إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وما الفارق بين ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31

    و الفــــاء للترتيب باتصــــــال *** وثــــم للترتيـــــب بانفصــــــال

    لا أعرف معنا لهذا الا أن الله يفكر اولا وبعد التفكير يشاء وبعدهما يريد وهو باطل حتما .



    لا شيء جديد .. و الجواب اعلاه
    ملاحظة :
    العبارة الاصلية هي




    إقتباس:
    فالمشيئة سابقة على الإرادة، فهو يشاء اولا ثم يريد، أي الارادة لا تكون الا بوجود مقدمتها وهو المشيئة، والا فانهما بالنظر الفلسفي العام للفلاسفة واحد، وكلاهما يعني اعمال القدرة الإلهية في ايجاد الشيء أو عدمه.
    أيُّ جواب ؟؟؟؟؟

    و الكلام عن المشيئة و الارادة
    لكنك فصلت و قلت التفكير ثم المشيئة ثم الارادة
    و لهذا فضيلة الشيخ قال




    إقتباس:
    وهذا الشخص مسكين ظلم واجب الوجود، لأنه قاسه على ممكن الوجود الحقير الفقير، فقاس اشاءة الله الواحد الغني على اشاءة الإنسان الفقير، فاشاءة الإنسان تحتاج الى تفكير لأنه علمه بالأشياء علم انعكاسي حلولي ويخاف عواقب الأمور ، بينما اشاءة الله لا تحتاج الى تفكير لأن علمه إحاطي علي فاعلي فهو يعلم بعواقب الأمور بذاته
    نعم , استخدامه لـ (ثم ) اوقعه في ما لا يجوز على الله , فقد فصل بين المشيئة والارادة , وهذا يؤدي الى ان الله يجري عليه الوقت والزمان , يشاء ثم بعد الاشاءة ــ بفترة ــ يريد .
    أو أن مشيئته لا تنفذ مباشرة . وهذا باطل بلا اشكال .


    واما قضية التفكير فهي ملازمة لقوله بانفصال المشيئة والارادة , اذ لا معنى لهذا التأخير الا اذا قلنا بأنه يفكر بالامر , وهذا باطل .
    أعتقد أنه تبين من يقيس الواجب على الممكن ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة الخانقيني; الساعة 16-01-2012, 06:31 PM.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
      السيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري والشيخ محمد تقي آل راضي، واستاذنا المعاصر راغب آل كمونة الحسيني،
      هلا ذكرت أقوالهم

      تعليق


      • #33
        نعم , استخدامه لـ (ثم ) اوقعه في ما لا يجوز على الله , فقد فصل بين المشيئة والارادة , وهذا يؤدي الى ان الله يجري عليه الوقت والزمان , يشاء ثم بعد الاشاءة ــ بفترة ــ يريد .
        أو أن مشيئته لا تنفذ مباشرة . وهذا باطل بلا اشكال .
        هو الظلم بعينه لواجب الوجود، لأنه قاسه بالممكن الحقير، فجعل نفسه ندا لله فالعياذ بالله
        أكرر حتى يستوعبوا الكلام الميزاني الأصيل: المشيئة الإلهية هي أرقى من المشيئة الإنسانية فكما أن الإنسان العبقري يشاء ثم يريد بفترة قصيرة جداً، فواجب الوجود أيضا يشاء ثم يريد، ولكن اشائته أرقى إشاءة فهي لا تحتاج الى تفكير ووقت، بحيث لا يوجد هناك اي فاصل زمني بينها وبين الإرادة، ولذا فقد عبر القرآن الكريم (اذا أراد شيئاً..) فدك الإشاءة بالارادة لتقاربهما ثم يعبر ( ولو شاء الله..) أي لو شاء ان يعمل ارادته ويعمل اقتداره وسلطنته لفعل كذا، فـ (كن فيكون) لا تكون الا باشاءة وارادة، فالإشاءة أولا أي أنها القوس الأول لنزول ارادته لذلك الشيء، فليس هناك من فاصل لأنه راقية جداً

        أنا أسأله : عن كلام الله لأنه لا كلام الا بمعنى، أيهما أسبق المعنى أم الكلام؟
        فان قال المعنى اسبق اذن فصل بين معناه وكلامه بفاصل زمني، ويجري عليه الإشكال بأنه يجري عليه الوقت والزمان، وأن قال لا يفصل بينهما فاصل فهذا خلاف الوجدان، وان قال الكلام اسبق فهذا كذب على الله

