ومصداق الخوارج الاباضية والسلفية معاً[/quote]الخوارج هم معاوية وأصحاب اللإمام علي بالعربي سلفك الكريم الذي قتل أهل النهروان لكي يصفو الجو لمعاوية فهنيئا لك هذا السلف ..
اسألهم لما أدخلوا أنفسهم الجنة يقولهم نحن الطائفة أو الفرقة الناجية حتى اصبح دلك شعار لهم ..و لما تألهوا على الله أخرجناهم بمقتضى الحديث
الخوارج كلاب أهل النار الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 904
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الله يهديك كل الفرق تدعى انهاا هيه الفرقه الناجيه حتى اليهود والمسيح والبوذه وغيرهاا من المعتقدات ....
ولو كانت تعتقد خلاف ذاللك ماتمسكت فى معتقدهاا وذهبة الى معتقد يؤمن انه الفرق الناجيه ...
اما الحديث ما دخله فى هذه المساله ...
اسألهم لما أدخلوا أنفسهم الجنة يقولهم نحن الطائفة أو الفرقة الناجية حتى اصبح دلك شعار لهم ..و لما تألهوا على الله أخرجناهم بمقتضى الحديث
الخوارج كلاب أهل النار الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 904
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الله يهديك الى الحق كل الفرق تدعى انها من الفرق الناجيه ...
ولو كان خلاف ذالك لتركت معتقدها وذهبت الى معتقد يؤمن بالذالك ...
لا يا أخونا رأي من كان الصائب أليس رأي أهل النهروان ألم يعترف الإمام علي بأن التحكيم خطأ فكيف تأتي بروايه هي متناقضه مع رأي الإمام علي
لا ادري لماذا تعود الى مسألة التحكيم؟؟؟
المسألة هي مسألة وجود ناس خرجوا بصفات معينة وصفها الرسول عليه الصلاة والسلام.
واخبرنا بها الصحابة بعد ان عرفوهم بها فهذا اكبر دليل على انهم خرجوا في تلك الايام في بداية خروجهم.
المسألة هي مسألة وجود ناس خرجوا بصفات معينة وصفها الرسول عليه الصلاة والسلام.
واخبرنا بها الصحابة بعد ان عرفوهم بها فهذا اكبر دليل على انهم خرجوا في تلك الايام في بداية خروجهم.
هنا ... 1066 حدثني أبو الطاهر ويونس بن عبد الأعلى قالا أخبرنا عبد الله بن وهب أخبرني عمرو بن الحارث عن بكير بن الأشج عن بسر بن سعيد عن عبيد الله بن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الحرورية لما خرجت وهو مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه قالوا لا حكم إلا لله قال علي كلمة حق أريد بها باطل.... اذا كان الإمام يقول لأهل النهروان أن قولهم لا حكم إلا لله كلمة حق يراد بها باطل كيف بعد ذلك يعترف أن التحكيم كان خطأ .. هل تعرف لماذا قال أهل النهروان لا حكم إلا لله ؟؟؟ لأن الله أمر بقتال الفئة الباغية لا التحكيم معها ولو كان بكتاب الله لأن الله حكم على الفئة الباغية القتال حتى الرجوع إلى أمر الله ..... وعلى هذا قول الإمام علي كلمة حق يراد بها باطل هي لمعاويه وفئته بل تنطبق عليهم رفعو المصاحف للخدعة لا لأنهم يريدون حكم الله لأن حكم الله فيه هو القتال وليس التحكيم ..
المسألة ليست في جزئية التحكيم بل المسألة في صفاتهم الاخرى التي اتصفوا بها وصرح الصحابة بانهم هم الذين وصفهم الرسول عليه الصلاة والسلام بذلك.
فلا ادري هل مسألة التحكيم تغير صفاتهم؟
فهناك معاوية بن ابي سفيان قد تقاتل هو وعلي بن ابي طالب فلم يصفه بالخارجي لان صفاته لم تكن صفات الخوارج
وكذلك معاوية لم يصف علي بالخارجي مع ان الخوارج خرجوا من جيش علي!!!!
لا ادري هل نحن اكثر فهما من الصحابة بما يقوله الرسول عليه الصلاة والسلام؟
[quote=اسماعيل الحامدي]
المسألة ليست في جزئية التحكيم بل المسألة في صفاتهم الاخرى التي اتصفوا بها وصرح الصحابة بانهم هم الذين وصفهم الرسول عليه الصلاة والسلام بذلك.
