إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لايصلي......ويطبر !!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
    شهر !! ..بل قلْ : حتى (فرحة الزهره عليها السلام) ولاتخاف !!
    هذه الاساءة وغيرها تمر كعابر السبيل ..والحجة أنكم لم تستخدموا خاصية التنبيه
    وحين نستخدمها ..نجد المشكلة أن التبرير الدائمي والابدي هو :
    أن الاساءة في ايام لها مناسبات عظيمة (فرأينا) أن نعطيهم مهلة !
    ومن بعدها يقرن اسمك معه والى التجميد ..!
    السلام على الحسين كما كان منصفا !!



    السلام على الحسين الصادق الامين العفيف الطاهر الشهيد

    ولعنة الله على المنافقين

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة وردان
      انظروا هنا كيف يتكلم زعيم الحوزة في قم الشيخ الوحيد الخراساني دام ظله عن الشعائر الحسينية

      http://www.youtube.com/watch?v=pdeJLu9z238

      المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
      الله ما أجمل هذه اللطمية
      انا ملكك - الرادود الحسيني محمد الحجيرات

      http://www.youtube.com/watch?v=adyFpjrCW3o


      السلام عليكم وعظم الله لكم الاجر .

      لايوم كيومك يا ابا عبد الله .....وحيث ان هذا هو يوم ابي عبد الله


      فلا يكون يوم غيره....

      لذا لم اجد الا ان ارفع هاتين المشاركتين

      لانوه لهذين الرابطين


      وتقدم بالشكر لصاحبيهما واسال الله ان يحشرهما مع الحسين


      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة alialdoor
        يابه خلي فضل اللات ينفعك يا امجد
        انته تقلده روح قلده محد منعك ومحد جبرك تطبر وهل رايت احدا جبر شخصا على التطبير
        شعائرنا نحن عقيدة وعبادة ولايهمنا ما يقول النواصب والوهابية والفضلاوية
        اما شعائرك انت وفضل اللات فهي محاباة النواصب والقفز على الثوابت وهي نشر مظلومية اهل البيت عليهم السلام

        والله "فضل اللات" هذا نفعني ونفع الآلاف غيري ! عكس التطبير الذي لم ينفعك في تحسين خلقك !
        لكن ما هو سبب مهاجتك لي وليس لي في الموضوع أي مشاركة؟؟

        تعليق


        • #49
          فور أيفر كفى كذباً على العلماء !
          ___________________
          70-80% من القائمة المذكورة ليسوا من مؤيدي التطبير !
          1- السيد محمد الصدر

          هناك إستفتاء + عدة نقولات تثبت أنه حرم التطبير وكتاب مسائل وردود مشكوك في صحته.
          ثانياً هو أوصى بتقليد السيد كاظم الحائري والسيد الحائري يرى أن التطبير خرافة وبدعة منذ بداية التسعينات !
          2- السيد أبو الحسن الأصفهاني
          حرم التطبير وبقي على التحريم الى آخر حياته وهذا على لسان تلميذه الشيخ بهجت:


          3- الشيخ مرتضى الأنصاري قدس سره
          كان يرى حرمة كل ضرر فكيف يستقيم ذلك مع ما مذكور في تلك القائمة!؟
          ((فكل إضرار بالنفس أو الغير محرم غير ماض على من أضر))
          فرائد الأصول الصفحة 415.
          لم يقل الإضرار المعتد به بل مطلق الضرر ! والجرح بالسيف أو السكين من الإضرار بالنفس بلا شك.
          ثم كتاب سرور العباد من تاليف محمد علي اليزدي حاول فيه جمع فتاوى الشيخ الأنصاري فبعض الفتاوى وبعض العبارات ليست بالضرورة للشيخ الأنصاري خصوصاً وأن الفتوى المذكورة تخالف مبناه في قاعدة لا ضرر ولا ضرار.

          4-5: السيد الخوئي والشيخ التبريزي
          أخرجا التطبير من الشعائر ولهم عدة فتاوى بعدم رجحانه بل تحريمه إذا أدى الى توهين المذهب.
          210
          السؤال:
          ضرب السلاسل والتطبير من العلامات التي نراها في شهر ( محرم الحرام ) ، فإذا كان هذا العمل مضرا بالنفس ، ومثيرا لانتقاد الاخرين .. فما هو الحكم حينئذ ؟
          الفتوى:
          الخوئي: لا يجوز فيما اذا أوجب ضررا معتدا به ، أو استلزم الهتك والتوهين ، والله العالم.

          التبريزي: دخول ما ذكر في الجزع المستحب لما أصاب سيد الشهداء عليه السلام محل تأمل.


          http://www.alseraj.net/ar/fikh/1/?G02ovfjGIO1074534928&181&210&7

          وهناك فتوى أخرى صريحة في نفي رجحان التطبير:
          94السؤال:
          تعودنا في مجالس العزاء الندب بعد المجلس .. فما هو الدليل الشرعي لهذه الأعمال ، أو الاحاديث التي تثبت هذه المسائل ، خصوصا مسألة إسالة الدماء والضرب بالجنازير والسكاكين ؟.. وهل هذا كان على أيام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟.. وهل كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يفعل هذا مع شهداء بدر وخيبر وغيرهم ؟
          الفتوى:
          الخوئي: لم يثبت رجحان إسالة الدماء ، نعم اللطم ونحوه أمر راجح ؟

          http://www.alseraj.net/ar/fikh/1/?G02ovfjGIO1074534928&91&120&4


          6- ما مذكور عن الشيخ محمد طه نجف لا قيمة له لأنه ليس بفتوى.

