إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا لا تتبعون سنة نبيكم عمر ( رضي الله عنه )؟؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي


    الاختلاف شيء الاخذ بالرأي شيء اخر.
    فالاختلاف حصل بين الجميع، والرسول اخرجهم جميعا، ولكن هذا لايعني انه يعدل الى رأي بعضهم.


    كيف يعني؟؟

    أنت قلت أن رسول الله أخذ برأي عمر....كيف الآن تقول أن ذلك لا يعني أنه يعدل إلى رأي بعضهم؟؟


    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
    حاول ان تضع رابط بين هذا والموضوع وبشكل مناسب بدلا من المشاركات الطويلة.


    مشاركتي ليست طويله أبدا


    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي


    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي


    حسب علمي ان افعال الرسول عليه الصلاة والسلام تفسر بناءا على افعاله الاخرى.


    ما هذا الهروب؟؟ أين الجواب على النقاط الثلاثة:

    أولا: لا يوجد دليل على أن الأمر الذي أراد رسول الله أن يكتبه في رزية الخميس هو نفس الأمر المذكور في رواية مسلم..
    ثانيا: مادام رسول الله يعلم أن الله و المؤمنون يأبون إلا أبوبكر فلماذا طلب من الحضور في رواية البخاري
    أن يأتوه بدواة و كتف ليكتب لهم كتابا بذلك الخصوص و انتظر حتى اختلفوا و تنازعوا!!؟؟؟ فمن أين علمت أن الأمران مرتبطان؟؟
    ثالثا: ما هو الكتاب الذي أراد رسول الله أن يكتبه لأبي بكر أصلا؟؟ و علاقته بحفظ الأمة من الضلاله؟؟



    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

    ذكر الرسول عليه الصلاة والسلام هنا العلة.
    وذكر العلة ايضا في عدم كتابة الكتاب "
    ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر

    مسألة يأبى الله و المؤمنون المزعومة مذكورة في حديث رسول الله لعائشة فلا تخلط عباس على فرناس

    ثم تقول أن مسألة يأبى الله هي تفسير عدم كتابة الكتاب في رزية الخميس


    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي


    اخبرناك ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يعلق عدم كتابة الكتاب على الاختلاف.
    ولايوجد اي دليل على ذلك بل الدليل الوحيد الذي بين ايدينا انه ترك كتابة الكتاب لانهم سيتفقون على ابوبكر الصديق رضي الله عنه.

    وهذا طبعا من كلامه في نفس الفترة ونفس المرض.

    بلى قد فعل...بدليل الرواية:


    ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن سليمان ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
    " لما اشتد بالنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه قال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين كتابه " . ‏
    المصدر: صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )



    أقول أنا مالك: لاحظ لا يوجد ذكر في الرواية كلها لما تزعمه أنت من أن رسول الله

    أخذ بقول عمر بل الرواية تقول أن رسول الله طرد الحضور بسبب تنازعهم..

    أضف إلى ذلك كلام حبر الأمه ابن عباس رضوان الله عليه حيث يقول الرزية ما حال بين رسول الله و بين كتابه..

    يعني رسول الله لم يقرر ترك كتابة الكتاب ابتداءا بل هناك ما حال بينه و بين كتابة الكتاب..

    و بما أننا نعلم أنه لم يمنع رسول الله أحدا بالقوة، فنعلم أن رسول الله امتنع عن كتابة الكتاب لدرأ مفسدة الاختلاف..

    و ابن عباس أولى بالتصديق منك..

    و لا يوجد دليل أن الكتاب الذي أراد أن يكتبه في رزية الخميس له أي علاقة بالكتاب

    المزعوم الذي أراد أن يكتبه لأبي بكر أو ولده فنحن نعلم أن الكتاب الذي أراد كتابته

    في رزية الخميس كان سيحفظ الأمة من الضلالة لكن لا ندري ما هو الكتاب الذي كان سيكتبه لأبي بكر..

    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

    فلا اردي هل نذهب الى الاستنباط مع وجود دليل اقرب للواقع!!


    سبحان الله... ما هو الأمر الذي يأبى الله و المؤمنون إلا أبوبكر؟؟

    هل تقدر أن تجيب بدليل أم أنك ستستنبط؟؟؟



    تعليق


    • #17

      كيف يعني؟؟
      أنت قلت أن رسول الله أخذ برأي عمر....كيف الآن تقول أن ذلك لا يعني أنه يعدل إلى رأي بعضهم؟؟
      اقصد لايعني انه لايعدل الى رأي بعضهم.

      نسيت ان اضيف "لا"


      المهم : انت تريد القول ان الرسول عليه الصلاة والسلام ترك ذلك لاجل درء مفسدة الاختلاف.
      ولكن الترك يعني انه اخذ برأي البعض فكيف يكون درء لمفسدة الاختلاف وهو بتركه خالف جزء منهم؟
      وايضا لايوجد دليل على قولك.

      ----------
      فعمر بن الخطاب مثلا وضع رأيه بان يرتاح النبي عليه الصلاة والسلام بسبب مرضه ولايريد ان يثقل عليه
      وهو مجرد رأي وليس اجبار.
      فعدوله الى رأيه يعتبر مخالف للبقية الذين مثلا يريدونه ان يكتب فورا لو فرضنا وجود من يقول بهذا.



