( اشتهر عن ابن عباس تحليلها - اي المتعة - وتبع ابن عباس على القول بها أصحابه من أهل مكة وأهل اليمن ، وروى عن ابن عباس أنه كان يحتج لذلك من قوله تعالى : { فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناج عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة } سورة النساء آية 24
وفي حرف عنه - إلى أجل مسمى - وروي عنه أنه قال : ما كانت المتعة إلا رحمة من الله عز وجل رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، لولا نهى عمر عنها ما اضطر إلى الزنا إلا شقي
وهذا الذي روي عن ابن عباس رواه عنه ابن جريح وعمرو بن دينار .
وعن عطاء قال : سمعت جابر بن عبدالله يقول : تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأبي بكر ونصفا من خلافة عمر ، ثم نهى عنها عمر الناس )
بداية المجتهد ونهاية المقتصد ج2 ص 47
هذا ما في كتبهم
مع العلم ان هذا الكتاب يدرسه بعض طلبة العلم عندهم
وفي حرف عنه - إلى أجل مسمى - وروي عنه أنه قال : ما كانت المتعة إلا رحمة من الله عز وجل رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، لولا نهى عمر عنها ما اضطر إلى الزنا إلا شقي
وهذا الذي روي عن ابن عباس رواه عنه ابن جريح وعمرو بن دينار .
وعن عطاء قال : سمعت جابر بن عبدالله يقول : تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأبي بكر ونصفا من خلافة عمر ، ثم نهى عنها عمر الناس )
بداية المجتهد ونهاية المقتصد ج2 ص 47
هذا ما في كتبهم
مع العلم ان هذا الكتاب يدرسه بعض طلبة العلم عندهم
تعليق