إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا إخوتي الشيعة هلموا إلى هنا !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا إخوتي الشيعة هلموا إلى هنا !!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    إخوتي الشيعة الكرام توجد رواية لديكم في تفسير البرهان سأذكرها ومن ثم سأطرح عدة أسألة أتمنى أن تجيبوا عليها :





    7576/ [5] الحسين بن حمدان الخصيبي: بإسناده عن الرضا (ع) أنه قال لمن بحضرته من شيعته : «هل علمتم ما قذفت به مارية القبطية، و ما ادعي عليها في ولادتها إبراهيم بن رسول الله (ص) ؟ فقالوا: يا سيدنا، أنت أعلم، فخبرنا. فقال: «إن مارية أهداها المقوقس إلى جدي رسول الله (ص) ، فحظي بها من دون أصحابه، و كان معها خادم ممسوح، يقال له: جريح، و حسن إسلامهما و إيمانهما، ثم ملكت مارية قلب رسول الله (ص)، فحسدها بعض أزواجه، فأقبلت عائشة و حفصة تشكيان إلى أبويهما ميل رسول الله (ص) إلى مارية، و إيثاره إياها عليهما، حتى سولت لهما و لأبويهما أنفسهما بأن يقذفوا مارية بأنها حملت بإبراهيم من جريح، و هم لا يظنون أن جريحا خادم، فأقبل أبواهما إلى رسول الله (ص) و هو جالس في مسجده، فجلسا بين يديه، ثم قالا: يا رسول الله، ما يحل لنا، و لا يسعنا أن نكتم عليك ما يظهر من خيانة واقعة بك. قال: ماذا تقولان؟! قالا: يا رسول الله إن جريحا يأتي من مارية بالفاحشة العظمى، وإن حملها من جريح، و ليس هو منك. فاربد وجه رسول الله (ص) و تلون، وعرضت له سهوة لعظم ما تلقياه به، ثم قال: ويحكما، ما تقولان؟ قالا: يا رسول الله، إنا خلفنا جريحا و مارية في مشربتها- يعنيان حجرتها- و هو يفاكهها، و يلاعبها، و يروم منها ما يروم الرجال من النساء، فابعث إلى جريح، فإنك تجده على هذه الحال، فأنفذ فيه حكم الله. فانثنى النبي إلى علي (عل)، ثم قال: يا أبا الحسن، قم- يا أخي- و معك ذو الفقار، حتى تمضي إلى مشربة مارية، فإن صادفتها و جريحا كما يصفان، فأخمدهما بسيفك ضربا . فقام علي (ع) و اتشح بسيفه وأخذه تحت ثيابه، فلما ولى من بين يدي رسول الله (ص)، انثنى إليه، فقال: يا رسول الله، أكون في ما أمرتني كالسكة المحمية في العهن أو الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ فقال له النبي (ص): فديتك يا علي، بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب. فأقبل علي (ع) و سيفه في يده، حتى تسور من فوق مشربة مارية، و هي في جوف المشربة جالسة، و جريح معها يؤدبها بآداب الملوك، ويقول لها: عظمي رسول الله (ص)، و لبيه، و كرميه، و نحو هذا الكلام، حتى التفت جريح إلى أمير المؤمنين (ع)، و سيفه مشهور في يده، ففزع جريح إلى نخلة في المشربة، فصعد إلى رأسها فنزل أمير المؤمنين (ع) إلى المشربة و كشفت الريح عن أثواب جريح، فإذا هو خادم ممسوح، فقال له: أنزل يا جريح .فقال: يا أمير المؤمنين، آمنا على نفسي؟فقال: آمنا على نفسك.فنزل جريح، و أخذ أمير المؤمنين (ع) بيده، و جاء به إلى رسول الله (ص)، فأوقفه بين يديه،فقال له: يا رسول الله إن جريحا خادم ممسوح . فولى رسول الله (ص) [وجهه إلى الجدار] فقال: حل لهما نفسك لعنهما الله يا جريح، حتى يتبين كذبهما، و خزيهما، و جرأتهما على الله، و على رسوله. فكشف عن أثوابه، فإذا هو خادم ممسوح، فأسقطا بين يدي رسول الله (ص) و قالا: يا رسول الله، التوبة، استغفر لنا. فقال رسول الله (ص) : لا تاب الله عليكما، فما ينفعكما إستغفاري و معكما هذه الجرأة، فأنزل الله فيهما : الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ الْغافِلاتِ الْمُؤْمِناتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَ أَيْدِيهِمْ وَ أَرْجُلُهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ» ............ إنتهى