      ما هذا الهروب؟؟ أين الجواب على النقاط الثلاثة:

      أولا: لا يوجد دليل على أن الأمر الذي أراد رسول الله أن يكتبه في رزية الخميس هو نفس الأمر المذكور في رواية مسلم..
      ثانيا: مادام رسول الله يعلم أن الله و المؤمنون يأبون إلا أبوبكر فلماذا طلب من الحضور في رواية البخاري
      أن يأتوه بدواة و كتف ليكتب لهم كتابا بذلك الخصوص و انتظر حتى اختلفوا و تنازعوا!!؟؟؟ فمن أين علمت أن الأمران مرتبطان؟؟
      ثالثا: ما هو الكتاب الذي أراد رسول الله أن يكتبه لأبي بكر أصلا؟؟ و علاقته بحفظ الأمة من الضلاله؟؟

      لايوجد هروب ولاشيء
      انما انت تكرر نفس الافكار ونجيب عليها في موضع واحد ولا اكرر.

      بما انه لايوجد نص يوجد فيه انك ترك الامر لمفسدة فلا يمكن الذهاب الى الاستباط وهذا اقرب ماهو موجود من النصوص.
      فالاصل ان الانسان يفسر عمل الاخرين بناءا على اقوالهم وافعالهم الصادرة منهم وليس ان نقدم الاستنباط على البيان.

      واما رواية البخاري فهي واضحة " لقد هممت ... الخ"
      وهنا علل عدم تنفيذه لذلك لان المؤمنون سيجتمعون على ابي بكر الصديق.

      اعتقد ان الرواية واضحة.
      والرابط بين الرواتين لانها صادرة من نفس الشخص والوقت هو في ايامه الاخيرة قبل وفاته.
      فلايمكن الذهاب الى استنباطات سقراطية والامر معلل من نفس الشخص في موقف اخر.

      لاننا نعتقد ان افعال الانسان مترابطة فيما بينها مفسرة لبعضها البعض.






      ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن سليمان ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
      " لما اشتد بالنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه قال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين كتابه " . ‏
      المصدر: صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )



      أقول أنا مالك: لاحظ لا يوجد ذكر في الرواية كلها لما تزعمه أنت من أن رسول الله

      أخذ بقول عمر بل الرواية تقول أن رسول الله طرد الحضور بسبب تنازعهم..

      أضف إلى ذلك كلام حبر الأمه ابن عباس رضوان الله عليه حيث يقول الرزية ما حال بين رسول الله و بين كتابه..

      يعني رسول الله لم يقرر ترك كتابة الكتاب ابتداءا بل هناك ما حال بينه و بين كتابة الكتاب..

      و بما أننا نعلم أنه لم يمنع رسول الله أحدا بالقوة، فنعلم أن رسول الله امتنع عن كتابة الكتاب لدرأ مفسدة الاختلاف..

      و ابن عباس أولى بالتصديق منك..

      و لا يوجد دليل أن الكتاب الذي أراد أن يكتبه في رزية الخميس له أي علاقة بالكتاب

      المزعوم الذي أراد أن يكتبه لأبي بكر أو ولده فنحن نعلم أن الكتاب الذي أراد كتابته

      في رزية الخميس كان سيحفظ الأمة من الضلالة لكن لا ندري ما هو الكتاب الذي كان سيكتبه لأبي بكر..

      قال النووي رحمه الله " فعلم -اي عمر- أن الله تعالى أكمل دينه فأمِن الضلال على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان عمر أفقه من ابن عباس وموافقيه"

      لان العبرة اساسا في رأي رسول الله عليه الصلاة والسلام وليس رأي ابن عباس.
      فالرسول عليه الصلاة والسلام ترك ذلك.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
        هذا من شدة حرصة لان المؤمن يخشى على نفسه.

        وعلى فكرة ... الجواب جاء من حذيفة رضي الله عنه بالنفي.
        1- قال الذهبي في سيره:2 /361: « حذيفة بن اليمان ، من نجباء أصحاب محمد ، وهو صاحب السر... كان يقول: ما أدرك هذا الأمر أحد من الصحابة إلا قد اشترى بعض دينه ببعض ! قالوا: وأنت ؟ قال: وأنا والله » ! إني لأدخل على أحدهم وليس أحد إلا فيه محاسن ومساوئ فأذكر من محاسنه ، وأعرض عما سوى ذلك ، وربما دعاني أحدهم إلى الغداء فأقول: إني صائم ، ولست بصائم ».

