تويت
**************
-
التعديل الأخير تم بواسطة الخانقيني; الساعة 28-12-2011, 01:36 AM. -
ان الانسان لربه لكنود : أي كفور وجحود .المشاركة الأصلية بواسطة معالج
كان قص%التعديل الأخير تم بواسطة الخانقيني; الساعة 28-12-2011, 01:40 AM.تعليق
-
في العراق السبب هو انقطاع الكهرباء
اذ انه يذكر الناس بالكهرباء المفقودة
ههههههههههههههههههههههههههههه
معذرة اخي معالج على هذه الدعابةتعليق
-
كان قصدي من الايات هو بيان ان الانسان ينسى النعم على كثرتها ويرى النقم على قلتها .المشاركة الأصلية بواسطة معالج
وهذه طبيعة ينسبها الله الى الانسان .تعليق
-
سؤالي هو
لما نضع أمامنا عِدةٌ من الشموع وبينهن شمعة مطفية
لِماذا البعض ينظر للشمعة المطفية دون الآخرات المضوية ؟؟
بمعنى لماذا الإنسان دائماً ينظر للسالب دون الموجب هل من جواب يرحمكم الله ؟؟
الاخ الكريم معالج احترت في كلماتك
فاذا ما ربطنا المقاطع مع بعضها
سوف تكون النتيجة انه يفكر بالسالب لأنه يريد ان يعرف كيف يجعله موجبا
اي كيف يجعل الشمعة الطافية مضيئة وهكذا امره في كل ما يتعلق بأمور حياته وبكل( امل وطموح ورغبة ) مطفية( لا زالت حلما ) وليست مشتعلة ( بوجودها على ارض الواقع ) واذا كان تفكيره بامور الدنيا فهو سوف يموت ولا زالت عينه على الكثير من الشموع المطفية التي لم يشعلها اما اذا كان تفكيره بالاخرة وكيف يصل الى رضى الله فسوف يجعل الدنيا مزرعة يقطف منها ما لذ وطاب في الاخرة لأنه لم يترك شمعة مطفية من اعمال الخير الا وسعى الى اشعالها .
ومن ناحية اخرى واذا اخذنا المعنى الذي تريده ايصاله لنا من خلال المقطع الاخير
نقول
لأن الانسان لا يفكر بالمقدار المملوء من الكأس بقدر تفكيره بالفارغ منه .
فهو دائما عينه على الذي لم يتملكه بعد ولا يفكر بما يملكه .
لأن في الانسان نزعة الطمع والاستزادة تجعله يفكر بسلبيات حياته دون التفكير بأيجابيتها . ولو كان يملك صفة القناعة لأكتفى اصلا بشمعة واحدة
تعليق
-
قال تعالى {إن الإنسان خلق هلوعا، إذا مسه الشر جزوعا، وإذا مسه الخير منوعا}
وما تفضلت به يدور حول معاني هذه الايات الكريمةتعليق
-
اعتقد ان الشيء يميل الى طبعهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكراللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أخي الكريم : صدى الفكر هي مداعبة ولكنها محزنها والله يحفظ أحبتي بالعراق العزيز
دمتم بعافيةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الخانقينياللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخ الكريم : الخانقيني كلامك جميل ولكن لاننسب النسبة الى الله عزوجل بل الإنسان هو من يتفكر بالأمور
لأن إذا نسبنا ماتقوله الى الله عزوجل ذلك مُشكل 0
دمتم بعافيةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير[/FONT]
الاخ الكريم معالج احترت في كلماتك
فاذا ما ربطنا المقاطع مع بعضها
سوف تكون النتيجة انه يفكر بالسالب لأنه يريد ان يعرف كيف يجعله موجبا
اي كيف يجعل الشمعة الطافية مضيئة وهكذا امره في كل ما يتعلق بأمور حياته وبكل( امل وطموح ورغبة ) مطفية( لا زالت حلما ) وليست مشتعلة ( بوجودها على ارض الواقع ) واذا كان تفكيره بامور الدنيا فهو سوف يموت ولا زالت عينه على الكثير من الشموع المطفية التي لم يشعلها اما اذا كان تفكيره بالاخرة وكيف يصل الى رضى الله فسوف يجعل الدنيا مزرعة يقطف منها ما لذ وطاب في الاخرة لأنه لم يترك شمعة مطفية من اعمال الخير الا وسعى الى اشعالها .
