إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبوالليث تعــــال الى هنــــــا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الأخت ام غفران
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد
    انا جاوبتك بكل وضوح


    أنت لم تجاوبي ولكنك نسخت من مركز الأبحاث العقادئية .

    الأخت ام غفران
    لكن أبو الليث ممكن يكون جوابك صريح في من قال عن القرآن محرف وناقص
    تفضل
    من قال بأنّ القرآن ناقص ومحرّف ؟
    1ـ عائشة بنت أبي بكر .
    ( وقد سئلت عائشة عن اللحن الوارد في قوله تعالى : { إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ } (1) ، وقوله عزّ من قائل : { وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ } (2) ، وقوله جلّ وعزّ : { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ } .
    فقالت : هذا من عمل الكتّاب ، أخطأوا في الكتاب .
    وقد ورد هذا الحديث بمعناه بإسناد صحيح على شرط الشيخين )مسند أحمد 6 / 95 .
    واية رضاع الكبير الى اكلها الداجن تحت سرير عائشة رُوي عن عائشة أنّها قالت:"كان فيما أُنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن"16.
    عن أبي يونس مولى عائشة أنّه قال : ( أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفاً ، قالت : وإذا بلغت هذه الآية فآذنّي { حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى ... } (3) ، فلمّا بلغتها أذنتها فأملت عليّ : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر و ... ، قالت عائشة : سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وآله) بزيادة صلاة العصر )
    مسند أحمد 6 / 178 ، فتح القدير 1 / 257 ، تهذيب الكمال 22 / 23 و 34 / 420 .
    2ـ عمر بن الخطّاب .
    آية الرجم التي ادّعى عمر أنّها من القرآن ، ولم تقبل منه رويت بوجوه :
    منها : ( إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم )
    وأخرج الطبرانيّ بسند موثّق عن عمر بن الخطّاب مرفوعاً : ( القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف ) مسند أحمد 1 / 47 ، صحيح البخاريّ 8 / 26 ، المصنّف للصنعانيّ 5 / 441 و 9 / 50
    3ـ أبو موسى الأشعريّ .
    رُوي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة: "كنّا نقرأ سورة نُشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها، غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً، ولا يملاَ جوف ابن آدم إلاّ التراب"5.
    روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأُبي بن كعب وابن مسعود، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما.. وهما:
    "اللّهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك".
    4 زيد بن ثابت .
    جاء في صحيح البخاري عن خارجة بن زيد أن زيد بن ثابت قال : " نسخت الصحف في المصاحف ففقدت آيةً من سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرأ بـها فلم أجدها إلاّ مع خزيمة بن ثابت الأنصاري الذي جعل رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم شهادته شهادة رجلين وهو قوله {مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ} " (
    5ـ عبد الله بن عباس .
    عن ابن عباس أنّه قرأ : { لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ ـ في مواسم الحجّ ـ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ ... }البقرة : 198 ، صحيح البخاريّ 2 / 197 و 3 / 4 و 15 ، سنن أبي داود 1 / 391 ، المستدرك 1 / 481 و 2 / 277 ، السنن الكبرى للبيهقيّ 4 / 333 ، صحيح ابن حبّان 9 / 305 ، المعجم الكبير 11 / 93 .
    6ـ أُبي بن كعب
    ورُوي عن عمر وأُبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس: "أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة، أو هي أطول منها، وفيها كانت آية الرجم"3.
    7ـ عبد الله بن مسعود ، وغيرهم .
    عن ابن مسعود قال : ( أقرأني رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، إِنّي أنا الرزّاق ذو القوّة المتين ) تحفة الأحوذيّ 8 / 209 ، مسند أحمد 1 / 394 و 418 ، فتح الباري 8 / 462 ، عون المعبود 11 / 16 ، السنن الكبرى للنسائيّ 4 / 406 ، سير أعلام النبلاء 10 / 403
    12ـ عن ابن مسعود أنّه قرأ : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلّى والذكر والأنثى ، والآيات هكذا : { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى }
    هذا ، وجاء في روايات أهل السنّة تصريح بأنّ بعض الصحابة كان يقول بالتحريف ، بل أنّ بعض الكتب التي روت أحاديث التحريف التزم مؤلّفوها بأن لا يرووا فيها إلاّ ما صحّ سنده ، وما اعتقدوا به ، وبناءً على هذا يكون الكثير من مؤلّفي الصحاح والسنن ممّن يقول بالتحريف ، أضف إلى هذا فإنّ كتاب ( المصاحف ) لابن أبي داود السجستانيّ ، وكتاب ( الفرقان ) لابن الخطيب ، قد أثبتا التحريف ، وهما من علماء أهل السنّة .
    والشيعة من الصدر الأوّل حتّى الآن ، لا تعتقد بوجود كتاب صحيح من أوّله إلى آخره إلاّ القرآن ، وعليه فكلّ تأليف فيه الخطأ والصواب
    قال تعالى : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }
    واتمنى ان تبحث في كتبك أكثر
    الأخت ام غفران
    لا أدري لماذا عندما نتحاور مع الشيعة يبدؤا بالنسخ واللصق وكأننا لا نعلم كيفية عمل كوبي بيست .
    وسألنا ما حُكم من قال بأن القرأن مُحرف وليس بمن إشتبه عليه أية
    في زمن جمع القرأن الكريم !!!
    نسهل لك السؤال :
    لو أحد المحاورين في المنتدي قال لك بأن القرأن الذي بين أيدينا الأن ليس هو نفس القرأن الذي نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم ولقد حذفت منه أيات بعد وفاته لأغراض شخصية ؟؟
    فماذا ستحكمي عليه بأنه مجتهد أم مرتد وكافر ؟؟؟