        وهذا هو قضية واجب الوجود، فقدرته تختلف عن قدرة الممكن، وارادته تختلف عن ارادة الممكن، واشائته تختلف عن اشاءة الممكن

        وعلى كل حال: هب: أني أخطات في التفرقة بينهما والتعريف لهما أو لم افلح في وصول بياني الى هذا الرجل أو لم يفهم هذه المطالب العرفانية الراقية
        فهلا أتحفنا بالتعريف لكل من الإراداة والمشيئة بتعريف فلسفسي دقيق؟
        وهل هما من الصفات الذاتية ام الفعلية؟
        والتفرقة بينهما؟

        وأسأله ثانياً: هل ان الارادة والمشيئة واحد؟
        فان قال هما واحد هل يصح ان يكون احدهما بدل الآخر؟
        فاذن لمَ فرق في القرآن الكريم بشاء وأراد؟
        هل لتكثير الألفاظ بلا فائدة، أم هناك فائدة وما هي؟
        وإن كان أحدهما غير الآخر فمن هو السابق ومن هو المتأخر؟

        لعلنا نستفيد شيئاً نحن والاخوة الأعزاء ويكون بحثا علمياً، بدلا من هذا الإصرار والمعاندة، لا أن يبقى يتطاول علينا ويرمينا بالجهل والكفر، ويأخذه الغرور والعجب انتصاراً لهوى النفس بالغلبة، وأنا أسمع وأنتظر حل هذه الأجوبة كاملة والا فلا كلام لي معه، وفوق كل ذي علم عليم.

        تعليق


        • #34
          الزمان ضرف الممكن المحدود تعالى الله عما يصفون

          تعليق


          • #35
            الارادة هو ما يريده الله من فعل الطاعات وترك المعاصي مع حرية الاختيار للعبد ليس هناك قسر و لا اجبار ..مثل ارادة الله من العبد الصلاة والصيام ..ولكن حينما يعصي العبد ولا يصلي و لا يصوم قد عمل عكس ما يريده الله ..الله يريد منه الطاعة ولا يريد منه المعصية واعطاء القدرة على عمل الطاعة والترك وعمل المعصية والترك " إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً" (3)

            "وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ" (10)
            اما المشيئة فهي كل ما يحدث من خير او شر ,من طاعة او معصية فهي بمشيئة الله لان الله هو من اعطى القدرة للانسان على الفعل بشكل عام سواء كان هذا الفعل طاعة او معصية ..فكل ما يحدث في الكون هو بمشيئة الله وطبقا للسنن الكونية التي خلقها الله وجعل الكون يسير على حسب قوانينها

            تعليق


            • #36
              هو الظلم بعينه لواجب الوجود، لأنه قاسه بالممكن الحقير، فجعل نفسه ندا لله فالعياذ بالله
              اذا تكرر منك هذا الاتهام فلن اجد حرجا في ترك الموضوع , فانتبه لما تقول ولا تكابر .

              أكرر حتى يستوعبوا الكلام الميزاني الأصيل: المشيئة الإلهية هي أرقى من المشيئة الإنسانية فكما أن الإنسان العبقري يشاء ثم يريد بفترة قصيرة جداً، فواجب الوجود أيضا يشاء ثم يريد، ولكن اشائته أرقى إشاءة فهي لا تحتاج الى تفكير ووقت، بحيث لا يوجد هناك اي فاصل زمني بينها وبين الإرادة، ولذا فقد عبر القرآن الكريم (اذا أراد شيئاً..) فدك الإشاءة بالارادة لتقاربهما ثم يعبر ( ولو شاء الله..) أي لو شاء ان يعمل ارادته ويعمل اقتداره وسلطنته لفعل كذا، فـ (كن فيكون) لا تكون الا باشاءة وارادة، فالإشاءة أولا أي أنها القوس الأول لنزول ارادته لذلك الشيء، فليس هناك من فاصل لأنه راقية جداً
              كما يقال القسمة العقلية لها شقان لا ثالث لهما , والآن أضعك بين خيارين لا ثالث لهما :
              إما أن تقول إن المشيئة تسبق الارادة (ولو بفترة قصيرة جدا ) .
              أو أنهما معا لا تسبق إحداهما الأخرى .
              وما من خيارٍ سواهما , والاول يؤدي الى أنه تعالى يهمّ ويتفكر و يجري عليه الزمن وهو باطل , والثاني يثبت ماذكرناه من انهما بمعنى واحد .