ومن ناحية اخرى واذا اخذنا المعنى الذي تريده ايصاله لنا من خلال المقطع الاخير
نقول
لأن الانسان لا يفكر بالمقدار المملوء من الكأس بقدر تفكيره بالفارغ منه .
فهو دائما عينه على الذي لم يتملكه بعد ولا يفكر بما يملكه .
لأن في الانسان نزعة الطمع والاستزادة تجعله يفكر بسلبيات حياته دون التفكير بأيجابيتها . ولو كان يملك صفة القناعة لأكتفى اصلا بشمعة واحدة
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
لاحيركم الله أختنا الكريمة راهبة الدير ومنكم نتعلم
تفكير فلسفي رائع يدل على الثقافة والمستوى العلمي
إذن كيف نعالج الانسان الطماع حتى يحصل على صفة القناعة؟
دمتم عافيةتعليق
-
ان كل صفات الانسان حتى التي نظنها سيئة ليست سيئة بحد ذاتها ، للتوضيح هناك صفة الشهوة هذه الصفة اذا بقيت في حالة الوسطية في الانسان فهي مطلوبة للمحافظة على التكاثر وتحقيق النسل ولكن الافراط او التفريط وانحيازها الى احد الجانبين تجعلها صفة سيئة يجب معالجتها . ونجد ان الشجاعة مثلا صفة جيدة ولكنها رغم انها جيدة لكن تتحول الى سئية عندما تدخل في بوابة الافراط والتفريط فيصبح الانسان متهورا او جبانا.المشاركة الأصلية بواسطة معالج
وكذلك بالنسبة للطمع فهي عندما تكون في حالة الوسطية لا مانع منها ان يطمع بفعل الخيرات او يطمع بحياة جيدة ولكن الافراط او التفريط هو الامر الذي يجب معالجته فعندما يتحول الطمع الى جشع والى عين لا يملئها الا التراب فهذه حالة خطيرة لأن الانسان سوف يجر بسبب ذلك الى صفات اخرى وبمعناها السيء كالبخل وعدم الانفاق ونسيان ذكر الله والعمل ليل نهار من اجل تحقيق الامال وان سعيه يجعله غافل عن حالته الانسانية وعن امور دينه بشكل عام هذا لم يقوده جشعه الى عدم دفع الخمس والزكاة وغيرها من الحقوق الشرعية . وعلاجه لا يتحقق الا بتذكره انه من تراب وسوف يرجع الى التراب وخده وجبهته لن توضع على وسادة من حرير او ذهب او فضة انما من تراب ولا اجد افضل من قول للامام علي بما هو معناه ( ان تذكر الموت يميت الشهوات والرغبات والامال الطوال ) وتجعل الانسان قانعا في حياته .
وهناك قصة جميلة حول ما طرحته لكن احب ذكرها بنصها لتحافظ على معناها العميق سوف اذكرها في مشاركة قادمة
اسفة على الاطالة
تعليق
-
أخي العزيز : ماذا نسبتُ الى الله عز وجل .؟المشاركة الأصلية بواسطة معالج
توضيح :
ان الله في الآية الكريمة يذم هذه الصفة في الانسان . لا أنه هو من أوجدها فيه .
وبانتظار الدعابة التي وعدتنيها , لا تجعلني أنتظر يا أخي .تعليق
-
السلام على الطاهرة المطهرة زينب الصابرة ورحمة الله وبركاته
هذه النظره قد تختلف من انسان لاخر فالبعض يحاول اشعالها مثلا
والبعض يحاول انتقاد العمل وهاكذا هو الامر والله اعلمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صانع قرار
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخ الكريم : صانع قرار أهلاً بك أريد منك أن تربط ماتفضلت به من آية بالموضوع حتى نستفيد جميعاً
كيف ربطت الآية بالموضوع ؟؟
دمتم بعافيةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لزوم مالايلزم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخ الكريم : لزوم مالايلزم
أحسنت
كأنك وصلّت للذي أصبو إليه من خلال طرح هذا الموضوع ولكن هناك تعديل كلمة من مشاركتك الطيبة
ستأتي لاحقاً لأنني لاأريد أن أحرق الموضوع كما أريد مشاركات أكثر من الأعضاء لنتعرف على آرائهم 0
دمتم بعافيةتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 13
2,141 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة مروان1400
11-06-2020, 12:38 AM
|
|||
|
ردود 2
343 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 01:11 AM
|
تعليق