إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إخواننا الكَفرة بتوع الدولة المدنية!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إخواننا الكَفرة بتوع الدولة المدنية!

    أغنية جميلة تفاعلت معها ومع كلماتها ، شعرت بأنها تخاطب المصري الأصيل الذي يرفض الوصاية الدينية عليه، وبغض النظر عن الخلاف أو الإتفاق حول مفهوم الدولة المدنية إلا أن مضمون الأغنية جذبني وبشدة..

    http://www.youtube.com/watch?feature...=xnEqDHdtOFQ#!

  • #2
    الإستنارة هي الحل....أغنية راب قنبلة

    http://www.youtube.com/watch?feature...&v=Uyy5skzk7HI

    تعليق


    • #3
      اخ سامح انت تستمع للغناء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      تعليق


      • #4
        طب وماله لو كان هادف؟

        تعليق


        • #5
          الا تعتقد ان الغناء محرم _ وهو من لهو الحديث
          وماراي أئمة المذاهب الاربعة في الغناء

          تعليق


          • #6
            كلمات رائعه في الصميم بس حبيت الأولى لأنها تعيدنا إلى أجواء مقاهي مصر والأصاله..

            تعليق


            • #7
              اخ سامح .... انتظر ردكم
              ماراي أئمة المذاهب الاربعة في الغناء_ وعلماء المذاهب الاربعة

              تعليق


              • #8
                جزاكم الله خيرا أخت علوية..

                المصري هايفضل طول عمره مصري

                تعليق


                • #9
                  أخي حسين

                  مسألة الغناء من المسائل المُختلف عليها، والأصل فيها الحِل كما قال جمهور أهل السنة، أما من حرمها من علماء السنة فقد كانت لديه أدلة هي عندي وعند جمهور العلماء المعاصرين باطلة وغير معقولة...فقط الذين يحرمونها هم السلفيين ومن تشدد في الدين وتعصب..

                  الخلاصة أنا أرفض الحديث في مسألة الغناء لكون الحديث فيها أصبح مستهلكا..ولكن لو أحببت الاطلاع علي رأي علماء السنة فإليك هذه الموضوعات التي فصلت المسألة وشرحتها من جميع زواياها



                  الغناء بين الحل والحرمة:
                  http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=690

                  أحاديث تحريم الغناء والموسيقى في الميزان (ضمن موضوع الغناء بين الحل والحرمة):
                  http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=690

                  ضرب الدف للرجال:
                  http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=35462

                  الرد على من ادعى اجماع المفسرين في تحرم مطلق الغناء
                  http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=36658

                  بداية استعمال المعازف :
                  http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=38730

                  هل يجوز سماع صوت المرأة فى الغناء بضوابط
                  http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=76482

                  تعليق


                  • #10
                    اعتقد اني لم اطلب رايك اخي سامح
                    بارك الله فيك اخي الكريم

                    اردت منكم اخي الكريم اراء ائمة المذاهب الاربع وكبار علماءهم .


                    نحن لا نختلف معك باصل الحلية لكن الحلية مشروطة كما اعتقد

                    وساعيد السؤال
                    هل الغناء الذي يصاحبه موسيقى حلال ام حرام


                    واذا اختلف بين رايين احدهم بالحلية والاخر بالحرمة

                    هل هنا يجب الاحتياج ام لا

                    تعليق


                    • #11
                      [ شعب الإيمان - البيهقي ]
                      الكتاب : شعب الإيمان
                      المؤلف : أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي
                      الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
                      الطبعة الأولى ، 1410
                      تحقيق : محمد السعيد بسيوني زغلول
                      5109 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران أنا ابن صفوان نا عبد الله بن محمد قال : حدثني محمد بن الفضل الأزدي قال : نزل الحطه رجل من العرب و معه ابنته مليكة فلما جنه الليل سمع غناء فقال لصاحب المنزل : كف هذا عني
                      قال له : و ما تكره من ذلك
                      فقال : إن الغناء زائدة من زائدة الفجور و لا أحب أن تسمعه هذه يعني ابنته فإن كففته و إلا خرجت عنك
                      قال الشيخ أحمد رضي الله عنه : ترك الغناء و الإعراض عن استماعه خير لما ذهب إليه هؤلاء السلف رحمهم الله ثم إن كان شعر محظور فهو حرام و ذلك بأن يكون مقولا في جنس غير حلال كالغلمان أو في محرمة من جنس حلال
                      قال الحليمي رحمه الله : و إنما خرج ذلك لما فيه من الإغراء بالحرام فدخل في قوله تعالى :
                      { و لا تعاونوا على الإثم و العدوان }
                      و إن كان الغناء بشعر قيل في المجلس المحلل لا في عين الخاصة فلا بأس