              أنا أسأله : عن كلام الله لأنه لا كلام الا بمعنى، أيهما أسبق المعنى أم الكلام؟
              فان قال المعنى اسبق اذن فصل بين معناه وكلامه بفاصل زمني، ويجري عليه الإشكال بأنه يجري عليه الوقت والزمان، وأن قال لا يفصل بينهما فاصل فهذا خلاف الوجدان، وان قال الكلام اسبق فهذا كذب على الله









              وهل تعرف معنى (كلام الله) ؟ اختلفوا في معنى الكلام المنسوب الى الله واتفقوا في اثباته له , فمنهم من قال بأنه معنى فقط ومنهم من قال انه الحروف والاصوات المرتبة ترتيبا مفهماً وهؤلاء انقسموا الى قسمين : منهم من قال بأنه قائم بذاته (الله) ومنهم من قال أنه قائم بغيره .
              فبيِّن لي مفهوم الكلام عندك لكي أعرف كيف أجيب .
              التعديل الأخير تم بواسطة الخانقيني; الساعة 17-01-2012, 09:33 AM.

              تعليق


              • #37
                وعلى كل حال: هب: أني أخطات في التفرقة بينهما والتعريف لهما أو لم افلح في وصول بياني الى هذا الرجل أو لم يفهم هذه المطالب العرفانية الراقية
                فهلا أتحفنا بالتعريف لكل من الإراداة والمشيئة بتعريف فلسفسي دقيق؟
                وهل هما من الصفات الذاتية ام الفعلية؟
                والتفرقة بينهما؟

                وما الغاية من هذه الاسئلة ؟
                الكلام في هذا يبعدنا عن الموضوع لأن الفلاسفة لهم في تعريف الارادة ما لا تستسيغه .


                وأسأله ثانياً: هل ان الارادة والمشيئة واحد؟
                فان قال هما واحد هل يصح ان يكون احدهما بدل الآخر؟
                فاذن لمَ فرق في القرآن الكريم بشاء وأراد؟
                هل لتكثير الألفاظ بلا فائدة، أم هناك فائدة وما هي؟
                وإن كان أحدهما غير الآخر فمن هو السابق ومن هو المتأخر؟


                كما نقلت من كتاب شرح نهاية الحكمة فان الفرق اعتباري , والاعتبار كافي للتفريق بينهما في القرآن .


                تعليق


                • #38
                  سيدنا اتركه هذا ينقل من كلام الغير ، وقد انبهر بهم ، ظننت ان له علماً، وهو الغير متحير فيها، ما هذا الكلام الباطل؟ ان التغاير بالاعتبار ، أخي: هذا يمشي مع الممكن الحقير الذي لا يدرك المعنى فياتي بالإعتبارات، فعنده التغاير الإعتباري كاف، أخي: نحن نتكلم عن واجب الوجود؟ فليسألهم عن هذا الإعتبار هل هو ساذج من دون معنى أم بمعنى؟؟
                  فان كان ساذجا يعني من دون معنى ولا مبرر فعلى الله السلام وانتهى واجب الوجود وليستغفر الله هو ومن نقل عنهم لأنه رمي لله انه يفعل من دون معنى بل اعتبارات ساذجة لا تقدم ولا تؤخر وهذا من فعل الممكن
                  وان كان بمعنى فما هو هذا المعنى؟؟
                  ولكنني حللت عقدتها ولم أتحير، ذلك من فضل ربي علي انه كان بي رحيماً.....

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                    سيدنا اتركه هذا ينقل من كلام الغير ، وقد انبهر بهم ، ظننت ان له علماً، وهو الغير متحير فيها، ما هذا الكلام الباطل؟ ان التغاير بالاعتبار ، أخي: هذا يمشي مع الممكن الحقير الذي لا يدرك المعنى فياتي بالإعتبارات، فعنده التغاير الإعتباري كاف، أخي: نحن نتكلم عن واجب الوجود؟ فليسألهم عن هذا الإعتبار هل هو ساذج من دون معنى أم بمعنى؟؟
                    فان كان ساذجا يعني من دون معنى ولا مبرر فعلى الله السلام وانتهى واجب الوجود وليستغفر الله هو ومن نقل عنهم لأنه رمي لله انه يفعل من دون معنى بل اعتبارات ساذجة لا تقدم ولا تؤخر وهذا من فعل الممكن
                    وان كان بمعنى فما هو هذا المعنى؟؟
                    ولكنني حللت عقدتها ولم أتحير، ذلك من فضل ربي علي انه كان بي رحيماً.....





                    لم أفهم هل ستتركني أم ماذا ؟
                    التعديل الأخير تم بواسطة الخانقيني; الساعة 17-01-2012, 04:10 PM.

