تويت
ولماذا الامام علي لم يخرج علي عمر بن الخطاب وإنما اكتفى بالشكوى للصحابة ؟؟!!
-
-
وبعدين القرأن الكريم ذكر الاركان التي يقوم بها الدين كــ الشهادتين والصلاة والصوم والحج والزكاة .. وذكرها بأيات واضحة لا يختلف فيها إثنان بينما لم يذكر الولاية او الامامة كما الاركان السابقة ؟!!؟!؟!؟تعليق
-
واسمحووووولي .. فيه سؤال اخير لو سمحتوا ؟!؟!؟
هل سكت الإمام عن ضرب فاطمة الزهراء رضي الله عنهما ؟!؟! او ماذا فعل ؟تعليق
-
الأخ محب الحمزة ...جعلك الله من محبين علي بن أبي طالب سلام الله عليه .
نبدأ من جديد لكي لايحصل لك إلتباس وعندها ستعرف إجابة كل هذه الأسألة في كلمتين فقط . لاتخف نحن معك وسنجيب عن أسألتك . لكننا بحاجة إلى توضيح بعض الأمور
هل تؤمن بالعصمة ؟؟ يعني هل رسول الله
عندك معصوم عصمة مطلقة أم لا ؟
هل يُصعب على الله أن يخلق إنساناً معصوماً من الخطأ ؟
تعليق
-
حياك الله اخي الكريم .. وجمعنا بهم في جنات الفردوس .. ولكن هناك بعض الاسئلة التي وبصراحة اتعجب منها وانا اسمع كلام علمائكم ؟؟ يعني هل انتم احرص من الإمام على رضي الله عنه علي الاسلام ؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب حمزة والعباس
كلا وحاشا أن يكون أحد أحرص على الإسلام من أهل بيت النبي محمد
إقتراحي لك أن نناقش مسألة العصمة أولاً ثم نناقش كل مسألة على حدة لكي لايحصل إلتباس في الرد وكما قال أمير المؤمنين عليه السلام " إذا كثر الجواب خفي الصواب " .
إن أحببت فأهلاً وسهلاً ..أما طرح هكذا أسألة كثيرة في نفس الوقت فهذا ليس من أسس النهج العلمي في الحوار .
هناك من يحتاج إلى سنة كاملة ليقر بإجابة عن سؤال واحد فقط وهناك من يحتاج إلى الدهر كله وهؤلاء ممن طبع الله على قلوبهم . فياأخي الكريم أرجو أن تكون ممن يبحثون عن الحق ليتبعوه , وإن أريتنا الحق إتبعناه وكنا شاكرين لله اللذي أرانا الحق.
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لسؤالك عن سكوت امير المؤمنين
فنجيبك اما امير المؤمنين فقد دافع عن الزهراء عليها افضل الصلاة والسلام ولكن بعد أن ادركه الوقت لأن المهاجمين لم يفهموا الاية القرآنية (فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم واذا قيل لكم ارجعوا فأرجعوا)سورة النور:28-
بل هجموا,وكأن الدار ساحة معركة وما كانت فاطمة عليها سلام تحتاج الى وقت كبير لتصل الى البابفالبيت صغير فأرادت ان تصد الهجوم
المتوقعة اذا كان في القوم حياء وتقديرلرسول الله انظر ما يقول سليم بن قيس الهلالي القريب من تلك الواقعة(فرفع السوط فضرب به ذراعها
فصاحت,يا ابتاه فوثب علي ابن ابي طالب فأخذ بتلابيب عمرثم هزه فصرعه ووجأانفه ورقبته وهم بقتله فتذكر قول رسول الله
ما اوصى به من الصبر والطاعة فقال :والذي اكرم محمدا بالنبوة
يابن صهاك لولا كتاب من الله سبق لعلمت انك لا تدخل بيتي
,فأرسل عمر يستغيث , فأقبل الناس حتى دخلوا وسل خالد بن الوليد
سيفه لضرب فاطمة فحمل عليه بسيفه فأقسم على علي فكف)
هذا ما نقوله في الدفاع علي عن الزهراء عليها السلام
وشكرا,اللهم صلي على محمد وآل محمدتعليق
-