فلا ادري هل مسألة التحكيم تغير صفاتهم؟
فهناك معاوية بن ابي سفيان قد تقاتل هو وعلي بن ابي طالب فلم يصفه بالخارجي لان صفاته لم تكن صفات الخوارج
وكذلك معاوية لم يصف علي بالخارجي مع ان الخوارج خرجوا من جيش علي!!!!
لا ادري هل نحن اكثر فهما من الصحابة بما يقوله الرسول عليه الصلاة والسلام؟[/quote]يا أخونا الفاضل وهل نحن نسلم بما قاله البخاري أو مسلم فأهل النهروان ليسو إلا أعداء لأهل السنة والشيعة .. فهل سينصفون أهل النهروان .. ياأخي كل ما هنالك أن أهل النهروان رفضو التحكيم وأعتزلو جيش الإمام علي بسبب قبوله التحكيم لذلك كيلت لهم التهم والإمام علي لم يقاتلهم لأنهم خوارج بل قاتلهم لأنهم نصبو إمام عليهم وهو عبدالله بن وهب الراسبي فكل القضية هي إجتهادية فالإمام رآى نفسه هو الإمام فكيف أهل النهروان ينصبو إمام غيره وهو الإمام فحاربهم لذلك .. أما أن أهل النهروان خوارج فهذا كلام باطل ودعايه أمويه عباسيه صدقها الشيعة .. وإلا الآن نسألك لماذا أهل العراق المعارضين للحكومة يسمون خوارج ولماذا المعارضين الليبيين يسمون خوارج .. فالقصة معروفة كل مخالف للحكم الأموي أو العباسي الظالم فهو خارجي .
القول ليس من رأي البخاري وسلم.
بل قول علي بن ابي طالب رضي الله عنه بما عرف من الدليل الذي سمعه من الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا دليل كافي لبيان حال هؤلاء القوم.
القول ليس من رأي البخاري وسلم.
بل قول علي بن ابي طالب رضي الله عنه بما عرف من الدليل الذي سمعه من الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا دليل كافي لبيان حال هؤلاء القوم. قلنا لك وهل حديث مسلم والبخاري قرآن كريم .. كل ما هناك أهواء .. فأهل النهروان الذين قاتلو مع الإمام علي والذين رفضو التحكيم الذي آنهى الخلافه الراشدة والذين بذلو أرواحهم ودمائهم من أجل بقاء الخلافة الراشدة هم خوارج مارقين خارجين من الدين أما البغاة الذين أخذو الخلافة ثم جعلوها ملك لهم و لأبنائهم وسفكو دماء مخالفيهم فهؤلاء لا غبار عليهم .. تفضل أقرأ سيرة من بقي من أهل النهروان .. فهل هذا خارجي ؟؟ أبو بلال مرداس بن حدير
في الوقت الذي كان الخوارج المتطرفون يقومون بثوراتهم وحركاتهم ضد الأمويين وولاتهم ويتعرضون من جراء ذلك للقتل والتشريد ويواجهون السخط والاستنكار من قبل السكان، كانت هناك جماعة انبثقت بعد معركة النهروان واتخذت من مدينة البصرة مقرا لها، وآثرت السلم وعدم اللجوء إلى السيف أو العنف لفرض آرائها. وقد تزعم هذه الجماعة أبو بلال مرداس بن أدية التميمي، وكونت هذه الجماعة البذرة التي أنتجت بما عرف فيما بعد في التاريخ الإسلامي بالفرقة الإباضية. وكان زعيم هذه الفرقة – قبل أن تُعرَف بالإباضية – هو أبو بلال مرداس بن أدية التميمي. هو مرداس بن حدير ويكنى بأبي بلال. ينتمي إلى قبيلة تميم التي كان يتزعمها الأحنف بن قيس، وقد شهد معركة صفين مع الإمام علي هو وأخوه عروة وفارقه مع أهل النهروان بعد التحكيم وكان من العدد القليل الذين نجوا من القتل في معركة النهرولن. قال عنه ابن الأثير: (كان