لو كان فاضل البديري ملما بأمية الرسول بمعناها الحقيقي لكان اول الاستشهاد
هو بالاية الكريمة :
(وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ)
لكن المبحث الدقيق في هذه الاية الذي يفيد الامية بمعنى رائع بعيد جدا عن ما يذكره فاضل البديري في اول مقاله والتعليقات ...
اضافة الى ضعف علمه بعدد النساء المتعلمات للقراءة والكتابة في الاسلام حين نسب تعلم الزهراء
الى اي قريبة لها ..
أن القراءة والكتابة لا تنفي ان يكون الانسان عاملا بها ام معطلا لها بأرادته المترتب عليها امر رباني عالي في الحكمة .
لذا انصحه بالتاني والحذر قبل أطلاق الرأي فربما يغفل عن جوانب عديدة ومهمة
هو بالاية الكريمة :
(وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ)
لكن المبحث الدقيق في هذه الاية الذي يفيد الامية بمعنى رائع بعيد جدا عن ما يذكره فاضل البديري في اول مقاله والتعليقات ...
اضافة الى ضعف علمه بعدد النساء المتعلمات للقراءة والكتابة في الاسلام حين نسب تعلم الزهراء
الى اي قريبة لها ..أن القراءة والكتابة لا تنفي ان يكون الانسان عاملا بها ام معطلا لها بأرادته المترتب عليها امر رباني عالي في الحكمة .
لذا انصحه بالتاني والحذر قبل أطلاق الرأي فربما يغفل عن جوانب عديدة ومهمة
قبل البعثة فربما غفل عنها وعن الاتفاق في ذكرها كونها اجتمعت له ما يفضله على الانبياء ومنها أنه كونه (مكيا) ...وجلّ من لا يسهو ..
تعليق