    1) لماذا أمر النبي الكريم صلوات ربي وسلامة عليه الإمام علي رضي الله عنه بأن يسل سيفة بوجة مارية وجريح وهما أي النبي الكريم والإمام علي رضي الله عنه يعلمان بأنهما مبرءان من قول أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ؟؟




    2) كيف خفى على رسول الله صلوات ربي وسلامة عليه كذبة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وقام بإرسال الإمام علي رضي الله عنه لتفقد الأمر ؟؟




    3) لماذا أمر النبي الكريم صلوات ربي وسلامة عليه الإمام علي رضي الله عنه بأن يقيم حكم الله تعالى على مارية وجريح ولم يأمره بأن يقيم حكم الله تعالى على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ؟؟ ولماذا لم يقم النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه بتطليق عائشة وحفصة رضي الله عنهما لكون أنهما خاضا مع أبويهما في هذا الإفك ؟؟




    4) هل كان النبي الكريم صلوات ربي وسلامة عليه والإمام علي رضي الله عنه يعلمان بأن جريح هذا هو رجل مجبوب ((ممسوح)) ؟؟ فإن قلتم نعم فلماذا شك فيه رسول الله صلوات ربي وسلامة عليه والإمام علي رضي الله عنه علما بأن المجبوب لا شهوة له أصلا بالنساء فكيف دخلهما الشك في رجل مجبوب لا يشتهي النساء ........ وإن قلتم لا أسقطتم عقيدة علم الغيب




    5) لماذا حينما أمر رسول الله صلوات ربي وسلامة عليه جريح أن يكشف عن ثيابه حتى يثبت للموجودين معه أنه مجبوب ولى رسول الله صلوات ربي وسلامة عليه وجهه للجدار ولم يولي علي رضي الله عنه وجهه كما فعل النبي الكريم ؟؟ وهل رأى النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه في أمره لجريح بأن يكشف عن ثيابه منقصة أو معيبة حتى يولي وجهه للجدار ؟؟



    6) هل تنطبق الآية في آخر الرواية على النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه والإمام علي رضي الله عنهما (( وحاشاهما )) كما إنطبقت على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( حاشاهما )) كون أن النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه والإمام علي رضي الله عنه عندكم يعلمون الغيب فالبتأكيد جزما بأنهما كانا يعلمان بأن مارية وجريح مبرءون من الإفك ومع ذلك دخلهما الشك في الأمر ولم تشفع لهم عقيدة علم الغيب التي أودعها الله تعالى فيهم كي يتثبتوا حتى لا يصبحوا بعد ذلك نادمين




    7) قال تعالى ((وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )) ......... صدق الله العظيم ......... أبي بكر وعمر رضي الله عنهما طلبا من رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه أن يستغفر لهما والنبي الكريم بحسب الرواية رفض ذلك فهل خالف النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه الآية التي نصت على أن الله سيغفر لمن تاب ؟؟




    هذا وصلى الله على محمد وآله وصحبه وأتباع إلى يوم الدين وسلم تسليما

  • #2
    أخي الكريم ,,,,
    أقل شيء ممكن يقولوه لك المحاورين بأن الرواية ضعيفة ,,,,,,,
    فليس عندهم كتاب صحيح لكي تحاججهم به ....

    تعليق


    • #3
      طحت من عيني...
      حسبتك بطل وتجيب لنا حديث صحيح حتى نتناقش فيه...