    فلماذا لا تكونوا أكثر وضوحآ وصراحة ...

    وهناك أسئلة للإخوة المحاورين لم تجاوبي عليها

    تعليق


    • #17
      - الغباوة نفسها ..تتكرر في كل مشاركة من هؤلاء !
      تقول للاخت الفاضلة : كوبي بيست ..
      فكيف تنقل لك الروايات يا حذق ؟
      الا يتوجب عليها نقل الرواية كي تثبت صحة حديثها ، فهي لم تتعود على الكذب مثلكم ..
      :
      كن على قدر ما تتوعد به من محاورة واجب عن اسئلة الاخت الفاضلة ..

      تعليق


      • #18
        احسنتم اختنا واستاذتنا أم غفران وجزاك الله خير الجزاء
        تسجيل

        تعليق


        • #19
          وسألنا ما حُكم من قال بأن القرأن مُحرف وليس بمن إشتبه عليه أية
          في زمن جمع القرأن الكريم !!!
          نسهل لك السؤال :
          لو أحد المحاورين في المنتدي قال لك بأن القرأن الذي بين أيدينا الأن ليس هو نفس القرأن الذي نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم ولقد حذفت منه أيات بعد وفاته لأغراض شخصية ؟؟
          فماذا ستحكمي عليه بأنه مجتهد أم مرتد وكافر ؟؟؟

          تعليق


          • #20
            التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 18-01-2012, 01:12 AM.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
              وسألنا ما حُكم من قال بأن القرأن مُحرف وليس بمن إشتبه عليه أية
              في زمن جمع القرأن الكريم !!!
              نسهل لك السؤال :
              لو أحد المحاورين في المنتدي قال لك بأن القرأن الذي بين أيدينا الأن ليس هو نفس القرأن الذي نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم ولقد حذفت منه أيات بعد وفاته لأغراض شخصية ؟؟
              فماذا ستحكمي عليه بأنه مجتهد أم مرتد وكافر ؟؟؟



              لاعلم يأبوالليث أتي لك بالاحاديث هل من كيسك ام كيس أبو هريرة أنا اتكلم لك بعقل وليس بعاطفة والامامية القرآن عندهم محفوظ من التحريف عندهم لقوله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
              تحريف القرآن عند السنة الفرقان لأبن الخطيب





              الشيخ ابن الخطيب هو أحد من ماثل عمله عمل الشيخ النوري في تأليف كتاب يثبت فيه تحريف القرآن الكريم ، فجمع الروايات وأقوال الصحابة في تحريف القرآن وكافح ابن الخطيب ونافع في كتابه الفرقان عن فكرة التحريف وصار يرد على بعض علماء الأزهر ، وسننقل بعض الموارد من كتابه .