سأجيب عن اسئلتك الباقية انشاالله يا أخي محب اسئلتك مميزة جدا اشكرك والله اتمنى ان اجلس بجنبك ياأخيتعليق
-
اخي السائل
اعلم بأننا لا نقبل بغير اهل البيت عليهم السلام ولا نأخذ إلا عنهم فهم عدل القرآن وإليهم يرجع لمعرفة الحق من الباطل
وارى ان اهم ما قمت باثارته في اسئلتك هي عن موقف علي عليه السلام من مغتصب الخلافة عمر بن الخطاب وإننا سوف نكتفي بذكر ما ورد في مصادرنا لتوضيح ذلك والرد على سؤالك ونرجوا ان تتدبر ما تقرأ
أمالي الصدوق المجلس الثاني والثلاثون ح 8 / 237 الرقم 252:
عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن ابن اذينة ، عن أبان بن أبي عياش ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس الهلالي قال : سمعت سلمان الفارسي ( رضي الله عنه ) قال : كنت جالسا بين يدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في مرضته التي قبض فيها فدخلت فاطمة ( عليها السلام ) فلما رأت ما بأبيها صلوات الله عليه وآله من الضعف بكت حتى جرت دموعها على خديها ، فقال لها رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ما يبكيك يا فاطمة ؟ قالت : يا رسول الله أخشى الضيعة على نفسي وولدي بعدك ، فاغرورقت عينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بالبكاء ثم قال : يا فاطمة أما علمت إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا وأنه حتم الفناء على جميع خلقه وأن الله تبارك وتعالى اطلع إلى الأرض إطلاعة فاختارني منهم وجعلني نبيا واطلع إلى الأرض إطلاعة ثانية فاختار منها زوجك فأوحى الله إلي أن أزوجك إياه وأن أتخذه وليا ووزيرا وأن أجعله خليفتي في أمتي فأبوك خير أنبياء الله ورسله وبعلك خير الأوصياء وأنت أول من يلحق بي من أهلي ثم اطلع إلى الأرض إطلاعة ثالثة فاختارك وولدك وأنت سيدة نساء أهل الجنة وابناك حسن وحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبناء بعلك أوصيائي إلى يوم القيامة كلهم هادون مهديون والأوصياء بعدي أخي علي ثم حسن وحسين ثم تسعة من ولد الحسين في درجتي وليس في الجنة درجة أقرب إلى الله عز وجل من درجتي ودرجة أوصيائي وأبي إبراهيم ، أما تعلمين يا بنية أن من كرامة الله عز وجل إياك أن زوجك خير أمتي وخير أهل بيتي أقدمهم سلما وأعظمهم حلما وأكثرهم علما فاستبشرت فاطمة ( عليها السلام ) وفرحت بما قال لها رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ثم قال لها : يا بنية إن لبعلك مناقب : إيمانه بالله ورسوله قبل كل أحد لم يسبقه إلى ذلك أحد من أمتي ، وعلمه بكتاب الله عز وجل وسنتي وليس أحد من أمتي يعلم جميع علمي غير علي ( عليه السلام ) إن الله عز وجل علمني علما لا يعلمه غيري وعلم ملائكته ورسله علما وكلما علمه ملائكته ورسله فأنا أعلمه ، وأمرني الله عز وجل أن أعلمه إياه ففعلت فليس أحد من أمتي يعلم جميع علمي وفهمي وحكمتي غيره ، وإنك يا بنية زوجته وابناه سبطاي حسن وحسين وهما سبطا أمتي وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر فإن الله عز وجل آتاه الحكمة وفصل الخطاب ، يا بنية إنا أهل بيت أعطانا الله عز وجل ست خصال لم يعطها أحدا من الأولين كان قبلكم ولا يعطيها أحدا من الآخرين غيرنا ، نبينا سيد الأنبياء المرسلين وهو أبوك ، ووصينا سيد الأوصياء وهو بعلك ، وشهيدنا سيد الشهداء وهو حمزة بن عبد المطلب وهو عم أبيك ، قالت : يا رسول الله وهو سيد الشهداء الذين قتلوا معك ؟ قال : لا بل سيد شهداء الأولين والآخرين ما خلا الأنبياء والأوصياء ، وجعفر بن أبي طالب ذو الجناحين الطيار في الجنة مع الملائكة ، وإبناك حسن وحسين سبطا أمتي وسيدا شباب أهل الجنة ، ومنا والذي نفسي بيده مهدي هذه الأمة الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا قالت : فأي هؤلاء الذين سميت أفضل؟ قال : علي بعدي أفضل أمتي وحمزة وجعفر أفضل أهل بيتي بعد علي ( عليه السلام ) وبعدك وبعد ابني وسبطي حسن وحسين وبعد الأوصياء من ولد ابني هذا - وأشار إلى الحسين - ومنهم المهدي ، إنا أهل بيت اختار الله عز وجل لنا الآخرة على الدنيا ثم نظر رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إليها وإلى بعلها وإلى ابنيها فقال : يا سلمان اشهد الله إني سلم لمن سالمهم وحرب لمن حاربهم أما إنهم معي في الجنة ، ثم أقبل على علي ( عليه السلام ) فقال : يا أخي أنت ستبقى بعدي وستلقى من قريش شدة من تظاهرهم عليك وظلمهم لك ، فإن وجدت عليهم أعوانا فجاهدهم فقاتل من خالفك بمن وافقك وإن لمتجد أعوانا فاصبر وكف يدك ولا تلق بها إلى التهلكة فإنك مني بمنزلة هارون من موسى ، ولك بهارون أسوة حسنة إذ استضعفه قومه وكادوا يقتلونه ، فاصبر لظلم قريش إياك ، وتظاهرهم عليك فإنك مني بمنزلة هارون من موسى ومن تبعه وهم بمنزلة العجل ومن تبعه ، يا علي إن الله تبارك وتعالى قد قضى الفرقة والاختلاف على هذه الأمة ولو شاء لجمعهم على الهدى حتى لا يختلف اثنان من هذه الأمة ولا ينازع في شيء من أمره ولا يجحد المفضول لذي الفضل فضله ، ولو شاء لعجل النقمة والتغيير حتى يكذب الظالم ويعلم الحق أين مصيره ، ولكنه جعل الدنيا دار الأعمال وجعل الآخرة دار القرار ليجزي الذين أساؤوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى ، فقال علي ( عليه السلام ) : الحمد لله شكرا على نعمائه وصبرا على بلائه.
قال الشيخ في الموسوعة ج 11 - ص 80 –(( الرواية معتبرة الاسناد )).
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من رضي بما قسم الله له لم يحزن على ما في يد غيره )تعليق
-
بارك الله لك يا أخي احمد الله يهدينا جميعاتعليق
-
يا أخ محب
ان الرسول وعلي ابن ابي طالب هم ادرى بمصالح اصحابهم
سواء اعاملوهم بالتقية ام لم يعاملواتعليق
-
يا اخي مجب اسألك سؤالا ولكن أنه حواب لك ايضاالمشاركة الأصلية بواسطة محب حمزة والعباس
لماذا النبي لم يحارب الكفار في الحديبية وانما أكتفى بالصلح مع العلم ان عدد الجيش المسلمين قد بلغ6000وأكثرولماذا حاربهم في
وبدر مع ان عددهم 300وأكثر
لأن أدرى بمصالحهمالتعديل الأخير تم بواسطة حسين90; الساعة 23-12-2011, 12:40 AM.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
9 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق