إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يشرح كلام المرتضى في مسألة تعظيم النبي لابي بكر وعمر ؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من يشرح كلام المرتضى في مسألة تعظيم النبي لابي بكر وعمر ؟؟؟؟


    كتاب الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - جزء 3 - ص 256

    قال الشريف المرتضى : فأما قوله: (ولم صار بأن يقال إنه كان يتقي فيعظم أبا بكر وعمر بأولى من أن يحمل تقديمه لأمير المؤمنين على مثل ذلك) فكلام كأنه لا يليق بما نحن فيه لأنا إنما نتكلم في تقية أمير المؤمنين عليه السلام وكفه عن منازعة من غالبه على الأمر، ولم نكن في تقية النبي صلى الله عليه وآله ومن قال له في هذا الموضع أن النبي صلى الله عليه وآله كان يتقي فيعظم أبا بكر وعمر، وأي مدخل لذلك هاهنا على أن الكثير من أصحابنا لا يقولون إن تعظيمه لأبي بكر وعمر كان على وجه التقية، بل كان على ما يقتضيه الحال من ظاهرهما، ومن قال بذلك يمكن أن يفصل بين الأمرين بالدليل، فيقول: لو تركت والظاهر من تعظيم الجماعة لسويت بين الكل لكنه لما دل الدليل في بعضهم على ما يقتضي خلاف ذلك التعظيم نسبته إلى غير ظاهرة، وما لم يصرف عنه الدليل كان باقيا على حاله.


    مامعنى القول الملون بالاحمر؟؟؟؟؟؟؟






    .

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
    كتاب الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - جزء 3 - ص 256


    قال الشريف المرتضى : فأما قوله: (ولم صار بأن يقال إنه كان يتقي فيعظم أبا بكر وعمر بأولى من أن يحمل تقديمه لأمير المؤمنين على مثل ذلك) فكلام كأنه لا يليق بما نحن فيه لأنا إنما نتكلم في تقية أمير المؤمنين عليه السلام وكفه عن منازعة من غالبه على الأمر، ولم نكن في تقية النبي صلى الله عليه وآله ومن قال له في هذا الموضع أن النبي صلى الله عليه وآله كان يتقي فيعظم أبا بكر وعمر، وأي مدخل لذلك هاهنا على أن الكثير من أصحابنا لا يقولون إن تعظيمه لأبي بكر وعمر كان على وجه التقية، بل كان على ما يقتضيه الحال من ظاهرهما، ومن قال بذلك يمكن أن يفصل بين الأمرين بالدليل، فيقول: لو تركت والظاهر من تعظيم الجماعة لسويت بين الكل لكنه لما دل الدليل في بعضهم على ما يقتضي خلاف ذلك التعظيم نسبته إلى غير ظاهرة، وما لم يصرف عنه الدليل كان باقيا على حاله.


    مامعنى القول الملون بالاحمر؟؟؟؟؟











    .
    يا اخي هل تعلم لماذا كتب الشريف المرتضى هذا الكتاب
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين90; الساعة 24-12-2011, 06:14 PM.

    تعليق


    • #3
      أن الكثير من أصحابنا لا يقولون إن تعظيمه لأبي بكر وعمر كان على وجه التقية،بل كان على ما يقتضيه الحال من ظاهرهما، ومن قال بذلك يمكن أن يفصل بين الأمرين بالدليل، فيقول: لو تركت والظاهر من تعظيم الجماعة لسويت بين الكل لكنه لما دل الدليل في بعضهم على ما يقتضي خلاف ذلك التعظيم نسبته إلى غير ظاهرة، وما لم يصرف عنه الدليل كان باقيا على حاله.