              قال ابن الخطيب في كتابه : " وليس ما قدمناه من لـحن الكُتّاب في المصحف بضائره ، أو بمشكك في حفظ الله تعالى له ، بل إن ما قاله ابن عباس وعائشة وغيرهما من فضلاء الصحابة وأجلاء التابعين ، أدعى لحفظه وعدم تغييره وتبديله




              جواز الخطأ على كُتّاب المصحف : ومما لا شك فيه أن كُتّاب المصاحف من البشر ، ويجوز عليهم ما يجوز على سائرهم من السهو والغفلة والنسيان ، والعصمة لله وحده . وقد اختلفوا في عصمة الأنبياء ، والقول الراجح أنـهم معصومون فيما يتعلق برسالاتـهم فقط ، أما ما عداها فشأنـهم كشأن بقية البشر . ومثل لـحن الكُتّاب كلحن المطابع ، فلو أن إحدى المطابع طبعت مصحفا به بعض الخطأ – وكثيرا ما يقع هذا - وسايرها على ذلك بعض قرّاء هذا المصحف ، لم يكن ذلك متعارضا مع حفظ الله تعالى له وإعلائه لشأنه " (ص45-46) .








              وأيضا قال في فصل ( ما غيّره الحجاج في المصحف ) من كتابه الفرقان :

              " قد غيّر الحجاج بن يوسف الثقفي في الصحف (وهو المصحف الذي كتب في عهد عثمان . والحجاج أول من نقط المصحف وشكله ، بأمر من الخليفة عبد الملك بن مروان) ، إثنا عشر موضعا :

              كانت في سورة البقرة (لم يتسنّ) فغيرها {لَمْ يَتَسَنَّهْ}(البقرة/259) بالهاء .

              وكانت في سورة المائدة ( شريعة ومنهاجا ) فغيرها {شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا}(المائدة/48).

              وكانت في سورة يونس ( هو الذي ينشركم ) فغيّرها {يُسَيِّرُكُمْ}(يونس/22).



              وكانت في سورة يوسف ( أنا آتيكم بتأويله ) فغيرها {أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ }(يوسف/45).



              وكانت في سورة المؤمنين ( سيقولون لله ) فغيرها ِ{سيقولون الله} (المؤمنون/87). وفي نفس السورة أيضا ( سيقولون لله ) فغيرها {سيقولون الله} (المؤمنون/89) .

              وكانت في سورة الشعراء -في قصة نوح عليه السلام- ( من الخرجين ) وفي نفس السورة - وفي قصة لوط عليه السلام- ( من المرجومين ) فغير التي في قصة نوح وجعلها {مِنْ الْمَرْجُومِينَ}(الشعراء/116). وجعل التي في قصة لوط {مِنْ الْمُخْرَجِينَ}(الشعراء/167)

              وكانت في سورة الزخرف ( نحن قسمنا بينهم معايشهم ) فغيرها {مَعِيشَتَهُمْ }(الزخرف/32).

              وكانت في سورة الذين كفروا ( من ماء غير ياسن ) فغيرها { آسِنٍ }(محمد/15).

              وكانت في سورة الحديد ( فالذين آمنوا واتقوا ) فغـيّرها {وَأَنْفَقُوا}(الحديد/7).

              وكانت في سورة التكوير ( وما هو على الغيب بظنين ) فغيرها {بِضَنِينٍ}(التكوير/24) .

              سبب ما فعله الحجاج من التغيير : ولم يصنع الحجاج ما صنع إلا بعد اجتهاده وبحثه مع القرّاء والفقهاء المعاصرين له . وبعد اجماعهم على أن جميع ذلك قد حدث من تحريف الكُتّاب والناسخين ، الذين لم يريدوا تغييرا ولا تبديلا ، وإنما حدث بعض ما حدث لجهلهم بأصول الكتابة وقواعد الإملاء والبعض الآخر لخطأ الكاتب في سماع ما يملى عليه ، والتباسه فيما يتلى عليه .

              ولا يتنافى هذا مع قوله جل شأنه {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}(الحجر/9). لأن المراد بالحفظ مفهوم الألفاظ لا منطوقها (!!) لأن الألفاظ ما صيغت إلا ليستدل بـها على معان مخصوصة قصد بـها أوامر ، ونواه ، وعبادات ، ومعاملات ، وجميعها مصان محفوظ ، مهما تقادم الدهر ، وتطاول العمر " (ص50-52) .











