتك ازداد ابتسامة
وعلى فكرة يصادف اليوم ذكرى اعدام الطاغوت الاكبر عدو البشر صدام بن نعجة
الزميل فرج مطري اهلا وسهلا بك وأكثر الله لك نقاوة قلبك من منبعه الصافي محبة محمد وآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين
اختنا المباركة امة الزهراء بالامس لم ألحظ مشاركتك والعتب على النظر ويمكن كان السبب نعجة ابو الحر
الاخ العزيز السيد غيوم من صميم قلوبنا الى طيب قلبك ، منا لك التحيةوالتهنئة ودوام الصحة
عزيزي جند الحجة وفقك الله تعالى ويجعل هذا العيد وكل ايامك عيد وافراح ويعيده عليك بالخير واليمن والبركة، ولا يهمك عزيزي فالموضوع عنوانه (ابتسامة العيد) وما كتبه الاخوة هو من ضمن الابتسامات
اخي الكريم بلد الايتام وفقك الله تعالى لكل خير ونصرك على الجاهلين
اخينا صاحب القلب الكبير مسلم بن عوسجة ، طمئنا على صحتك وكيف حال شيخنا العاملي عندكم
اخي عبدالمطلب ما زالت مشاركاتك تذكرنا بواجباتنا وفقك الله تعالى لكل خير ونأمل منكم الاستمرار في ذلك
الاخ العزيز سومان وفقك الرحمن
الزميل سلام الربيعي اسعد الله تعالى ايامك وأيام من تحب
الزميل الخانقيني عيد سعيد عليك وعلى امة النبي المختار صلوات الله تعالى عليه وآله أجمعين
اخونا العزيز احمد مبروك لك العيد واسعد الله ايامك
اخونا المهذب مرتضى مشاركتك الهمتني ما جاء في بداية هذا الرد ، أطال الله تعالى في عمرك المبارك وزاد الله في شرفك وعزتك ووفقك لكل خير ونفعنا بوجودك المبارك ، وشكرا على (الكليجة) ،والنعم من أهل الكرم
الاخ الخلوق حسين القيسي كل عام وانت بألف خير وشكرا لتذكيرنا بالاخ الغالي قنبر حرسه الله من كل سوء وانا بدوري ابعث تحيات العيد الى اخينا الكبير الاستاذ الشيخ ابو محمد العاملي اعاده الله الى أهله سالما غانما ببركة الصلاة على محمد وآل محمد ونسأله الدعاء عند قبر أبي عبدالله الحسين صلوات الله تعالى عليه(قوية هاي مو اخ مرتضى)
الزميل وردان وفقك الله تعالى لكل خير
الاخ الموالي العقيق وانت العقيق بارك الله تعالى بك ووفقك لكل خير ودفع الله عنك السوء وجميع اهلنا واخواننا في القطيف
مولانا الكربلائي مرحبا بك وشكرا جزيلا لك على نقل كلام الشهيد الصدر، واستبقوا الخيرات كتب الله لك ثواب نقل ذلك انت واخينا الخلوق حسين القيسي وفقه الباري وجعله في ميزان حسناتكم مع كل كلمة يقرأها انسان ويتعظ بها ويهتدي الى الرحمن!
الزميل البغدادي اعاد الله على الجميع العيد وهم بخير ويمن وبركة...
وفقكم الباري تعالى لكل خير
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
السلام عليكم واسعد الله ايامكم بكل خير ومحبة وسلامة وسعادة في الدارين يا اخوتي و اخواتي الاعزاء الطيبين والف شكر لاخي الطيب انا المظلوم يازهراء على رسمه للابتسامة على وجوه الطيبين وهذه صورة هدية العيد اليكم
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير الانام محمد وعلى اله الاعلام الاطهار الكرام .
بمناسبة عيد الاضحى المبارك .... اعاده الله علينا وعلى المسلمين باليمن والبركة .. والبنصر والغلبة .. والامن والايمان ... وبرضى الملك الرحمان ...
لا بئس بنقل هذا الموضوع .. الذي قدمه احد اعلامنا نقاشا حول فكرة العيد ..
تيمننا بهذا اليوم المبارك .
هذا الموضوع منقول عن لسان السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ... من خطبة له في يوم الجمعة .
