الأخت ام غفران
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
انا جاوبتك بكل وضوح
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
انا جاوبتك بكل وضوح
أنت لم تجاوبي ولكنك نسخت من مركز الأبحاث العقادئية .
الأخت ام غفران
لكن أبو الليث ممكن يكون جوابك صريح في من قال عن القرآن محرف وناقص
تفضل
من قال بأنّ القرآن ناقص ومحرّف ؟
1ـ عائشة بنت أبي بكر .
( وقد سئلت عائشة عن اللحن الوارد في قوله تعالى : { إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ } (1) ، وقوله عزّ من قائل : { وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ } (2) ، وقوله جلّ وعزّ : { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ } .
فقالت : هذا من عمل الكتّاب ، أخطأوا في الكتاب .
وقد ورد هذا الحديث بمعناه بإسناد صحيح على شرط الشيخين )مسند أحمد 6 / 95 .
واية رضاع الكبير الى اكلها الداجن تحت سرير عائشة رُوي عن عائشة أنّها قالت:"كان فيما أُنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن"16.
عن أبي يونس مولى عائشة أنّه قال : ( أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفاً ، قالت : وإذا بلغت هذه الآية فآذنّي { حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى ... } (3) ، فلمّا بلغتها أذنتها فأملت عليّ : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر و ... ، قالت عائشة : سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وآله) بزيادة صلاة العصر )
مسند أحمد 6 / 178 ، فتح القدير 1 / 257 ، تهذيب الكمال 22 / 23 و 34 / 420 .
2ـ عمر بن الخطّاب .
آية الرجم التي ادّعى عمر أنّها من القرآن ، ولم تقبل منه رويت بوجوه :
منها : ( إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم )
وأخرج الطبرانيّ بسند موثّق عن عمر بن الخطّاب مرفوعاً : ( القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف ) مسند أحمد 1 / 47 ، صحيح البخاريّ 8 / 26 ، المصنّف للصنعانيّ 5 / 441 و 9 / 50
3ـ أبو موسى الأشعريّ .
رُوي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة: "كنّا نقرأ سورة نُشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها، غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً، ولا يملاَ جوف ابن آدم إلاّ التراب"5.
روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأُبي بن كعب وابن مسعود، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما.. وهما:
"اللّهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك".
4 زيد بن ثابت .
جاء في صحيح البخاري عن خارجة بن زيد أن زيد بن ثابت قال : " نسخت الصحف في المصاحف ففقدت آيةً من سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرأ بـها فلم أجدها إلاّ مع خزيمة بن ثابت الأنصاري الذي جعل رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم شهادته شهادة رجلين وهو قوله {مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ} " (
5ـ عبد الله بن عباس .
عن ابن عباس أنّه قرأ : { لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ ـ في مواسم الحجّ ـ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ ... }البقرة : 198 ، صحيح البخاريّ 2 / 197 و 3 / 4 و 15 ، سنن أبي داود 1 / 391 ، المستدرك 1 / 481 و 2 / 277 ، السنن الكبرى للبيهقيّ 4 / 333 ، صحيح ابن حبّان 9 / 305 ، المعجم الكبير 11 / 93 .
6ـ أُبي بن كعب
ورُوي عن عمر وأُبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس: "أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة، أو هي أطول منها، وفيها كانت آية الرجم"3.
7ـ عبد الله بن مسعود ، وغيرهم .
عن ابن مسعود قال : ( أقرأني رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، إِنّي أنا الرزّاق ذو القوّة المتين ) تحفة الأحوذيّ 8 / 209 ، مسند أحمد 1 / 394 و 418 ، فتح الباري 8 / 462 ، عون المعبود 11 / 16 ، السنن الكبرى للنسائيّ 4 / 406 ، سير أعلام النبلاء 10 / 403
12ـ عن ابن مسعود أنّه قرأ : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلّى والذكر والأنثى ، والآيات هكذا : { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى }
هذا ، وجاء في روايات أهل السنّة تصريح بأنّ بعض الصحابة كان يقول بالتحريف ، بل أنّ بعض الكتب التي روت أحاديث التحريف التزم مؤلّفوها بأن لا يرووا فيها إلاّ ما صحّ سنده ، وما اعتقدوا به ، وبناءً على هذا يكون الكثير من مؤلّفي الصحاح والسنن ممّن يقول بالتحريف ، أضف إلى هذا فإنّ كتاب ( المصاحف ) لابن أبي داود السجستانيّ ، وكتاب ( الفرقان ) لابن الخطيب ، قد أثبتا التحريف ، وهما من علماء أهل السنّة .
والشيعة من الصدر الأوّل حتّى الآن ، لا تعتقد بوجود كتاب صحيح من أوّله إلى آخره إلاّ القرآن ، وعليه فكلّ تأليف فيه الخطأ والصواب
قال تعالى : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }
واتمنى ان تبحث في كتبك أكثر
لكن أبو الليث ممكن يكون جوابك صريح في من قال عن القرآن محرف وناقص
تفضل
من قال بأنّ القرآن ناقص ومحرّف ؟
1ـ عائشة بنت أبي بكر .
