المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
كيف يعني؟؟
أنت قلت أن رسول الله

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
مشاركتي ليست طويله أبدا
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
ما هذا الهروب؟؟ أين الجواب على النقاط الثلاثة:
أولا: لا يوجد دليل على أن الأمر الذي أراد رسول الله

ثانيا: مادام رسول الله

أن يأتوه بدواة و كتف ليكتب لهم كتابا بذلك الخصوص و انتظر حتى اختلفوا و تنازعوا!!؟؟؟ فمن أين علمت أن الأمران مرتبطان؟؟
ثالثا: ما هو الكتاب الذي أراد رسول الله

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
مسألة يأبى الله و المؤمنون المزعومة مذكورة في حديث رسول الله

ثم تقول أن مسألة يأبى الله هي تفسير عدم كتابة الكتاب في رزية الخميس
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
- حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال
" لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه " .
المصدر: صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
أقول أنا مالك: لاحظ لا يوجد ذكر في الرواية كلها لما تزعمه أنت من أن رسول الله

أخذ بقول عمر بل الرواية تقول أن رسول الله

أضف إلى ذلك كلام حبر الأمه ابن عباس رضوان الله عليه حيث يقول الرزية ما حال بين رسول الله و بين كتابه..
يعني رسول الله

و بما أننا نعلم أنه لم يمنع رسول الله


و ابن عباس أولى بالتصديق منك..
و لا يوجد دليل أن الكتاب الذي أراد أن يكتبه في رزية الخميس له أي علاقة بالكتاب
المزعوم الذي أراد أن يكتبه لأبي بكر أو ولده فنحن نعلم أن الكتاب الذي أراد كتابته

في رزية الخميس كان سيحفظ الأمة من الضلالة لكن لا ندري ما هو الكتاب الذي كان سيكتبه لأبي بكر..
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
سبحان الله... ما هو الأمر الذي يأبى الله و المؤمنون إلا أبوبكر؟؟
هل تقدر أن تجيب بدليل أم أنك ستستنبط؟؟؟
تعليق