إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فتوى شجاعة وقانون عقوبات "التطبير وضرب الزنجيل"

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    أما الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء رضوان الله عليه فله رأي خاص وغريب انفرد به عن الجميع:
    ((مسألة لطم الصدور ونحو ذلك من الكيفيّات المتداولة في هذه الأزمنة، كالضرب بالسلاسل والسيوف وأمثال ذلك، إن أردنا أن نتكلّم فيها على حسب ما تقتضيه القواعد الفقهيّة والصناعة المقرّرة لاستنباط الأحكام الشرعية، فلا تساعدنا إلاّ على الحرمة، ولا يمكننا إلاّ الفتوى بالمنع والتحريم; فإنه لا مخصّص للعمومات الأوليّة والقواعد الكلّية من حرمة الإضرار وإيذاء النفس وإلقائها في التهلكة، ولا دليل لنا يخرجها عنها في المقام.

    ولكن الذي ينبغي أن يُقال بالقول الصريح : إنّ من قطعيّات المذهب الإمامي، ومن مسلّمات هذه الفرقة الحقّة الاثنا عشريّة، أنّ فاجعة الطفّ والواقعة الحسينيّة الكبرى واقعة عظيمة، ونهضة دينية عجيبة، والحسين(عليه السلام) رحمة الله الواسعة، وباب نجاة الأُمّة، ووسيلة الوسائل، والشفيع الذي لا يردّ، وباب الرحمة الذي لا يسدّ.
    وإنّي أقول : إنّ حقّ الأمر وحقيقة هذه المسألة إنّما هو عند الله جلّ وعلا، ولكن هذه الأعمال والأفعال إن صدرت من المكلّف بطريق العشق الحسيني والمحبّة والوله لأبي عبدالله(عليه السلام) نحو الحقيقة والطريقة المستقيمة، وانبعثت من احتراق الفؤاد واشتعال نيران، الأحزان في الأكباد بمصاب هذا المظلوم ريحانة الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)، المصاب بتلك الرزيّة، بحيث تكون خالية ومبرّأة من جميع الشوائب والتظاهرات والأغراض النفسانيّة، فلا يبعد أن يكون جائزاً، بل يكون حينئذ من القربات وأجلّ العبادات.

    وعلى هذا يُحمل ما صدر من الأعمال ونظائر هذه الأفعال من أهل بيت العصمة والطهارة(عليهم السلام)، مثل ما نقل عن العقيلة الكبرى والصديقة الصغرى زينب سلام الله عليها من «أنّها نطحت جبينها بمقدّم المحمل حتّى سال الدم من تحت قناعها». ومثل ما ورد في زيارة الناحية المقدّسة في وصف مخدّرات أهل البيت سلام الله عليهم: «للشعور ناشرات وللخدود لاطمات».
    ولكن المعنى الذي أشرنا إليه لا يتيّسر لكل أحد، وليس شرعة لكلّ وارد، ولا مطمع لكلّ طامع، ولا يحصل بمحض الادّعاء والتخيّل; فإنّه مرتبة عالية ومحلّ رفيع، ومقام شامخ منيع، وأغلب الأشخاص الذين يرتكبون هذه الاُمور والكيفيّات لا يأتون بها إلاّ من باب التظاهر والمراءات والتحامل والمداجات.

    مع أنّ هذا المعنى بغير القصد الصحيح والنيّة الصادقة لا يخلو من إشكال، بل حرام، وحرمته تتضاعف لبعض الجهات والعوارض الحالية والطوارىء المقامية.
    وأحسن الأعمال وأنزهها في ذكرى الحسين السبط صلوات الله عليه هو النياحة والندبة والبكاء لريحانة الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)، والمظلوم الموتور، والسلام عليه والزيارة له، واللعن على أعدائه، والتبرّي من ظالميه والمشاركين في دمه وقاتليه، والراضين بقتله، صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين، وأولاده الميامين المنتجبين.))
    الفردوس الأعلى ص 19-22

    تعليق


    • #32
      خير الكلام ما دل وقل :-الدين الاسلامي مثلما قالو محمديا النزول حسينيا البقاء ......الى كل الاخوة بعد ما اطلعت على آرائكم أحب ان اقول كلمه قصيره وارجو ان تتفهمو معناه وأنا اخيكم الصغير :---من أراد ان يحيي ذكرا الامام الحسين عليه السلام فاليطبق ما استشهد من اجله الحسين عليه السلام وهو اقامة الدين الاسلامي بحد حذافيره وتطبيق الشريعه الاسلاميه من اقامة الصلاة في اوقاتها والصوم والزكاة والواجبات الاخره المأمور بها من قبل الله جل علاه والدين لم يبدأ بالتطبير أو الزنجيل والله ما أمر الامام هكذا .....ولكن مثلما قال الدكتولر المرحوم الوائلي الحسين فكر وعطاء ودين ومنهج سماوي .... بسم الله الرحمن الرحيم ذكر لعل الذكرى تنفع المؤمنين صدق الله العلي العظيم

      تعليق


      • #33
        التعديل الأخير تم بواسطة تحصيل اليقين; الساعة 15-12-2011, 11:48 AM.

