إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عاشوراء و شعائره ..... بقلم الاستاذ العلامة فاضل البديري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
    الاخوة الشيعة
    قال بعض العلماء يصف الشيعة فقال انهم اذا استحسنوا شيئا صيروه من عندهم دينا
    فهل التطبير شرعه لكم المعصومين وجعلوه من شعائر الله ام ان قوما منكم ابتدعوه فاستحسنوه فصار دينا وشعيرة
    وهل ضرب الزنجيل شرعه لكم المعصومين وجعلوه من شعائر الله ام ان قوما منكم ابتدعوه فاستحسنوه فصار دينا وشعيرة
    وهل ركضة طويريج شرعه لكم المعصومين وجعلوه من شعائر الله ام ان قوما منكم ابتدعوه فاستحسنوه فصار دينا وشعيرة

    ننتظر الجواب مع التفكير بالعقل لا بالعواطف

    ارفع سؤالك للعلامة البديري
    وهو يجيبك

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ياوليد الكعبة
      ارفع سؤالك للعلامة البديري
      وهو يجيبك
      انا لا اعرف البديري ومايكون لكنني علمت من خلال الطرح هنا انه بعارش التطبير وضرب الزنجيل ولا يسميه شعيرة

      لكننا اردنا الجواب من الذبن استحسنوها وجعلوها شعيرة

      تعليق


      • #18
        سألتك يا اخ كربلائي ولم تجب
        هل فاضل البديري مرجع لكي يفتي ؟؟
        و أين هي فتواه ؟
        ثانيا هل قوله هذا مخالف للمراجع العظام ام لا ؟
        بل هو مطابق لقول المراجع العظام ... من حيث المفهوم 100% مطابق و من حيث المصداق ربما اقل
        نعم هية دخيلة على المذهب واظن ان البديري يسعى لاشعال فتنة في المذهب
        100 عام منذ ظهور التطبير .. و تقول من يخالفه دخيل على المذهب !!!
        و إذا اصبح التطبير سبب فتنة في المذهب ... فالنقرأ على المذهب السلام
        و بما ان المذهب هو المذهب الحق و لا يمكن ان نقرأ عليه السلام فقولك بأن التطبير يسبب فتنة قول غير صحيح و ناتج عن عدم معرفة في الدين و المذهب

        على العموم خصمه الامام الحسين يوم القيامة (واذا هو رجل خلي يخلص نفسه)

        لا احد قال لي بأنك المعصوم الثاني العشر و بيدك مصير الناس و تعلم من خصم فلان !!


        يا اخي الفاضل
        هل تستقبل عاشوراء هكذا
        هل تعلم انت اول من استقبل مصيبة آل محمد انت لاالمخالفين
        ثم البعض الذي تتكلم عنهم لايرضى عنك ابدا ولعلة في مذهبهم الفاسد ولكن ماذا نقول فشيخك البديري وجد ضالته
        باثارة مواضيع يتصور انه من خلالها يذيع صيته ويحسب له حساب بين علماء المذهب الاجلاء
        فهذه المسألة ابدى علمائنا المعتبرين ومراجعنا الكرام رأيهم فيها
        فاذا يوجد شيء جديد للبديري نابع من فكره الذاتي فيا حبذا ان تنورنا به فما يطرحه كله مقتبس ومكرر وعفى عليه الزمن


        1- اكرر اساءة الظن ليست من شيم المسلمين فالرجاء اترك هذا الامر
        2- إذا كان الكلام الاستاذ العلامة البديري مكرر و قد ذكره العلماء فيما سبق فلمَ الاعتراض عليه !!!!




        أحسنت أخي طالب بارك الله بك و أجرك على سيد الشهداء عليه السلام
        إن الشعائر والله حصن منيع للمذهب بارك الله بكل من يدافع عنها


        وافق شنط طبقة .. و هل تعلم ماهية الشعائر حتى !!!!






        قال بعض العلماء يصف الشيعة فقال انهم اذا استحسنوا شيئا صيروه من عندهم دينا
        فهل التطبير شرعه لكم المعصومين وجعلوه من شعائر الله ام ان قوما منكم ابتدعوه فاستحسنوه فصار دينا وشعيرة
        وهل ضرب الزنجيل شرعه لكم المعصومين وجعلوه من شعائر الله ام ان قوما منكم ابتدعوه فاستحسنوه فصار دينا وشعيرة
        وهل ركضة طويريج شرعه لكم المعصومين وجعلوه من شعائر الله ام ان قوما منكم ابتدعوه فاستحسنوه فصار دينا وشعيرة

