تويت
وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن - رقم الحديث: ( 3441 ) - صحيح مسلم
جاء عبد الله بن عمر إلى عبد الله بن مطيع حين كان من أمر الحرة ما كان زمن يزيد بن معاوية فقال: اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة، فقال إني لم آتك لأجلس، أتيتك لأحدثك حديثا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية."
(أطع سلطانك وإن جلد ظهرك وانتهب مالك) ورواية أخرى (أخذ مالك)
اسمعوا وأطيعوا ولو ولي عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة
وهناك احاديث لا يتكلموا بها لأن حكام العرب ليسوا خلفاء بشروط الخلافة البكرية .. ومن هذه الاحاديث ايضا شرعنوا اهدار دم الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام واعتبروا بيعة يزيد بن معاوية لعنهما الله شرعية !
إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما. ومثله حديث: إنه ستكون هنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائناً من كان. ومثله حديث: من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم أو يفرق جماعتكم فاقتلوه.
بمعنى اذا بويع لرجلين (خليفتين) واحدهما شق عصا المسلمين فاقتلوا الآخر منهما كان من كان
=================================================
_________________________________________________
اريد من اخوتي المؤمنين ان يسردوا بحثا حول هذه الأحاديث الموضوعة المكذوبة غالبا
وما تأثيرها وصداها على واقعنا اليوم ؟
هل يستخدمها حكام العرب بعضها كذريعة لحفظ كراسيهم ؟
وهل يستخدم المعارضون البكريون الأمويون البعض الآخر منها كذريعة لابتزاز حكام العرب واسقاطهم ؟
---------------------------------------------------------------------------------------------------
اتمنى ان يتم دراسة هذه الاحاديث ودراسة الفكر البكري والخلافة الاسلامية وفق مدرستهم وشروطهم (الشورى
واجماع اهل الحل والعقد ووو)
واتمنى في المقابل دراسة انظمة الحكام العربية المتأسلمة التي تدعي انها اسلامية على المدرسة البكرية ..
لنعرف هل هي دول اسلامية وفق مذاهبهم أم انها نسخة مكررة من الحقبة االأموية والمروانية والعباسية ؟
جاء عبد الله بن عمر إلى عبد الله بن مطيع حين كان من أمر الحرة ما كان زمن يزيد بن معاوية فقال: اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة، فقال إني لم آتك لأجلس، أتيتك لأحدثك حديثا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية."
(أطع سلطانك وإن جلد ظهرك وانتهب مالك) ورواية أخرى (أخذ مالك)
اسمعوا وأطيعوا ولو ولي عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة
وهناك احاديث لا يتكلموا بها لأن حكام العرب ليسوا خلفاء بشروط الخلافة البكرية .. ومن هذه الاحاديث ايضا شرعنوا اهدار دم الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام واعتبروا بيعة يزيد بن معاوية لعنهما الله شرعية !
إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما. ومثله حديث: إنه ستكون هنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائناً من كان. ومثله حديث: من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم أو يفرق جماعتكم فاقتلوه.
بمعنى اذا بويع لرجلين (خليفتين) واحدهما شق عصا المسلمين فاقتلوا الآخر منهما كان من كان
=================================================
_________________________________________________
اريد من اخوتي المؤمنين ان يسردوا بحثا حول هذه الأحاديث الموضوعة المكذوبة غالبا
وما تأثيرها وصداها على واقعنا اليوم ؟
هل يستخدمها حكام العرب بعضها كذريعة لحفظ كراسيهم ؟
وهل يستخدم المعارضون البكريون الأمويون البعض الآخر منها كذريعة لابتزاز حكام العرب واسقاطهم ؟
---------------------------------------------------------------------------------------------------
اتمنى ان يتم دراسة هذه الاحاديث ودراسة الفكر البكري والخلافة الاسلامية وفق مدرستهم وشروطهم (الشورى
واجماع اهل الحل والعقد ووو)
واتمنى في المقابل دراسة انظمة الحكام العربية المتأسلمة التي تدعي انها اسلامية على المدرسة البكرية ..
لنعرف هل هي دول اسلامية وفق مذاهبهم أم انها نسخة مكررة من الحقبة االأموية والمروانية والعباسية ؟