إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أشرب الماء واذكر عطش الحسين ، إشرب الماء والعن يزيد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    توفّوا عُطـاشى بالفـرات فليتنـــي
    تُوفّيتُ فيـهم قبـل حيـن وفــــــاتي
    إلى الله أشكو لوعة عنـد ذكرهـم

    سقتني بكـأس الثُّكـل والفظعــاتِ
    سأبكيـهـم مـا حـجّ لله راكـــــب
    وما ناح قُمـريّ على الشجـراتِ
    وإنـي لَمَـولاهم وقـالٍ عدوَّهـــم
    وإنـي لمحـزون بطــول حيـاتي
    التعديل الأخير تم بواسطة سومان; الساعة 19-11-2011, 05:29 PM.

    تعليق


    • #17
      السلام على الشفاه الذابلات. سلام الله على الحسين وأصحابه
      احسنتم ايها الاخ

      تعليق


      • #18
        حياتكم كلها لعن في لعن ..

        وصباحكم لعن ومسائكم لعن

        ونحن السنة نذكر الله عندنا أذكار الصباح وأذكار المساء

        والحمدلله على هذه النعمة التي أنعمها على أهل السنة
        التعديل الأخير تم بواسطة عضو مسلم; الساعة 19-11-2011, 08:37 PM.

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عضو مسلم
          حياتكم كلها لعن في لعن ..

          وصباحكم لعن ومسائكم لعن

          ونحن السنة نذكر الله عندنا أذكار الصباح وأذكار المساء

          والحمدلله على هذه النعمة التي أنعمها على أهل السنة
          صحيح كلامك... ما هذا القرآن؟
          الكثير من الآيات الكريمة فيها لعن.
          فكرة لك... لماذا لا تمسح ايات اللعن في القرآن الكريم؟
          والرسول الاعظم يلعن عندكم.

          لماذا لا تشتكي لله ورسول و تقول:
          يا الله لماذا تلعن وتجعل اياتك فيها لعن؟؟... هذا ليس من الدين الوهابي... لاننا فقط وبكل براءة نسفك الدماء ونفجر بالابرياء...
          يا رسول الله لماذا تلعن؟ هذا ليس من الدين الوهابي...
          لاننا فقط وبكل براءة نسفك الدماء ونفجر بالابرياء...

          تعليق


          • #20
            أسمع ما علمنا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم :

            ليس المسلم بالسباب , ولا باللعان , ولا بالفاحش ولا بالبذيء "





            المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر[FONT=Simplified Arabic


            والرسول الاعظم يلعن عندكم.
            [/FONT]




            أقرأ ماذا يعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وشوف الفرق :