نسال الله ان ينفع بما ترك من اثر اولي الالباب .. جعلنا واياكم منهم ..انه سميع عليم
نتكلم عن فكرة العيد في الاسلام ويكون ذلك في ضمن عدة نقاط : النقطة الاولى : انه يعتقد طبقة من اهل اللغة ولعله هو المشهور بينهم ان العيد انما سمي عيدا لانه يعود كل سنة كأنه مأخوذ من العود فيكون عيد بمعنى عائد كفعيل بمعنى فاعل مثل عليم بمعنى عالم. الا ان هذا واضح المناقشة : اولا : ان العود بالواو والعيد بالياء فتكون كل واحدة مادة منفصلة مباينة مع الاخرى ولا يوجد وجه معتد به لتبرير تبديل الواو ياءا في لفظ العيد. ثانيا : انه لا تنطبق هنا قاعدة فعيل بمعنى فاعل لوضوح ان عيد ليس على وزن فعيل لا فعلا ولا تقديرا. ومن هنا فان الاطمئنان العرفي على ان لفظة عيد لفظ مستقل وضع لاجل الدلالة على هذا المعنى بالذات , وهو اي يوم يناسب فيه اجتماعيا اظهار الفرح والسرور فيكون عيدا.
ومن الطريف الملفت للنظر والذي الفت نظري على اية حال انني نظرت في عدة مصادر لغوية فلم اجد معنى العيد فيها موجودا بما فيها لسان العرب لابن منظور ومجمع البحرين للطريحي والمفردات للراغب الاصفهاني وغيرها. وبالتأكيد فان لفظ العيد ليس كلمة مستحدثة ليعرض عنها اهل اللغة ويهملوها بل هي قديمة واصيلة في اللغة بدليل انها واردة في القرآن الكريم في قوله تعالى : ((تكون لنا عيدا لاولنا وآخرنا واية منك))الامر الذي يدل على انها كانت متداولة ومفهومة في صدر الاسلام والعصر الجاهلي السابق عليه.
النقطة الثانية : ان العيد بالمعنى الاصلي هو وقت حدوث مناسبة السرور والابتهاج الاجتماعي نفسه كحدوثا انتصار على العدو مثلا او ولادة شخص مهم او حصول فرج بعد الشدة ونحو ذلك وليس العيد هو ذكراه السنوية المتكررة كل عام لوضوح ان المناسبة الحقيقية لا تحصل كل عام وانما هو مجرد تكرار او اجترار وتذكر لما كان قد حصل في الزمان الماضي لا اكثر فهو في الحقيقة عيد مجازا وليس عيدا حقيقة. في حين ان العيد الحقيقي هو يوم حصول الحادثة المفرحة نفسه. وهذا هو مراد الاية الكريمة حين تقول : ((تكون لنا عيدا)) يعني بمناسبة نزول المائدة من السماء التي هي سبب الفرح والابتهاج ولم يقل انها تكون لنا عيدا نحتفل به كل عام.
الا اننا يمكن ان نلاحظ ان المناسبات السنوية الاسلامية او الدينية على كلا الشكلين من هذه الناحية فمنها ما يكون ذكريات سنوية لحوادث سابقة في صدر الاسلام وربما اكثرها كذلك وهو الاعم الاغلب منها بما فيها مناسبات ولادات ووفيات المعصومين (سلام الله عليهم) وعيد الغدير. ومنها ما يمكن القول ان المناسبة بنفسها تتكرر كل عام فنحن في كل عام في مناسبة جديدة وسبب حقيقي للفرح والابتهاج فيكون عيدا ليس لاجل مجرد الذكرى بل هو عيد فعلي لمناسبة حاصلة تخصه في نفس الوقت وهذا المعنى متحقق في كل من عيد الفطر وعيد الاضحى كما هو متحقق بمعنى آخر في ليلة القدر ويوم عرفة على ما سنسمع شيئا من تفاصيله في النقاط التالية.
النقطة الثالثة : قلنا في ما وراء الفقه انه تقوم فكرة الايام المهمة او المتبركة في الدين على احد اسس ثلاثة تنقسم الايام باعتبارها الى ثلاثة اقسام:
القسم الاول : الايام التي تكتسب اهميتها باعتبار ان حادثة مهمة قد وقعت فيها كولادة النبي (صلى الله عليه واله) وولادة امير المؤمنين (عليه السلام) ووقعة بدر ويم المعراج ويوم الغدير ونحو ذلك فهذه ايام المناسبات التي تعطي للمسلمين بتجدد الذكرى كل عام ما يمكن ان تعطيه من الهام مقدس لكل فرد مسلم بمقدار حاله ومستواه.
