العلامه إبن جبرين رحمة الله نختلف معه في تصنيفه ليزيد الظالم المجرم ولكن على ما يبدو أن الشيخ عفى الله عنه إعتمد على حديث فتح القسطنطينية المروي عن رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه الذي قال فيه أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له فالربما طبق هذا الحديث على يزيد وظن به خيرا كون أنه كان قائد الجيش آنذاك .......... عموما الرجل هذا مسلم ولكنه فاسق ظالم طاغية باغي مجرم ومع ذلك لا نسبة لأنه مسلم ولا نحبة لأنه ظالم وإنما نوكل أمره إلى رب عزيز جبار سيتولى أمره وأمر من هم على شاكلته من الطغاة
سبحان الله يزيد قتل ابن بنت رسول الله ..وتقول عنه انه مسلم وتوكل امره الى الله ...ولكن الشيعة غير مسلمين وقتلهم حلال وتفجيرهم وذبحهم يجوز ...الا لعنة الله على الظالمين من امثالكم ...
تعليق