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
          1- قال الذهبي في سيره:2 /361: « حذيفة بن اليمان ، من نجباء أصحاب محمد ، وهو صاحب السر... كان يقول: ما أدرك هذا الأمر أحد من الصحابة إلا قد اشترى بعض دينه ببعض ! قالوا: وأنت ؟ قال: وأنا والله » ! إني لأدخل على أحدهم وليس أحد إلا فيه محاسن ومساوئ فأذكر من محاسنه ، وأعرض عما سوى ذلك ، وربما دعاني أحدهم إلى الغداء فأقول: إني صائم ، ولست بصائم ».
          ايش علاقة هذه الرواية المرسلة بالموضوع؟

          على فكرة ... حذيفة بن اليمان كان احد عمال عمر بن الخطاب رضي الله عنهم, واستمر على ذلك الى بعد استشهاد عثمان رضي الله عنه كما جاء في ترجمته من حيث تنقل.
          التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الحامدي; الساعة 02-12-2011, 05:05 AM.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
            اقصد لايعني انه لايعدل الى رأي بعضهم.

            نسيت ان اضيف "لا"


            المهم : انت تريد القول ان الرسول عليه الصلاة والسلام ترك ذلك لاجل درء مفسدة الاختلاف.
            ولكن الترك يعني انه اخذ برأي البعض فكيف يكون درء لمفسدة الاختلاف وهو بتركه خالف جزء منهم؟
            وايضا لايوجد دليل على قولك.

            ----------
            فعمر بن الخطاب مثلا وضع رأيه بان يرتاح النبي عليه الصلاة والسلام بسبب مرضه ولايريد ان يثقل عليه
            وهو مجرد رأي وليس اجبار.
            فعدوله الى رأيه يعتبر مخالف للبقية الذين مثلا يريدونه ان يكتب فورا لو فرضنا وجود من يقول بهذا.


            لأن الأخذ بالرأي يوحي الاقتناع بذلك الرأي أما ترك المفسدة يعني عدم الاقتناع بالرأي و العدول عن فعل الأولى دراءا للمفسدة..


            ولو أن رسول الله أخذ برأي أحد ما (عمر على سبيل المثال) لقال: الرأي هو ما قاله عمر و لا داع لكتابة الكتاب..

            لكن الواقع و نص الرواية يقول أن الخلاف بقي مستمرا حتى قام رسول الله بطرد من كان عنده قائلا: لا ينبغي عندي التنازع..

            فلو كان رسول الله مال لأحد الآراء و تراجع عن مسألة أهمية كتابة الكتاب

            لما استمر الخلاف عنده لدرجة تجبره على طرد من كان حاضرا!!


            فالأمر واحد: سواء مال رسول الله لأحد الآراء أو لم يمِل فالقوم لم يكفوا عن

            خلافهم في حضرته إلى أن طردهم و أمرهم بالخروج..


            إلا أن الواضح من نص الرواية أن رسول الله لم يمل لرأي أحد خصوصا عمر

            و ظل مؤمنا بأن كتابة الكتاب ستقي الأمة من الضلال...و لذلك قال حبر الأمة ابن عباس رضوان الله عليه

            أن الرزية ما حال بين رسول الله و بين كتابة الكتاب...فلو أن رسول الله

            عدل عن كتابة الكتاب لكان كلام ابن عباس في غير محله فما حال بين رسول الله

            و كتابة الكتاب أحدا بل هو قرر أن يتبنى قول عمر و يتوقف عن كتابة الكتاب!!


            لكن نص الرواية و تعقيب ابن عباس يرد عليك ترقيعك للمسألة


            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
            لايوجد هروب ولاشيء
            انما انت تكرر نفس الافكار ونجيب عليها في موضع واحد ولا اكرر.

            بما انه لايوجد نص يوجد فيه انك ترك الامر لمفسدة فلا يمكن الذهاب الى الاستباط وهذا اقرب ماهو موجود من النصوص.
            فالاصل ان الانسان يفسر عمل الاخرين بناءا على اقوالهم وافعالهم الصادرة منهم وليس ان نقدم الاستنباط على البيان.

            واما رواية البخاري فهي واضحة " لقد هممت ... الخ"
            وهنا علل عدم تنفيذه لذلك لان المؤمنون سيجتمعون على ابي بكر الصديق.

            اعتقد ان الرواية واضحة.
            والرابط بين الرواتين لانها صادرة من نفس الشخص والوقت هو في ايامه الاخيرة قبل وفاته.
            فلايمكن الذهاب الى استنباطات سقراطية والامر معلل من نفس الشخص في موقف اخر.

            لاننا نعتقد ان افعال الانسان مترابطة فيما بينها مفسرة لبعضها البعض.


            كلا لأنك تريد أن تفسر حادثة ما بما حدث في حادثة أخرى تماما لا لشيء سوى التقارب الزمني بينهما..

            فأنت تريد أن تربط بين مسألة كتابة الكتاب المشار إليه في رواية ابن عباس المعروفة برزية الخميس

            بالرواية المنقولة عن أم المؤمنين عائشة و الخاصة بكتابة رسول الله كتابا لأبي بكر..

            في حين أن تقارب الفترة الزمنية لا يعني وجود أي رابط بين الحدثين لأن سياق رواية رزية الخميس

            يتكلم عن حفظ الأمة من الضلالة...أما الكتاب الذي ذكرته أم المؤمنين لم يحدد رسول الله محتواه..