            حين دلَّ النبي صلى الله عليه وسلم من أراد النجاة على إمساك لسانه وحفظه، كان ذلك بيانًا لعظم خطورة اللسان، خصوصًا إذا أطلق له صاحبه العنان.
            ومن أعظم آفات اللسان تعوُّده على السبِّ واللعن، ونظرًا لأن الكثير من الناس قد تهاونوا في هذا الباب وأصبح اللعن على ألسنتهم سهلاً فيلعنون أولادهم، ودوابهم، ومن يختلفون معه، بل ربما لعنوا من يمازحونه، فإننا نبين بعض ما ورد في التحذير من آفة اللعن وجريانها على الألسنة.
            معنى اللعن وخطورته:
            إن اللعن يعني الطرد والإبعاد من الخير أو من رحمة الله تعالى.
            ولا يتصور أن تتمكن هذه الآفة من لسان مؤمن أبدًا: "ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء". وفي الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا ينبغي لصدِّيق أن يكون لعَّانًا".
            لعن المؤمن جناية عظيمة:
            إن لعن المؤمن جناية عظيمة لا ينبغي لمسلم أن يتجرأ عليها، ويكفي في بيان قبح هذه الجناية قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن المؤمن كقتله".
            قال الإمام النووي رحمه الله: فالظاهر أنهما سواءٌ في أصل التحريم وإن كان القتل أغلظ.
            وقال غيره من أهل العلم: ولعن المؤمن كقتله في التحريم أو التأثيم أو الإبعاد، فإن اللعن تبعيد من رحمة الله، والقتل تبعيد من الحياة.
            احذر أن ترجع عليك اللعنة:
            فإنك إن لعنت شيئًا لا يستحق اللعن رجعت عليك اللعنة حتى لو كان الملعون ريحًا مسخرة ، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً نازعته الريحُ رداءه على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلعنها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تلعنها فإنها مأمورة، وإنه من لعن شيئًا ليس له بأهل رجعت اللعنة عليه".
            لا تلعن الحيوان ولا الدابة:
            كثيرًا ما يتهاون الناس في هذا فيلعنون الحيوانات والدواب ولا ينتبهون أنهم بذلك يخالطون أشياء قد لعنوها، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بعض أسفاره، وكانت امرأة من الأنصار على ناقة، فضجرت الناقة فلعنتها المرأة، فلما سمعها النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خذوا ما عليها ودعوها؛ فإنها ملعونة".
            لعن المعيَّن:
            من المتفق عليه بين أهل العلم تحريم اللعن، يقول الإمام النووي رحمه الله تعالى: [ واتفق العلماء على تحريم اللعن؛ فإنه في اللغة الإبعاد والطرد، وفي الشرع الإبعاد من رحمة الله تعالى، فلا يجوز أن يبعد من رحمة الله تعالى من لا يعرف حاله وخاتمة أمره معرفة قطعية؛ فلهذا قالوا: لا يجوز لعن أحد بعينه مسلمًا كان أو كافرًا أو دابة إلا من علمنا بنص شرعي أنه مات على الكفر أو يموت عليه كأبي جهل وإبليس، وأما اللعن بالوصف العام فليس بحرام كلعن الواصلة والمستوصلة، والواشمة والمستوشمة، وآكل الربا وموكله، والمصورين والفاسقين، والظالمين والكافرين، ولعن من غيَّر منار الأرض ...] فهذا لعن عام ولا يخص أحداً بعينه.
            من أكبر الكبائر:
            ابتليت الأمة في بعض شبابها فأصبحوا لا يتمازحون إلا باللعن والسباب والاستهانة بسباب ولعن الآباء والأمهات، مع أن ذلك من الكبائر كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: "من أكبر الكبائر أن يشتم الرجل والديه". قالوا: يا رسول الله وهل يشتم الرجل والديه؟ قال: "نعم، يسبُّ أبا الرجل فيشتم أباه، ويشتم أمه فيسب أمه".
            إن الوالدين وهما سبب وجود الولد في الحياة لا ينبغي إيذاؤهما ولو بإبداء الملل والتضجر أمامهما ولو بكلمة (أفٍ)، فما بالنا بمن يلعنهما؟ إنه لعظيم جرمه استحق أن يدعو عليه النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن الله من ذبح لغير الله، ولعن الله مَن آوى محدثًا، ولعن الله من لعن والديه..."الحديث.
            طهِّر لسانك من اللعن:
            إذا كان اللعن بهذه الخطورة والفحش والشناعة فحريٌّ بكل مؤمن يرجو لنفسه النجاة يوم لا ينفع مال ولا بنون أن ينزه لسانه ويطهره من هذه الآفة المهلكة وليستحضر نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك حين قال:
            "لا تلاعنوا بلعنة الله، ولا بغضبه، ولا بالنار".
            نسأل الله أن يطهر ألسنتنا وقلوبنا وجوارحنا من كل ما يغضبه سبحانه، والحمد لله رب العالمين.

            تعليق


            • #21
              اللهم صل على محمد وآل محمد
              معذرة من اخي اليتيم بارك الله فيك عن خروج من الموضوع لكن لا اتحمل... لازم ارد.

              المشاركة الأصلية بواسطة عضو مسلم
              أسمع ما علمنا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم :

              ليس المسلم بالسباب , ولا باللعان , ولا بالفاحش ولا بالبذيء "



              الظاهر ليس لك علم بكتبكم...


