إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الطرب والغنـــــــــــــاء الحسيني ...ما موقفنا منه!!!!!؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
    هذه الأمور لا تخضع لرقابة ما فهي أمور مفتوحة ويبقى التشخيص من قبل الناس ومعرفة ما هو الجيد والرديء من كل النواحي
    هناك العديد من الملاحظات مثل الإفراط بإستخدام الموسيقى وتشبه الرادود بالمطربين وإستخدام إيقاعات الأغاني الطربية بشكل واضح مما يدخل في أبواب الإشكالات
    ولكن ما قدم أخيرا من أناشيد حسينية مصاحبة للموسيقى مع إيقاع لطم بعيدا عن الإيقاعات الطربية كان جيدا في قناة طه للأطفال
    يبقى شيء واحد أكره أن أراه وأظن والله العالم أنه يسئ لأهل بيت النبوة صلوات الله وسلامه عليهم وهو تصويرهم أو تصوير أشخاصهم وتمثيلهم
    لا أتدخل في الفقه من ناحية الإباحة والتحريم فهذا شأن الفقهاء ولكن من ناحية التطبيق فهل هذا يصلح لتطبيقه أم لا
    لماذا يصورون الإمام الحسين عليه السلام بأنه شخص مستكين وضعيف ويجعلون مخيلة المشاهد تتقبل هذه الشخصية للحسين عليه السلام
    لماذا يصورون شخص زينب عليها السلام وهي تضرب مثلا هذا لا يجوز هؤلاء آل الله حتى وإن كان مباحا ليس كل مباح يطبق

    اخونا العزيز بريق سيف وفقكم الله تعالى
    مداخلتك في صميم الموضوع والاجدر أن تكون هي أصل الموضوع
    واتفق معك في تساؤلاتك
    للاسف أن تكون هذه الامور غير خاضعة لرقابة ما
    وقد وصل الى علمي اعتراض بعض العلماء على أداء أحد الرواديد المعروفين على نطاق واسع بالنسبة لتسجيله بالقصائد الحسينية على طريقة (كليب) واضيفت له كلمة (حسيني) لتخرجه عن اطاره المعروف!
    وقد كانت اجابة هذا الرادود انه يجب الدخول الى عالم الشباب عن هذا الطريق ومحاولة جذبهم ومخاطبتهم بنفس الصورة التي يألفونها في باقي الاغاني المطربة!
    وهذا إن صح او لم يصح ، فالمنشد هو من يحدد تكليفه الشرعي في ذلك وحدوده الشرعية! وكذلك المستمع هو من يحدد طبيعة الاستماع لتلك الاناشيد ومشاهدة تلك العروض المصاحبة للقصائد والمراثي والمدائح!
    لكن ما يجب ملاحظته هو ما تفضلتم به من كلام حول اظهار الامام الحسين او العقيلة زينب عليهم السلام بهذه الصورة من الضعف والوهن لاستدرار العواطف!
    وكأن قضية الامام الحسين عليه السلام تحتاج لذلك حتى تثبت احقيتها! متناسين نحن أن قضية الحسين قررها الباري تعالى في نفوس شيعته (ان لقتل الحسين عليه السلام حرارة في قلوب المؤمنين لا تنطفيء أبدا) فهل تحتاج تلك الحرارة الى أكثر من استذكار ما وقع عليه وعلى آل بيته وصحبه من ظلامة وقتل وسبي وتشريد؟!
    لكن مع كل ما جرى عليه وعليهم صلوات الله تعالى عليهم هل كان لهم لحظة من ضعف أو وهن أو جزع مما جرى عليهم قبل يوم العاشر وفي يومه وما بعده؟!!
    نحن نجد أننا ابتعدنا كل البعد عن الاهداف السامية التي خرج لأجلها الحسين عليه السلام وهي (الاصلاح) في امة جده صلى الله عليه وآله! فهل كان الاصلاح بإظهار الوهن والضعف؟!! وفي هذا كلام يطول ويطول....

    اما بخصوص المداخلة الاخيرة لصاحب الموضوع
    اجد انك للاسف وقعت فيما تحذّر منه من (الشخصنة) في المواضيع
    وأكتفي بالقول لك عزيزي ان تعيد قراءة مشاركتي جيدا وتقارن بها جوابك الذي جاء تفسيرا دقيقا لكلامي كما هو واضح لكل ذي بصيرة!
    ولا ادري هل فاتك بعد أن ذكرت في خطابك (الاخت او الاخ) ان تضيف الى ما انهيت به كلامك (البطل الخلوق المحترم) فلماذا لم تضف عليها (البطلة الخلوقة المحترمة) وانت ترى جيدا في ملف التعريف انني اخ لا اخت!
    فهل توضّح لك مدى أخلاقك المغلفة بغلافاتها المتسارعة للتباكي لدى الادارة!
    أكتفي بقول أمير المؤمنين عليه السلام للرد على أمثالك
    قال عليه السلام لرجل أفرط في الثناء عليه، وكان له مُتَّهماً: أَنَا دُونَ مَا تَقُولُ، وَفَوْقَ مَا فِي نَفْسِكَ.
    والسلام على الكرام!