            و بالتالي فلا تقدر أن تجزم بوجود أي رابط أو أن تفسر هذه الحادثة بتلك



            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

            قال النووي رحمه الله " فعلم -اي عمر- أن الله تعالى أكمل دينه فأمِن الضلال على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان عمر أفقه من ابن عباس وموافقيه"

            لان العبرة اساسا في رأي رسول الله عليه الصلاة والسلام وليس رأي ابن عباس.
            فالرسول عليه الصلاة والسلام ترك ذلك.

            سبحان الله...يعني عمر علم أن الله أكمل دينه أما رسول الله فلم يعلم أن دينه اكتمل فطلب يكتب كتابا؟؟


            ما هذا الطعن برسول الله !!؟؟

            أما ابن عباس فما أبدى رأيا حتى تطعن برأيه بل ذكر ما حدث و أن هناك ما حال بين رسول الله و بين كتابة الكتاب

            الذي قال رسول الله عنه أنه كتاب سيحفظ الأمة من الضلالة

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              [/color]

              لأن الأخذ بالرأي يوحي الاقتناع بذلك الرأي أما ترك المفسدة يعني عدم الاقتناع بالرأي و العدول عن فعل الأولى دراءا للمفسدة..


              ولو أن رسول الله أخذ برأي أحد ما (عمر على سبيل المثال) لقال: الرأي هو ما قاله عمر و لا داع لكتابة الكتاب..

              لكن الواقع و نص الرواية يقول أن الخلاف بقي مستمرا حتى قام رسول الله بطرد من كان عنده قائلا: لا ينبغي عندي التنازع..

              فلو كان رسول الله مال لأحد الآراء و تراجع عن مسألة أهمية كتابة الكتاب

              لما استمر الخلاف عنده لدرجة تجبره على طرد من كان حاضرا!!


              فالأمر واحد: سواء مال رسول الله لأحد الآراء أو لم يمِل فالقوم لم يكفوا عن

              خلافهم في حضرته إلى أن طردهم و أمرهم بالخروج..


              إلا أن الواضح من نص الرواية أن رسول الله لم يمل لرأي أحد خصوصا عمر

              و ظل مؤمنا بأن كتابة الكتاب ستقي الأمة من الضلال...و لذلك قال حبر الأمة ابن عباس رضوان الله عليه

              أن الرزية ما حال بين رسول الله و بين كتابة الكتاب...فلو أن رسول الله

              عدل عن كتابة الكتاب لكان كلام ابن عباس في غير محله فما حال بين رسول الله

              و كتابة الكتاب أحدا بل هو قرر أن يتبنى قول عمر و يتوقف عن كتابة الكتاب!!


              لكن نص الرواية و تعقيب ابن عباس يرد عليك ترقيعك للمسألة

              [/b]
              [/color]

              كلا لأنك تريد أن تفسر حادثة ما بما حدث في حادثة أخرى تماما لا لشيء سوى التقارب الزمني بينهما..

              فأنت تريد أن تربط بين مسألة كتابة الكتاب المشار إليه في رواية ابن عباس المعروفة برزية الخميس

              بالرواية المنقولة عن أم المؤمنين عائشة و الخاصة بكتابة رسول الله كتابا لأبي بكر..

              في حين أن تقارب الفترة الزمنية لا يعني وجود أي رابط بين الحدثين لأن سياق رواية رزية الخميس

              يتكلم عن حفظ الأمة من الضلالة...أما الكتاب الذي ذكرته أم المؤمنين لم يحدد رسول الله محتواه..

              و بالتالي فلا تقدر أن تجزم بوجود أي رابط أو أن تفسر هذه الحادثة بتلك






              سبحان الله...يعني عمر علم أن الله أكمل دينه أما رسول الله فلم يعلم أن دينه اكتمل فطلب يكتب كتابا؟؟


              ما هذا الطعن برسول الله !!؟؟

              أما ابن عباس فما أبدى رأيا حتى تطعن برأيه بل ذكر ما حدث و أن هناك ما حال بين رسول الله و بين كتابة الكتاب

              الذي قال رسول الله عنه أنه كتاب سيحفظ الأمة من الضلالة
              لايمكن التحدث عن فعل انه صدر عن عدم قناعة
              لاننا نجد الرسول عليه الصلاة والسلام يتحدث مرة اخرى عن كتابة الكتاب وتركه وهذا تقريبا في نفس الفترة ... (في ايام المرض وقبيل الوفاة)

              فلايمكن القول انه غير مقتنع لان هذا ليس عليه دليل.

              واما اخراج من كان حاضرا فهي بسبب الاختلاف وليس بسبب ابداء الرأي، والاختلاف امر مشترك فيه الطرفين وليس طرف دون طرف (اي الجميع)
              فهناك فرق لانه بامكانه ان يقوم في وقت آخر بكتابة الكتاب. وهذا لم يحصل.


              واما كلام ابن عباس فقد ذكرنا كلام النووي في توضيحه.

              -----------

              واما بالنسبة الى كتابة الكتاب الاخر فهي ليست مسألة تقارب زمني بل لانها صدرت من نفس الشخص ونفس الطريقة وفي النهاية تركه.
              فافعال الانسان تفسر بناءا على تصرفاته اولى من الاستنباط.

              لانه ذكر ان المسلمين لن يختلفوا عليه وهذا يكفي لبيان حفظها من الضلال.