              وقال ابن الخطيب في فصل ( التناقض الموجود في رسم المصحف ) من كتابه الفرقان :

              " قصور كاتب المصحف في الهجاء : وعلم الله تعالى أن هذا الرسم لم يناقض بعضه بعضا إلا لتوهم الكاتب للمصحف الأوّل (الصحابة الذين كتبوا المصحف ؟؟) وقصوره في فن الـهجاء وخطئه -نعم أقوالها واضحة جلية بدون مواربة ، فالحق لا يقبل المحاباة ، ولا المداجاة- لأن ذلك الكاتب من البشر ، وسائر البشر يجوز في حقهم السهو ، والخطأ ، والنسيان ، والقصور ، وقد قال بذلك ، عائشة ، وابن عباس ، وغيرهما من فضلاء الصحابة الذين أخذنا عنهم الشريعة ، الدين ، والقرآن " (ص83-84) .







              -------------------------------

              قال ابن الخطيب في الفرقان : " قول عثمان بأن في كتابة المصحف لـحنا : وقد جاء أن عثمان قال – حين عرض عليه المصحف في كَتْـبَتِهِ الأخيرة - : أرى فيه لـحنا ، وستقيمه العرب بألسنتها . ولا شك أن عثمان يقصد
              بذلك اللحن الذي ستقيمه العرب بألستنها : الخطأ البادي في الهجاء ، والتناقض الموجود في رسم المصحف القديم .


              قول عائشة بخطأ كاتب المصحف الأول : روى أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أم المؤمنين أنـها قالت : ثلاثة أحرف في كتاب الله هي خطأ من الكاتب { إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ}(طه/63). و {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ}(المائدة/69). و{لَكِنْ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ }(النساء/162).

              أما وقد ثبت لنا الآن من قول عائشة (رضها) ومن قول كثير من فضلاء الصحابة : خطأ الكاتب للمصحف الأول ، فلا معنى للتمسك بـهذا الرسم ، الذي ثبت خطؤه بقول الرسول عليه الصلاة والسلام ، وقول عثمان (رض) ، وقول عقلاء الأمة وأدبائها ومفكريها . وقد كان هذا الرسم سببا في خطأ بعض القراء المشهورين ، كما سنبينه في الفصول القادمة إن شاء الله تعالى " (ص90-91) .










              وهل انت مستعد لتطبيق الحكم الذي ستصدره على علمائنا على علمائك من قال القرآن محرف انتظر الاجابة ؟؟؟؟


              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                - الغباوة نفسها ..تتكرر في كل مشاركة من هؤلاء !
                تقول للاخت الفاضلة : كوبي بيست ..
                فكيف تنقل لك الروايات يا حذق ؟
                الا يتوجب عليها نقل الرواية كي تثبت صحة حديثها ، فهي لم تتعود على الكذب مثلكم ..
                :
                كن على قدر ما تتوعد به من محاورة واجب عن اسئلة الاخت الفاضلة ..


                الشـــــــــــــــكر لك أخي الكريم علي الدرويش على مرورك وبارك الله بك
                أخي علي لاعلم كيف انقل احاديثهم ولماذا دائما يغمضون اعينهم
                عن مافي كتبهم ويحا لون جاهدين تبرير مافيها
                اتمنى احاور سني يملك الحقيقة ولايتهرب بالتبرير

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
                  احسنتم اختنا واستاذتنا أم غفران وجزاك الله خير الجزاء
                  تسجيل



                  أخي الفاضل أبو حسين الحر حماك الله وكل
                  الشكر لك على مرورك الكريم
                  شرفني وجود ك تحياتي وتقدير ي لك

                  تعليق


                  • #24
                    الأخت ام غفران
                    لا أدري لماذا فَتحتِ هذا الموضوع وأنتِ لا تستطيعِ أن تجاوبِ
                    فأنت على ما يبدو محرجة من مراجعك وتخشي أن تقولِ كلمة الحق .
                    فهل وصل تقديس العلماء عندكم لدرجة أن نداهن في ديننا .
                    هذا حُكم أهل السنة والجماعة :
                    من قال بالتحريف بعد أن إنعقد الإجماع على صحة ما بين الدفتين وبعد أن بلغ القرآن الكريم حد التواتر فهو كافر


                    فما هو الحُكم عند الإمامية لمن قال بتحريف القرأن الكريم ؟

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
                      الأخت ام غفران
                      لا أدري لماذا فَتحتِ هذا الموضوع وأنتِ لا تستطيعِ أن تجاوبِ
                      فأنت على ما يبدو محرجة من مراجعك وتخشي أن تقولِ كلمة الحق .
                      فهل وصل تقديس العلماء عندكم لدرجة أن نداهن في ديننا .
                      هذا حُكم أهل السنة والجماعة :
                      من قال بالتحريف بعد أن إنعقد الإجماع على صحة ما بين الدفتين وبعد أن بلغ القرآن الكريم حد التواتر فهو كافر