        ننتظر الجواب مع التفكير بالعقل لا بالعواطف



        كل هذه الامور اجابتها موجودة في اصل الموضوع فراجع






        انا لا اعرف البديري ومايكون لكنني علمت من خلال الطرح هنا انه بعارش التطبير وضرب الزنجيل ولا يسميه شعيرة
        نعم التطبير المتعارف عليه اليوم هو طقس و ليس شعيرة .. اما التطبير الذي هو
        نعم: بعض العلماء قالوا بجوازه هذا صحيح، ولكنهم لا يقصدون به هذه الطريقة بل يقصدون ضرب الرأس بشيء سهل مع جرح خفيف جدا مواساة لذلك اليوم
        فلا اشكال عنده فيه .. فسماحته يعارض تطبيق المفهوم لا المفهوم نفسه

        تعليق


        • #19
          نعم: بعض العلماء قالوا بجوازه هذا صحيح، ولكنهم لا يقصدون به هذه الطريقة بل يقصدون ضرب الرأس بشيء سهل مع جرح خفيف جدا مواساة لذلك اليوم

          تعليق


          • #20
            الاخ السيد الكربلائي
            يرجى نقل الموضوع للحوار الشيعي

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
              انا لا اعرف البديري ومايكون لكنني علمت من خلال الطرح هنا انه بعارش التطبير وضرب الزنجيل ولا يسميه شعيرة

              لكننا اردنا الجواب من الذبن استحسنوها وجعلوها شعيرة
              اذا انت تعترف بان علماء المذهب ليس متفقين
              اذا فلماذا تذكر لنا كلام سفيهكم هذا
              قال بعض العلماء يصف الشيعة فقال انهم اذا استحسنوا شيئا صيروه من عندهم دينا

              فعلى الاقل نحن نختلف فيما بيننا حول بعض الشعائر و لا نسلم بانها صارت من ضمن الدين كما تدعون لكن ماذا عنكم يامن جعلتم حلال عمر حلال الى يوم القيامه وحرامة حرام الى يوم القيامة هل هذا من ضمن الدين ايضا ام انكم ابتدعتم ذلك

              تعليق


              • #22
                ما حكم التطبير؟ واجب ام مستحب ؟
                http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=102646

                المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                في البداية وقبل أن أدخل في بيان الجواب أود أن أنوه بالمستوى الاخلاقي للحوار بين عدد من الاعضاء رغم الاختلاف فيما بينهم وهو ما لاحظته من خلال تصفحي السريع لهذا الموضوع بعد أن تم نقله الى منتدى الفقه حيث آمل أن تسري هذه الروح في النقاش الى جميع المواضيع.
                وجوابا على السؤال المذكور أقول باختصار - بعد أن أشبع هذا الموضوع بحثا ونقاشا واستدلالا في مواضيع سابقة يمكن الرجوع اليها وخاصة في منتدى عاشوراء -
                مقدمة الجواب
                لم ترد كلمة التطبير في نص قرآني ولا في حديث شريف سواء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو عن أحد من المعصومين عليهم السلام. وبالتالي فهي ليست موردا لحكم منصوص عنه في الشريعة
                لأننا نعرف أن الشريعة الغراء قد نصت على وجوب اشياء، كالصلاة والصوم والزكاة والخمس والحج، والصدق والامانة ، والوفاء بالوعد .. الخ
                وحرمت أشياء.. كالقتل والزنا والسرقة وشرب الخمر، والكذب .. الخ.
                و بما أن الاحكام الشرعية هي خمسة لا تزيد ولا تنقص:
                الواجب: وهو الذي أمرنا الله بفعله ولم يسمح لنا بتركه.
                المستحب: وهو الذي أمرنا الله بفعله وسمح لنا بتركه.
                المحرم: وهو الذي نهانا الله عن فعله ويعاقبنا على عمله .
                المكروه: وهو الذي نهانا الله عن فعله ولكنه لا يعاقبنا على عمله .
                المباح: هو الذي أباح لنا الاتيان به فجلعنا مخيرين بين فعله وتركه.
                والفرق بين الاحكام الاربعة الاولى والحكم الخامس الاخير هو أن الاحكام الاربعة وردت فيها نصوص صريحة
                ،او أنها تفهم من سياق تلك النصوص،
                أما حكم الاباحة ف
                ينطبق على كل موضوع لم يرد فيه نص شرعي.و قد يكون مما ورد فيه نص صريح على الاباحة.
                الجواب:
                بعد بيان هذه المقدمة عن الاحكام الشرعية وبعد أن قلنا أنه لم يرد نص صريح في موضوع التطبير، يتضح لنا أن حكمه هو الاباحة..
                بمعنى أن الانسان مخير بين الاتيان به وعدم الاتيان به،
                هذا هو حكمه بالعنوان الاولي،
                اي أن الحكم الاولي على هذا الموضوع هو الاباحة.
                ولكن من الممكن ان ينطبق على الموضوع حكم ثانوي فعندها يتغير حكمه من الحكم الاولي الى الحكم الثانوي،
                ولكي يفهم القارئ معنى الحكم الاولي والحكم الثانوي نذكر حكم الميتة في الاسلام، فهو حرام بالحكم الاولي لوجود النص الصريح في ذلك، ولكنه قد يصير جائزا او واجبا بالعنوان الثانوي كما لو اضطر انسان لأكل الميتة حفاظا على حياته، وهذا الحكم الثانوي ايضا ورد النص الصريح عليه.
                فالتطبير هو مباح بالحكم الاولي.
                أما بالحكم الثانوي : فقد تنطبق عليه جميع الاحكام الاربعة الاولى، فقد يكون واجبا، وقد يكون مستحبا وقد يكون محرما وقد يكون مكروها.