      معجم رجال السيد الخوئي قدس الله سره

      3381 - الحسين بن حمدان :
      قال النجاشي : " الحسين بن حمدان الخصيبي ( الحصيني ) الجنبلائي ، أبو
      عبد الله ، كان فاسد المذهب . له كتب ، منها : كتاب الاخوان ، كتاب المسائل .
      كتاب تاريخ الأئمة ، كتاب الرسالة تخليط " .
      وقال الشيخ ( 222 ) : " الحسين بن حمدان بن الخصيب ، له كتاب أسماء
      النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام " .
      وعده في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام ، ( 33 ) قائلا : " الحضيني
      ( الخصيبي ) الجنبلائي يكنى أبا عبد الله ، روى عنه التلعكبري " .
      وقال ابن الغضائري : " كذاب فاسد المذهب ، صاحب مقالة ملعونة ، لا يلتفت
      إليه " .
      وقال ابن داود في القسم الثاني ( 136 ) : " مات في شهر ربيع الأول سنة
      358 " .


      تعليق


      • #4
        و عليكم السلام..

        المضحك أن صاحبك الكمال رد عليك:

        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
        رجال النجاشي - النجاشي - ص 67
        [ 159 ] الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني أبو عبد الله كان فاسد المذهب . له كتب ، منها : كتاب الاخوان ، كتاب المسائل ، كتاب تاريخ الأئمة ، كتاب الرسالة تخليط

        رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 240
        140 - الحسين بن حمدان الخصيبي ، بالخاء المعجمة والصاد المهملة والياء المثناة تحت والباء المفردة ، كذا رأيته بخط أبي جعفر ، وبعض أصحابنا قال : ( الحضيني ) بالحاء المهملة والضاد المعجمة والياء المثناة تحت والنون ، مات في شهر ربيع الأول سنة ثمان وخمسين وثلاثمائة ، الجنبلاني ، بالجيم المضمومة والنون الساكنة والباء المفردة ، أبو عبد الله ( جش ) كان فاسد المذهب .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 6 - ص 244
        وقال ابن الغضائري : " كذاب فاسد المذهب ، صاحب مقالة ملعونة ، لا يلتفت إليه " .
        الرابط: http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162709

        و كأنه يقول لك: ما عندك سالفة يالسلفي..


        بعدين احترنا معاكم...واحد يقول لنا إخوتي الشيعة..و الثاني يقول:

        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي

        الإثنى عشرية في عقيدتي كفار مخلدون في النار وهذا ماأدين لله به.

        تعليق


        • #5
          عزيزي السلفي ,

          الامر واضح ,

          فالنبي يتعامل مع الناس بالظاهر وان كان يعلم بواطن الامور من ربه العليم ,

          فلا بد من حجة ظاهرية يسكت بها ارجاف المرجفين ,

          وهذا لا يتم إلا بعمل الظاهر حتى تتم الحجة عليهم وبما ارجفوه بحق الطاهره مارية القبطية ,

          لذلك غضب من أول الامر ,

          شكرا ,

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
            أخي الكريم ,,,,
            أقل شيء ممكن يقولوه لك المحاورين بأن الرواية ضعيفة ,,,,,,,
            فليس عندهم كتاب صحيح لكي تحاججهم به ....


            وهذا ما توقعتة من الإخوة الشيعة الكرام .............. عموما بارك الله فيك وبمرورك الطيب

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
              طحت من عيني...
              حسبتك بطل وتجيب لنا حديث صحيح حتى نتناقش فيه...


              معجم رجال السيد الخوئي قدس الله سره

              3381 - الحسين بن حمدان :
              قال النجاشي : " الحسين بن حمدان الخصيبي ( الحصيني ) الجنبلائي ، أبو
              عبد الله ، كان فاسد المذهب . له كتب ، منها : كتاب الاخوان ، كتاب المسائل .
              كتاب تاريخ الأئمة ، كتاب الرسالة تخليط " .
              وقال الشيخ ( 222 ) : " الحسين بن حمدان بن الخصيب ، له كتاب أسماء
              النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام " .
              وعده في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام ، ( 33 ) قائلا : " الحضيني
              ( الخصيبي ) الجنبلائي يكنى أبا عبد الله ، روى عنه التلعكبري " .
              وقال ابن الغضائري : " كذاب فاسد المذهب ، صاحب مقالة ملعونة ، لا يلتفت
              إليه " .
              وقال ابن داود في القسم الثاني ( 136 ) : " مات في شهر ربيع الأول سنة
              358 " .