                      فما هو الحُكم عند الإمامية لمن قال بتحريف القرأن الكريم ؟
                      ابو الليث اشكرك على صراحتك لكن اريدك تكمل الصراحة وما هو قولك في قول عمر وهو بقي إلى آخر عمره مصرّاً على أن آية الرجم وآية إطاعة الوالدين جزء من القرآن ، والمسلمون رفضوا ذلك ، ومصحف عبد الله بن مسعود يختلف عن المصاحف المشهورة إختلافاً فاحشاً ، وهناك سورتان مرويتان في صحاح أهل السنة ولم تردا في القرآن وهما سورتا الحفد والخلع
                      روى مسلم قال: حدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا حدثنا ابن وهب يونس عن ابن شهاب قال أخبرني عبيدالله بن عبدالله بن عتبة أنه سمع عبدالله بن عباس يقول: قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وآله وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف فكان مما أنزل عليه آية الرجم أراد بآية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة "( )، وفي رواية "قَالَ عُمرَ "إياكُم أن تَهْلكُوا عن آيةِ الرَّجْم وأن يقول قَاتِلٌ لاَ نَجِدْ حَدّ الرجم في كتاب اللَّه لقد رَجَمَ رسولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم وَرَجَمْناَ فَوالَّذِي نَفْسِي بِيدِه لَولاَ أنْ يقُولَ النَّاسُ زادَ عُمَرُ في كتاب اللَّه لكتبتها الشّيْخُ والشّيخَةُ إذا زَنَيا فارجمُوهُمَا البتَّةَ فإنَّا قَدْ قرأناها"
                      وبالنظر في هذا الحديث نرى أنه إما أن هذا الحكم نسخ تلاوة على قول أهل السنة أو أسقط منه بدون نسخ، وهم عمر بإثبات هذه الآية في القرآن الكريم إما أنه أراد إثبات ما سقط من القرآن الكريم ولم يثبته فبقي القرآن ناقصًا، وإما أنه أراد أن يزيد فيه ما نسخ منه، والحالتان تحريف وتبديل،
                      فهل ينطبق الحكم على عبدالله ابن مسعود وعمر كافرين مرتدين؟؟

                      تعليق


                      • #26
                        ابو الليث اشكرك على صراحتك لكن اريدك تكمل الصراحة وما هو قولك في قول عمر


                        اعتقد انه اجابك اختي الفاضلة بانهم يكفرون عمر بن الخطاب(من كلامه فهمنا ذلك ) ولا اعتقد ان الاخ الفاضل ابو ليث من الذين يكيلون بمكيالين

                        اللهم صل على محمد وال محمد

                        تعليق


                        • #27
                          ام غفران
                          لا أدري لماذا فَتحتِ هذا الموضوع وأنتِ لا تستطيعِ أن تجاوبِ
                          فأنت على ما يبدو محرجة من مراجعك وتخشي أن تقولِ كلمة الحق .
                          فهل وصل تقديس العلماء عندكم لدرجة أن نداهن في ديننا .
                          هذا حُكم أهل السنة والجماعة :
                          من قال بالتحريف بعد أن إنعقد الإجماع على صحة ما بين الدفتين وبعد أن بلغ القرآن الكريم حد التواتر فهو كافر

                          فما هو الحُكم عند الإمامية لمن قال بتحريف القرأن الكريم ؟

                          ام غفران
                          ابو الليث اشكرك على صراحتك لكن اريدك تكمل الصراحة وما هو قولك في قول عمر


                          أين جوابك على سؤالي
                          ما هو الحُكم عند الإمامية لمن قال بتحريف القرأن الكريم ؟
                          هل تخشي من علماءك ولا تخشي الله
                          والله العظيم إن المحاورين الشيعة أكثر محاورين يتهربوا من الأسئلة
                          ويراوغوا .
                          فأنت وضعت سؤالآ وتخشي أن تجاوبي عليه . ولقد جاوبنا بكل وضوح (( من قال بالتحريف بعد أن إنعقد الإجماع على صحة ما بين الدفتين وبعد أن بلغ القرآن الكريم حد التواتر فهو كافر ))
                          فأين أجد الحكم الشرعي عند الإمامية !!!
                          لم أجد ولن أجد ..

