اول بحث في دراستى كتبته منذو 30عام
عن ظاهره الأحزاب في الغرب الحديث وفي الحضاره ألأسلاميه
فوجت ان الظاهرتان وفي التعريف متشابهتان إلا ان الفرق بينهما
في الشرعيه اي شرعيه الوجود من قبل الحاكم في الحضاره ألأسلاميه مفقوده بالرغم ان هناك مظاهر للديمقراطيه موجوده منها
حق كلمه الحق نص قرآني وقوله ابوبكر قومونا بسيوفكم وعمر لاخير فيكم ان لم تقولوها الخ الأقوال
فسبقنا الظاهره الغربيه بمظاهر الشورى والبيعه وحق المشاركه
بالرأى وحق المعارضه صدقت امرأه واخطأ عمر اي المرأه تشارك لذلك تقدمت الحضار ه أألأسلاميه وسبقت ألأمم ....
ولكن عندما تأصلت الأحزاب و الفرق بمظاهر الحق والباطل ووضعت بيدها الجنه والنار وألأتباع للفرق هو سيد الموقف والمصير والهدف .
كانت النتيجه السيئه وتحولت ألأحزاب الى عنصر تدميري للأمه
وطريق كنس للحضاره فبعدما كان ألأسلام بمفاهيمه وعاء للديانات
في المناطق التى احتلها من الأندلس الى الصين جائت ألأحزاب تقطع هذه الكعكه وتقسم بعد 250سنه من من الدوله الواحده
فنتيجه ألأحزاب كارثه فى الظاهره ألأسلاميه .....
اما في الظاهره الغربيه ونتيجه الأعتراف بألأحزاب وتقنينها ....
فالنتيجه ووصول للحكم وتنافس للعمل الأفضل للدوله والشعب ..
لقد ابعدو الدين عن امور الناس الحياتيه ,,, ولم يضحك عليهم من
وضع صليب او لبس لباس المتدينين وادعى انه يمثل الدين او الله
وهو ألأهم وألأعرف فصدقوه كما نصدق نحن لقد وعو ان الصراع السياسى لايمثل الحرب بين الناس وأهوائهم السياسيه
وهذا هو ( حكمه ألأمام علي
في الدخول في مثل هذا الموقف السياسيه ألأيجابيه , لولا علي لهلك عمر )
ولبسنا بالصراع الطائفي بعد ان كان سياسي مفقود في عصره ولسنا
بمأمورين بالمواقف السياسيه ولم تصدر اوامر وتشريعات من ألأمام
عند حكمه نستند اليها خاصه وان الرساله ختمت وألأمام لم يفعل
اي نص بمرجعيه حديث الثقلين ولم يعقب على من قبله بالتكفير والسرقه وألأرتداد وهو حاكم .. ولم يدعي بمظلوميه والبراء من
الفاعل وهو صاحب الرد على كل المظالم .....
فهل السياسه وألأحزاب دمرت الحضاره الأسلاميه بعد ان ترعرعت وهل عصر الخلفاء هو مطبق بعد عصرهم في نشأت
الأحزاب بعد 250هجريه ؟
وهل استفدنا من ظاهره ألأحزاب ألأسلاميه اكثر من عصر الخلفاء؟
وهل ألأمام علي
يستحق ألأتباع في جوانب سياسته السياسيه
والشرعيه وغيره بعد قرون يتبع؟
فمتى تبدأ .... نهضه المسلمين .... وعلى اي تعديل ... وأي برمجه
.... تنجح وأي رابط نتبع ... وهل تقليد ... الشيخ جوجل يستحق ألأتباع والتقليد لنهضه العقول وتصحيح المفاهيم ... مرحبا بالمشاركين
عن ظاهره الأحزاب في الغرب الحديث وفي الحضاره ألأسلاميه
فوجت ان الظاهرتان وفي التعريف متشابهتان إلا ان الفرق بينهما
في الشرعيه اي شرعيه الوجود من قبل الحاكم في الحضاره ألأسلاميه مفقوده بالرغم ان هناك مظاهر للديمقراطيه موجوده منها
حق كلمه الحق نص قرآني وقوله ابوبكر قومونا بسيوفكم وعمر لاخير فيكم ان لم تقولوها الخ الأقوال
فسبقنا الظاهره الغربيه بمظاهر الشورى والبيعه وحق المشاركه
بالرأى وحق المعارضه صدقت امرأه واخطأ عمر اي المرأه تشارك لذلك تقدمت الحضار ه أألأسلاميه وسبقت ألأمم ....
ولكن عندما تأصلت الأحزاب و الفرق بمظاهر الحق والباطل ووضعت بيدها الجنه والنار وألأتباع للفرق هو سيد الموقف والمصير والهدف .
كانت النتيجه السيئه وتحولت ألأحزاب الى عنصر تدميري للأمه
وطريق كنس للحضاره فبعدما كان ألأسلام بمفاهيمه وعاء للديانات
في المناطق التى احتلها من الأندلس الى الصين جائت ألأحزاب تقطع هذه الكعكه وتقسم بعد 250سنه من من الدوله الواحده
فنتيجه ألأحزاب كارثه فى الظاهره ألأسلاميه .....
اما في الظاهره الغربيه ونتيجه الأعتراف بألأحزاب وتقنينها ....
فالنتيجه ووصول للحكم وتنافس للعمل الأفضل للدوله والشعب ..
لقد ابعدو الدين عن امور الناس الحياتيه ,,, ولم يضحك عليهم من
وضع صليب او لبس لباس المتدينين وادعى انه يمثل الدين او الله
وهو ألأهم وألأعرف فصدقوه كما نصدق نحن لقد وعو ان الصراع السياسى لايمثل الحرب بين الناس وأهوائهم السياسيه
وهذا هو ( حكمه ألأمام علي

ولبسنا بالصراع الطائفي بعد ان كان سياسي مفقود في عصره ولسنا
بمأمورين بالمواقف السياسيه ولم تصدر اوامر وتشريعات من ألأمام
عند حكمه نستند اليها خاصه وان الرساله ختمت وألأمام لم يفعل
اي نص بمرجعيه حديث الثقلين ولم يعقب على من قبله بالتكفير والسرقه وألأرتداد وهو حاكم .. ولم يدعي بمظلوميه والبراء من
الفاعل وهو صاحب الرد على كل المظالم .....
فهل السياسه وألأحزاب دمرت الحضاره الأسلاميه بعد ان ترعرعت وهل عصر الخلفاء هو مطبق بعد عصرهم في نشأت
الأحزاب بعد 250هجريه ؟
وهل استفدنا من ظاهره ألأحزاب ألأسلاميه اكثر من عصر الخلفاء؟
وهل ألأمام علي

والشرعيه وغيره بعد قرون يتبع؟
فمتى تبدأ .... نهضه المسلمين .... وعلى اي تعديل ... وأي برمجه
.... تنجح وأي رابط نتبع ... وهل تقليد ... الشيخ جوجل يستحق ألأتباع والتقليد لنهضه العقول وتصحيح المفاهيم ... مرحبا بالمشاركين
تعليق