              صحيح البخاري- كتاب المغازي - باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة

              3862 - حدثني : عبد الأعلى بن حماد ، حدثنا : يزيد بن زريع ، حدثنا : سعيد ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك (ر) أن رعلاً وذكوان وعصية وبني لحيان إستمدوا رسول الله (ص) على عدو فأمدهم بسبعين من الأنصار كنا نسميهم القراء في زمانهم كانوا يحتطبون بالنهار ويصلون بالليل حتى كانوا ببئر معونة قتلوهم وغدروا بهم فبلغ النبي (ص) فقنت شهراً يدعو في الصبح على أحياء من أحياء العرب على رعل وذكوان وعصية وبني لحيان ، قال أنس : فقرأنا فيهم قرآنا ثم إن ذلك رفع بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا ، وعن قتادة ، عن أنس بن مالك حدثه أن نبي الله (ص) قنت شهراً في صلاة الصبح يدعو على أحياء من أحياء العرب على رعل وذكوان وعصية وبني لحيان زاد خليفة ، حدثنا : يزيد بن زريع ، حدثنا : سعيد ، عن قتادة ، حدثنا : أنس أن أولئك السبعين من الأنصار قتلوا ببئر معونة قرآناً كتاباً نحوه.

              الرابط :
              http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3867


              صحيح البخاري- كتاب الدعوات - باب قول النبي (ص) من آذيته فإجعله له زكاة ورحمة

              6000 - حدثنا : ‏‏أحمد بن صالح ‏، حدثنا : ‏‏إبن وهب ‏‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏قال : أخبرني : ‏سعيد بن المسيب ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏(ر) ‏ ‏أنه ‏سمع النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏: اللهم فأيما مؤمن سببته فإجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة.

              الرابط :
              http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6101


              صحيح مسلم - كتاب البر والصلة والآداب - باب من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلاً لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة

              2600 - حدثنا : ‏‏زهير بن حرب ، حدثنا : ‏‏جرير ‏‏، عن ‏‏الأعمش ‏، عن ‏أبي الضحى ‏، عن ‏مسروق ‏، عن ‏عائشة ‏ ‏قالت : دخل على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏رجلان فكلماه بشيء لا أدري ما هو فأغضباه فلعنهما وسبهما فلما خرجا قلت : يا رسول الله من أصاب من الخير شيئاًً ما أصابه هذان قال : وما ذاك قالت : قلت لعنتهما وسببتهما قال : ‏أو ما علمت ما شارطت عليه ربي قلت ‏: ‏اللهم إنما أنا بشر فأي المسلمين لعنته أو سببته فإجعله له زكاة وأجراً.

              ‏- حدثناه : ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏وأبو كريب ‏قالا : ، حدثنا ‏أبو معاوية ‏ح ، ‏وحدثناه ‏علي بن حجر السعدي ‏وإسحق بن إبراهيم ‏ ‏وعلي بن خشرم ‏جميعاًًً ‏ ‏، عن ‏عيسى بن يونس ‏كلاهما ‏، عن ‏الأعمش ‏بهذا الإسناد ‏نحو حديث ‏جرير ‏وقال : ‏‏في حديث ‏عيسى ‏: فخلوا به فسبهما ولعنهما وأخرجهما.

              الرابط :
              http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=4777


              صحيح مسلم - كتاب البر والصلة والآداب - باب من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلاً لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة

              2601 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن عبد الله بن نمير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال : ‏قال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏اللهم إنما أنا بشر فأيما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلدته فإجعلها له زكاة ورحمة ‏.

              ‏- وحدثنا : ‏ ‏إبن نمير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله ألا إن فيه زكاة وأجرا ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قالا : ، حدثنا ‏أبو معاوية ‏ ‏ح ‏ ‏وحدثنا : ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عيسى بن يونس ‏ ‏كلاهما ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏بإسناد ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏مثل حديثه غير أن في حديث ‏ ‏عيسى ‏ ‏جعل وأجراً في حديث ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏وجعل ورحمةً في حديث ‏ ‏جابر.