القسم الثاني : الايام التي تكتسب اهميتها باعتبار كونها وقتا لاداء عبادة كبيرة في نظر الشريعة ومن اهم امثلة ذلك ليلة القدر في شهر رمضان بل ايام شهر رمضان كله وكذلك يوم عرفة في الحج فانها واقعة في بحران العبادة وقمة اندفاع المكلف في التوجه الى ربه والتوسل اليه.
القسم الثالث : الايان التي تكتسب اهميتها باعتبار كونها اول يوم تقريبا لفراغ المكلف من عبادة مهمة في الاسلام فانه من الوجداني المحسوس ان اداء اي واجب او مطلوب يقوم به الانسان يعطي راحة محببة واطمئنانا للضمير وشكرا لله سبحانه وتعالى على حسن التوفيق وكلما كبرت العبادة وازدادت اهميتها ازداد اهمية الفراغ منها حتى يمكن ان يصل هذا الشعور الى حد يستحق ان يكون عيدا اسلاميا ينص عليه بالشريعة ويحتفل به المسلمون على طول العصور واهم مثال لذلك عيد الفطر الذي يأتي بعد الانتهاء من فريضة الصوم خلال شهر كامل وعيد الاضحى الذي يأتي بعد الانتهاء من الاجزاء الاساسية من الحج وهو الموقفان في عرفة والمشعر الحرام وبالتالي كأن الحج قد انتهى من حجه بشكل وآخر بقيت عليه واجبات اخرى كالذبح والتقصير ولكن الشيء الاساسي انتهى.
وليس من الصدف ان يقع عيد الفطر بعد عيد ليلة القدر وان يقع عيد الاضحى بعد يوم عرفة بعد ان عرفنا ان ليلة القجر واقعة في قمة اداء العبادة وعيد الفطر واقع في الانتهاء منها كما ان يوم عرفة واقع في موقف من اهم مواقف الحج يليه فجر اليوم العاشر الذي هو وقت الوقوف في المشعر الحرام وهما قمة اداء هذه العبادة (عني الحج) فيكون عيد الاضحى منذ طلوع شمسه اي شمس اليوم العاشر واقعا عند الانتهاء منها.
النقطة الرابعة : انه اتضح من هذا كله ما قلناه قبل قليل من ان هذه المناسبات تتكرر بنفسها كل عام وليس هي ذكريات لمناسبات سابقة لوضوح ان شهر رمضان في كل عام هو مناسبة الصوم كما ان ليلة القدر فيه في كل عام هي قمة العبادة فيه وكذلك (تتنزل الملائكة والروح فيها من كل امر سلام هي حتى مطلع الفجر) ومعه يكون عيد الفطر الذي يأتي بعده مباشرة هو عيد فعلي ومباشر للتباشر والابتهاج من انتهاء تلك العبادة المهمة التي ترضي الله سبحانه وتبعث في الضمير راحة محببة وفرحا كما ان مناسبة الحج في كل عام هو مناسبة فعلية وواجبة على كل مسلم استطاع اليه سبيلا فيكون يوم عرفة هو مناسبة فعلية ومباشرة لهذه العبادة العظيمة والشعيرة المهمة من شعائر الله والاسلام الا وهي الحج وليس ذلك على شكل ذكرى لعيد سابق. كما ان عيد الاضحى سيكون فعلا هو وقت الانتهاء او قل الاحتفال بالانتهاء من تلك العبادة المهمة التي ترضي الله تعالى وترضي ضمير المسلم.