                      وفي نفس المصدر
                      (( 5108 - أخبرنا أبو الحسين أنا الحسين بن صفوان نا عبد الله بن أبي الدنيا حدثني إبراهيم بن محمد الرفدي عن أبي عثمان الليثي قال : قال يزيد بن الوليد الناقض يا بني أمية إياكم و الغناء فإنه ينقص الحياء و يزيد في الشهوة و يهدم المروءة و إنه لينوب عن الخمر و يفعل ما يفعل السكر فإن كنتم لا بد فاعلين فجنبوه النساء إن الغناء داعية الزنى ))


                      - حدثنا يحيى ، ثنا عبد الله بن دكين ، عن فراس بن عبد الله ، عن الشعبي ، قال : « إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع ، وإن الذكر ينبت الإيمان في القلب كما ينبت الماء الزرع » قال أبو عبد الله : فاحتجوا بهذه الأخبار وما أشبهها ، وقالوا : كل من أتى كبيرة فهو منافق ، كما روى النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه . وأخبر عبد الله بن مسعود : أن الغناء ينبت النفاق في القلب .( تعضيم قدر الصلاة للمروزي - ج2 ص 242 ))

                      حدثنا محمد ، قال : حدثنا الحسين ، قال : حدثنا عبد الله ، قال : حدثنا محمد بن عمر الأنصاري ، قال : حدثنا سعيد بن عامر ، قال : حدثنا شعبة ، عن الحكم ، قال : حدثنا حماد ، قيل : إن تحدث هذا الرأي ، عن إبراهيم ، أن عبد الله ، قال : « إن الغناء ينبت النفاق في القلب »( ذم الملاهي - لابن ابي الدنيا))