                أما كيف يمكن ان يكون واجبا، او مستحبا او محرما او مكروها فسأعطي أمثلة على ذلك:
                1- قد يكون واجبا فيما لو كان الاتيان به يؤدي الى حفظ شعيرة دينية يجب اظهارها في زمان ما او مكان ما، وهو ما فعلته مجموعة من المعتقلين عندما كنا أسرى عند جيش الاحتلال الاسرائيلي في جنوب لبنان في بلدة أنصار وكنا في مواجهة مع المحتلين داخل المعتقل وكنا بحاجة الى ما يظهر قوتنا وعنفواننا وتحدينا للاسرائيليين فكان من ذلك قيام مجموعة من المعتقلين بالتطبير داخل المعتقل مما غير من معادلة المواجهة بيننا وبينهم، وفرض أمرا واقعا جديدا.
                2- قد يكون مستحبا، فيما لو اتى به الفرد بقصد المساهمة في إحياء ذكرى سيد الشهداء الحسين عليه السلام، وبالتالي فيكون من مصاديق الحديث الشريف الوارد عن الامام الصادق عليه السلام: أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا.
                او قد يكون مستحبا بعنوان كونه حجامة في الرأس وهي التي كان يفعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم
                و يامر به، ويسميها المنجية، وهكذا من العناوين الاخرى.
                3- قد يكون حراما فيما لو ترتب عليه أثر محرم، كما لو أدى الى هلاك النفس، او حصول ضرر كبير لا يتحمله العقلاء عادة.
                4- قد يكون مكروها، فيما لو لم ينطبق عليه عنوان من العناوين الثلاثة وكان يؤدي الى ضرر او أذية ولكن دون ان تصل الى درجة الحرمة.

                الى هنا أعتقد أن الموضوع قد صار واضحا من ناحية الحكم، وأن آراء جميع الفقهاء في المسالة ترتكز على هذه الاسس التي ذكرتها،
                فمن أفتى منهم باباحة التطبير فقد استند الى الحكم الاولي للمسألة والتي يجمع عليها جميع الفقهاء.
                ومن أفتى بالاستحباب فقد اعتبره من مصاديق إحياء الشعائر الحسينية وحتى لو كان عملا مستحدثا إلا أنه صار معروفا لدى القاصي والداني أن الاتيان به هو من ضمن هذه الشعائر فهو مستحب بهذا العنوان.
                ومن أفتى بالكراهة فقد أعتبر أن له آثارا اعلامية يستفيد منها المعادون للشيعة في التشنيع عليهم،
                ومن افتى بالحرمة فقد اعتبر ان له ضررا كبيرا يواسي الضرر الجسدي الذي يؤدي الى هلاك النفس.
                ومن تمسك بالاستحباب او قال بالوجوب فقد اعتبر أن الاثار الايجابية هو التي تؤخذ بعين الاعتبار، اما ما يعتبر من كونه آثارا سلبية نتيجة نقد الاخرين فلا يصلح ليكون أقوى من المصلحة، إذ أن المخالفين للاسلام ينتقدون حتى عبادات المسلمين وسلوكياتهم، وبالتالي فإنه لا يضعون رضا الاخرين مقياسا في الاحكام، ولهم ادلتهم في ذلك.
                أما التساؤلات الاخرى التي طرحها البعض فأعتقد أن لا مكان لها في البحث العلمي والفقهي الذي أجبت عنه مفصلا إذ ليست الاحكام خاضعة لمزاج فرد من هنا او من هناك.
                نعم يمكن ان نقول في النهاية أن آراء الفقهاء في المسألة وفتاواهم تدخل في بعض الاحيان في سياق تشخيص الموضوع، والمكلف معني بتشخيص الموضوعات، بينما يتكفل الفقيه ببيان الاحكام.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي



                  يا اخي الفاضل

                  هل تستقبل عاشوراء هكذا
                  هل تعلم انت اول من استقبل مصيبة آل محمد انت لاالمخالفين
                  ثم البعض الذي تتكلم عنهم لايرضى عنك ابدا ولعلة في مذهبهم الفاسد ولكن ماذا نقول فشيخك البديري وجد ضالته
                  باثارة مواضيع يتصور انه من خلالها يذيع صيته ويحسب له حساب بين علماء المذهب الاجلاء
                  فهذه المسألة ابدى علمائنا المعتبرين ومراجعنا الكرام رأيهم فيها
                  فاذا يوجد شيء جديد للبديري نابع من فكره الذاتي فيا حبذا ان تنورنا به فما يطرحه كله مقتبس ومكرر وعفى عليه الزمن


                  1- اكرر اساءة الظن ليست من شيم المسلمين فالرجاء اترك هذا الامر
                  2- إذا كان الكلام الاستاذ العلامة البديري مكرر و قد ذكره العلماء فيما سبق فلمَ الاعتراض عليه !!!!