                          هدانا الله وهداكم
                          أبوالليث

                          تعليق


                          • #28
                            ام غفران
                            وما هو قولك في قول عمر وهو بقي إلى آخر عمره مصرّاً على أن آية الرجم وآية إطاعة الوالدين جزء من القرآن ؟

                            عليك أن تقولِ بأن الخليفة عمر رضى الله عنه بقي إلى آخر عمره مصرّاً على أن آية الرجم ( نُسِخَت لفظُها وبقى حُكمُها )
                            لكي لا توهمي القاريء بشيء أخر

                            ام غفران
                            وهناك سورتان مرويتان في صحاح أهل السنة ولم تردا في القرآن وهما سورتا الحفد والخلع


                            ام غفران
                            لم تمتلكِ الجرأة عن الحُكم الشرعي عند الإمامية بمن قال بتحريف القرأن .
                            فهل تمتلكِ الجرأة لإحضار سورتا الحفد والخلع من كتب الصحاح عندنا
                            أم هو التدليس على القاريء ...


                            ام غفران
                            روى مسلم قال: حدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا حدثنا ابن وهب يونس عن ابن شهاب قال أخبرني عبيدالله بن عبدالله بن عتبة أنه سمع عبدالله بن عباس يقول: قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وآله وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف فكان مما أنزل عليه آية الرجم أراد بآية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة
                            ان حُكم الرجم باقي وآية الرجم نُسخت
                            ام غفران
                            وفي رواية "قَالَ عُمرَ "إياكُم أن تَهْلكُوا عن آيةِ الرَّجْم وأن يقول قَاتِلٌ لاَ نَجِدْ حَدّ الرجم في كتاب اللَّه لقد رَجَمَ رسولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم وَرَجَمْناَ فَوالَّذِي نَفْسِي بِيدِه لَولاَ أنْ يقُولَ النَّاسُ زادَ عُمَرُ في كتاب اللَّه لكتبتها الشّيْخُ والشّيخَةُ إذا زَنَيا فارجمُوهُمَا البتَّةَ فإنَّا قَدْ قرأناها

                            و هل زاد سيدنا عمر رضى الله عنه في كلام الله إنما ذكر كلامه لغرض أن يُبين ان حُكم الرجم باقي وآية الرجم نُسِخَت .
                            وقال سيدنا عمر رضى الله عنه هذا الكلام في معرض التاكيد على حُكم تطبيق حد الرجم وهو حد من حدود الله .
                            وهي من نُسِخَ لفظُه وبقى حُكمُه .

                            هدانا الله وهداكم
                            أبوالليث

                            تعليق


                            • #29
                              وهي من نُسِخَ لفظُه وبقى حُكمُه
                              لماذا لا تحترمون عقولكم

                              يعني الله سبحانه وتعالى ينسخ الاية
                              ويجعل حكمها باقي
                              فلماذا اصلا ينسخها ان كان حكمها باقي

                              قليل من التدبر الا تتمعنون بما يقوله علمائكم من اقاويل لا تقبلها الصبيان


                              بارك الله بكم اختنا ام غفران وفقكم الله

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث

                                عليك أن تقولِ بأن الخليفة عمر رضى الله عنه بقي إلى آخر عمره مصرّاً على أن آية الرجم ( نُسِخَت لفظُها وبقى حُكمُها )
                                لكي لا توهمي القاريء بشيء أخر



                                ام غفران
                                لم تمتلكِ الجرأة عن الحُكم الشرعي عند الإمامية بمن قال بتحريف القرأن .
                                فهل تمتلكِ الجرأة لإحضار سورتا الحفد والخلع من كتب الصحاح عندنا
                                أم هو التدليس على القاريء ...




                                ان حُكم الرجم باقي وآية الرجم نُسخت

                                و هل زاد سيدنا عمر رضى الله عنه في كلام الله إنما ذكر كلامه لغرض أن يُبين ان حُكم الرجم باقي وآية الرجم نُسِخَت .
                                وقال سيدنا عمر رضى الله عنه هذا الكلام في معرض التاكيد على حُكم تطبيق حد الرجم وهو حد من حدود الله .
                                وهي من نُسِخَ لفظُه وبقى حُكمُه .