              ومنذ متى تأخذون حضرتكم بالأسانيد حتى تحكمون على الرواية بالضعف والوهن ؟؟ ............. ثم أنتم لديكم كثير من الروايات مروية عن مجاهيل وفاسدي المذهب ومع ذلك توثقون تلك الروايات وتأخذون بها ............. عموما سأطرح على الإخوه الشيعة الكرام سؤال : حادثة الإفك عندكم نزلت في السيدة مارية القبطية رضي الله عنها فأرجوا أن تذكروا لنا الرواية حتى ننظر بها ومن ثم نطرح عليكم الأسئلة بارك الله فيكم

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                و عليكم السلام..

                المضحك أن صاحبك الكمال رد عليك:



                الرابط: http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162709

                و كأنه يقول لك: ما عندك سالفة يالسلفي..


                بعدين احترنا معاكم...واحد يقول لنا إخوتي الشيعة..و الثاني يقول:


                الأخ كمال رجل يلزمكم بما ألزمتم به أنفسكم وهو بالفعل مصيب وعجبا لو قلت لكم بأني أيضا مصيب ......... لماذا ؟؟؟ ......... لأنني ياإخوتي الشيعة أرى أن في منهجكم طبعا مع إحترامي لكم أنه زئبقي في أخذ أي الروايات !!!! ......... فالكثير من الإخوه الشيعة يلزموننا بروايات من كتبهم لا تصح سندا ومتنا حيث أنني أرى أنهم يتبعون المنهج الإخباري في أخذ الروايات الضعيفة إذا كانت الرواية في صالحهم ولكن حينما تكون الرواية في غير صالحهم يقلبون المعادلة فيتحولون بقدرة قادر من المنهج الإخباري إلى الأصولي ......... وأما قولي للشيعة بأنهم أخوتي فنعم هم أخوتي ولدي كثير من الأصدقاء والإخوه الشيعة وهم في قمة الأدب والأخلاق واللطف والدماثة والطيب

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
                  عزيزي السلفي ,

                  الامر واضح ,

                  فالنبي يتعامل مع الناس بالظاهر وان كان يعلم بواطن الامور من ربه العليم ,

                  فلا بد من حجة ظاهرية يسكت بها ارجاف المرجفين ,

                  وهذا لا يتم إلا بعمل الظاهر حتى تتم الحجة عليهم وبما ارجفوه بحق الطاهره مارية القبطية ,

                  لذلك غضب من أول الامر ,

                  شكرا ,

                  أخي الكريم بارك الله فيك هذا الكلام يجوز أن نقوله في حق النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه إذا كان لا يعلم الغيب ......... ولكن عندكم أنتم النبي الكريم يعلم الغيب وعلي رضي الله عنه أيضا يعلم الغيب فلا يمكن أبدا أن يعاملهم بالظاهر ولو كان ذلك على حساب الطعن في عرضة الشريف

                  تعليق


                  • #10
                    ......... وأما قولي للشيعة بأنهم أخوتي فنعم هم أخوتي ولدي كثير من الأصدقاء والإخوه الشيعة وهم في قمة الأدب والأخلاق واللطف والدماثة والطيب [/quote]


                    اسف للخروج عن الموضوع لكن يا سبحان الله كل اناء ينضح بما فيه

                    لسمحلي اخي اقل لك بانك انسان قبل كل شيئ لانك تتحرك با نسانيتك وليس بغرائزك الحيوانية كما ادعى احدهم باننا كفار وليس لما الا السيف