        تعليق


        • #34
          التعديل الأخير تم بواسطة تحصيل اليقين; الساعة 15-12-2011, 11:51 AM.

          تعليق


          • #35
            بسم الله الرحمن الرحيم
            وبه نستعين

            الأخ أمجد علي:

            الأخ تحصيل اليقين صحيح أن الإختلاف في تحديد أوائل الشهور يخل في وحدة الشيعة وقد كانت هناك نداءات لمرجعية السيد الخامنئي ومرجعية السيد فضل الله للإتفاق حول منهج معين في تحديد بداية رمضان والأعياد.. لكن عندما يتحول هذا الموضوع الى رمي الشيعة بالخرافة وتشبيههم بالحيوانات وتداوله في الصحف الغربية من أجل تشويه الإسلام عندها تصح مقارنته بالتطبير.
            كلامي كان متعلقاً بالبيت الشيعي من الداخل، فكما تفضلت في مشاركتك ومن نقلت عنه أنكما قد قادكما النفور من التطبير إلى حالة الشك بصحة المذهب من الأساس!!!

            أما بالنسبة للصحف الغربية وموضوع تشويه الإسلام،
            فأنت تتحدث من منطلق عدائي للتطبير. ثق أنه لو وجد هؤلاء من يبين لهم حقيقة التطبير ولماذا نطبّر لما وجدت من أكثرهم غير الاحترام والتقدير.
            لكنك إذا كنت أنت مقتنعاً بأن التطبير لا يجوز وموجب لتوهين المذهب وخرافة ، فلماذا تلقي اللوم على الناس البسطاء الذين لم يتسنَّ لهم الاطلاع على هذه الأمور من زاوية إيجابية، ومن منظار الإنصاف. لكن المشكلة أن البعض منا وبسبب ضعف الإيمان دائماً يتصرف من منطلق الشعور بالضعف وليس القوة، وهذا ما يجعلنا نتزلزل ونشكك في صحة ما نعتقد لأتفه الأسباب.
            وتبقى هناك فئة من الناس همّها الاستهزاء بالآخرين، فلا أعتقد أنك تريد أن تطلب رضاهم وتتنازل عن معتقادتك لأجلهم!!

            أخيراً أودّ أن أشير أن من غير اللائق أن تلوّن جزءاً مما تنقل وتوظّفه خدمة لآرائك، في حين أن ما تلوّنه ليس كل ما يريد أن يصل إليه الكاتب، كما فعلت في نقلك لكلام الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء رحمه الله:
            أما الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء رضوان الله عليه فله رأي خاص وغريب انفرد به عن الجميع:
            ((مسألة لطم الصدور ونحو ذلك من الكيفيّات المتداولة في هذه الأزمنة، كالضرب بالسلاسل والسيوف وأمثال ذلك، إن أردنا أن نتكلّم فيها على حسب ما تقتضيه القواعد الفقهيّة والصناعة المقرّرة لاستنباط الأحكام الشرعية، فلا تساعدنا إلاّ على الحرمة، ولا يمكننا إلاّ الفتوى بالمنع والتحريم; فإنه لا مخصّص للعمومات الأوليّة والقواعد الكلّية من حرمة الإضرار وإيذاء النفس وإلقائها في التهلكة، ولا دليل لنا يخرجها عنها في المقام.

            ولكن الذي ينبغي أن يُقال بالقول الصريح : إنّ من قطعيّات المذهب الإمامي، ومن مسلّمات هذه الفرقة الحقّة الاثنا عشريّة، أنّ فاجعة الطفّ والواقعة الحسينيّة الكبرى واقعة عظيمة، ونهضة دينية عجيبة، والحسين(عليه السلام) رحمة الله الواسعة، وباب نجاة الأُمّة، ووسيلة الوسائل، والشفيع الذي لا يردّ، وباب الرحمة الذي لا يسدّ.
            وإنّي أقول : إنّ حقّ الأمر وحقيقة هذه المسألة إنّما هو عند الله جلّ وعلا، ولكن هذه الأعمال والأفعال إن صدرت من المكلّف بطريق العشق الحسيني والمحبّة والوله لأبي عبدالله(عليه السلام) نحو الحقيقة والطريقة المستقيمة، وانبعثت من احتراق الفؤاد واشتعال نيران، الأحزان في الأكباد بمصاب هذا المظلوم ريحانة الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)، المصاب بتلك الرزيّة، بحيث تكون خالية ومبرّأة من جميع الشوائب والتظاهرات والأغراض النفسانيّة، فلا يبعد أن يكون جائزاً، بل يكون حينئذ من القربات وأجلّ العبادات.