                      وروى ( رقم 45 ) بسند صحيح عن القاسم بن سلمان وثقه ابن حبان عنه قال :
                      لعن المغني والمغنى له
                      وروى ابن نصر في " قدر الصلاة " ( ق 151 / 2 ) بسند جيد عنه قال :
                      إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع وإن الذكر ينبت الإيمان في القلب كما ينبت الماء الزرع
                      ( تحريم الات الطرب - للالباني )
                      و
                      جاء ايضا بنفس المصدر السابق
                      (( أولا : عن ابن مسعود قال :
                      الغناء ينبت النفاق في القلب
                      أخرجه ابن أبي الدنيا في " ذم الملاهي " ( ق 4 / 2 ) ومن طريقه البيهقي في " السنن " ( 10 / 223 ) وفي " شعب الإيمان " ( 4 / 278 / 5098 و 5099 ) من طريق حماد عن إبراهيم قال : قال عبد الله : فذكر
                      قلت : وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات إلا أن ظاهره الانقطاع فإن إبراهيم - وهو ابن يزيد النخعي - لم يدرك عبد الله بن مسعود وبه أعله بعض من خرج أحاديث ذم الغناء من المعاصرين وفاته أنه صح عن إبراهيم أنه قال للأعمش لما قال له : أسند لي عن ابن مسعود :
                      إذا حدثتكم عن رجل عن ( عبد الله ) فهو الذي سمعت وإذا قلت :
                      قال ( عبد الله ) " فهو عن غير واحد عن ( عبد الله ) "
                      فأقول : ومن المعلوم أن إبراهيم النخعي تابعي ثقة جليل فإذا روى عن غير واحد من شيوخه فهو على الأقل من أمثاله من التابعين إن لم يكونوا أكبر منه
                      سنا فروايته عنهم مما يلقي في النفس الثقة والاطمئنان لروايتهم لأنهم جمع
                      فيبعد جدا أن يهموا في روايتهم عن ابن مسعود فضلا عن التواطؤ على الكذب عليه كما هو ظاهر وبصورة عامة لتابعيتهم وبخاصة أنهم من شيوخ إبراهيم وهو يروي عنهم ولا سيما و في ترجمته أنه كان صيرفي الحديث كما قال الأعمش فليس من المعقول البتة أن يروي هو عنهم وهو غير مطمئن لصدقهم وحفظهم وهم بالنسبة إلينا جمع ينجبر به جهالتهم وكلام ابن تيمية المتقدم صفحة ( 70 ) في تقوية الحديث الضعيف والمرسل بالطرق يدل على هذا ولذلك صحح جماعة من الأئمة مراسيل إبراهيم وخص ذلك البيهقي بما أرسله عن ابن مسعود كما في " مراسيل العلائي " ( 168 ) وأقره الحافظ في " التهذيب " وهذا أعم مما لو قال : " قال عبد الله " فيشمل ما لو قال : " عن عبد الله " ويؤيده أنه ليس ثمة فرق ظاهر بين العبارتين أولا ولأنه لم يقل في كل منهما : " عن رجل " تبرئة لذمته فاستويا في الحكم
                      وهناك حديث - لكنه مرفوع - يشبه هذا من حيث إنه من رواية جماعة من التابعين لم يسموا ومع ذلك قواه بعض الحفاظ المتأخرين لانجبار جهالتهم بجمعهم وهو مخرج في " غاية المرام " ( 471 ) فليراجعه من شاء
                      وأما الراوي عن إبراهيم ( حماد ) فهو ابن أبي سليمان الكوفي فهو كما قال الذهبي في " الكاشف " :
                      ثقة إمام مجتهد كريم جواد
                      ولذلك قال في " الميزان " :
                      [ 146 ]
                      تكلم فيه للإرجاء ولولا ذكر ابن عدي له في " كامله " لما أوردته "
                      وقال الحافظ في " التقريب "
                      صدوق له أوهام
                      قلت : فمثله يحتج به إلا إذا تبين وهمه بمخالفته لمن هو أوثق منه أو نحو ذلك ولا شيء من ذا هنا ولذلك فما أنصف من ضعفه مطلقا من المعاصرين
                      وله طريق آخر يرويه سعيد بن كعب المرادي عن محمد بن عبد الرحمن بن يزيد عن ابن مسعود بلفظ أتم قال :
                      الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع والذكر ينبت الإيمان كما ينبت الماء البقل
                      أخرجه ابن أبي الدنيا ( ق 4 / 2 ) ومن طريقه البيهقي ( 10 / 223 )
                      وهذا منقطع محمد بن عبد الرحمن بن يزيد - وهو النخعي الكوفي - لم يدرك ابن مسعود وهو ثقة ولا أستبعد أن يكون تلقاه عن إبراهيم النخعي فإنه من هذه الطبقة
                      وسعيد بن كعب المرادي لم يوثقه غير ابن حبان ( 8 / 262 )
                      وقد روي الطرف الأول منه من طريق شيخ عن أبي وائل عن ابن مسعود مرفوعا
                      [ 147 ] لكن الشيخ هذا مجهول هذا مجهول لم يسم ولذلك كنت خرجته في " الضعيفة " برقم ( 2430 ) وأشار إليه ابن القيم في " إغاثة اللهفان " ( 1 / 248 ) وقال :
                      وهو صحيح عن ابن مسعود من قوله
                      ولكنه في حكم المرفوع إذ مثله لا يقال من قبل الرأي كما قال الآلوسي في " روح المعاني " ( 11 / 68 )
                      ثانيا : عن الشعبي قال :
                      إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع وإن الذكر ينبت الإيمان في القلب كما ينبت الماء الزرع
