و الفــــاء للترتيب باتصــــــال *** وثــــم للترتيـــــب بانفصــــــال
لا أعرف معنا لهذا الا أن الله يفكر اولا وبعد التفكير يشاء وبعدهما يريد وهو باطل حتما .
لا شيء جديد .. و الجواب اعلاه
ملاحظة :
العبارة الاصلية هي
إقتباس:
فالمشيئة سابقة على الإرادة، فهو يشاء اولا ثم يريد، أي الارادة لا تكون الا بوجود مقدمتها وهو المشيئة، والا فانهما بالنظر الفلسفي العام للفلاسفة واحد، وكلاهما يعني اعمال القدرة الإلهية في ايجاد الشيء أو عدمه.
و الكلام عن المشيئة و الارادة
لكنك فصلت و قلت التفكير ثم المشيئة ثم الارادة
و لهذا فضيلة الشيخ قال
إقتباس:
وهذا الشخص مسكين ظلم واجب الوجود، لأنه قاسه على ممكن الوجود الحقير الفقير، فقاس اشاءة الله الواحد الغني على اشاءة الإنسان الفقير، فاشاءة الإنسان تحتاج الى تفكير لأنه علمه بالأشياء علم انعكاسي حلولي ويخاف عواقب الأمور ، بينما اشاءة الله لا تحتاج الى تفكير لأن علمه إحاطي علي فاعلي فهو يعلم بعواقب الأمور بذاته
لكنك فصلت و قلت التفكير ثم المشيئة ثم الارادة
و لهذا فضيلة الشيخ قال
إقتباس:
وهذا الشخص مسكين ظلم واجب الوجود، لأنه قاسه على ممكن الوجود الحقير الفقير، فقاس اشاءة الله الواحد الغني على اشاءة الإنسان الفقير، فاشاءة الإنسان تحتاج الى تفكير لأنه علمه بالأشياء علم انعكاسي حلولي ويخاف عواقب الأمور ، بينما اشاءة الله لا تحتاج الى تفكير لأن علمه إحاطي علي فاعلي فهو يعلم بعواقب الأمور بذاته
أو أن مشيئته لا تنفذ مباشرة . وهذا باطل بلا اشكال .
واما قضية التفكير فهي ملازمة لقوله بانفصال المشيئة والارادة , اذ لا معنى لهذا التأخير الا اذا قلنا بأنه يفكر بالامر , وهذا باطل .
أعتقد أنه تبين من يقيس الواجب على الممكن ؟
تعليق