              الرابط:


              سنن النسائي - كتاب التطبيق - باب اللعن في القنوت

              1077 - أخبرنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏أبو داود ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏ح ‏ ‏وهشام ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس : ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قنت ‏ ‏شهراًً ‏، ‏قال شعبة ‏: ‏لعن رجالاً ‏، ‏وقال : ‏ ‏هشام ‏ ‏يدعو على أحياء من أحياء ‏ ‏العرب ‏ ‏ثم تركه بعد الركوع هذا قول ‏ ‏هشام ‏ ‏وقال شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قنت ‏ ‏شهراًً يلعن ‏ ‏رعلا ‏ ‏وذكوان ‏ ‏ولحيان.

              الرابط:


              تعليق


              • #22

                اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
                ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الآن الى قيام يوم الدين

                اخي ابو حسين الحر بارك الله بكم الموضوع موضوعك
                مشاركة الزميل لم تكن لا للعن ولا لما علمه رسول الله ما اغاضه في الموضوع هو (يزيد) عليه لعائن الله والملائكة والناس أجمعين
                واسمح لي اخي الحر أن أنقل موضوع لأحد اعضاء المنتدى

                المشاركة الأصلية بواسطة اين صدر الخلائق
                بسم الله الرحمن الرحيم


                اللعن الخالد


                قال الله سبحانه في سورة البقرة (159 – 162 )

                {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ ٱلْبَيِّنَاتِ وَٱلْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي ٱلْكِتَابِ أُولَـٰئِكَ يَلعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ ٱللاَّعِنُونَ * إِلاَّ ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُوْلَـئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ * إِن الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ ٱللَّهِ وَٱلْمَلاۤئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ * خَالِدِينَ
                فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ ٱلْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنْظَرُونَ}

                البعض لا يريد من القرآن الكريم الا ما يوافق هواه .. فيأخذ منه ما يناسبه .. ويتجاهل بل ربما يرفض ما يعارضه ..
                {الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ * فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ} (91-92) سورة الحجر.

                ومن الامور التي يتجاهلها امثا ل هؤلاء هي قضية اللعن التي امرنا بها القرأن الكريم .. وحثنا عليها .. وجعلها حية تنطق بها الكثير الكثير من آياته الكريمة .. لكنهم بكل سهولة .. وربما دون التفات بانهم يعارضون القرآن الكريم .. يعارضون اللعن .. ويطالبون بوقفه .. وكل يوم يصدرون بياناتهم الصفراء التي تشكك في هذه الطاعة والعبادة الالهية .. وتريد ان تحرم الامة من اهم مرتكزات عقيدتها وهي (البراءة من اعداء الله) .. واللعن هو المظهر العملي لتلك البراءة .

                لقد قام الاسلام على شهادة التوحيد .. وهي شهادة تبدأ بالبراءة .. والرفض .. (لا إله) (إلا الله) ..
                انهم بذلك يكذبون آيات القرآن الكريم ... التي خلدت اللعن .. بخلود القرآن الكريم نفسه .. كما ان الآية التي اشرنا اليه في المقدمة تخلد اللعنة .. (خالدين فيها) .. اي في لعنة الله والملائكة والناس اجمعين .

                ان الذين كفروا بالله وبرسول الله .. وبوصي رسول الله : محمد وعلي عليهما السلام هم المصداق الابرز للاية التي تدعونا لا الى لعنهم فحسب .. بل الى تخليد اللعن عليهم .. في كل الاوقات .. في حياتهم وبعد مماتهم .. فالبعض يقول لقد مات القوم وذهبوا الى ربهم فلا تلعنونهم .. ولكن الله سبحانه يقول العنوهم في حياتهم ومماتهم ..(وماتوا وهم كفار) .

                قال الرازي صاحب التفسير السني المعروف :
                في الآية دلالة على أن على المسلمين لعن من مات كافراً، وأن زوال التكليف عنه بالموت لا يسقط عنا لعنه والبراءة منه، لأن قوله: {وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ} قد اقتضى أمرنا بلعنه بعد موته

                وكأن الآية الكريمة تريد ان تقول ان كل شيء ينبغي ان يلعن الكافر بالله ورسوله ووصيه .. اولئك يلعنهم الله والملائكة الناس اجمعين .. بما فيهم الكفار ..