مرداس عابدا مجتهدا عظيم القدر وكان لا يدين بالاستعراض ويحرم خروج النساء ويقول لا نقاتل إلا من قاتلنا)[1]. ويظهر أنه لم يكن مرتاحا لما حدث من خلاف وفتنة بين المسلمين وصعق لِما حل بأصحابه من قتل وتشريد على أيدي إخوانه المسلمين ورأى أن القتال بين أتباع العقيدة الإسلامية أمر لا يصح, فانسحب مع نفر من أصحابه وأقام بالبصرة تحت حماية الأحنف بن قيس الذي كان يمتاز بحكمته وسداد رأيه، وفي ظل هذه الحماية أخذ أبو بلال ينشر آراءه وأفكاره مؤثرا طريق النقاش والإقناع بدلا من طريق الحرب الذي سلكه الخوارج، فدعا أتباعه ألا يجردوا سلاحا ولا يقاتلوا أحدا إلا إذا تعرضوا للعدوان فأنكر قتل المخالفين واستعراض الناس على طريقة متطرفي الخوارج. وكان مما ساعده في نشر أفكاره هو تسامح زياد بن أبيه والي العراق في ذلك الحين معه ومع جماعته لأنهم لم يحاربوه كما فعل الخوارج. وقد أنكر الخوارج قعود أبي بلال وجماعته عن الثورة ضد ولاة الأمويين فلقبوهم – احتقارا – بالقعدة، أما أهل البصرة فكانوا يسمونهم الحرورية[2]، نسبة إلى حروراء. نشط أبو بلال في البصرة لنشر دعوته وأفكاره وكان يعقد المجالس والمناظرات لإقناع الناس بآرائه، فانضم إليه عدد كبير من الناس وازداد عددهم حتى بنوا مسجدا خاصا لهم بالبصرة[3]. وبلغ من حسن سيرته أن جميع الفِرق التي خرجت على الدولة الأموية تتولاه بما فيهم الأزارقة والنجدات والشيعة والمعتزلة، ولعل ذلك يعود إلى أن تلك الفِرق جميعا كانت هي التي تسمى بالمحكمة قبل أن تنقسم. كان أبو بلال ملازما للإمام جابر بن زيد حتى قيل أنه ما كان يصبر على فراقه فقد كان من تشوقه إليه أنه يخرج من عند جابر بعد العشاء ويأتيه قبل صلاة الصبح فيقول له جابر لقد شَقَقْتَ على نفسك فيرد عليه أبو بلال : والله لقد طال ما همت نفسي بلقاك شوقا إليك حتى أتيتك. وهذا يبين مدى الصلة الفكرية والروحية التي كانت تربط أبا بلال بالإمام جابر ويذكر مؤرخو الإباضية أن أبا بلال كان لا يبرم أمرا إلا بمشورة الإمام جابر. وعندما تولى عبيد الله بن زياد إمارة العراق سنة 55 للهجرة اتبع سياسة جديدة مختلفة عن سياسة والده تجاه القعدة فاشتد في طلب الخوارج واستعمل القسوة مع كل المعارضين سواء كانوا من القعدة أو من الخوارج ورفض الشفاعة في أي واحد منهم، ورغم كل هذا كان أبو بلال يقول كلمة الحق ولم يخش في الله لومة لائم. يقول الدرجيني[4]: (ثبت عندنا من طريق صحيح أن أبا بلال رحمه الله كان في المسجد الجامع فسمع زيادا يقول على المنبر: والله لآخذن المحسن منكم بالمسيء والحاضر بالغائب والصحيح بالسقيم. فقام رحمه الله فقال: قد سمعنا ما قلت ،وإنك تزعم أنك تأخذ المطيع بالعاصي وما هكذا ذكر الله إذ يقول (وإبراهيم الذي وفى ألا تزر وازرة وزر أخرى، وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الأوفى)[5]. كان من نتيجة ذلك أن سُجن أبا بلال قبل أن يُقتل أخاه عروة ثم أُطلق سراحه وربما كان سبب ذلك خوفه من إثارة بني تميم التي كان لها آنذاك وزن كبير في البصرة. ولكن هذا العفو لم يشمل أتباعه فاستمر في مطاردتهم