( وقد سئلت عائشة عن اللحن الوارد في قوله تعالى : { إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ } (1) ، وقوله عزّ من قائل : { وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ } (2) ، وقوله جلّ وعزّ : { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ } .
فقالت : هذا من عمل الكتّاب ، أخطأوا في الكتاب .
وقد ورد هذا الحديث بمعناه بإسناد صحيح على شرط الشيخين )مسند أحمد 6 / 95 .
واية رضاع الكبير الى اكلها الداجن تحت سرير عائشة رُوي عن عائشة أنّها قالت:"كان فيما أُنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن"16.
عن أبي يونس مولى عائشة أنّه قال : ( أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفاً ، قالت : وإذا بلغت هذه الآية فآذنّي { حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى ... } (3) ، فلمّا بلغتها أذنتها فأملت عليّ : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر و ... ، قالت عائشة : سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وآله) بزيادة صلاة العصر )
مسند أحمد 6 / 178 ، فتح القدير 1 / 257 ، تهذيب الكمال 22 / 23 و 34 / 420 .
2ـ عمر بن الخطّاب .
آية الرجم التي ادّعى عمر أنّها من القرآن ، ولم تقبل منه رويت بوجوه :
منها : ( إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم )
وأخرج الطبرانيّ بسند موثّق عن عمر بن الخطّاب مرفوعاً : ( القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف ) مسند أحمد 1 / 47 ، صحيح البخاريّ 8 / 26 ، المصنّف للصنعانيّ 5 / 441 و 9 / 50
3ـ أبو موسى الأشعريّ .
رُوي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة: "كنّا نقرأ سورة نُشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها، غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً، ولا يملاَ جوف ابن آدم إلاّ التراب"5.
روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأُبي بن كعب وابن مسعود، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما.. وهما:
"اللّهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك".
4 زيد بن ثابت .
جاء في صحيح البخاري عن خارجة بن زيد أن زيد بن ثابت قال : " نسخت الصحف في المصاحف ففقدت آيةً من سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرأ بـها فلم أجدها إلاّ مع خزيمة بن ثابت الأنصاري الذي جعل رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم شهادته شهادة رجلين وهو قوله {مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ} " (
5ـ عبد الله بن عباس .
عن ابن عباس أنّه قرأ : { لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ ـ في مواسم الحجّ ـ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ ... }البقرة : 198 ، صحيح البخاريّ 2 / 197 و 3 / 4 و 15 ، سنن أبي داود 1 / 391 ، المستدرك 1 / 481 و 2 / 277 ، السنن الكبرى للبيهقيّ 4 / 333 ، صحيح ابن حبّان 9 / 305 ، المعجم الكبير 11 / 93 .
6ـ أُبي بن كعب
ورُوي عن عمر وأُبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس: "أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة، أو هي أطول منها، وفيها كانت آية الرجم"3.
7ـ عبد الله بن مسعود ، وغيرهم .
عن ابن مسعود قال : ( أقرأني رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، إِنّي أنا الرزّاق ذو القوّة المتين ) تحفة الأحوذيّ 8 / 209 ، مسند أحمد 1 / 394 و 418 ، فتح الباري 8 / 462 ، عون المعبود 11 / 16 ، السنن الكبرى للنسائيّ 4 / 406 ، سير أعلام النبلاء 10 / 403
12ـ عن ابن مسعود أنّه قرأ : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلّى والذكر والأنثى ، والآيات هكذا : { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى }
هذا ، وجاء في روايات أهل السنّة تصريح بأنّ بعض الصحابة كان يقول بالتحريف ، بل أنّ بعض الكتب التي روت أحاديث التحريف التزم مؤلّفوها بأن لا يرووا فيها إلاّ ما صحّ سنده ، وما اعتقدوا به ، وبناءً على هذا يكون الكثير من مؤلّفي الصحاح والسنن ممّن يقول بالتحريف ، أضف إلى هذا فإنّ كتاب ( المصاحف ) لابن أبي داود السجستانيّ ، وكتاب ( الفرقان ) لابن الخطيب ، قد أثبتا التحريف ، وهما من علماء أهل السنّة .
والشيعة من الصدر الأوّل حتّى الآن ، لا تعتقد بوجود كتاب صحيح من أوّله إلى آخره إلاّ القرآن ، وعليه فكلّ تأليف فيه الخطأ والصواب
قال تعالى : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }
واتمنى ان تبحث في كتبك أكثر
لا أدري لماذا عندما نتحاور مع الشيعة يبدؤا بالنسخ واللصق وكأننا لا نعلم كيفية عمل كوبي بيست .
وسألنا ما حُكم من قال بأن القرأن مُحرف وليس بمن إشتبه عليه أية
في زمن جمع القرأن الكريم !!!
نسهل لك السؤال :
لو أحد المحاورين في المنتدي قال لك بأن القرأن الذي بين أيدينا الأن ليس هو نفس القرأن الذي نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم ولقد حذفت منه أيات بعد وفاته لأغراض شخصية ؟؟
فماذا ستحكمي عليه بأنه مجتهد أم مرتد وكافر ؟؟؟
فلماذا لا تكونوا أكثر وضوحآ وصراحة ...
وهناك أسئلة للإخوة المحاورين لم تجاوبي عليها
تعليق