                    اخي والله ان عقيدتنا سهلة وبسيطة كل ما نقوله هو اننا نفضل اهل بيت رسول الله صلى الله عليه واله على الجميع هل في هذا عيب او اخلال بالدين ...بغض النظر عن جميع بقية التفاصيل لانها لا تسمن ولا تغني عن جوع

                    ورغم ان كل عمري لم اعش في اي بلاد عربية الا اني اكاد اجزم ان 2-3% من الشيعة هم من يلعنون رموزكم وهذه جوهر نقطة الخلاف ولعنهم نتيجة اسباب او مواقف انية ...هذا ما اكده لي الكثير من اخوتي العرب والعراقيين

                    وانت تعرف ان لكل فعل رد فعل..واستحلفك هل معلوماتك عن الشيعة قبل 2003 مثلها الان ؟ انا اعتقد ان الموضوع كله سياسي وطائفي وما نحن الا وقود لهذه الالة....الان انت سلفي وانا شيعي ولكن والله ثم والله لو اننا في بلد الغرب واصابك مكروه او اصابني ستلقانا بلا طائفية نساند بعدنا بعض لما بيننا من كتاب ورسول ودين ولغة وتاريخ واحد

                    بما انك انسان محترم ارجو ان تعذرني للاطالة وان تنقل المحبة والاخوة بين اخوتك من سلفية وشيعة...فاننا فانون

                    احييك على هذه الاخلاق بارك الله بك

                    تعليق


                    • #11
                      يبدوا ان الاخ السلفي لا يميز بين حديث الصحيح والسقيم من كتبنا مضحك جدا

                      تعليق


                      • #12
                        في رواية عبد الله بن موسى، عن أحمد بن رشيد، عن مروان بن مسلم، عن عبد الله ابن بكير، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) جعلت فداك، كان رسول الله (صلى الله عليه و آله) أمر بقتل القبطي، و قد علم أنها قد كذبت عليه، أو لم يعلم، و إنما دفع الله عن القبطي القتل بتثبت علي (عليه السلام)؟ فقال: «بل كان و الله علم و لو كانت عزيمة من رسول الله (صلى الله عليه و آله) ما انصرف علي (عليه السلام) حتى يقتله، و لكن إنما فعل رسول الله (صلى الله عليه و آله) لترجع عن ذنبها، فما رجعت، و لا اشتد عليها قتل رجل مسلم بكذبها

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
                          ومنذ متى تأخذون حضرتكم بالأسانيد حتى تحكمون على الرواية بالضعف والوهن ؟؟ ............. ثم أنتم لديكم كثير من الروايات مروية عن مجاهيل وفاسدي المذهب ومع ذلك توثقون تلك الروايات وتأخذون بها ............. عموما سأطرح على الإخوه الشيعة الكرام سؤال : حادثة الإفك عندكم نزلت في السيدة مارية القبطية رضي الله عنها فأرجوا أن تذكروا لنا الرواية حتى ننظر بها ومن ثم نطرح عليكم الأسئلة بارك الله فيكم

                          زميلي العزيز... من النادر أن نجد سلفي في هذه الاخلاق العالية بارك الله فيك... وحياك الله في المنتدى... كثر الله من امثالك

