المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
أخي العزيز أبو الحر عظم الله لنا والكم الأجر لاعدمنا وجودك اخي والبركة في وجودكم
لو ينتبهون أخي ان ثورة الامام لم تخدم الشيعة فحسب ولا المسلمين فقط، بل خدمت الإنسانية والحق العالمي.
إن مدرسة الحسين (عليه السلام) يجب أن تفتح في كل مكان، وذكراه يجب أن تقام في كل زمان، تماماً كما صورها هذا الأديب القائل:
كأن كـــــــل مكان كربلاء لدى ** عيني وكل زمان يوم عاشورا
وثورة الامام الحسين عليه السلام تأثر بها أكثر الثائرين في العالم بعد الحسين (عليه السلام) وجعلوا من ثورته وثباته وصلابة عزيمته وصبره وشجاعته، جعلوا من كل تلك الأمور قدوة مثلى لثوراتهم.يقال عن مصعب بن الزبير - مثلاً - الذي ثار على عبد الملك بن مروان وبقي وحده في المعركة وعرض عليه الأمان والسلام من قبل عبد الملك فرفض إذ انه قال ما ترك الحسين (عليه السلام) لابن حرة عذراً. ثم تقدم إلى القتال وحده وقاتل حتى قتل، وكان يتمثل بقول الشاعر:
وإن الأولى بالطف من آل هاشم تأسوا فسنّوا للكــــرام التآســــيا
أن عظمة الحسين (عليه السلام) تفوق عظمة كل عظيم في العالم بعد جده المصطفى (صلى الله عليه وآله) وأبيه المرتضى (عليه السلام) وأخيه الامام الحسن عليه السلام فقياسه على غيره من عظماء الإنسانية قياس مع الفارق الكبير بل الفوارق وليس من المستغرب أبداً أن يدخل الحسين - بلا استئذان - إلى أفئدة أحرار العالم - على اختلاف دينهم سواء في العصورالقديمة أم في وقتنا الحاضر
لكن من المستحيل ان الوهابية يعرفون حق الامام الحسين
ويفخرون بثورة
ولكم جزيل الشكر
لو ينتبهون أخي ان ثورة الامام لم تخدم الشيعة فحسب ولا المسلمين فقط، بل خدمت الإنسانية والحق العالمي.
إن مدرسة الحسين (عليه السلام) يجب أن تفتح في كل مكان، وذكراه يجب أن تقام في كل زمان، تماماً كما صورها هذا الأديب القائل:
كأن كـــــــل مكان كربلاء لدى ** عيني وكل زمان يوم عاشورا
وثورة الامام الحسين عليه السلام تأثر بها أكثر الثائرين في العالم بعد الحسين (عليه السلام) وجعلوا من ثورته وثباته وصلابة عزيمته وصبره وشجاعته، جعلوا من كل تلك الأمور قدوة مثلى لثوراتهم.يقال عن مصعب بن الزبير - مثلاً - الذي ثار على عبد الملك بن مروان وبقي وحده في المعركة وعرض عليه الأمان والسلام من قبل عبد الملك فرفض إذ انه قال ما ترك الحسين (عليه السلام) لابن حرة عذراً. ثم تقدم إلى القتال وحده وقاتل حتى قتل، وكان يتمثل بقول الشاعر:
وإن الأولى بالطف من آل هاشم تأسوا فسنّوا للكــــرام التآســــيا
أن عظمة الحسين (عليه السلام) تفوق عظمة كل عظيم في العالم بعد جده المصطفى (صلى الله عليه وآله) وأبيه المرتضى (عليه السلام) وأخيه الامام الحسن عليه السلام فقياسه على غيره من عظماء الإنسانية قياس مع الفارق الكبير بل الفوارق وليس من المستغرب أبداً أن يدخل الحسين - بلا استئذان - إلى أفئدة أحرار العالم - على اختلاف دينهم سواء في العصورالقديمة أم في وقتنا الحاضر
لكن من المستحيل ان الوهابية يعرفون حق الامام الحسين

ولكم جزيل الشكر
تعليق