              ---------------



              سبحان الله...يعني عمر علم أن الله أكمل دينه أما رسول الله فلم يعلم أن دينه اكتمل فطلب يكتب كتابا؟؟


              ما هذا الطعن برسول الله !!؟؟

              أما ابن عباس فما أبدى رأيا حتى تطعن برأيه بل ذكر ما حدث و أن هناك ما حال بين رسول الله و بين كتابة الكتاب

              الذي قال رسول الله عنه أنه كتاب سيحفظ الأمة من الضلالة

              دل ان كتابة الكتابة ليس فيه تبيلغ الا اساسا ماتركه الرسول عليه الصلاة والسلام.
              لايعارض تركه بسبب الاختلاف _بين الجميع _ مع قبوله لرأي عمر رضي الله عنه.

              لانه بامكانه كتابته في وقت آخر وهذا لم يحصل ابدا.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                لايمكن التحدث عن فعل انه صدر عن عدم قناعة
                لاننا نجد الرسول عليه الصلاة والسلام يتحدث مرة اخرى عن كتابة الكتاب وتركه وهذا تقريبا في نفس الفترة ... (في ايام المرض وقبيل الوفاة)

                فلايمكن القول انه غير مقتنع لان هذا ليس عليه دليل.



                لماذا لا يمكن التحدث عن فعل أنه صدر عن عدم قناعة؟؟؟ أين وجه الاستحالة في ذلك؟؟

                خصوصا إذا ما عرفنا وجود سوابق في هذا الباب بأن قام رسول الله بترك فعل أمر خلاف لقناعته كما نقل الشيخ ابن عثيمين:


                ============================================
                سئل الإمام العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - كما في ( فتاويه ) ( 12/398 ) :
                ( هذا الحجر يسميه كثير من العوام حجر إسماعيل ،
                ولكن هذه التسمية خطأ ليس لها أصل ، فإن إسماعيل لم يعلم عن هذا الحجر ، لأن سبب هذا الحجر أن قريشاً لما بنت الكعبة ، وكانت في الأول على قواعد إبراهيم ممتدة نحو الشمال ، فلما جمعت نفقة الكعبة وأرادت البناء ، قصرت النفقة فصارت لا تكفي لبناء الكعبة على قواعد إبراهيم ، فقالوا نبني ما تحتمله النفقة ، والباقي نجعله خارجاً ونحجر عليه حتى لا يطوف أحد من دونه ، ومن هنا سمى حجراً ، لأن قريشاً حجرته حين قصرت بها النفقة ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة - رضى الله عنها - : لولا أن قومك حديثو عهد بكفر لبنيت الكعبة على قواعد إبراهيم ، ولجعلت لها بابين ، باب يدخل منه الناس ، وباباً يخرجون منه )) ) .

                ==========================================



                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                واما اخراج من كان حاضرا فهي بسبب الاختلاف وليس بسبب ابداء الرأي، والاختلاف امر مشترك فيه الطرفين وليس طرف دون طرف (اي الجميع)
                فهناك فرق لانه بامكانه ان يقوم في وقت آخر بكتابة الكتاب. وهذا لم يحصل.


                أنا ما قلت أن الإخراج كان لسبب آخر غير الخلاف..

                بل قلت أن الطرد كان بسبب الاختلاف و كذلك قلت لك أن كلامك بتبني رسول الله لرأي دون آخر دليل

                مردود بدليل استمرار الاختلاف حتى اضطر رسول الله إلى فض التنازع بطرد الحاضرين...

                و لو كان رسول الله أعلن تبنيه لرأي دون رأي فتفضل و أجبني: لماذا استمر التنازع بعد أن تبنى رسول الله رأيا دون رأي؟؟


                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

                واما كلام ابن عباس فقد ذكرنا كلام النووي في توضيحه.


                نعم و سألتك سؤالا و لم ترد كالعادة:

                يعني عمر علم أن الله أكمل دينه أما رسول الله فلم يعلم أن دينه اكتمل فطلب يكتب كتابا؟؟


                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                -----------

                واما بالنسبة الى كتابة الكتاب الاخر فهي ليست مسألة تقارب زمني بل لانها صدرت من نفس الشخص ونفس الطريقة وفي النهاية تركه.
                فافعال الانسان تفسر بناءا على تصرفاته اولى من الاستنباط.

                لانه ذكر ان المسلمين لن يختلفوا عليه وهذا يكفي لبيان حفظها من الضلال.


                و خير يا طير إن صدرت من نفس الشخص؟؟

                هل حرام على رسول الله أن يطلب كتابة كتابين مختلفين حتى لو كان ذلك في نفس الساعة؟؟

                أما تعليلك بعدم اختلاف المسلمين على أبي بكر فهذا لم يقله رسول الله بل هو استنتاج من عندك

                بل نص الرواية يقول: "يأبى الله و المؤمنون إلا أبابكر"..........إلا أبوبكر ماذا بالضبط؟؟

                إلا أبوبكر يقوم بجمع الزكاة؟؟

                إلا أبوبكر يقوم بالقضاء؟؟

                إلا أبوبكر يقوم بتأبير النخيل؟؟

                ماذا بالضبط؟؟

                هل عندك دليل "إلا أبوبكر" تشير إلى ماذا بالضبط؟؟ أم أنك ستستنبط من عندك على الرغم من أنك استنكرت علي مسألة الاستنباط حين قلت:

                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                فلا اردي هل نذهب الى الاستنباط مع وجود دليل اقرب للواقع!!