                          تعليق


                          • #14
                            خبر مارية رض

                            جهد أعداء الإسلام منذ البداية في الإساءة إليه، وتشويه سمعته عند
                            عامة الناس بشتى الأشكال، إن باتهام شخص النبي محمد صلى الله عليه وآله
                            وسلم، بالسحر والكذب، وما إلى ذلك من الافتراء والفحش.
                            أو الإساءة إلى تعاليمه والمقدسات التي عظمها، بالسخرية والتزييف
                            والتكذيب.
                            لكنهم واجهوا في شخص الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
                            عملاقا، لا تمسه أوهام التهم، وصادقا لا يشوبه شبح الكذب، وأمينا، حكيما،
                            مدبرا، ذا خلق عظيم، تخضع له القلوب قبل الرقاب، وذا شخصية قوية رفيعة
                            القمة لا يرقى إليها طير أحلامهم، في السمو والشموخ والعظمة.
                            وواجهوا من تعاليمه، في قرانه وسنته، سدا منيعا من القيم والشيم و
                            الدروس، والمخططات الناجحة، والأهداف السامية، السريعة الأثر في النفوس،
                            لا تنفذ فيها سهام الحقد الجاهلي، والنعرة الطائفية، وكبر العنصرية، ولا تلوثها
                            الدعايات المغرضة.
                            ولما رأوا الأبواب تلك أمام بغيهم موصدة، في لجأوا إلى الشغب والتشويش
                            من خلال ما ومن يتصل به من المتعلقين والأطراف والأصحاب رجالا ونساءا،
                            وهم بشر، ممن لم يعتصموا بكل التعاليم إلى حد الكمال والعصمة والخلق
                            والأمانة والعفة، فبالإمكان اختراقهم، أو دفعهم على ما لا يليق، أو اتهامهم في
                            مجتمع ساذج جاهلي متخلف فلذلك، حاول أعداء الإسلام تلطيخ سمعة بعض
                            نسائه، حيث أن اتهامهن مثار لسقوط اعتبارهن عن الأعين فيمس صاحب البيت
                            من ذلك شئ، وهو غاية ما يبنيه الحقراء الحاقدون!
                            فوجدوا من بعض نسائه ضعفا في الالتزامات الخلقية تجاه الرسول نفسه،
                            أو تجاه أهل بيته، و سائر زوجاته، إلى حد المظاهرة عليه، وإفشاء بعض ما أسر
                            إليها، فعرفوا أن بالإمكان اختراقها وتحريك أحاسيسها وهي امرأة، وخاصة
                            تجاه ضرائرها.
                            وهذا ماس في قصة مارية القبطية، زوجة الرسول صلى الله عليه وآله
                            وسلم، وأم ولده إبراهيم.
                            والقصة حدثت بالضبط عندما ولدت هذه السيدة الطيبة ابن رسول الله
                            إبراهيم.
                            وما أيسر أن تثار زوجة عاقر، ضد ضرتها التي ولدت ابنا!
                            وما أشد حقد زوجة تعتد بجمالها، وانتماءها القبلي، ضد ضرتها التي
                            هي أمة مهداة!
                            إنها نوافذ مهما حقرت أو كبرت، يمكن أن ينفذ أعداء النبي صلى الله
                            عليه وآله وسلم، وهم شياطنة قريش أو أرذال بني تيم، وطغاة بني عدي،
                            لتسئ إلى كرامة الرسول، الذي سفه أحلامهم، وكسر كبرياءهم وغرورهم،
                            وأرغم أنوفهم! وأطلقهم عبيدا وقد كانوا سادة، لسادة كانوا لهم عبيدا.

                            إن عائشة هي التي أثارت التهمة ضد السيدة أم إبراهيم: مارية القبطية،
                            فقذفتها بأن ولدها ليس من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإنما هو من ابن
                            عمها جريج القبطي، الذي كان يخدمها، وكان كلام عائشة خطابا للنبي صلى
                            الله عليه وآله مباشرة!
                            فغصب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقال لعلي عليه السلام: خذ.
                            سيفك - يا علي - وامض إلى بيت مارية، فإن وجدت القبطي فاضرب عنقه!
                            وهكذا أغضبت عائشة النبي صلى الله عليه وآله وسلم حيث أصبحت
                            ألعوبة بأيدي أعداء الإسلام، وهي في داخل بيت الرسول صلى الله عليه وآله.
                            ولذا أعلن الرسول غضبه، وأطلق هذا الأمر، ليعبر عن سخطه ودفاعه عن
                            شرف بيته.
                            ولكن أمير المؤمنين عليه السلام تلميذ الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
                            كان يعلم أن الأمر في مثل هذا الموقف، ليس إطلاقه مرادا، لأن التعاليم
                            الإسلامية تقيده، فلذلك راح يعلن هذه الحقيقة للسامعين فاستفسر ذلك من
                            النبي صلى الله عليه وآله وسلم نفسه، وقال: إني تأمرني - يا رسول الله -
                            بالأمر، فأكون فيه كالسبيكة المحماة في ذات الوبر، فأمضي لأمرك في القبطي، أو
                            " يرى الشاهد ما لا يرى الغائب "
                            فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم: بل " يرى الشاهد ما لا يرى
                            الغائب ".
                            فمضى أمير المؤمنين عليه السلام إلى بيت مارية القبطية، فوجد القبطي
                            فيه، فلما رأى السيف بيد أمير المؤمنين عليه السلام صعد إلى نخلة في الدار،
                            فهبت ريح كشفت عن ثوبه، فإذا هو ممسوح، ليس له ما للرجال!