وملاحقتهم ولم يفرق بين الرجال والنساء فقد ذكر المؤرخون أنه أتى بامرأة من أصحاب أبي بلال اسمها البلجاء (أو البثجاء) كانت مجتهدة في العبادة وكانت تذكر تجبر ابن زياد وسوء سيرته فقال لها أبو بلال: إن هذا الجبار قد ذكرك فتغيبي. قالت: (أخشى أن يلقى أحد مكروها بسببي. فأخذها ابن زياد فقطع رجليها ويديها ثم رمى بها في السوق)[6]. واستمر ابن زياد في اضطهاد كل مخالفيه سواء كانوا من المحاربين أو من القعدة وكان يبث العيون والجواسيس لتعقبهم وملاحقتهم ثم حبسهم أو قتلهم. وتمشيا مع هذه السياسة اضطر أبو بلال وأصحابه إلى التخفي فكانوا يعقدون اجتماعاتهم سرا للنظر في أمورهم وقد ذكر الدرجيني أنهم كانوا يأتون إلى المجالس متشبهين بالنساء أحيانا ومنتحلين صفة الباعة المتجولين أحيانا أخرى. كان من نتيجة الاضطهاد الذي مارسه عبيد الله بن زياد ضد المسلمين أثره الكبير في نفس أبي بلال فقرر أن يترك البصرة إلى مكان آخر أملا أن يأمن شر ابن زياد وأن يدعو إلى فكره في مكان آخر فقال لأصحابه: (إنه والله ما يسعنا المقام بين هؤلاء الظالمين تجري علينا أحكامهم مجانبين للفضل مفارقين للعدل. والله إن الصبر على هذا لعظيم، وإن تجريد السيف وإخافة السبيل لعظيم ولكننا ننتبذ عنهم ولا نجرد سيفا ولا نقاتل إلا من قاتلنا). فخرج من البصرة وهو يقول: إني وزنت الذي يبقى ليعدله
ما ليس يبقى فلا والله ما اتزنا
من كان يرجو بقاء لا نفاد له
فلا يكن حبه الدنيا له شجــنا
تقوى الإله وخوف النار أخرجني
وبيع نفسي بما ليست له ثمنا سار ومعه أربعون رجلا من أتباعه حتى نزلوا بآسك[7]، وقد أعلن أنه وأصحابه لن يخيفوا أحدا أو يجردوا سيفا ولا يقاتلوا إلا من بدأهم بالقتال. ولكن ابن زياد لم يرتض هذا العمل من أبي بلال فأرسل إليه جيشا مكونا من أربعة آلاف رجل بقيادة عباد ابن أخضر فقتلهم جميعا وكان ذلك في سنة 61 هجرية. وكان يقول قبل قتله: ماذا نبالي إذا أرواحنا خرجــــت
ماذا فعـلتم بأجسـادي وأوصـالــي
نرجو الجنان إذا طارت جماجمنا
تحت العجاج كمثل الحنظل البالي
إني امرؤ باعني ربي لموعـــــــده
إذ القلوب هوت من خوف أوجالي[8] كان لمقتل أبي بلال صدى عميق في نفوس أصحابه وآثار نقمة شديدة ضد ابن زياد فقد كان بسلوكه وعمله واستشهاده المثل الأعلى لأتباعه فرثاه كثير من الشعراء منهم عمران ابن حطان الذي قال فيه[9]: يا عين ابكي لمرداس ومصرعــه
يا رب مرداس اجعلــني كمرداس
تركتني هائما أبكـي لمرزأتــــي
في منزل موحش من بعد إينـــاس
أنكرتُ بعدك ما قد كنت أعرفه
ما الناس بعدك يا مرداس بالناس وقال أيضا: لقد زاد الحيــاة إلي بغضـــــا
وحبــا للخـــروج أبو بـــــلال
أحاذر أن أموت على فراشــي
وأرجو الموت تحت ذرى العوالي
فمن يك همـه الدنيــا فإنــــي
لها والله رب العـــرش قـــــال
ولو أني علمت بأن حتــــــفي
كحتــف أبي بــلال لم أبـــال
فلا ادري هل نأخذ التاريخ الاسلامي من كتب الهندوس؟
لا فقط أقرأ التاريخ جيدا ولا تقرأة من جانب واحد ... هل تعرف أن من كان من أهل النهروان كان أحد القادة الفاتحين زمن عمر بن الخطاب ..
تعليق