                بل ان قوله تعالى : ويلعنهم اللاعنون .. تشمل كل الكائنات .. التي نعرفها والتي لا نعرفها .. وهي تلهج بلعن اعداء الله ورسوله واهل بيته عليهم السلام .

                ان من يتبع القرآن الكريم عليه ان يتبعه بكامل آياته .. بكل ما فيه .. بصلواته .. ولعناته ...

                فهذا هو سبيل القرآن .. وتلك سنة النبي صلى الله عليه وآله واهل بيته عليهم السلام .. الذين لعنوا اعداء الله الذين كفروا بالله ونبيه واوصياء نبيه عليهم السلام.

                وذلكم (اللعن الخالد) .. الذي سيبقى .. ويستمر .. ليخلّد البراءة .. ويُعظم اجر اللاعنين
                .

                تعليق


                • #23
                  حسبنا كتاب الله

                  آيات اللعن في القرآن الكريم

                  عدد الآيات : ( 32 )

                  - بموجب هذه الآيات الكريمة فاللعنة موجبة لكل من :

                  1 - الكافر.
                  2 - الكاتم لما أنزل الله من البينات.
                  3 - الكاذب ( في المباهلة ).
                  4 - المحرفون للكلم عن مواضعه.
                  5 - القاتل العمد.
                  6 - الناقضون لعهد الله والميثاق.
                  7 - المتطاول على الذات الإلهية.
                  8 - أصحاب النار.
                  9 - المنافقون والمنافقات.
                  10 - المفتري على الله الكذب.
                  11 - رامي المحصنات الغافلات.
                  12 - المؤذون لله عزوجل والرسول وأهل البيت (ع).
                  13 - الناصبي.
                  14 - الظالمين.
                  15 - الظانين بالله ظن السوء.


                  الآيات القرآنية


                  1 - { وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ } - ( البقرة : 88 ).


                  2 - { وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ } - ( البقرة : 89 ).

                  3 - { إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ } - ( البقرة : 159 ).


                  4 - { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } - ( البقرة : 161 ).

                  ---------------------------------------------------

                  5 - { فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } - ( آل عمران : 61 ).

                  6 - { أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } - ( آل عمران : 87 ).
                  ---------------------------------------------------

                  7 - { مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً } - ( النساء : 46 ).

                  8 - { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً } - ( النساء : 47 ).

                  9 - { أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيراً } - ( النساء : 52 ).


                  10 - { وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً } - ( النساء : 93 ).

                  11 - { لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً } - ( النساء : 118 ).

                  ---------------------------------------------------
                  12 - { فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } - ( المائدة : 13 ).

                  13 - { قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ } - ( المائدة : 60 ).

                  14 - { وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ } - ( المائدة : 64 ).

                  15 - { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ } - ( المائدة : 78 ).
                  ---------------------------------------------------

                  16 - { وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } - ( الأعراف : 44 ).
                  ---------------------------------------------------

                  17 - { وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ } - ( التوبة : 68 ).

                  ---------------------------------------------------

                  18 - { وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } - ( هود : 18 ).

                  19 - { وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ عَاداً كَفَرُواْ رَبَّهُمْ أَلاَ بُعْداً لِّعَادٍ قَوْمِ هُودٍ } - ( هود : 60 ).

                  20 - { وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ } - ( هود : 99 ).

                  ---------------------------------------------------

                  21 - { وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ } - ( الرعد : 25 ).
                  ---------------------------------------------------
                  22
                  - { وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ } - ( الحجر : 35 ).
                  ---------------------------------------------------

                  23 - { وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ } - ( النور : 7 ).

                  24 - { إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } - ( النور : 23 ).


                  ---------------------------------------------------
                  25 - { وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ } - ( القصص : 42 ).

                  ---------------------------------------------------
                  26 - { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً } - ( الأحزاب : 57 ).