                      أخرجه ابن نصر في " قدر الصلاة " ( ص 151 / 2 - 152 / 1 ) من طريق عبد الله بن دكين عن فراس بن يحيى ( الأصل : ابن عبد الله خطأ ) عنه
                      قلت : وهذا إسناده حسن رجاله ثقات رجال الشيخين غير عبد الله بن دكين وهو أبو عمر الكوفي البغدادي مختلف فيه قال الذهبي في " المغني " :
                      معاصر لشعبة وثقه جماعة وضعفه أبو زرعة
                      وقال الحافظ في " التقريب " :
                      صدوق يخطئ
                      وقد روي مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه و سلم لكن في إسناده كذاب ولذلك خرجته في " الضعيفة " رقم ( 6515 )
                      ( فائدة ) : قال ابن القيم رحمه الله عقب أثر ابن مسعود المتقدم ( 1 / 248 ) :
                      فإن قيل : فما وجه إنباته للنفاق في القلب من بين سائر المعاصي ؟
                      قيل : هذا من أدل شيء على فقه الصحابة في أحوال القلوب وأعمالها ومعرفتهم بأدويتها وأدوائها وأنهم هم أطباء القلوب دون المنحرفين عن طريقتهم الذين داووا أمراض القلوب بأعظم أدوائها فكانوا كالمداوي من السقم بالسم القاتل وهكذا والله فعلوا بكثير من الأدوية التي ركبوها أو بأكثرها فاتفق قلة الأطباء وكثرة المرضى وحدوث أمراض مزمنة لم تكن في السلف والعدول عن الدواء النافع الذي ركبه الشارع وميل المريض إلى ما يقوي مادة المرض فاشتد البلاء وتفاقم الأمر وامتلأت الدور والطرقات والأسواق من المرضى وقام كل جهول يطبب الناس
                      فاعلم أن للغناء خواص لها تأثير في صبغ القلب بالنفاق ونباته فيه كنبات الزرع بالماء
                      فمن خواصه : أنه يلهي القلب ويصده عن فهم القرآن وتدبره والعمل بما فيه فإن القرآن والغناء لا يجتمعان في القلب أبدا لما بينهما من التضاد فإن القرآن ينهى عن اتباع الهوى ويأمر بالعفة ومجانبة شهوات النفوس وأسباب الغي وينهى عن اتباع خطوات الشيطان والغناء يأمر بضد ذلك كله
                      [ 149 ]
                      ويحسنه ويهيج النفوس إلى شهوات الغي فيثير كامنها ويزعج قاطنها ويحركها إلى كل قبيح ويسوقها إلى وصل كل مليحة ومليح فهو والخمر رضيعا لبان وفي تهييجهما على القبائح فرسا رهان فإنه صنو الخمر ورضيعه ونائبه وحليفه وخدينه وصديقه عقد الشيطان بينهما عقد الإخاء الذي لا يفسخ وأحكم بينهما شريعة الوفاء التي لا تنسخ وهو جاسوس القلب وسارق المروءة وسوس العقل يتغلغل في مكامن القلوب ويطلع على سرائر الأفئدة ويدب إلى محل التخيل فيثير ما فيه من الهوى والشهوة والسخافة والرقاعة والرعونة والحماقة فبينا ترى الرجل وعليه سمة الوقار وبهاء العقل وبهجة الإيمان ووقار الإسلام وحلاوة القرآن فإذا استمع الغناء ومال إليه نقص عقله وقل حياؤه وذهبت مروءته وفارقه بهاؤه وتخلى عنه وقاره وفرح به شيطانه وشكا إلى الله تعالى إيمانه وثقل عليه قرآنه وقال : يا رب لا تجمع بيني وبين قرآن عدوك في صدر واحد فاستحسن ما كان قبل السماع يستقبحه وأبدى من سره ما كان يكتمه وانتقل من الوقار والسكينة إلى كثرة الكلام والكذب والزهزهة والفرقعة بالأصابع فيميل برأسه ويهز منكبيه ويضرب الأرض برجليه ويدق على أم رأسه بيديه ويثب وثبات الدباب ويدور دوران الحمار حول الدولاب ويصفق بيديه تصفيق النسوان ويخور من الوجد ولا كخوار الثيران وتارة يتأوه تأوه الحزين وتارة يزعق زعقات المجانين ولقد صدق الخبير به من أهله حيث يقول :
                      أتذكر ليلة وقد اجتمعنا على طيب السماع إلى الصباح ؟
                      ودارت بيننا كأس الأغاني فأسكرت النفوس بغير راح
                      [ 150 ]
                      فلم تر فيهم إلا نشاوى سرورا والسرور هناك صاحي
                      إذا نادى أخو اللذات فيه أجاب اللهو حي على السماح
                      ولم نملك سوى المهجات شيئا أرقناها لألحاظ الملاح
                      وقال بعض العارفين : السماع يورث النفاق في قوم والعناد في قوم والكذب في قوم والفجور في قوم والرعونة في قوم
                      إلى أن قال :
                      فالغناء يفسد القلب وإذا فسد القلب هاج في النفاق
                      وبالجملة فإذا تأمل البصير حال أهل الغناء وحال أهل الذكر والقرآن تبين لهم حذق الصحابة ومعرفتهم بأدواء القلوب وأدويتها وبالله التوفيق
                      قلت : وبعد أن تبينت الحكمة في تحريم الغناء من الآثار المتقدمة وهي أنه يلهي عن طاعة الله وذكره وهذا مشاهد وحينئذ فالملتهون به إسماعا واستماعا لكل منهم نصيبه من الذم المذكور في الآية الكريمة : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله . . . ) وذلك بحسب الالتهاء قلة وكثرة وقد عرفت أن ( الاشتراء ) بمعنى الاستبدال والاختيار مع ملاحظة هامة وهي أن اللام في قوله تعالى : ( ليضل ) إنما هو لام العاقبة كما في
                      تفسير الواحدي " أي : ليصير أمره إلى الضلال كما قال ابن الجوزي في " الزاد " ( 6 / 317 ) فليس هو للتعليل كما يقول بعضهم وله وجه بالنسبة للكفار الذين يتخذون آيات الله هزوا