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مظلومة يا زهراء
      اخونا العزيز بريق سيف وفقكم الله تعالى
      مداخلتك في صميم الموضوع والاجدر أن تكون هي أصل الموضوع
      واتفق معك في تساؤلاتك
      للاسف أن تكون هذه الامور غير خاضعة لرقابة ما
      وقد وصل الى علمي اعتراض بعض العلماء على أداء أحد الرواديد المعروفين على نطاق واسع بالنسبة لتسجيله بالقصائد الحسينية على طريقة (كليب) واضيفت له كلمة (حسيني) لتخرجه عن اطاره المعروف!
      وقد كانت اجابة هذا الرادود انه يجب الدخول الى عالم الشباب عن هذا الطريق ومحاولة جذبهم ومخاطبتهم بنفس الصورة التي يألفونها في باقي الاغاني المطربة!
      وهذا إن صح او لم يصح ، فالمنشد هو من يحدد تكليفه الشرعي في ذلك وحدوده الشرعية! وكذلك المستمع هو من يحدد طبيعة الاستماع لتلك الاناشيد ومشاهدة تلك العروض المصاحبة للقصائد والمراثي والمدائح!
      لكن ما يجب ملاحظته هو ما تفضلتم به من كلام حول اظهار الامام الحسين او العقيلة زينب عليهم السلام بهذه الصورة من الضعف والوهن لاستدرار العواطف!
      وكأن قضية الامام الحسين عليه السلام تحتاج لذلك حتى تثبت احقيتها! متناسين نحن أن قضية الحسين قررها الباري تعالى في نفوس شيعته (ان لقتل الحسين عليه السلام حرارة في قلوب المؤمنين لا تنطفيء أبدا) فهل تحتاج تلك الحرارة الى أكثر من استذكار ما وقع عليه وعلى آل بيته وصحبه من ظلامة وقتل وسبي وتشريد؟!
      لكن مع كل ما جرى عليه وعليهم صلوات الله تعالى عليهم هل كان لهم لحظة من ضعف أو وهن أو جزع مما جرى عليهم قبل يوم العاشر وفي يومه وما بعده؟!!
      نحن نجد أننا ابتعدنا كل البعد عن الاهداف السامية التي خرج لأجلها الحسين عليه السلام وهي (الاصلاح) في امة جده صلى الله عليه وآله! فهل كان الاصلاح بإظهار الوهن والضعف؟!! وفي هذا كلام يطول ويطول....


      [/right]


      اهلا وسهلا أخي الفاضل وفقك الله


      للأسف هذا الإعتقاد الخاطئ هو السائد وهو إعتقاد الدخول إلى عالم الشباب

      الشباب ليسوا بعالم وإنما هم جزأ مجتمع وجزأ كبير جدا من المجتمع إن لم يكن العمود الفقري الكامل له

      مثلما تفضلت أخي الكريم عن قضية أن خروج الحسين عليه السلام هو مقرر من الله تعالى ولا يحتاج الأمر إلى تصوير الوهن والضعف والإستكانة لإستدرار الدمعة

      فاللحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا

      هذه الحرارة نابعة من صميم الإيمان ومن صميم نصرة الحق ضد الباطل ونصرة محبة رسول الله وآل رسول الله وتقديمهم حتى على أنفسنا


      القصيدة العزائية أو الرثائية لأبوعبدالله الحسين ليست أغنية موسيقى طربية للدخول بها إلى عالم الشباب او عالم العجائز أو عالم النساء أو عالم الأطفال

      القصيدة الرثائية لأبوعبدالله لها معنى وهو تذكر الحسين عليه السلام

      الحسين هو الدين ذاته هو القيم ذاتها هو الفضيلة هو الأخلاق هو الإمام المعصوم


      لذلك لم نرى في عهد أئمتنا صلوات الله وسلامه عليهم قصائد للشباب وقصائد لغيرهم بل كانوا يأمرون الشعراء بالرثاء ويجمعون كل الناس شباب وشيوخ رجال ونساء ليبكوا الحسين عليه السلام

      عندما نطالع دعبل الخزاعي حين ينشد في مجلس الإمام الرضا عليه السلام قال عدة كلمات


      أفاطم لو خلت الحسين مجدلا

      بدأ بفاطمة عليها السلام وذكر الناس بأن الحسين إبن فاطمة بنت رسول الله


      ثم قال وقد مات عطشانا بشط فرات

      ثم ذكر عطش الحسين وموته على شط الفرات


      أي أن بكاء الحسين ودمعتنا على الحسين لأنه إبن فاطمة إبن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل أن يكون عطشانا على شط الفرات

      نبكيه لأنه هو الحق وهو خليفة الله على الأرض


      وعليه لابد من ان تكون القصيدة دائما وأبدا حسينية المنطلق حسينية الإلقاء مناسبة للرثاء والعزاء وليس كما يفعل بعض الرواديد سامحهم الله من قتل الحالة الرثائية للقصيدة وإدخال الموسيقى الطربية الماجنة في بعضها أو محاولة الدخول في شبهات لجعلها تتلائم مع عالم الشباب كما يقولون كانها أغنية يتسابقون للفوز بها او تكون كما يطلبه المشاهدون

      القصيدة الحسينية لها أسلوبها الخاص ووقعها الخاص وهي ليست للمسابقات أو الأهواء أو الطرب

      تعليق


      • #18
        ســـــيـــر يــــا الـــعــارف متـــألـه أمشــي ويــــاك الــدلــيــل
        خــلــي خــصــمـك يــمـوت غيــظاً يــبقة انــســانـــاً ذلــــيــــل
        انــــتــه و مـــواضــعــيــك علــيـــهم خـلـيـت مـدمعـهـم يـسـيـل
        وشــفـــت أنـــــي مــــــن يــــــردك رده عـــادي أو هـــــزيــــل

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X