                  27 - { إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً } - ( الأحزاب : 64 ).

                  28 - { رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً } - ( الأحزاب : 68 ).


                  ---------------------------------------------------
                  29 - { وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ } - ( ص : 78 ).

                  ---------------------------------------------------
                  30 - { يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ } - ( غافر : 52 ).
                  ---------------------------------------------------

                  31 - { أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ } - ( محمد : 23 ).

                  ---------------------------------------------------

                  32 - { وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً } - ( الفتح : 6 ).


                  المصدر القرآن الكريم

                  تعليق


                  • #24
                    تفسيرروح المعاني
                    للعلامه الالوسي البغدادي
                    الجزءالسادس والعشرون
                    قال الآلوسي في تفسير روح المعاني، عند تفسير قوله تعالى {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} سورة محمد: 22 - 23

                    قال الآلوسي ما نصه:

                    واستدل بها أيضاً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق، نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبدالله عن لعن يزيد قال: كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه؟
                    فقال عبدالله: قد قرأت كتاب الله عز وجل، فلم أجد فيه لعن يزيد!
                    فقال الإمام إن الله تعالى يقول:{فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّه} الآية... وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد

                    تعليق


                    • #25
                      لااقول للعضو مسلم الناصبي الا حشرك الله يوم القيامة مع يزيد بن معاوية

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                        لعنة الله على يزيد الكافر
                        لكن لماذا التركيز على اللعن
                        فعلاً المؤمن ليس بالسباب ولا اللعان.. قد يسب وقد يلعن لكن لا يتحول ذلك الى أسلوب في التعامل مع الآخر

                        اللهم صل على محمد وآل محمد

                        شكرا للاخ سومان على الاضافة

                        عزيزي امجد
                        قرأت لك موضوعا في وقت سابق واعتراضك على اللعن في المنتدى والذي جعلته سببا لفكرة خروجك منه لكثرة ما كانوا يلعنك بعض الجهلة مع الاسف!! وكما قال مجرد مطلع حينها انه طيلة انتظار فترة تفعيل حسابه يقرأ لعن الله ... ويضيفوك على رأس القائمة!!
                        ما تتفضل به شبهة بأن المسلم ليس بالسباب ثم تضيف له اللعان! لأن اللعن كما تعرف ليس من السب في شيء بل هو دعاء بالطرد من رحمة الله تعالى!
                        واعتقد ان الجواب عليك هو نفس الجواب السابق!
                        فهل ستجيبناعن وجود 32 آية مبثوثة في القرآن الكريم فيها لعن صريح وهي عين جوابنا عليك!
                        نعم اتخاذه كاسلوب لعله فيه وجهة نظر مع الآخر!
                        لكن من يدافع عن الظالمين واعداء محمد وآل محمد يجب لعنهم لان اللعن مظهر من البرائة منهم!
                        وانت قد أجبت نفسك بنفسك حينما قلت وهو قولي الى ابد الآبدين
                        لعنة الله على يزيد الكافر
                        والسلام عليكم