      جواب تسائلك موجود في نفس النص أعلاه ولكن تعال أولا وقل لي من يقصد بقوله هذا أعني الضمير من قوله يقتضيه لمن يعد هنا

      ، بل كان على ما يقتضيه


      ومن بعد راجع هنا من الصفحة 254الى256

      ليستقيم عندك المعنى بشكل واضح وإذا إستعصى عليك الحال فسرّناه لك وبيناه



      http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/3998_الشافي-في-الامامة-الشريف-المرتضى-ج-٣/الصفحة_253#topاّ

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حسين90
        يا اخي هل تعلم لماذا كتب الشريف المرتضى هذا الكتاب
        ليدافع عن معتقدات الامامية.

        وانا سؤالي عن قول الشريف في ذلك الموضوع الذي ذكر فيه قولكم في مسألة سبب تعظيم النبي عليه الصلاة والسلام لابي بكر وعمر رضوان الله عليهم.



        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5




          جواب تسائلك موجود في نفس النص أعلاه ولكن تعال أولا وقل لي من يقصد بقوله هذا أعني الضمير من قوله يقتضيه لمن يعد هنا

          ، بل كان على ما يقتضيه

          ومن بعد راجع هنا من الصفحة 254الى256

          ليستقيم عندك المعنى بشكل واضح وإذا إستعصى عليك الحال فسرّناه لك وبيناه



          http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/3998_الشافي-في-الامامة-الشريف-المرتضى-ج-٣/الصفحة_253#topاّ
          حسب فهمي ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يستخدم التقية في تعظيم ابوبكر وعمر رضي الله عنهم.
          بل كان ظاهر حالهم يقتضي تعظيمهم اي ان ظاهر حالهم مستوجب لذلك التعظيم.

          هذا فهمي ... ماذا تقول؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
            حسب فهمي ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يستخدم التقية في تعظيم ابوبكر وعمر رضي الله عنهم.

            المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

            بل كان ظاهر حالهم يقتضي تعظيمهم اي ان ظاهر حالهم مستوجب لذلك التعظيم.



            هذا فهمي ... ماذا تقول؟



            أقول صح
            وكذلك ظاهر حال المنافقين كان كذلك يعاملهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بلا تقية بل كان ظاهر حالهم يقتضي تعظيمهم أي ظاهر حالهم مستوجب لذلك فماذا تقول

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5


              أقول صح

              جميل جدا ،،،،،
              نفهم من هذا انه فعلا كان الرسول عليه الصلاة والسلام يعظم ابوبكر وعمر رضوان الله عليهم.


              هذا القدر من اعتراف شيخكم الشريف المرتضى يكفيني.
              لاني لا اهتم لبقية التحليلات الباطنية فلم يكلفنا الله بها.


              .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                جميل جدا ،،،،،
                ..



                أين الجمالية وكيف جملتها والنبي ساوى بينهما وبين المنافقين في التعامل بظاهرهم وهذا فعله صلى الله عليه وآله وسلم دائما كان يأخذ بالظاهر
                فهل فهمت المغزى أم ستسير خلف من قال عنزة وإن طارت

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                  أين الجمالية وكيف جملتها والنبي ساوى بينهما وبين المنافقين في التعامل بظاهرهم وهذا فعله صلى الله عليه وآله وسلم دائما كان يأخذ بالظاهر
                  فهل فهمت المغزى أم ستسير خلف من قال عنزة وإن طارت


                  لايهمني ادعاءك بمسألة النفاق الباطني لانه يبقى كلام لايقدم ولايؤخر فحتى الانبياء لم يسلموا من الطعون.
                  فيكفيني اعتراف شيخكم ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يعظم ابوبكر وعمر رضي الله عنهم في حياته.
                  وان ذلك التعظيم ليس من باب التقية وهذا هو الاهم.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                    لايهمني ادعاءك بمسألة النفاق الباطني لانه يبقى كلام لايقدم ولايؤخر فحتى الانبياء لم يسلموا من الطعون.
                    فيكفيني اعتراف شيخكم ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يعظم ابوبكر وعمر رضي الله عنهم في حياته.
                    وان ذلك التعظيم ليس من باب التقية وهذا هو الاهم.