                            فتركه أمير المؤمنين عليه السلام وعاد إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم،
                            فأخبره الخبر، فسري عنه، وقال: الحمد لله الذي نزهنا أهل البيت مما رمتنا به
                            أشرار الناس من السوء.
                            فخاب الأشرار والشريرة التي أصبحت آلة في أيديهم فيما سعوا إليه من
                            تشويه سمعة النبي صلى الله عليه وآله، باستهداف زوجته السيدة مارية أم
                            إبراهيم.
                            وقد أثار هذا الحديث تساؤلات عديدة أوجبت لكثير من الناس:
                            ١ - ففرقة من الغلاة الكفرة، المنتحلة للزيغ، قالوا: إن قول الإمام أمير المؤمنين
                            عليه السلام: " يرى الشاهد ما لا يرى الغائب " رمز إلى نفسه - الشاهد - وأن الأمر
                            له في الباطن، وإن النبي هو الغائب.
                            ٢ - قالت المعتزلة من العامة بجواز الخطأ في الأحكام على النبي صلى الله
                            عليه وآله وسلم وزعموا: أن الأمر بقتل القبطي - مطلقا - كان خطأ، عرفه الإمام
                            أمير المؤمنين عليه السلام، فنبه الرسول بالاشتراط.
                            ٣ - الفرقة المنتسبة إلى موسى بن عمران القائلة، بأن النبي صلى الله عليه
                            وآله وسلم كان يشرع لهم بالنص تارة، وبالاختيار أخرى وأنه كان مفوضا إليه
                            القول بالأحكام بما شاء وكيف شاء!
                            ٤ - ذهب أصحاب الرأي والاستحسان من متفقهة العوام إلى أن النبي
                            صلى الله عليه وآله وسلم كان يحكم بالرأي ثم يرجع عنه، حسب ما يراه في
                            كل حال.
                            ٥ - والزنادقة جعلوا ذلك حجة في الطعن في النبوة.
                            ولكن لهذا الحوار، الذي وقع بين النبي وعلي عليه السلام، وجوه واضحة
                            في الحق، لا تخفى لمن وقف عليها من ذوي الإنصاف، وهي:
                            الأول: أن الأوامر الصادرة من العقلاء، إطلاقا وتقييدا، وإجمالا وبيانا،
                            تتبع معرفة المأمورين ومدى ذكائهم، ومقدار عقلهم وإدراكهم، فإن كان المأمور
                            متوسطا في الذكاء والعقل والمعرفة احتاج إلى تأكيد وزيادة بيان، وإن كان المأمور
                            دون ذلك في المعرفة والعقل والذكاء احتاج إلى الشرح والتفصيل والتوضيح
                            والإعادة والتكرار، وإن كان فائق الذكاء والمعرفة والعقل لم يحتج إلى شئ من
                            التأكيد ولا البيان، ويكتفى معه بالإجمال والإطلاق.
                            وكذلك، بحسب الثقة بالمأمور في طاعته، والسكون إلى سداده وضبطه،
                            يختلف أخذ الموقف منه بالتأكيد وعدمه.
                            قال الشيخ المفيد: وهذا بين، متفق عليه أهل النظر كافة، وجمهور العقلاء،
                            فلا حاجة بنا إلى تكلف دليل عليه.
                            وحاصله: أن معرفة الراوي ومداها، لها الأثر الواضح في تشكل النص
                            الذي يلقيه الإمام إليه للدلالة على قضية أو حكم.
                            ولذلك يكون الوقوف على مبلغ علم الراوي ومعرفته الفكرية والفقهية
                            لها الأثر في تبلور النصوص التي يرويها عن الإمام عليه السلام، وخاصة في
                            وضوحه وبيانه، أو إجماله، وكذلك في الخصوص والعموم، وما إلى ذلك.