            وعلى هذا يُحمل ما صدر من الأعمال ونظائر هذه الأفعال من أهل بيت العصمة والطهارة(عليهم السلام)، مثل ما نقل عن العقيلة الكبرى والصديقة الصغرى زينب سلام الله عليها من «أنّها نطحت جبينها بمقدّم المحمل حتّى سال الدم من تحت قناعها». ومثل ما ورد في زيارة الناحية المقدّسة في وصف مخدّرات أهل البيت سلام الله عليهم: «للشعور ناشرات وللخدود لاطمات».
            ولكن المعنى الذي أشرنا إليه لا يتيّسر لكل أحد، وليس شرعة لكلّ وارد، ولا مطمع لكلّ طامع، ولا يحصل بمحض الادّعاء والتخيّل; فإنّه مرتبة عالية ومحلّ رفيع، ومقام شامخ منيع، وأغلب الأشخاص الذين يرتكبون هذه الاُمور والكيفيّات لا يأتون بها إلاّ من باب التظاهر والمراءات والتحامل والمداجات.

            مع أنّ هذا المعنى بغير القصد الصحيح والنيّة الصادقة لا يخلو من إشكال، بل حرام، وحرمته تتضاعف لبعض الجهات والعوارض الحالية والطوارىء المقامية.
            وأحسن الأعمال وأنزهها في ذكرى الحسين السبط صلوات الله عليه هو النياحة والندبة والبكاء لريحانة الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)، والمظلوم الموتور، والسلام عليه والزيارة له، واللعن على أعدائه، والتبرّي من ظالميه والمشاركين في دمه وقاتليه، والراضين بقتله، صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين، وأولاده الميامين المنتجبين.))
            الفردوس الأعلى ص 19-

            لاحظ ما وضعتُ تحته خطاً وكبّرتُ حجمه.
            وقد ردت عدة روايات في أن الجزع لا يصحُّ إلا على سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين عليه السلام.
            أما الحديث عن أن المطبرين يطبرون مراءً ورياءً، فأقول أننا لم نكن يوماً مسؤولين عن نيات الآخرين، ولا بأس بمراجعة موضوع الأخ حسيني فور إيفر على الرابط التالي :
            لايصلي ....... و..يطبر !!

            أما في مشاركتك رقم 32 :
            الأخ عراقنا معلوماتك غير دقيقة.
            الشيخ محمد علي الاراكي رض حرم التطبير وله بيان في تاييد الولي الفقيه.
            السيد محمد رضا الكلبايكاني رض له فتوى بالإباحة فقط في "إرشاد السائل".
            السيد المرعشي النجفي رض ليست له فتوى واضحة وأقصى ما يوجد له الإباحة
            الميرزا جواد التبريزي رض قال بالحرف: ((دخول التطبير في قضية الجزع على سيد الشهداء (ع) وأهل بيته (ع) وأصحابه (ع) غير محرز فينبغي للمؤمنين اختيار ما هو محرز كالبكاء واللطم على الصدور وإقامة المواكب...))
            السيد ابو الحسن الأصفهاني رض حرم التطبير وبقي على التحريم الى آخر حياته وهذا نقلاً عن تلميذه الشيخ بهجت رض.
            الإمام الخميني رض من المعارضين وله فتاوى كثيرة بالحرمة
            السيد محمود الشاهرودي رض أجازها بشرط عدم وهن المذهب.
            السيد علي السيستاني دام ظله ليست له فتوى في الموضوع.
            السيد عبد الأعلى السبزواري رض اشترط إستحبابها بعدم إهانة الشرع المقدس.
            الشهيد السيد محمد صادق الصدر حرمها وينقل ذلك عنه أكثر من مصدر وكتاب مسائل وردود مشكوك في صحته حسب قول تلميذه آية الله فاضل البديري. كما أن تلميذه المرجع الشيخ محمد يعقوبي يحرمه ووصيه آية الله المرجع كاظم الحائري يحرمه ويراه من البدع والخرافات.