النقطة الخامسة : اننا قلنا قبل قليل ان العيد هو يوم الفرح الاجتماعي او العام عند تحقق سببه فعلا طبعا وهذا ما يتكرر سببه في كل عام في عيد الفطر وعيد الاضحى واما بالنسبة الى الذكريات فالعيد الحقيقي و المناسبة الاولى التي حصلت فيها تلك الحادثة فعلا فمثلا ان العيد الحقيقي هو يوم ولادة الرسول في عام الفيل فمن حيث ان ولادته هي الحادثة المبهجة والرئيسية التي اوجبت بالتدريج قلب الموازين البشرية من حين البعثة النبوية الى يوم القيامة ونسخ الشرائع السابقة وتبديلها بالشريعة التي تمثل الحق المطلق والعدل الصريح فمن هذه الناحية اصبحت عيدا طبعا ونفس هذا نقوله في عيد المبعث النبوي فان يوم المبعث منذ حصول البعثة حقيقة في غار حراء هو العيد وسبب السرور والابتهاج واما تكراراته السنوية فهي مجرد ذكريات له كما ان ولادات المعصومين (سلام الله عليهم) كذلك ويقاس على ذلك ايام الحزن والمصيبة والاسى في الاسلام فان اليوم الحقيقي لذلك هو يوم حصوله فعلا كيوم مقتل امير المؤمنين (سلام الله عليه) ويوم مقتل الحسين (سلام الله عليه) في واقعة الطف ووفيات سائر المعصومين (عليهم السلام) مضافا الى ايام اخرى محزنة ومفجعة قلما يلتفت اليها المتشرعة كحصار النبي (صلى الله عليه واله) واهله واصحابه في شعب ابي طالب فهل نعمله يوم مصيبة وتعزية ! غافلين حبيبي .. وغيبة الامام المهدي (عليه السلام) ويم هدم قبور المعصومين (عليهم السلام) في البقيع من قبل الوهابين السعوديين وغير ذلك.
النقطة السادسة : انه لا شك ان هناك مصالح اجتماعية ودينية مهمة لتأسيس هذه الذكريات ولولاها لانقطع المجتمع عن تاريخه المقدس وقادته الرئيسين انقطاع يكاد يكون تاما. فمن المناسب ان تأتي في كل شهر مناسبة او عدة مناسبات نجدد فيه العواطف تجاه الاسلام والدين والقادة واحدا واحدا لكي يكون هذا التجديد حافزا جديدا ويعطي زخما نفسيا مؤثرا نحو طاعة الله ونصرة الدين والمذهب.
ومن الملحوظ بوضوح ان مذهبنا وانا ملتفت من زمان هو الفريد من كل المذاهب والاديان بكثرة مناسباته الدينية والمذهبية فهو له مناسبات الاسلام كلها مضافا الى مناسبات في المذهب نفسه على ان منسابات المذهب مما لا يمكن انكاره او استنكاره لاي احد على الاطلاق لوضوح ان ائمتنا (سلام الله عليهم) رجال قادة وعلماء سادة متفق على صحتهم وعلمهم ووثاقتهم وصلاحهم لم يجرح فيهم الا الشاذ الناصبي المتعصب الملعون عند الله ورسوله.
وعليه فمن المعقول جدا ان تكون يوم ولادة اي واحد من هؤلاء العظماء عيدا وان يكون يوم وفاته يوم مصيبة واسى حتى عند غيرنا بطبيعة الحال. وان تكون ذكرياتهم السنوية على كثرة تكرارها مناسبات مهمة دينية واسلامية تتجدد فيها الطاعات. ووجودها مهم لنصرة الدين والدفاع عن شريعة سيد المرسلين.
ومن الواضح ان الحال الدنيوي والمصالح الشخصية هي التي تسيطر على افراد المجتمع في الغالب من فقر وغنى وصحة ومرض وربح وخسران ونحو ذلك الامر الذي يستوجب بوضوح البعد عن طاعة الله ونسيان ذكر الله والغفلة عن امجاد التاريخ الاسلامي والقادة الاسلاميين. ومن هنا كانت المصلحة في حكمة الله التكثير من هذه المناسبات وتكرارها وتركيزها لكل يوجب الاوبة والرجوع لكل الغافلين والمقصرين في طريق الله سبحانه وتعالى، قال تعالى : ((انه اواب)) يمدح الاواب وهو الراجع الى الله. وقال سبحانه : ((لكل عبد منيب)) ايضا بمعنى راجع. وقال : ((ففروا الى الله)) وقال : ((انا لله وانا اليه راجعون)).
نشكركم مولانا لتنسيق النص
وعذرا من الاخوة وصاحب الموضوع فالموضوع دخل هنا سهوا
اخي عبدالمطلب ما زالت مشاركاتك تذكرنا بواجباتنا وفقك الله تعالى لكل خير ونأمل منكم الاستمرار في ذلك
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد كل عام وانت ثابت على ولاية امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام وامل ان انفعكم ونفسي بكل ما يقربكم الى الله تعالى والى رسولهواهل بيته واشكرك اخي {انا مظلوم يازهراء}على المتابعة وشكرا
تعليق