                  أحسنت أخي طالب بارك الله بك و أجرك على سيد الشهداء عليه السلام
                  إن الشعائر والله حصن منيع للمذهب بارك الله بكل من يدافع عنها


                  وافق شنط طبقة .. و هل تعلم ماهية الشعائر حتى !!!!
                  انا اعلم ان بعض الظن اثم فلا تجتهد بان قولي ظن
                  لاحظ نفسك فانت تدعي انك سيد وتدعي ان جدك امير المؤمنين فالاحرى بك ان تستقبل مصبية جدك بتذكير المؤمنيين بهذا المصاب الجلل ولا تأخذ طريق النواصب والمخالفين باثارة الشبهات في هذا الشهر الذي نكرسه لذكرى استشهاد ابي عبد الله ومعظم آل بيته وابناء عمومته واصحابه عليهم السلام

                  لم نرى منك في هذه الفترة الاخيرة طرح مواضيع لفاضل البديري والذي اخذ مكان فضل الله عن استحقاق وبامتياز
                  وهذا نشهد به له ولك
                  وكلام البديري مكرر ليس من علمائنا الاجلاء بل من النواصب والشواذ وقد رد عليهم العلماء الافاضل والمراجع الكرام
                  لذا نتمنى لشيخك البديري ان نقرأ له موضوع مفيد نابع من فكره شيء جديد يسفاد منه

                  لعنة الله على بني امية قاطبتا الا المؤمنين منهم وهو قلة ولعنة الله على النواصب الذين تغيضهم احياء ذكرى مصيبة آل البيت
                  قال الله تعالى {قَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ} (84) سورة يوسف
                  فهذا نبي الله فقد اعز عواسه عيناه بكاءا على يوسف ولم ترتقي مصيبة يوسف الى مصيبة آل البيت
                  فنحن لانستطيع منع النفس من الحزن وبشتى الطرق على ماحصل لابي عبد الله على يد الانجاس النواصب سلف بني وهب وليقل النواصب والشواذ ماعندهم فهذا لايثنينا ولا يزيدنا الا اصرارا وعزيمة والتمسك بشعائرنا واظهار جزعنا على تلك المصيبة

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مظلومة يا زهراء
                    ما حكم التطبير؟ واجب ام مستحب ؟
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                    في البداية وقبل أن أدخل في بيان الجواب أود أن أنوه بالمستوى الاخلاقي للحوار بين عدد من الاعضاء رغم الاختلاف فيما بينهم وهو ما لاحظته من خلال تصفحي السريع لهذا الموضوع بعد أن تم نقله الى منتدى الفقه حيث آمل أن تسري هذه الروح في النقاش الى جميع المواضيع.
                    وجوابا على السؤال المذكور أقول باختصار - بعد أن أشبع هذا الموضوع بحثا ونقاشا واستدلالا في مواضيع سابقة يمكن الرجوع اليها وخاصة في منتدى عاشوراء -
                    مقدمة الجواب
                    لم ترد كلمة التطبير في نص قرآني ولا في حديث شريف سواء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو عن أحد من المعصومين عليهم السلام. وبالتالي فهي ليست موردا لحكم منصوص عنه في الشريعة
                    لأننا نعرف أن الشريعة الغراء قد نصت على وجوب اشياء، كالصلاة والصوم والزكاة والخمس والحج، والصدق والامانة ، والوفاء بالوعد .. الخ
                    وحرمت أشياء.. كالقتل والزنا والسرقة وشرب الخمر، والكذب .. الخ.
                    و بما أن الاحكام الشرعية هي خمسة لا تزيد ولا تنقص:
                    الواجب: وهو الذي أمرنا الله بفعله ولم يسمح لنا بتركه.
                    المستحب: وهو الذي أمرنا الله بفعله وسمح لنا بتركه.
                    المحرم: وهو الذي نهانا الله عن فعله ويعاقبنا على عمله .
                    المكروه: وهو الذي نهانا الله عن فعله ولكنه لا يعاقبنا على عمله .
                    المباح: هو الذي أباح لنا الاتيان به فجلعنا مخيرين بين فعله وتركه.
                    والفرق بين الاحكام الاربعة الاولى والحكم الخامس الاخير هو أن الاحكام الاربعة وردت فيها نصوص صريحة
                    ،او أنها تفهم من سياق تلك النصوص،
                    أما حكم الاباحة ف
                    ينطبق على كل موضوع لم يرد فيه نص شرعي.و قد يكون مما ورد فيه نص صريح على الاباحة.
                    الجواب:
                    بعد بيان هذه المقدمة عن الاحكام الشرعية وبعد أن قلنا أنه لم يرد نص صريح في موضوع التطبير، يتضح لنا أن حكمه هو الاباحة..
                    بمعنى أن الانسان مخير بين الاتيان به وعدم الاتيان به،
                    هذا هو حكمه بالعنوان الاولي،
                    اي أن الحكم الاولي على هذا الموضوع هو الاباحة.
                    ولكن من الممكن ان ينطبق على الموضوع حكم ثانوي فعندها يتغير حكمه من الحكم الاولي الى الحكم الثانوي،
                    ولكي يفهم القارئ معنى الحكم الاولي والحكم الثانوي نذكر حكم الميتة في الاسلام، فهو حرام بالحكم الاولي لوجود النص الصريح في ذلك، ولكنه قد يصير جائزا او واجبا بالعنوان الثانوي كما لو اضطر انسان لأكل الميتة حفاظا على حياته، وهذا الحكم الثانوي ايضا ورد النص الصريح عليه.
                    فالتطبير هو مباح بالحكم الاولي.
                    أما بالحكم الثانوي : فقد تنطبق عليه جميع الاحكام الاربعة الاولى، فقد يكون واجبا، وقد يكون مستحبا وقد يكون محرما وقد يكون مكروها.