                        تعليق


                        • #27
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
                          الاخ امجد علي
                          كثرة اللعن في المنتدى أكدت لي أن اللعن لا قيمة له بل هو أخو السب, غاية ما هنالك أن البعض يضفي عليه بعض القداسة.. وأن اللعن هو دعاء بالطرد من رحمة الله, فهذا الأمر يكون بيني وبين ربي أدعو على من أشاء بما أشاء أما أن أذهب للناس وأقول لهم لعن الله فلان ولعن الله فلان فما الفرق بينه وبين السب يعني؟
                          أنا شخصيا لا ألعن شخصا أو أذكر اللعن الوارد في رواياتنا عن المعروفين او ألعن آل الحكم في الخليج ، لا أذكر ذلك ما لم يتم استفزازي من قبل الوهابية وأتباع ابن تيمية!!
                          وليس في الأمر اضافة قداسة تذكر ، لأن اللعن في حقيقته هو الدعاء بالطرد من رحمة الله وهو ليس من السب في شيء! والقرآن الكريم يرفض السب! لكنه يصرح باللعن كما نقلته في مشاركة سابقة!
                          ومن وجهة نظري أرى أن الأفضل للمؤمن أن لا يتعود على اللعن لا بينه وبين ربه ولا بينه وبين الناس.
                          عزيزي الاحاديث والروايات يضرب بها عرض الحائط لو خالفت القرآن! فكيف بوجهات النظر!
                          أمّا قولك بينه وبين ربه يعني هل يترك قراءة القرآن حينما يصل الى آية فيها لعن؟!
                          وأمّا قولك بينه وبين الناس فنقول فيه نفس الاشكال السابق؟!؟!
                          مع أن الوارد في زيارات الائمة عليهم السلام خصوصا في يوم عاشوراء لعن للظالمين وقاتلي الامام الحسين وذريته واصحابه واهل بيته ولعن الممهدين والراضين بذلك!! حتى عدَّ يوم عاشوراء يوم الولاء والبرائة! ومن أيام الفرقان!
                          نعم يمكن أن نقول أن كلامك تعني به ما يخص اللعن في العلن وبين الناس على النحو الذي تذكره في مقدمة كلامك ، كأن يكون ذلك على نحو استفزاز المخالف فهذا قد لا يصح بالعنوان الثانوي!
                          أنا أتمنى من كل قلبي أن يخفف أخوتي الموالين من قضية اللعن والتعدي على رموز الآخر.. لنكن متسامحين ومنفتحين على الآخر لندعو لمذهب أهل البيت (ع) بالحكمة والموعظة الحسنة ولنجادل الآخر بالتي هي أحسن ليست
                          هنالك أي نتائج إيجابية في السب واللعن.
                          في قضية الانفتاح لدي حساسية تجاه هذه الكلمة! اعذرني!
                          وهل يعني الانفتاح على الآخرين أن نركن معتقداتنا ونتنازل عنها؟!؟! فلماذا المخالف لا يبادر هو الى ترك معتقده الذي أضر بالاسلام والمسلمين؟ وما قيمة اللعن أمام إنكار الولاية وخلافة أمير المؤمنين وحديث الثقلين؟!!! ليتنازل المخالف عن معتقده اولا ومن ثم أنا أترك اللعن بكل أنواعه!
                          أما السب فليس له أي ايجابية بل هو فعل محرم!
                          وأما أن اللعن ليس له أيجابية فكلا ولا !! كما وضحته لكم في قضية يوم العاشر من محرم اعلاه!
                          وأتمنى أيضاً ان لا تنزعج من كلامي أخي فكلنا نريد خدمة المذهب وخدمة أهل البيت (ع) والعقائد واحدة لكن نختلف في الطريقة والأسلوب فقط
                          بارك الله بك أخي الكريم! ولماذا الانزعاج! لكن أملي أن تضع الامور في محلها الصحيح دائما!
                          وفقكم الباري تعالى ودعائي لكم!
                          والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته!

                          تعليق


                          • #28
                            اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أَوّلَ ظالمٍ بِاللّعْنِ مِنِّي، وَابْدَأْ بِهِ أوّلاً، ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِي، وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع.
                            اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً، وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَادٍ وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَشِمْراً وَآلَ أبي سُفْيانَ وَآلَ زِيَادٍ وآلَ مَرْوانَ إلَى يَوْمِ القِيامَةِ.

                            تعليق


                            • #29
                              عليكم بالمربعة فانها مجربة لقضاء الحوائج

                              تعليق


                              • #30
                                اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أَوّلَ ظالمٍ بِاللّعنِ مِنِّي، وَابْدَأْ بِهِ أوّلاً، ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِي، وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع.
                                اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً، وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَادٍ وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَشِمْراً وَآلَ أبي سُفْيانَ وَآلَ زِيَادٍ وآلَ مَرْوانَ إلَى يَوْمِ القِيامَةِ

                                اللهم العنهم جميعا والعن زمراتهم الفاسدة والعن طواغيت الزمان ونصرنا عليهم يارب
                                احسنت اخي الكريم اليتيم على الموضوع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X