                            وعلى هذا، فبما أن النبي صلى الله عليه وآله كان بصدد دفع التهمة عن
                            زوجته، لتنزيه العائلة المنتسبة إليه، وإنما استهدف القبطي لمجرد كونه محلا لتهمة
                            أولئك الأشرار، لا أن القبطي كان (مطلقا) مهدور الدم؟
                            فلذلك أطلق النبي صلى الله عليه وآله الأمر، وأوكل تقييده إلى علي
                            عليه السلام، ولو كان غير علي عليه السلام مأمورا بذلك لفصل له النبي صلى
                            الله عليه وآله وسلم ولم يترك الأمر مطلقا غير مبين التفصيل!.
                            ثم إن هذه العملية دليل على فضل علي عليه السلام، حيث أنه كان عالما
                            بتفاصيل الأحكام الشرعية، فأظهر الاشتراط، وأخبر به قبل أن يخبره النبي
                            صلى الله عليه وآله وسلم، ليكشف بذلك عن فضله وعلمه.
                            وأعلن علي عليه السلام عن ذلك، بلسان السؤال عن النبي صلى الله عليه
                            وآله، لأنه أكثر توغلا في الأدب، ولئلا يسئ الأدب مع النبي صلى الله عليه
                            وآله.
                            ثم إن عليا عليه السلام لو لم يعلن عن هذا التفصيل، الذي أعلنه بلسان
                            السؤال، وكان يعمل طبقا لما عرفه من الحكم بالتفصيل، لو لم يفعل ذلك لاتهمه
                            المغرضون بمخالفة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، حيث لم ينفذ أمره بقتل
                            القبطي مطلقا.
                            فكان في إطلاق النبي صلى الله عليه وآله، وسؤال علي عليه السلام و
                            كشفه عما تضمنه الكلام من الأحكام والتي استنبطها الإمام عليه السلام من
                            الفوائد في فضلهما وعصمتهما ونطقهما بالحق، ما بيناه وأوضحناه.
                            الوجه الثاني في توجيه الحديث:
                            أن يكون القبطي مهدور الدم، لدخوله بيت النبي صلى الله عليه وآله
                            وسلم بغير إذن، وعلى غير إخبار منه له.
                            ولم يكن الأمر كذلك لعلي عليه السلام، فلذلك سأل عن التفصيل.
                            الوجه الثالث: أن يكون حكم قتل القبطي مفوضا إلى النبي صلى الله
                            عليه وآله مطلقا، ففوضه إلى علي عليه السلام مشروطا.
                            وهذا يدل على مشاكلة الإمام عليه السلام للنبي صلى الله عليه وآله في
                            العصمة والكمال، ومساهمة في ولاية الأمر من تقرير الدين والأحكام بين
                            العباد.
                            وبعد: فإذا ثبت للحديث توجيه على أي من الوجوه المتقدة، بطلت
                            جميع الشبه المذكورة، التي أثارتها الفرق الضالة المزبورة لأن ما التزموه يكون
                            خارجا عن المحتوى المفهوم من النص، وإنما تصبح دعاوى فارغة، مجردة عن
                            الدليل، إذ أن النص إذا كان له تأويل عقلائي، ومعنى صحيح ومعقول عند
                            الحكماء، لم يكن للعدول عنه طريق، إلا التحكم بالأماني الخائبات.
                            والحمد لله على كل حال.

                            تعليق


                            • #15
                              الاخ السلفى فعلا انت اخى انا شيعى مصرى ولست لى عداءا معك ولااسب ولا اللعن احد كباقى الجهلاء وانما اعشق ال البيت فقط

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X