                    أما كيف يمكن ان يكون واجبا، او مستحبا او محرما او مكروها فسأعطي أمثلة على ذلك:
                    1- قد يكون واجبا فيما لو كان الاتيان به يؤدي الى حفظ شعيرة دينية يجب اظهارها في زمان ما او مكان ما، وهو ما فعلته مجموعة من المعتقلين عندما كنا أسرى عند جيش الاحتلال الاسرائيلي في جنوب لبنان في بلدة أنصار وكنا في مواجهة مع المحتلين داخل المعتقل وكنا بحاجة الى ما يظهر قوتنا وعنفواننا وتحدينا للاسرائيليين فكان من ذلك قيام مجموعة من المعتقلين بالتطبير داخل المعتقل مما غير من معادلة المواجهة بيننا وبينهم، وفرض أمرا واقعا جديدا.
                    2- قد يكون مستحبا، فيما لو اتى به الفرد بقصد المساهمة في إحياء ذكرى سيد الشهداء الحسين عليه السلام، وبالتالي فيكون من مصاديق الحديث الشريف الوارد عن الامام الصادق عليه السلام: أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا.
                    او قد يكون مستحبا بعنوان كونه حجامة في الرأس وهي التي كان يفعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم
                    و يامر به، ويسميها المنجية، وهكذا من العناوين الاخرى.
                    3- قد يكون حراما فيما لو ترتب عليه أثر محرم، كما لو أدى الى هلاك النفس، او حصول ضرر كبير لا يتحمله العقلاء عادة.
                    4- قد يكون مكروها، فيما لو لم ينطبق عليه عنوان من العناوين الثلاثة وكان يؤدي الى ضرر او أذية ولكن دون ان تصل الى درجة الحرمة.

                    الى هنا أعتقد أن الموضوع قد صار واضحا من ناحية الحكم، وأن آراء جميع الفقهاء في المسالة ترتكز على هذه الاسس التي ذكرتها،
                    فمن أفتى منهم باباحة التطبير فقد استند الى الحكم الاولي للمسألة والتي يجمع عليها جميع الفقهاء.
                    ومن أفتى بالاستحباب فقد اعتبره من مصاديق إحياء الشعائر الحسينية وحتى لو كان عملا مستحدثا إلا أنه صار معروفا لدى القاصي والداني أن الاتيان به هو من ضمن هذه الشعائر فهو مستحب بهذا العنوان.
                    ومن أفتى بالكراهة فقد أعتبر أن له آثارا اعلامية يستفيد منها المعادون للشيعة في التشنيع عليهم،
                    ومن افتى بالحرمة فقد اعتبر ان له ضررا كبيرا يواسي الضرر الجسدي الذي يؤدي الى هلاك النفس.
                    ومن تمسك بالاستحباب او قال بالوجوب فقد اعتبر أن الاثار الايجابية هو التي تؤخذ بعين الاعتبار، اما ما يعتبر من كونه آثارا سلبية نتيجة نقد الاخرين فلا يصلح ليكون أقوى من المصلحة، إذ أن المخالفين للاسلام ينتقدون حتى عبادات المسلمين وسلوكياتهم، وبالتالي فإنه لا يضعون رضا الاخرين مقياسا في الاحكام، ولهم ادلتهم في ذلك.
                    أما التساؤلات الاخرى التي طرحها البعض فأعتقد أن لا مكان لها في البحث العلمي والفقهي الذي أجبت عنه مفصلا إذ ليست الاحكام خاضعة لمزاج فرد من هنا او من هناك.
                    نعم يمكن ان نقول في النهاية أن آراء الفقهاء في المسألة وفتاواهم تدخل في بعض الاحيان في سياق تشخيص الموضوع، والمكلف معني بتشخيص الموضوعات، بينما يتكفل الفقيه ببيان الاحكام.