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                      السيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري والشيخ محمد تقي آل راضي، واستاذنا المعاصر راغب آل كمونة الحسيني،
                      لم تذكر أقوالهم !!!!

                      تعليق


                      • #41
                        الترك بصورة عامة .. فقط إذا اجبت على السؤال .. حينئذ انقل جوابك لفضيلته

                        تعليق


                        • #42
                          انقل له ما نقلته عن السيد كمال الحيدري ففيه ما يريد .
                          لكن لا أعلم , لماذا أنا فقط من عليه أن يجيب ؟
                          بالنسبة لي فقد أثبت مرادي بقولي :
                          كما يقال القسمة العقلية لها شقان لا ثالث لهما , والآن أضعك بين خيارين لا ثالث لهما :
                          إما أن تقول إن المشيئة تسبق الارادة (ولو بفترة قصيرة جدا ) .

                          أو أنهما معا لا تسبق إحداهما الأخرى .
                          وما من خيارٍ سواهما , والاول يؤدي الى أنه تعالى يهمّ ويتفكر و يجري عليه الزمن وهو باطل , والثاني يثبت ماذكرناه من انهما بمعنى واحد .
                          فلا أحتاج الى أن أجيب على أي سؤال الا اذا أثبت بطلان قولي .

                          تعليق


                          • #43
                            انقل له ما نقلته عن السيد كمال الحيدري ففيه ما يريد .
                            الفرق بين الإرادة والمشيئة
                            لا فرق بين الإرادة والمشيئة إلاّ بالاعتبار، كالفرق بين الوجود والإيجاد، فإنّ المعلول لو نسب إلى فاعله يسمّى إيجاداً، وإذا نظر إليه بما هو موجود من الموجودات يسمّى وجوداً. فالوجود والإيجاد شيء واحد، لكن يختلفان بالاعتبار، فكذلك الإرادة والمشيئة فإنّهما شيء واحد، لكن يختلفان بالاعتبار، فإذا نسب الشيء المراد إلى الفعل يسمّى إرادة، وإذا نسب إلى الفاعل تسمّى مشيئة. فالإرادة هي النسبة إلى المراد وهو الفعل، والمشيئة هي النسبة إلى المريد وهو الفاعل.

                            نعم نقلت له كلام السيد الحيدري و لهذا هو سألك عن
                            ان التغاير بالاعتبار ، أخي: هذا يمشي مع الممكن الحقير الذي لا يدرك المعنى فياتي بالإعتبارات، فعنده التغاير الإعتباري كاف، أخي: نحن نتكلم عن واجب الوجود؟ فليسألهم عن هذا الإعتبار هل هو ساذج من دون معنى أم بمعنى؟؟
                            فان كان ساذجا يعني من دون معنى ولا مبرر فعلى الله السلام وانتهى واجب الوجود وليستغفر الله هو ومن نقل عنهم لأنه رمي لله انه يفعل من دون معنى بل اعتبارات ساذجة لا تقدم ولا تؤخر وهذا من فعل الممكن
                            وان كان بمعنى فما هو هذا المعنى؟؟

                            تعليق


                            • #44
                              أعتقد ان بيان السيد الحيدري كافٍ ولا حاجة لهذا السؤال .
                              اذ لا يكون الفرق الا بمعنى سواء كان الفرق اعتبارياً ام حقيقياً وتكوينياً
                              فالشئ المراد من حيث ارتباطه بالفاعل يسمّى مشيئة، ومن حيث ارتباطه بالفعل يسمّى إرادة .
                              التعديل الأخير تم بواسطة الخانقيني; الساعة 18-01-2012, 09:07 AM.

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة الخانقيني
                                أعتقد ان بيان السيد الحيدري كافٍ ولا حاجة لهذا السؤال .
                                اذ لا يكون الفرق الا بمعنى سواء كان الفرق اعتبارياً ام حقيقياً وتكوينياً
                                فالشئ المراد من حيث ارتباطه بالفاعل يسمّى مشيئة، ومن حيث ارتباطه بالفعل يسمّى إرادة .
                                لا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون ....

                                نقول لهم قال ( الله ) .. يقولون لنا قال ( الحيدري ) ؟؟

                                إذاً .. إسأله :

                                ما هو القضاء وما هوَ القدر .. وما الفارق بينهما ؟؟

                                شريطة أن يكون جوابه مُستدِلا به بقول الله وكتابه العظيم .

                                فقُل له أن ربّه يقول :
                                قُل هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين .

                                فكِتاب ربه العظيم ( فصّل ) كُل شيء تفصيلا .. لخاصته طبعاً !!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X