            لاحظ أن أربعة من أصل تسعة آراء نقلتها تؤيد التطبير، باستثناء السيد السيستاني لأنه ليس له فتوى صريحة حول هذا الموضوع.
            أما الشيخ التبريزي فالمعروف عنه أنه يؤيد التطبير وله فتوى خطية في هذا الشأن، فلا أدري من أين أتيت بهذه الفتوى.
            وبالنسبة للسيد محمد محمد صادق الصدر فكلام الشيخ فاضل البديري غير مُوجب للاطمئنان بالنسبة لي على الأقل لا لقدح فيه فأنا لا أعرف الرجل، لكن
            الكلام والنقل قابل للتغيير والتبديل والاشتباه والخطأ، وما لم نجد فتوى خطية منه فلا يمكن الجزم برأيه رحمه الله. أما مسألة أن تلميذه يحرم فليس بالضرورة أن يكون رأي التلميذ مطابقاً لأستاذه، بل كثيراً ما يختلف!!!

            فتكون الحصيلة أن خمسة من أصل ثمانية ذكرتهم يؤيدون التطبير!!!
            هذا ما ذكرته أنت، وإلا فهناك الكثير من المراجع يفتون بإباحة التطبير وبعضهم باستحبابه، منهم السيد محمد الشيرازي رحمه الله، والسيد محمد صادق الروحاني حفظه الله، والشيخ محمد إسحاق الفياض حفظه الله، وغيرهم كثير.

            والحمد لله رب العالمين

            تعليق


            • #36
              لا أدري لم تحذف المشاركة حين أعدلها !!

              تعليق


              • #37
                تعديل بسيط مهم على مشاركتي السابقة:
                لكن المشكلة أن البعض منا وبسبب ضعف الإيمان دائماً يتصرف من منطلق الشعور بالضعف وليس القوة، وهذا ما يجعله يـتزلزل ويُــشكك في صحة ما يـعتقد لأتفه الأسباب.


                تعليق


                • #38
                  التطبير

                  انا اقول وبكل تواضع ان القضية يجب ان تكون بين امرين اي لاافراط ولاتفريط وهو ماعلمناه ايضا من مراجع التقليد فاصل التطبير لااشكال فيه بفتوى اغلب العلماء ولا يكن يجب ان لايكون فيه اضرار بالنفس المحترمه فاذا كان التطبير يؤدي الى هلاك النفس او على الاقل ان تكون في المستشفى فهو مشكلة فضلا عن نقل صورة غير طيبة عن المذهب لهذا يجب ان يكون التطبير بدون ايذاء وبسيط والله العالم

                  تعليق


                  • #39
                    اللهم صل على محمد وآل محمد ..

                    تعليق


                    • #40
                      اللهم صل على محمد وآل محمد ..
                      جزاك الله خير

                      تعليق


                      • #41
                        ادعوك اخي انت ومشرفي هذا القسم
                        الى مراجعة عنوان الموضوع

                        و اعلم ان لا وجود لشئ اسمه فتوى شجاعة
                        لان لا جبان بين مراجعنا قدس الله سرهم ... هداك الله

                        و الموالي الذي لا يحترم المراجع كامل الاحترام
                        حتى مع رفضه لرايهم ، يكون قد تنازل عن قسط مهم من ادبه مع الحجة عليه السلام

                        اقول هذا للفت النظر و التذكير فقط
                        لان الذكرى تنفع المؤمنين

                        ونحسبكم من المؤمنين ان شاء الله

                        تعليق


                        • #42
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف



                          كتاب لماذا التطبير ؟

                          الرابط:
                          http://alfeker.net/library.php?id=1031

                          أتمنى من الجميع قراءة هذا الكتاب المهم والمفيد والذي يعرض أدلة التطبير المقدس؛ ويتكون الكتاب من 160 صفحه ويعرض بأٍسلوب سؤال وجواب؛؛ وفيه الإجابة على كل الإشكالات على هذه الشعيرة المقدسة.ومع السلامة.

                          تعليق


                          • #43
                            احزاب قذرة تحارب الشعائر الحسينية و المرجعية الدينية
                            احزاب قدمت مع الاحتلال من خارج العراق

                            تعليق


                            • #44
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              أَنَهْ مَا هَمْني الِلي إِيْقُوْل المُطَبِّرْ جَاهِلْ وُمَجْنِوْن
                              لَأنْ عَابِسْ خِلَعْ دِرْعَه وصَاحْ وقَال أَنَا مَجْنِوْن
                              وَمَا شِفِتْ إِحْسِين إِجِهْ قِبَالَهْ وقَال لا تَكُنْ مَجْنِوْن
                              لِيْش إِلْعَابِسْ مَا تِحْچُون ومِنْ أَطِبِّر جَاهِلْ إِتْقُولُون
                              بَسْ عَلِيْنا كِل سِنَة إِبْعَاشُور لِيُوث بَأَنْيَابْ إِتْصِيْرون

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,137 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              343 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X