                    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=102646
                    هل هناك مكان لمصطلح اسمه البدعة في الفقه الشيعي
                    فالتطبير وضرب الزنجيل وركضة طويريج بدع مستحدثة في الدين لم يشرعها المعصوم بل اوجدها وابتدعها قوم من الشيعة فاستحسنوها
                    فلا ادري كيف حكم الاخ العاملي باباحتها ووجوبها وهي بدع مبتدعة وهي مخالفة لنص حديث المعصوم ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                      هل هناك مكان لمصطلح اسمه البدعة في الفقه الشيعي
                      فالتطبير وضرب الزنجيل وركضة طويريج بدع مستحدثة في الدين لم يشرعها المعصوم بل اوجدها وابتدعها قوم من الشيعة فاستحسنوها
                      فلا ادري كيف حكم الاخ العاملي باباحتها ووجوبها وهي بدع مبتدعة وهي مخالفة لنص حديث المعصوم ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب
                      كمال مالذي حشرك في الموضوع هل انت شيعي هل ستطبر حتى تحشر انفك في مواضيعنا اترك الموضوع وخليك في الدفاع عن ماعتقداتك
                      وهذا مال نحببه في طرح هذهِ المواضيع التي تجعل اعداء اهل لبيت عليهم السلام يشمتون فينا وكنت لانوي الدخول في مثل المواضيع التي تسبب الاختلاف بين الشيعة لكن كمال اجبرني بدخول ونقول لمن يحرم الشعائر ان الكثير من الحركات والأفعال ليس لها معنى أو قيمة في الواقع الحياتي ولكن ما إن ترتبط بحدث أو قيمة إنسانية أو دينية فإنها ما تلبث أن تصبح ثمينة المعان وكبيرة المقدار، فالورقة العادية عبارة عن قطعة لا قيمة لها ولا معنى ولكنك لو كتبت عليها آية صار لها حرمة تمنع من هتكها وبتجميعها يتكون القرآن، كذلك الحجارة عندما يبنى بها مسجد فإنها تكوِّن كيان يصبح مقدساً لارتباطها بحالة أخرى وأي أمر يربط بالحسين فإنه يصبح مقدساً وله حقيقة ينبغي مراعاتها وعدم هتكها، هذا لا يعني عدم إبداء وجهة النظر والحديث عن الأولويات، إنما المعنى الوقوف عند معنى الهتك أو التشنيع لمن يمارسون طريقة معينة من التعبير والألم ما دام كل ذلك لا يدخل في إطار المحظور شرعا والمنصوص على حرمته يقول الشيخ علي الكوراني في كتابه الانتصار في حديثه عن المقاومة الإسلامية وتأثير الشعائر الحسينية: ولو أنك كنت في سنة 1983 في النبطية عندما كان لبنان تحت احتلال إسرائيل، لرأيت كيف بدأ هؤلاء الحسينيون طريق المقاومة..جاء موكبهم ليس معهم إلا أكفانهم وسيوفهم.. وواجهوا اليهود المدججين بالسلاح، فانذعر اليهود من شيعة علي (عليه السلام)، كما انذعروا من هجوم علي على حصن خيبر، وهربوا بسياراتهم وهم يطلقون الرصاص في الهواء تاركين بعض سياراتهم للحسينيين ليشعلوا فيها النار !وظل ذلك اليوم الحسيني الأحمر فخراً للمسلمين، وذلاً على اليهود
                      كمال مالذي حشرك في الموضوع هل انت شيعي هل ستطبر حتى تحشر انفك في مواضيعنا اترك الموضوع وخليك في الدفاع عن معتقدتك
                      وهذا مال نحببه في طرح هذهِ المواضيع التي تجعل اعداء اهل لبيت عليهم السلام يشمتون فينا وكنت لانوي الدخول في مثل المواضيعالتي تسبب الاختلاف بين الشيعة لكن كمال اجبرني بدخول ونقول لمن يحرم الشعائر ان الكثير من الحركات والأفعال ليس لها معنى أو قيمة في الواقع الحياتي ولكن ما إن ترتبط بحدث أو قيمة إنسانية أو دينية فإنها ما تلبث أن تصبح ثمينة المعان وكبيرة المقدار، فالورقة العادية عبارة عن قطعة لا قيمة لها ولا معنى ولكنك لو كتبت عليها آية صار لها حرمة تمنع من هتكها وبتجميعها يتكون القرآن، كذلك الحجارة عندما يبنى بها مسجد فإنها تكوِّن كيان يصبح مقدساً لارتباطها بحالة أخرى وأي أمر يربط بالحسين فإنه يصبح مقدساً وله حقيقة ينبغي مراعاتها وعدم هتكها، هذا لا يعني عدم إبداء وجهة النظر والحديث عن الأولويات، إنما المعنى الوقوف عند معنى الهتك أو التشنيع لمن يمارسون طريقة معينة من التعبير والألم ما دام كل ذلك لا يدخل في إطار المحظور شرعا والمنصوص على حرمته يقول الشيخ علي الكوراني في كتابه الانتصار في حديثه عن المقاومة الإسلامية وتأثير الشعائر الحسينية: ولو أنك كنت في سنة 1983 في النبطية عندما كان لبنان تحت احتلال إسرائيل، لرأيت كيف بدأ هؤلاء الحسينيون طريق المقاومة..جاء موكبهم ليس معهم إلا أكفانهم وسيوفهم.. وواجهوا اليهود المدججين بالسلاح، فانذعر اليهود من شيعة علي (عليه السلام)، كما انذعروا من هجوم علي على حصن خيبر، وهربوا بسياراتهم وهم يطلقون الرصاص في الهواء تاركين بعض سياراتهم للحسينيين ليشعلوا فيها النار !وظل ذلك اليوم الحسيني الأحمر فخراً للمسلمين، وذلاً على اليهود. "
                      التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 27-11-2011, 09:48 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                        انا اعلم ان بعض الظن اثم فلا تجتهد بان قولي ظن
                        لاحظ نفسك فانت تدعي انك سيد وتدعي ان جدك امير المؤمنين فالاحرى بك ان تستقبل مصبية جدك بتذكير المؤمنيين بهذا المصاب الجلل ولا تأخذ طريق النواصب والمخالفين باثارة الشبهات في هذا الشهر الذي نكرسه لذكرى استشهاد ابي عبد الله ومعظم آل بيته وابناء عمومته واصحابه عليهم السلام

