علماء الطبيعة لم يجدوا تفسيرا للظاهرة سوى الإعجاز الغيبي
دم سيد الشهداء عليه السلام يتدفق كل عام منذ ألف واربعمئة عام في يوم عاشوراء من شجرة دامية
هذه الأمة تقتل ابن نبيها ويبكي عليه كل شئ حتى الوحوش في الفلوات ، والحيتان في البحار ، والطير في جو السماء ، وتبكي عليه الشمس والقمر والنجوم ، والسماء والأرض ، و مؤمنو الانس والجن وجميع ملائكة السماوات والأراضين ، ورضوان ومالك ، وحملة العرش ، وتمطر السماء دماء ورمادا . وجبت لعنة الله على قتلة الحسين كما وجبت على المشركين الذين يجعلون مع الله إلها آخر.
تقع هذه الشجرة في بلاس الفرس وتعرف بـ ( الشجرة الدامية ) وباللغة المحلية بـ ( جنار خونيار ) وهي من نوع الصنوبر ، وتقع في منطقه يقال لها ( زراباد ) بمقاطعة ( روبار ألموت ) شمال غرب ( معلم كلاية ) على بعد 40 كيلومترا من مدينة ( قزوين ) شمال إيران .
تعليق