هذا الموضوع شغل بالي منذ فترة
وانا ارى كثرة المواضيع التي تكتب عن العرفان
واخرى تفتح عن التطبير
وقد اخذت مساحة كبيرة وجهود ( مخلصة ) من بعض الاعضاء المتحمسين كثيرا لهذه المواضيع
حتى تقاتل الطرفان كثيرا على صفحات الحرة وترافسا
القران الكريم يحث الانسان كثيرا على التدبر والتفكر والتأمل
وأي موضوع يخضع لهذه القاعدة فلابد ان يصل الانسان من خلالها الى اراء قريبة من الواقع او تقوده بلا شك الى واقعية ما يتدبر فيه بطريق او اخر
بدأت أتدبر وأتفكر عن اسباب هذا الاصرار العجيب من قبل البعض
على
1- زندقة علماء الشيعة العظام والعياذ بالله لقولهم بالعرفان
2- تصوير التطبير بانه قضية حياة او موت بالنسبة لشعائر محرم البطولة والفداء
( ولسنا هنا بصدد مناقشة ذلك فأنا من المؤمنين بصحة التطبير ولكن ارجح رأي العلماء الاعلام الذين يوجهون اتباعهم ان لايعطوا للمخالفين العذر في الاسائة للتشيع وخصوصا الوهابية الذين يهولون الامر ويستغلونه في حربهم الدعائية علينا حتى حين , وربما يكون الرأي الاخر صائبا ايضا , المهم لا أتخذ من الاختلاف في هذه المسألة ذريعة ووسيلة للطعن بالعلماء كما يفعل البعض في مواضيعه)
دلني تدبري على النتيجة التالية
ان الدوافع من وراء هذا الامر سياسية
فمثلا العرفان يقول به علماء في الجمهورية الاسلامية
والتطبير ينهى عنه احترازيا ومؤقتا علماء وقياديين في الجمهورية الاسلامية ولم يحرموه
فهذه المواضيع حسب ما ارى
هي لتوجيه ضربة غير مباشرة لقيادة الجمهورية الاسلامية
وزرع الفتنة بين شيعة العراق وايران وتنفيرهم من القيادة الشريفة هناك
وهذا بقصد او غير قصد خدمة للمخططات الامريكية خصوصا ونحن مقبلون على الانسحاب الامريكي وتزايد النفوذ الايراني في العراق سواء شاء زيد وعبيد ام لم يشاءوا
(( وانا ارجح ان الامر مقصود من قبل البعض وليس الكل
حيث كان احد المهتمين بهذه المسألة يتباكى كثيرا على الانسحاب الامريكي من العراق ويدعو لبقائهم !!
وكان قبل اعوام قليلة من اشد المدافعين عن توقيع الاتفاقية الامنية بين العراق وامريكا ويرفع صور نوري المالكي الذي انقلب عليه فجأة !!
ويصورها انها ستخلص العراق من البند السابع وستجعل منه يابانا جديدا !!
ومن اشد المهاجمين لحذاء الزيدي الذي كاد ان يمس وجه المحرر بوش بن ابيه !!
ومواضيع واراء اخرى كثيرة شاذة لسنا بصددها الان ))
مستغلين التباكي والحرص والغيرة على التشيع والشعائر الحسينية
هذا ما عندي
قد اكون مخطئا
واتمنى ذلك .
وانا ارى كثرة المواضيع التي تكتب عن العرفان
واخرى تفتح عن التطبير
وقد اخذت مساحة كبيرة وجهود ( مخلصة ) من بعض الاعضاء المتحمسين كثيرا لهذه المواضيع
حتى تقاتل الطرفان كثيرا على صفحات الحرة وترافسا
القران الكريم يحث الانسان كثيرا على التدبر والتفكر والتأمل
وأي موضوع يخضع لهذه القاعدة فلابد ان يصل الانسان من خلالها الى اراء قريبة من الواقع او تقوده بلا شك الى واقعية ما يتدبر فيه بطريق او اخر
بدأت أتدبر وأتفكر عن اسباب هذا الاصرار العجيب من قبل البعض
على
1- زندقة علماء الشيعة العظام والعياذ بالله لقولهم بالعرفان
2- تصوير التطبير بانه قضية حياة او موت بالنسبة لشعائر محرم البطولة والفداء
( ولسنا هنا بصدد مناقشة ذلك فأنا من المؤمنين بصحة التطبير ولكن ارجح رأي العلماء الاعلام الذين يوجهون اتباعهم ان لايعطوا للمخالفين العذر في الاسائة للتشيع وخصوصا الوهابية الذين يهولون الامر ويستغلونه في حربهم الدعائية علينا حتى حين , وربما يكون الرأي الاخر صائبا ايضا , المهم لا أتخذ من الاختلاف في هذه المسألة ذريعة ووسيلة للطعن بالعلماء كما يفعل البعض في مواضيعه)
دلني تدبري على النتيجة التالية
ان الدوافع من وراء هذا الامر سياسية
فمثلا العرفان يقول به علماء في الجمهورية الاسلامية
والتطبير ينهى عنه احترازيا ومؤقتا علماء وقياديين في الجمهورية الاسلامية ولم يحرموه
فهذه المواضيع حسب ما ارى
هي لتوجيه ضربة غير مباشرة لقيادة الجمهورية الاسلامية
وزرع الفتنة بين شيعة العراق وايران وتنفيرهم من القيادة الشريفة هناك
وهذا بقصد او غير قصد خدمة للمخططات الامريكية خصوصا ونحن مقبلون على الانسحاب الامريكي وتزايد النفوذ الايراني في العراق سواء شاء زيد وعبيد ام لم يشاءوا
(( وانا ارجح ان الامر مقصود من قبل البعض وليس الكل
حيث كان احد المهتمين بهذه المسألة يتباكى كثيرا على الانسحاب الامريكي من العراق ويدعو لبقائهم !!
وكان قبل اعوام قليلة من اشد المدافعين عن توقيع الاتفاقية الامنية بين العراق وامريكا ويرفع صور نوري المالكي الذي انقلب عليه فجأة !!
ويصورها انها ستخلص العراق من البند السابع وستجعل منه يابانا جديدا !!
ومن اشد المهاجمين لحذاء الزيدي الذي كاد ان يمس وجه المحرر بوش بن ابيه !!
ومواضيع واراء اخرى كثيرة شاذة لسنا بصددها الان ))
مستغلين التباكي والحرص والغيرة على التشيع والشعائر الحسينية
هذا ما عندي
قد اكون مخطئا
واتمنى ذلك .
تعليق