                      نكتفي بهذا المقدار
                      لنقول لك
                      نعم ان هناك من حلل الغناء وهناك من حرمه من علماءكم
                      وانا حسب فهمي ان المحرميم ابلغ حجة
                      خاصة اذا ما وجدنا ان هناك من المدارس الاخرى من يحرمون ذلك
                      وبذلك يتححق جزء من الاجماع


                      وعليه يتوجب عليك الاحتياط بالابتعاد عن الاستماع للغناء

                      واخيرا
                      فالامر راجع لك

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم اخي ابو جهاد المصري
                        الاسلام منهج حياة متكامل اجتماع سياسه واقتصاد والهم من ذلك ان فطرة الانسان هي الاسلام
                        والتيار الاسلامي في مصر ذو قاعده وجذور لم يقتلع النظام الطاغية مبارك هذا التيار وقد اسخدم الراب والغناء والقتل والدعاية الى اخرة واستخدمها ايضا على التيار العلماني المصري الذي لم يرضخ له
                        وانا اعتقد ان العهد المقبل للعالم العربي هو سيادت التيارات الدينية على المشهد السياسي
                        لان الغرب يريد ان يكمل بناء العدو الارهابي الذي صنعه البريطانيين في السعودية واعادوا انتاجه في ايلول لكي يظل صورة الاسلام هو هذا المسخ الجاهل التكفيري مما يبرر حربهم المعاصرة
                        والحقيقه اخي ان افضل سلاح لمواجهة هذا المخطط هو في الاسلام نفسة يعني اذا تطرفوا لا نقابلهم بتطرف
                        وانما نعتنق الاسلام وننهل من روافده العظيمة ولا نحكم شهواتنا في فهم عقيدتنا والتنوع في الاخذ بالاراء الفكرية التي تعلمنى الاسلام حتى يكون في مصر جيل يتخذ من الاسلام هو الحل شعار وعمل ولكن بعيد عن التكفير والتعصب الذي يريد الغرب اللصاقه بالاسلام عن طريق الحركات الاسلامية المتشدده
                        انت بين اخوتك في المذهب الجعفري اقراء عن مفكريهم وكيف يتعاملون مع المجتمع الى اخرة قد تجد ضالتك

                        تعليق


                        • #13
                          كلامك طيب ياأخي..

                          ولكن هل تدعوني للتشيع أم للإطلاع فحسب؟

                          تعليق


                          • #14
                            السلام عليكم اخي
                            اتمنى من كل قلبي ان تكون على مستوى الثورة والفكر الثوري
                            اي انك ثائر على كل المستويات الفكرية والاجتماعية والسياسيه وغيرها
                            هنا يكون اتخاذك اي فكر انما هو بمقدار ما يحقق المصلحة لابناء وطنك
                            انا في العراق انتمي الى المذهب الجعفري ولكن بقيادة محمد باقر الصدر ومحمد محمد صادق الصدر والسيد القائد مقتدى الصدر وهو ليس فكر اغلبيه ولكن اتخذته لاني ارى فيه مصلحة بلدي بل العالم كله
                            وان هؤلاء تعلمت منهم ان انظر الى كل الحلول والمنهجات في الفكر الانساني وبمقدار استطاعتي ومستواي الفكري وما طرحوه هم من هذا الفكر الاسلامي
                            وانا الحقيقه استشعر مدى خطورة المخطط الامريكي وكيف يلعب على الوتر الطائفي حتى لو كان بين المسلمين والاقباط او اي جهه اخرى
                            على العموم مواجهة الاسلام المتطرف لا يكون بالعلمانية انما بالاسلام المعتدل والكلام لاحظ ليس في الاخلافات بين السنه والشيعه
                            وانما في تطبيق الشريعه و الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وبناء اقتصاد لا ربوي و تحديد اهداف الامة المصرية على المستوى البعيد و هويتها وتوجهاتها وهذا بعد الوحده الذي دعى اليه ال صدر الكرام
                            ارجو اتفهم امر وهو ان التشيع ليس دين اخر انما لدينا مشتركات تفوق الاختلافات بكثير
                            ولكن الكلام في مصر واساليب المواجهه وكذلك تونس وكل الدول العربيه

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                            ردود 2
                            17 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                            استجابة 1
                            12 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            يعمل...
                            X