                    قلت لا نريد عقلا يقول عنزة وإن طارت وها أنت تنضم اليهم
                    أنت تريد من النص تبين أن رسول الله كان يعظم أبو بكر وعمر عملا بظاهر حالهما
                    وقلنا لك صحيح
                    ففي المقابل كان يعظم المنافقين مع الشيخين وبقية الصحابة وهذا خلقه وتعامله لهم بحسب ظاهرهم
                    وذاك يعني لو كانوا حقا معروفين منافقين ما عظمهم النبي الخاتم
                    بل عمل بتعظيمه للصحابة على حد سواء جميعا على ظاهر حالهم
                    وأما التقية فينفيها نفيا قاطعا الشريف المرتضى
                    حسبتك تفهم ما تقرأ.


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                      قلت لا نريد عقلا يقول عنزة وإن طارت وها أنت تنضم اليهم
                      أنت تريد من النص تبين أن رسول الله كان يعظم أبو بكر وعمر عملا بظاهر حالهما
                      وقلنا لك صحيح
                      ففي المقابل كان يعظم المنافقين مع الشيخين وبقية الصحابة وهذا خلقه وتعامله لهم بحسب ظاهرهم
                      وذاك يعني لو كانوا حقا معروفين منافقين ما عظمهم النبي الخاتم
                      بل عمل بتعظيمه للصحابة على حد سواء جميعا على ظاهر حالهم
                      وأما التقية فينفيها نفيا قاطعا الشريف المرتضى
                      حسبتك تفهم ما تقرأ.[/center]



                      قولك هذا يجعل مرتبة المنافق عند الرسول عليه الصلاة والسلام كبقية مراتب الصحابة المقربين له على الحقيقة
                      وهذا فيه تمويه لمن يشاهد النبي يعظم المنافقين ويختلط عليه الامر
                      وهذا غير صحيح لان النبي جاء لبين لهم لايخلط عليهم امورهم.

                      لان المعاملة بالظاهر مع علمه بنفاقه بعض الناس لايقتضي التعظيم الذي فيه تقريب.

                      قال تعالى (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير)

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                        قولك هذا يجعل مرتبة المنافق عند الرسول عليه الصلاة والسلام كبقية مراتب الصحابة المقربين له على الحقيقة
                        وهذا فيه تمويه لمن يشاهد النبي يعظم المنافقين ويختلط عليه الامر
                        وهذا غير صحيح لان النبي جاء لبين لهم لايخلط عليهم امورهم.

                        لان المعاملة بالظاهر مع علمه بنفاقه بعض الناس لايقتضي التعظيم الذي فيه تقريب.




                        قال تعالى (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير)




                        لما أنت لاتقوى على فهم شئ لما تحشر أنفك فيه


                        كلامك أعلاه هو التلاعب باللفظ والكلم ولطالما رددت كلامك وأنت تتهرب من واقع حال الشيخين وظاهرهما لما بينت لك حالهما كحال المنافقين ومعاملة النبي لهم سيان فعدت وكرر قولك

                        بواسطة ابراهام
                        لايهمني ادعاءك بمسألة النفاق الباطني لانه يبقى كلام لايقدم ولايؤخر فحتى الانبياء لم يسلموا من الطعون

                        ولما وجدت مقولتك بالية ولاتفي بشئ عدت الأن لتلف وتلوي عنق الآيات كي تصب في خانتك ولكن هيهات الأمر ليس كما تقول وتشتهي أنت فأنا لم أقول بأن مرتبة النفاق كبقية مراتب الصحابة صحصح معي أنا قلت كان يعاملهم بظاهر حالهم جميعا على مستوى واحد فلطالما لم يتضح نفاق المنافق فهو محل تعظيم عند النبي حاله حال الشيخين وخذ مثلا هنا لتعي أكثر وتتيقن موضوعك محترق من أول وهلة شاركت فيها
                        جاء فى صحيح البخاري :