                        لم نرى منك في هذه الفترة الاخيرة طرح مواضيع لفاضل البديري والذي اخذ مكان فضل الله عن استحقاق وبامتياز
                        وهذا نشهد به له ولك
                        وكلام البديري مكرر ليس من علمائنا الاجلاء بل من النواصب والشواذ وقد رد عليهم العلماء الافاضل والمراجع الكرام
                        لذا نتمنى لشيخك البديري ان نقرأ له موضوع مفيد نابع من فكره شيء جديد يسفاد منه

                        لعنة الله على بني امية قاطبتا الا المؤمنين منهم وهو قلة ولعنة الله على النواصب الذين تغيضهم احياء ذكرى مصيبة آل البيت
                        قال الله تعالى {قَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ} (84) سورة يوسف
                        فهذا نبي الله فقد اعز عواسه عيناه بكاءا على يوسف ولم ترتقي مصيبة يوسف الى مصيبة آل البيت
                        فنحن لانستطيع منع النفس من الحزن وبشتى الطرق على ماحصل لابي عبد الله على يد الانجاس النواصب سلف بني وهب وليقل النواصب والشواذ ماعندهم فهذا لايثنينا ولا يزيدنا الا اصرارا وعزيمة والتمسك بشعائرنا واظهار جزعنا على تلك المصيبة

                        و عن كون كلامه مكرر من قبل النواصب و ان المراجع ردوا عليه .. فهذا اقرب الى الطرفة و فيه دلالة واضحة على سوء فهمك للكلام نفسه و عدم معرفتك بالاراء
                        فكل العلماء متفقين في المفهوم و مختلفين في المصداق .. ولا يستطيع اي عالم ان يفرض مصداقه على الاخرين
                        و خير دليل ما نقله الاخ مظلومة يا زهراء من كلام لفضيلة الشيخ العاملي
                        فالرجاء .. التفقه في الامر ثم الكلام
                        و اما بقية قولك .. فعاطفي بأمتياز ولا يستحق الرد .. و اراك تعتمد العاطفة كثيراً في كلامك !!!! و هذا خطأ كبير
                        و اتمنى جداً ان تلتزم بمعيارك و تقول كل مرجع افتى بحرمة التطبير
                        ومن افتى بالحرمة فقد اعتبر ان له ضررا كبيرا يواسي الضرر الجسدي الذي يؤدي الى هلاك النفس.
                        هو يكرر كلام النواصب .. ولا اظنك تفعل .. و تلك طامة كبرى !!!!


                        هل هناك مكان لمصطلح اسمه البدعة في الفقه الشيعي
                        فالتطبير وضرب الزنجيل وركضة طويريج بدع مستحدثة في الدين لم يشرعها المعصوم بل اوجدها وابتدعها قوم من الشيعة فاستحسنوها
                        فلا ادري كيف حكم الاخ العاملي باباحتها ووجوبها وهي بدع مبتدعة وهي مخالفة لنص حديث المعصوم ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب


                        قاتل الله الجهل
                        لو كنت تعلم ماهية البدعة لما قلت هذا الكلام
                        فالبدعة ( ادخال ما علم انه ليس من الدين في الدين )
                        و اما عن قول المعصوم عليه السلام فقد مللنا من تكرار الكلام فراجع و تفقه و اعلم و تنبه

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي

                          و عن كون كلامه مكرر من قبل النواصب و ان المراجع ردوا عليه .. فهذا اقرب الى الطرفة و فيه دلالة واضحة على سوء فهمك للكلام نفسه و عدم معرفتك بالاراء
                          فكل العلماء متفقين في المفهوم و مختلفين في المصداق .. ولا يستطيع اي عالم ان يفرض مصداقه على الاخرين
                          و خير دليل ما نقله الاخ مظلومة يا زهراء من كلام لفضيلة الشيخ العاملي
                          فالرجاء .. التفقه في الامر ثم الكلام
                          و اما بقية قولك .. فعاطفي بأمتياز ولا يستحق الرد .. و اراك تعتمد العاطفة كثيراً في كلامك !!!! و هذا خطأ كبير
                          و اتمنى جداً ان تلتزم بمعيارك و تقول كل مرجع افتى بحرمة التطبير
                          هو يكرر كلام النواصب .. ولا اظنك تفعل .. و تلك طامة كبرى !!!!


                          هل هناك مكان لمصطلح اسمه البدعة في الفقه الشيعي
                          فالتطبير وضرب الزنجيل وركضة طويريج بدع مستحدثة في الدين لم يشرعها المعصوم بل اوجدها وابتدعها قوم من الشيعة فاستحسنوها
                          فلا ادري كيف حكم الاخ العاملي باباحتها ووجوبها وهي بدع مبتدعة وهي مخالفة لنص حديث المعصوم ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب

                          قاتل الله الجهل
                          لو كنت تعلم ماهية البدعة لما قلت هذا الكلام
                          فالبدعة ( ادخال ما علم انه ليس من الدين في الدين )
                          و اما عن قول المعصوم عليه السلام فقد مللنا من تكرار الكلام فراجع و تفقه و اعلم و تنبه

                          الكل عندك تراجع وتتفقه
                          وعلى يد من نتفقه على يد شيخك البديري
                          حبيبي اصحه على نفسك لاتردد كلام يردده النواصب والشواذ وقد تم الرد عليه مئات المرات من خلال فتح الموضوع من النواصب والشواذ
                          شبهه قديمه تثار كل بدايه شهر محرم ومن يثيرها نواصب والشواذ
                          الشبهه ليس جديدة والان يتفلسف بها البديري كانه وجد مسالة فقهيه على خطأ وهو من اكتشفها ويبغي تصحيحها
                          وما هي الفائدة المرجوه وما الهدف من اثارتها لكي ينعق النواصب ويعثروا على ضاله لهم توافق هواهم
                          ثم من طبر وقتل نفسه انت لاتجرأ على هذا الفعل لماذا تذمه انت وشيخك لم يجبرك احد بالتطبير
                          اما قولك بانه حرمه مراجع وانا اقول على ماذا استند بالتحريم

                          اترك اثارة مسائل لعلمائنا المعتبرين ومراجعنا الكرام لهم اراء فيها والافضل ان تنقل لنا شيء من علم فاضل البديري لنتفقه به ولتعم الفائدة

                          تعليق


                          • #28
                            يقول بقية الله ارواحنا له الفداء فلأندبنك صباحاً ومساءً ولأبكين عليك بدل الدموع دما

                            محمد حسين فضل الله
                            التطبير حرام لكونه من مصاديق الإضرار بالبدن، وهو غير جائز مطلقاً على رأينا، سواء أدى إلى التهلكة أو لم يؤد إليها، وعندئذ فما دام محرماً فلا يمكن جعله من الشعائر الدينية أو الحسينية، ولا سيما إذا كان مسيئاً للمذهب، فسوف تشتد الحرمة وتتأكد

                            والان يوجد يبغي من يشغل مكانه والسير على خطاه

                            تعليق


                            • #29
                              كما هو متوقع .. كلام عاطفي لا اكثر

                              تعليق


                              • #30
                                اخي السيد الكربلائي .
                                ما فهمته من كلام العلامة البديري هو اشكاله ليس على التطبير بحد ذاته انما اشكاله على ببعض الممارسين للتطبير او بعبارة اخرى اشكاله على نوع معين من انواع التطبير ...
                                وسمي النوع الذي اشكل عليه ....... بطقوس
                                مع بقاء النوع الاخر شعيرة


                                هل ما فهمته صحيح

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X