                فلماذا تستنكر على غيرك أمرا ثم تقوم به؟؟



                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                ---------------
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي



                دل ان كتابة الكتابة ليس فيه تبيلغ الا اساسا ماتركه الرسول عليه الصلاة والسلام.
                لايعارض تركه بسبب الاختلاف _بين الجميع _ مع قبوله لرأي عمر رضي الله عنه.

                لانه بامكانه كتابته في وقت آخر وهذا لم يحصل ابدا.

                ما معنى هذا الكلام؟؟ و ما علاقته بما سألتك؟؟

                الرجاء إعادة كتابة الجواب بروية و من دون أخطاء إملائية حتى أفهم ما تريد أن تقوله...

                السؤال كان:




                المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                سبحان الله...يعني عمر علم أن الله أكمل دينه أما رسول الله فلم يعلم أن دينه اكتمل فطلب يكتب كتابا؟؟


                ما هذا الطعن برسول الله !!؟؟

                أما ابن عباس فما أبدى رأيا حتى تطعن برأيه بل ذكر ما حدث و أن هناك ما حال بين رسول الله و بين كتابة الكتاب

                الذي قال رسول الله عنه أنه كتاب سيحفظ الأمة من الضلالة

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                  [/color]

                  لماذا لا يمكن التحدث عن فعل أنه صدر عن عدم قناعة؟؟؟ أين وجه الاستحالة في ذلك؟؟

                  خصوصا إذا ما عرفنا وجود سوابق في هذا الباب بأن قام رسول الله بترك فعل أمر خلاف لقناعته كما نقل الشيخ ابن عثيمين:


                  ============================================
                  سئل الإمام العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - كما في ( فتاويه ) ( 12/398 ) :
                  ( هذا الحجر يسميه كثير من العوام حجر إسماعيل ،
                  ولكن هذه التسمية خطأ ليس لها أصل ، فإن إسماعيل لم يعلم عن هذا الحجر ، لأن سبب هذا الحجر أن قريشاً لما بنت الكعبة ، وكانت في الأول على قواعد إبراهيم ممتدة نحو الشمال ، فلما جمعت نفقة الكعبة وأرادت البناء ، قصرت النفقة فصارت لا تكفي لبناء الكعبة على قواعد إبراهيم ، فقالوا نبني ما تحتمله النفقة ، والباقي نجعله خارجاً ونحجر عليه حتى لا يطوف أحد من دونه ، ومن هنا سمى حجراً ، لأن قريشاً حجرته حين قصرت بها النفقة ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة - رضى الله عنها - : لولا أن قومك حديثو عهد بكفر لبنيت الكعبة على قواعد إبراهيم ، ولجعلت لها بابين ، باب يدخل منه الناس ، وباباً يخرجون منه )) ) .

                  ==========================================





                  أنا ما قلت أن الإخراج كان لسبب آخر غير الخلاف..

                  بل قلت أن الطرد كان بسبب الاختلاف و كذلك قلت لك أن كلامك بتبني رسول الله لرأي دون آخر دليل

                  مردود بدليل استمرار الاختلاف حتى اضطر رسول الله إلى فض التنازع بطرد الحاضرين...

                  و لو كان رسول الله أعلن تبنيه لرأي دون رأي فتفضل و أجبني: لماذا استمر التنازع بعد أن تبنى رسول الله رأيا دون رأي؟؟
                  [/color]
                  [/b]
                  [/color]

                  نعم و سألتك سؤالا و لم ترد كالعادة:

                  يعني عمر علم أن الله أكمل دينه أما رسول الله فلم يعلم أن دينه اكتمل فطلب يكتب كتابا؟؟




                  و خير يا طير إن صدرت من نفس الشخص؟؟

                  هل حرام على رسول الله أن يطلب كتابة كتابين مختلفين حتى لو كان ذلك في نفس الساعة؟؟

                  أما تعليلك بعدم اختلاف المسلمين على أبي بكر فهذا لم يقله رسول الله بل هو استنتاج من عندك

                  بل نص الرواية يقول: "يأبى الله و المؤمنون إلا أبابكر"..........إلا أبوبكر ماذا بالضبط؟؟

                  إلا أبوبكر يقوم بجمع الزكاة؟؟

                  إلا أبوبكر يقوم بالقضاء؟؟

                  إلا أبوبكر يقوم بتأبير النخيل؟؟

                  ماذا بالضبط؟؟

                  هل عندك دليل "إلا أبوبكر" تشير إلى ماذا بالضبط؟؟ أم أنك ستستنبط من عندك على الرغم من أنك استنكرت علي مسألة الاستنباط حين قلت:




                  فلماذا تستنكر على غيرك أمرا ثم تقوم به؟؟



                  [b]


                  ما معنى هذا الكلام؟؟ و ما علاقته بما سألتك؟؟

                  الرجاء إعادة كتابة الجواب بروية و من دون أخطاء إملائية حتى أفهم ما تريد أن تقوله...