          7- السيد السبزواري
          قال إن لم يكن فيها ما ينافي الشرع المقدس والإهانة له فهي مستحبة.. فهل تحقق هذا الشرط في التطبير بالنسبة له؟ ليس واضحاً.

          8- الشيخ الفياض
          أخرجها من الجزع:
          السؤال: هل يجوز ضرب الرؤوس بالسيوف أو الظهور بالسلاسل لأظهار الحزن والأسى على أبي عبد الله الحسين (ع)، وهل يعد هذا الفعل داخلا تحت مفهوم الجزع؟

          الجواب: بسمه تعالى:-
          جائز في حد نفسه ، ولايكون داخلا تحت مفهوم الجزع .
          والله العالم
          http://www.alfayadh.com/estefta/?id=7
          والفتوى المنقولة عنه في تلك الصورة تناقض هذه المذكورة في موقعه! فما لم يكن التطبير من الجزع كيف يكون مستحباً ومثاباً عليه؟؟؟


          9 - السيد السيستاني
          ليس لديه فتوى في الموضوع فلا داعي لزج إسمه في القائمة.

          10- الشيخ لطف الله الصافي الكلباكاني
          فتواه المذكورة لا تفيد غير الإباحة ولا نعلم هل يرى التطبير محرم في العنوان الثانوي أو من الشعائر, فالفتوى ليست واضحة.

          11- السيد المرعشي
          فتواه كذلك ليست واضحة وتحتمل عدة وجوه.
          12- السيد محمد سعيد الحكيم
          فتواه المذكورة مبتورة!
          الجواب : أُمِرنا بإقامة العزاء لمصائب أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وكل ما يكون مصداقاً للعزاء يكون مشمولاًً بذلك الأمر ، والتطبير ونحوه من الشعارات الدينية إنما يؤتى بها بقصد إظهار العاطفة نحو المبدأ الحق ورجاله ، وترويجه ورفع دعائمه ، فهي من الأمور الراجحة شرعاً من الجهة المذكورة .
          ولكنها قد تكون مرجوحة أو محرمة لعنوان ثانوي كلزوم الضرر الخاص أو العام ، المادي أو المعنوي ، بمراتبه المختلفة ، ونحو ذلك مما لا ينضبط ، وهو يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة ، كما يختلف باختلاف وجهات النظر .
          http://istefta.alhakeem.com/ajwebeh/amaeh/51.htm

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            في البداية وقبل أن أدخل في بيان الجواب أود أن أنوه بالمستوى الاخلاقي للحوار بين عدد من الاعضاء رغم الاختلاف فيما بينهم وهو ما لاحظته من خلال تصفحي السريع لهذا الموضوع بعد أن تم نقله الى منتدى الفقه حيث آمل أن تسري هذه الروح في النقاش الى جميع المواضيع.
            وجوابا على السؤال المذكور أقول باختصار - بعد أن أشبع هذا الموضوع بحثا ونقاشا واستدلالا في مواضيع سابقة يمكن الرجوع اليها وخاصة في منتدى عاشوراء -
            مقدمة الجواب
            لم ترد كلمة التطبير في نص قرآني ولا في حديث شريف سواء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو عن أحد من المعصومين عليهم السلام. وبالتالي فهي ليست موردا لحكم منصوص عنه في الشريعة
            لأننا نعرف أن الشريعة الغراء قد نصت على وجوب اشياء، كالصلاة والصوم والزكاة والخمس والحج، والصدق والامانة ، والوفاء بالوعد .. الخ
            وحرمت أشياء.. كالقتل والزنا والسرقة وشرب الخمر، والكذب .. الخ.
            و بما أن الاحكام الشرعية هي خمسة لا تزيد ولا تنقص:
            الواجب: وهو الذي أمرنا الله بفعله ولم يسمح لنا بتركه.
            المستحب: وهو الذي أمرنا الله بفعله وسمح لنا بتركه.
            المحرم: وهو الذي نهانا الله عن فعله ويعاقبنا على عمله .
            المكروه: وهو الذي نهانا الله عن فعله ولكنه لا يعاقبنا على عمله .
            المباح: هو الذي أباح لنا الاتيان به فجلعنا مخيرين بين فعله وتركه.
            والفرق بين الاحكام الاربعة الاولى والحكم الخامس الاخير هو أن الاحكام الاربعة وردت فيها نصوص صريحة
            ،او أنها تفهم من سياق تلك النصوص،
            أما حكم الاباحة ف
            ينطبق على كل موضوع لم يرد فيه نص شرعي.و قد يكون مما ورد فيه نص صريح على الاباحة.
            الجواب:
            بعد بيان هذه المقدمة عن الاحكام الشرعية وبعد أن قلنا أنه لم يرد نص صريح في موضوع التطبير، يتضح لنا أن حكمه هو الاباحة..
            بمعنى أن الانسان مخير بين الاتيان به وعدم الاتيان به،
            هذا هو حكمه بالعنوان الاولي،
            اي أن الحكم الاولي على هذا الموضوع هو الاباحة.
            ولكن من الممكن ان ينطبق على الموضوع حكم ثانوي فعندها يتغير حكمه من الحكم الاولي الى الحكم الثانوي،
            ولكي يفهم القارئ معنى الحكم الاولي والحكم الثانوي نذكر حكم الميتة في الاسلام، فهو حرام بالحكم الاولي لوجود النص الصريح في ذلك، ولكنه قد يصير جائزا او واجبا بالعنوان الثانوي كما لو اضطر انسان لأكل الميتة حفاظا على حياته، وهذا الحكم الثانوي ايضا ورد النص الصريح عليه.
            فالتطبير هو مباح بالحكم الاولي.
            أما بالحكم الثانوي : فقد تنطبق عليه جميع الاحكام الاربعة الاولى، فقد يكون واجبا، وقد يكون مستحبا وقد يكون محرما وقد يكون مكروها.