                        ((
                        باب ما يكره من الصلاة على المنافقين والاستغفار للمشركين رواه ابن عمر
                        رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا يحيى بن بكير قال حدثني
                        الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس عن عمر بن
                        الخطاب رضي الله عنهم أنه قال لما مات عبد الله بن أبي ابن سلول دعي له
                        رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه فلما قام رسول الله صلى الله عليه
                        وسلم وثبت إليه فقلت يا رسول الله أتصلي على ابن أبي وقد قال يوم كذا وكذا
                        كذا وكذا أعدد عليه قوله فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال أخر عني
                        يا عمر فلما أكثرت عليه قال إني خيرت فاخترت لو أعلم أني إن زدت على
                        السبعين فغفر له لزدت عليها قال فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم
                        انصرف فلم يمكث إلا يسيرا حتى نزلت الآيتان من براءة (( ولا تصل على أحد
                        منهم مات أبدا إلى وهم فاسقون قال فعجبت بعد من جراءتي على رسول الله صلى
                        الله عليه وسلم يومئذ والله ورسوله أعلم )) انتهى




                        نقول
                        هذا فعل رسول الله مع من كان قد ثبت عليه النفاق فكيف بم لم يثبت عليه النفاق كالشيخين فلم تعجب من تعظيمه لهما أو لغيرهما وحتى المنافقين ففي معرفتنا لكيفية معاملة النبي لرأس النفاق بهذا الشكل ومن خلاله يتضح بشكل جلي معنى العمل بظاهر الشيخين وتعظيم النبي لهما أو لغيرهما وذلك حسب
                        ظاهر حالهما وعليه كان تعظيمه للصحابة

                        موضوعك منتهى ومحترق وها أنت تحترق وتزداد إحتراقا بتلاعبك باللفظ والآيات

                        تعليق


                        • #13

                          الله تعالى فقال : استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة وسأزيد على سبعين قال : إنه منافق . فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله عز وجل ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره فترك الصلاة عليهم . وقال بعض العلماء : إنما صلى النبي صلى الله عليه وسلم على عبد الله بن أبي بناء على الظاهر من لفظ إسلامه . ثم لم يكن يفعل ذلك لما نهي عنه .

                          إنتهى






                          تعليق


                          • #14
                            احسنت واجدت مولاي العزيز اميري حسين على الإجابة الواضحة بارك الله فيك

                            ونتمنى من الزميل ابراهام عدم الجدال بعد هذا البيان لأنه سينبئ عن ضحالة تفكيرك وقلة علمك بمصطلحات اللغة العربية

                            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( للقلوب طبائع سوء والحكمة تنهى عنها )

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                              احسنت واجدت مولاي العزيز اميري حسين على الإجابة الواضحة بارك الله فيك

                              ونتمنى من الزميل ابراهام عدم الجدال بعد هذا البيان لأنه سينبئ عن ضحالة تفكيرك وقلة علمك بمصطلحات اللغة العربية

                              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( للقلوب طبائع سوء والحكمة تنهى عنها )

                              أحسن الله إليك عزيزي أحمد أشكناني حماك الله من كل سوء ورحم الله والديك
                              وهذه نعطيهالإبراهام فوق البيعة فهو نص من كتاب تحت عنوان
                              التكفير والنفاق
                              ومذاهب العلماء فيهما
                              تأليف
                              الدكتور/عبدالله قادري الأهدل

                              لقد عامل الرسول صلى الله عليه وسلم، المنافقين الذين كان كفرهم أشد من الكفار الصرحاء، معاملة المسلمين في أحكام الدنيا، فلم يفرق بينهم وبين غيرهم من صحابته رضي الله عنهم، على رغم أن سيرتهم كانت دالة دلالة لا لبس فيها أنهم يكفرون بالله ورسوله وباليوم الآخر، ولم يكونوا مؤمنين مطلقاً..وبهذا يعلم أن من أظهر الإسلام ودلت القرائن على كفره، لا يعامل معاملة الكفار حتى يكون كفره صريحاً
                              ..
                              http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=233795

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X