                  السؤال كان:

                  مافي دليل على عدم القناعة.
                  واما الاستدلال لفعل حصل سابقا ليس اولى من الاستدلال بفعل حصل في نفس الفترة وبنفس الطلب (كتابة كتاب) ونفس العمل (تركه)


                  ------------------


                  الاخراج حصل للطرفين لانهم اختلفوا.
                  واما تبني الرسول عليه الصلاة والسلام لرأي دون رأي فهذا بناءا على عمله
                  واما التزاع فلم يحصل بعد ذلك.


                  ------------------

                  كتابة الكتاب لم تكن جزء من التبيلغ والدليل انه تركه ولايجوز ترك تبيلغ الوحي . فتركها الرسول عليه الصلاة والسلام فوافق فعله قول عمر رضي الله عنه.

                  ----------------

                  لايمكن الاستدلال على انهم كتابين مختلفين وتركهما في نفس الوقت لاننا نفسر افعال الشخص على انها مفسرة لبعضها.
                  فانت تريد الاستدلال على مسألة ترك الكعبة وهو فعل مختلف تماما ولاتريد الاستدلال بفعل في نفس الفترة ويمكن في نفس اليوم ونفس الكيفية ونفس النتيجة.

                  فعلا غريب انت.


                  ---------------------

                  الرواية : ادعي لي أبا بكر وأخاك _ يعني عبد الرحمن _ حتى أكتب كتاباً ، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل : أنا أولى ، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر

                  لفظ آخر : لقد هممت أو أردت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون، ثم قلت يأبى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون.



                  اي يعهد عليه التولي من بعده لانه ترك العهده بشكل عام ولم يخصصها في خياطة ثوب مثلا.
                  فيكون معناها العهده عليه في كل شيء من بعده مايصلح ان يكون.
                  فيكون الاولى ابوبكر رضي الله عنه وهذا فعلا وقع.
                  -------------------

                  انا استنكر الاستنباط بما بالدخول الى النوايا بدون دليل مع ان هناك فعل خالفه ظاهرا.

                  -----------------

                  /////////////// ملاحظة
                  التوقيع طويل جدا فحبذا لو تخصره قليلا لانه يجعل المشاركات والموضوع طويل جدا.

                  تعليق


                  • #24
                    كما أرى أنك مجمد...على العموم أرد عليك فإن رجعت بإمكانك التعقيب:




                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

                    مافي دليل على عدم القناعة.
                    واما الاستدلال لفعل حصل سابقا ليس اولى من الاستدلال بفعل حصل في نفس الفترة وبنفس الطلب (كتابة كتاب) ونفس العمل (تركه)


                    الاستدلال على فعل حصل سابقا فيه رد على كلامك باستحالة أن يفعل رسول الله أمرا هو غير مقتنع به..

                    فأنت زعمت:



                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                    فلايمكن القول انه غير مقتنع لان هذا ليس عليه دليل.



                    لذلك استددلت على مسألة هدم الكعبة و بناءها على قواعدها الأصلية..

                    و هو دليل على أن رسول الله يترك فعل المنفعه إذا ما ترتب على فعلها مفسده..

                    أما مسألة كتاب رزية الخميس و كتاب أبي بكر فالربط بينهما تكلف و رجم بالغيب




                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

                    ------------------


                    الاخراج حصل للطرفين لانهم اختلفوا.
                    واما تبني الرسول عليه الصلاة والسلام لرأي دون رأي فهذا بناءا على عمله
                    واما التزاع فلم يحصل بعد ذلك.


                    من قال لك لم يحصل تنازع؟؟؟ يبدو أنك لم تقرأ تاريخ الإسلام في حياتك

                    و نعم الإخراج حصل للطرفين بسبب التنازع و من قال خلاف ذلك....لكنك تزعم أن رسول الله رجح رأيا دون رأي..

                    فلماذا استمر التنازع بعدما أبدى رسول الله ترجيحه لرأي دون رأي كما تزعم؟؟

                    طبعا أنا أكرر عليك هذا السؤال و أنت لا تجيب




                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي


                    ------------------

                    كتابة الكتاب لم تكن جزء من التبيلغ والدليل انه تركه ولايجوز ترك تبيلغ الوحي . فتركها الرسول عليه الصلاة والسلام فوافق فعله قول عمر رضي الله عنه.


                    هل تريد أنت و عمر أن تعلمان رسول الله ماذا يبلغ و ماذا لا يبلغ؟؟

                    و من قال لك ليس جزءا من التبليغ و قد قال رسول الله أن الكتاب سيحفظ الأمة من الضلالة؟؟

                    و هل الحفظ من الضلالة لا علاقة له بالتبليغ؟؟؟

                    قد لا يكون أمرا جديدا، لكنه قطعا من التبليغ و إلا لما ربطه رسول الله بحفظ الأمة من الضلالة..

