ذكر أبومحمد الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني اليمني في كتاب (الإكليل) وجمال الدين المحدث الشيرازي في كتاب (تحفة الأحباء من مناقب آل العبا).
إن معاوية كان يوما مع بعض من أهل الشام وبيده درة كبيرة فقال لهم : أيكم يخبرني عن علي بن أبي طالب (ع) فبدأ كل واحد باللعن والسب والشتم حتى وصل الدور الى عمرو بن العاص فأنشد قائلا :
بآل محمد عرف الصواب .....
وفي أبياتهم نزل الكتاب
وهم حجج الإله على البرايا
بهم وبجدهم لا يستراب
ولا سيما أبا حسن عليا
له في العلم مرتبة تهاب
إذا نادت صوارمه نفوسا
فليس لها سوى نعم جواب
طعام سيوفه مهج الأعادي
وفيض دم الرقاب لها شراب
ومن لم يبر من أعدا علي
فليس له النجاة ولا ثواب
أمير المؤمنين علي ذخري
شفيع لي إذا قام الحساب
هو الفردوس لا يخفى عليكم
هو الساقي على الحوض الشراب
هو النبأ العظيم وفلك نوح
وباب الله وانقطع الخطاب
فناوله الدرة وقال :
ومليحة شهدت لها ضرائها والفضل ما شهدت به الأعداء
ملاحظة: ولكن يارسول الله (ص) مع علمهم بفضل أهل بيتك كيف عاملوهم
انا اقولوا لك يا رسول الله (ص) :
البضعة (ع) : غصب حقها ، كسر ضلعها ، حرق باب دارها ، إسقاط جنينها والنتيجة مات حزنا.
أمير المؤمنين(ع): غصب الخلافة عنه ، والخروج ضده للحرب والنتيجة تفجر المحراب بالدم
حفيداك (ع) :واحد مسموم والثاني مقتول مذبوح واااااااااااااااااحسيناه
إن معاوية كان يوما مع بعض من أهل الشام وبيده درة كبيرة فقال لهم : أيكم يخبرني عن علي بن أبي طالب (ع) فبدأ كل واحد باللعن والسب والشتم حتى وصل الدور الى عمرو بن العاص فأنشد قائلا :
بآل محمد عرف الصواب .....
وفي أبياتهم نزل الكتاب
وهم حجج الإله على البرايا
بهم وبجدهم لا يستراب
ولا سيما أبا حسن عليا
له في العلم مرتبة تهاب
إذا نادت صوارمه نفوسا
فليس لها سوى نعم جواب
طعام سيوفه مهج الأعادي
وفيض دم الرقاب لها شراب
ومن لم يبر من أعدا علي
فليس له النجاة ولا ثواب
أمير المؤمنين علي ذخري
شفيع لي إذا قام الحساب
هو الفردوس لا يخفى عليكم
هو الساقي على الحوض الشراب
هو النبأ العظيم وفلك نوح
وباب الله وانقطع الخطاب
فناوله الدرة وقال :
ومليحة شهدت لها ضرائها والفضل ما شهدت به الأعداء
ملاحظة: ولكن يارسول الله (ص) مع علمهم بفضل أهل بيتك كيف عاملوهم
انا اقولوا لك يا رسول الله (ص) :
البضعة (ع) : غصب حقها ، كسر ضلعها ، حرق باب دارها ، إسقاط جنينها والنتيجة مات حزنا.
أمير المؤمنين(ع): غصب الخلافة عنه ، والخروج ضده للحرب والنتيجة تفجر المحراب بالدم
حفيداك (ع) :واحد مسموم والثاني مقتول مذبوح واااااااااااااااااحسيناه
تعليق