                                هدانا الله وهداكم
                                أبوالليث

                                هذا نص سورة الخلع المزعومة :

                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                ( الَّلهُمَّ إنَّا نَسْتَعينُك ونَسْتَغْفِرُكَ ونُثْنِي عَلَيْكَ الخَيْر ولا نَكْفُرُكَ وَنَخْلَعُ وَنَتْرُكُ مَنْ يَفْجُرُك ) .
                                نص سورة الحفد المزعومة :
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                ( اللَّهُمَّ إيَّاكَ نَعْبُد ولَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُد وَإِليْكَ نَسْعَى نَحْفَدْ نَرْجُو رَحْمَتَك ونَخْشَى عَذابَكَ اَلَجَد إِنّ عَذَابَك بالكُفّارِ مُلْحَقٌ ) .
                                الدر المنثور : 6/420 ط . دار المعرفة بالأوفست :
                                قال السيوطي في الدر المنثور : 6/420 : ذكر ما ورد في سورة الخلع وسورة الحفد :
                                ( قال ابن الضريس في فضائله ، أخبرنا موسى بن إسماعيل ، أنبأنا حماد ، قال : قرأنا في مصحف أبي بن كعب : " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك الخير ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك .
                                قال حماد : هذه الآية سورة ، وأحسبه قال : اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نخشى عذابك ونرجو رحمتك ، إن عذابك بالكفار ملحق " .
                                وأخرج ابن الضريس عن عبد الله بن عبد الرحمن عن أبيه قال : صليت خلف عمر بن الخطاب فلما فرغ من السورة الثانية قال : " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير كله ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك . اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق " .
                                وفي مصحف ابن عباس قراءه أبي وأبي موسى :
                                بسم الله الرحمن الرحيم . اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك . وفي مصحف حجر : اللهم إنا نستعينك . وفي مصحف ابن عباس قراءة أبي وأبي موسى : اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ، نخشى عذابك ونرجو رحمتك إن عذابك بالكفار ملحق .
                                يقولون انهم دعاء لكن ماهو قولك في قول السيوطي انها سورتين من القرآن ؟؟
                                وقد ذكر السيوطي في الدر المنثور أنهما كانتا من جملة السور التي أنزلها الله على النبي صلى الله عليه وسلم، وكانتا سورتين كل سورة ببسملة وفواصل، إحداهما تسمى سورة الخلع، والثانية تسمى سورة الحفد، وقد نسختا، وكتبهما أبي بن كعب رضي الله عنه في مصحفه.
                                ولمعرفة النسخ وأنواعه في القرآن الكريم والحكمة من ذلك، نحيلك للفتوى رقم: 3715، والفتوى رقم: 44271.
                                http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId

                                السيوطي يقول من القرآن وعمركم كان يقرأها وأبو موسى الاشعري أين ذهبت السورتين وماهو حكمهم هل عمر وابوموسى والسيوطي كفار مرتدين؟؟

                                تحريف القران بكل وضوح لما يصرح به علمائنا بهذه الاحاديث
                                انا اقول لك في روايات الى بعض علمائنا وهي احاديث ضعيفه بل مردوده على راويها

                                وذلك لانها تخالف قول الله عزوجل (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)

                                نحن نتبع القاعده المحمديه في ان

                                اذا جائكم عني حديث فاعرضوه على القرآن

                                ان وجدتموه مطابق فخذوه به وان لا فارموا به عرض الحائط
                                وهذا ما يفعله علمائنا
                                فلا يوجد ا عندنا صحيح الا ما طابق القرآن ولا ضعيف الا ما خالف القرآن
                                اما عندكم فالصحيح والضعيف يعود الى مصداقية الراوي
                                أبو الليث انا قلت لك القرآن عندكم محرف وبأعتراف الصحابة وعلى رأسهم عمر وعائشة وعلمائك قالوا ان لله اربع اصابع و يلبس نعل من ذهب
                                وانهم قالوا ان الروايات التي تقول ان الرسول صل الله عليه وآله وسلم قال اني رايت الله على شكل شاب امرد انها روايات صحيحه

                                ويقولون ان لله حد من الاسفل يعني انه واسع من ثلاث جهات من الاسفل محدود بالعرش
                                وان لله وزن يثقل عند غضبه ويخف عند رضاه ويجلس على كرسي
                                قلت رأئيك في من قال في تحريف القرآن فماذا تقول على من يشبه الله ويجعل له صفات وهو ليس كمثله شي والله تعالى أكبر من القرآن وأعظم ؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X