                    بل حتى لو أنه أمر قد قام بتبليغه من قبل، فإنه مأمور بالتذكير فإن الذكرى تنفع المؤمنين...

                    فإذا بالذي يفترض أنهم مؤمنون، يعصونه و يردون أمره و يقولون عنه أنه يهجر!!




                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

                    ----------------

                    لايمكن الاستدلال على انهم كتابين مختلفين وتركهما في نفس الوقت لاننا نفسر افعال الشخص على انها مفسرة لبعضها.
                    فانت تريد الاستدلال على مسألة ترك الكعبة وهو فعل مختلف تماما ولاتريد الاستدلال بفعل في نفس الفترة ويمكن في نفس اليوم ونفس الكيفية ونفس النتيجة.

                    فعلا غريب انت.



                    لماذا لا يمكن؟؟

                    و كيف يكونان مفسران لبعضهما؟؟

                    انتبه لمسألة مهمة:

                    إما يكون الأمر بكتابة كتاب رزية كان قبل مسألة كتاب أبي بكر...و إما يكون كتاب أبي بكر قبل كتاب رزية الخميس..


                    - الفرضية الأولى (الأمر بكتابة كتاب رزية كان قبل مسألة كتاب أبي بكر):

                    لو افترضنا أن الأمر بكتابة كتاب رزية الخميس حدث قبل رواية السيدة عائشة أم المؤمنين بخصوص كتاب أبي بكر

                    لحق لي أن أتساءل: ألم يقتنع رسول الله برأي عمر (كما تزعم) بعدم جدوى كتابة الكتاب؟؟ فلماذا طلب كتابة كتاب أبي بكر بعد تلك الحادثة؟


                    - الفرضية الثانية (كتاب أبي بكر قبل كتاب رزية الخميس):

                    أما في حال الفرضية الثانية بأن الحادثة المرتبطة برواية أم المؤمنين عائشة الخاصة بكتاب أبي بكر حدثت قبل مسألة رزية الخميس

                    فيحق لي أتساءل: ألم يقل رسول الله "يأبى الله و المؤمنون إلا أبوبكر"؟؟؟ فلماذا طلب من بعد ذلك كتابة الكتاب لدرجة

                    وصل فيها نزاع بين الحصور مما اضطره أن يطردهم من حضرته ؟؟؟ هل شك رسول الله بأن الله و المؤمنون لن يأبوا إلا أبي بكر؟؟


                    إذن النتيجة: ربط الحادثتين ببعضهما البعض و تفسير هذه بتلك يعطينا نتائج متضاربة تطعن

                    بحكمة رسول الله بل و تظهره بمظهر الإنسان المتناقض -حاشاه -



                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

                    ---------------------

                    الرواية : ادعي لي أبا بكر وأخاك _ يعني عبد الرحمن _ حتى أكتب كتاباً ، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل : أنا أولى ، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر

                    لفظ آخر : لقد هممت أو أردت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون، ثم قلت يأبى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون.



                    اي يعهد عليه التولي من بعده لانه ترك العهده بشكل عام ولم يخصصها في خياطة ثوب مثلا.
                    فيكون معناها العهده عليه في كل شيء من بعده مايصلح ان يكون.
                    فيكون الاولى ابوبكر رضي الله عنه وهذا فعلا وقع.


                    "يتمنى متمني" ماذا؟؟؟

                    و يقول قائل "أنا أولى" بماذا؟؟؟

                    و"سيعهد" رسول الله بماذا؟؟؟؟

                    هل تعرف؟؟ أم أنك ستستنبط؟؟

                    أنت لا تعرف بل تستنبط و تدخل في نية رسول الله و تقول: يعهد لأبي بكر التولي من بعده، و هذا رجم بالغيب..

                    و قد ثبت أن هناك من الصحابة الكرام من أبى مبايعة أبي بكر مطلقا كسعد بن عبادة رضوان الله عليه..فكيف

                    تربط قول رسول الله "يأبى الله و المؤمنون إلا أبوبكر" بأن المقصود هو العهد بالإمارة و قد أبى صحابي مؤمن مثل سعد بن عبادة زعيم الأنصار؟؟

                    إما أن مسألة الإمارة غير مرتبطة بمسألة يأبى الله و المؤمنون، و إما نعتبر هذا الحديث طعن بالصحابة الذين أبوا المبايعة لأبي بكر!!



                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                    -------------------

                    انا استنكر الاستنباط بما بالدخول الى النوايا بدون دليل مع ان هناك فعل خالفه ظاهرا.


                    من فينا دخل في النوايا غيرك؟؟

                    من فينا يعلم أن رسول الله وافق رأي عمر على الرغم من أن الرواية تذكر خلاف ذلك؟؟

                    و من فينا يزعم أن رسول الله أراد أن يكتب عهدا بالخلافة لأبي بكر على الرغم من أن الرواية لم تذكر ذلك؟؟



                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
                    -----------------

                    /////////////// ملاحظة
                    التوقيع طويل جدا فحبذا لو تخصره قليلا لانه يجعل المشاركات والموضوع طويل جدا.
                    توقيعي لن أغيره حتى يتم تطهير المنتدى من الشخص المذكور فيه

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X