            أما كيف يمكن ان يكون واجبا، او مستحبا او محرما او مكروها فسأعطي أمثلة على ذلك:
            1- قد يكون واجبا فيما لو كان الاتيان به يؤدي الى حفظ شعيرة دينية يجب اظهارها في زمان ما او مكان ما، وهو ما فعلته مجموعة من المعتقلين عندما كنا أسرى عند جيش الاحتلال الاسرائيلي في جنوب لبنان في بلدة أنصار وكنا في مواجهة مع المحتلين داخل المعتقل وكنا بحاجة الى ما يظهر قوتنا وعنفواننا وتحدينا للاسرائيليين فكان من ذلك قيام مجموعة من المعتقلين بالتطبير داخل المعتقل مما غير من معادلة المواجهة بيننا وبينهم، وفرض أمرا واقعا جديدا.
            2- قد يكون مستحبا، فيما لو اتى به الفرد بقصد المساهمة في إحياء ذكرى سيد الشهداء الحسين عليه السلام، وبالتالي فيكون من مصاديق الحديث الشريف الوارد عن الامام الصادق عليه السلام: أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا.
            او قد يكون مستحبا بعنوان كونه حجامة في الرأس وهي التي كان يفعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم
            و يامر به، ويسميها المنجية، وهكذا من العناوين الاخرى.
            3- قد يكون حراما فيما لو ترتب عليه أثر محرم، كما لو أدى الى هلاك النفس، او حصول ضرر كبير لا يتحمله العقلاء عادة.
            4- قد يكون مكروها، فيما لو لم ينطبق عليه عنوان من العناوين الثلاثة وكان يؤدي الى ضرر او أذية ولكن دون ان تصل الى درجة الحرمة.

            الى هنا أعتقد أن الموضوع قد صار واضحا من ناحية الحكم، وأن آراء جميع الفقهاء في المسالة ترتكز على هذه الاسس التي ذكرتها،
            فمن أفتى منهم باباحة التطبير فقد استند الى الحكم الاولي للمسألة والتي يجمع عليها جميع الفقهاء.
            ومن أفتى بالاستحباب فقد اعتبره من مصاديق إحياء الشعائر الحسينية وحتى لو كان عملا مستحدثا إلا أنه صار معروفا لدى القاصي والداني أن الاتيان به هو من ضمن هذه الشعائر فهو مستحب بهذا العنوان.
            ومن أفتى بالكراهة فقد أعتبر أن له آثارا اعلامية يستفيد منها المعادون للشيعة في التشنيع عليهم،
            ومن افتى بالحرمة فقد اعتبر ان له ضررا كبيرا يواسي الضرر الجسدي الذي يؤدي الى هلاك النفس.
            ومن تمسك بالاستحباب او قال بالوجوب فقد اعتبر أن الاثار الايجابية هو التي تؤخذ بعين الاعتبار، اما ما يعتبر من كونه آثارا سلبية نتيجة نقد الاخرين فلا يصلح ليكون أقوى من المصلحة، إذ أن المخالفين للاسلام ينتقدون حتى عبادات المسلمين وسلوكياتهم، وبالتالي فإنه لا يضعون رضا الاخرين مقياسا في الاحكام، ولهم ادلتهم في ذلك.
            أما التساؤلات الاخرى التي طرحها البعض فأعتقد أن لا مكان لها في البحث العلمي والفقهي الذي أجبت عنه مفصلا إذ ليست الاحكام خاضعة لمزاج فرد من هنا او من هناك.
            نعم يمكن ان نقول في النهاية أن آراء الفقهاء في المسألة وفتاواهم تدخل في بعض الاحيان في سياق تشخيص الموضوع، والمكلف معني بتشخيص الموضوعات، بينما يتكفل الفقيه ببيان الاحكام.

            تعليق

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
            استجابة 1
            11 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
            ردود 2
            13 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X