من خلال التصعيد الخطير الجاري في الخليج
والذي هو بالفعل حرب باردة ولكن ساخنة جدا وتنتظر الشرارة فقط لفتح الجبهات واشتباك الخصوم في حرب ستكون دموية جدا وبشعة
حرب بقاء او فناء
وهذه الحرب ستنطلق شرارتها في حالة
1- قيام الغرب بالتدخل العسكري في سوريا على غرار ما حدث في ليبيا
لذا سيتركون الامور للعربان ليكونوا بالواجهة من خلال ارسال المزيد من العصابات وادخال السلاح والمعدات
2- قيام امريكا واذنابها في عرقلة بيع النفط الايراني في العالم ( الدول خارج الاتحاد الاوربي )
3- حصول مفاجات وامور طارئة تشعل الفتيل
وهذا خبر خطير عن التطور الكبير في ازمة الخليج والمنطقة

والذي هو بالفعل حرب باردة ولكن ساخنة جدا وتنتظر الشرارة فقط لفتح الجبهات واشتباك الخصوم في حرب ستكون دموية جدا وبشعة
حرب بقاء او فناء
وهذه الحرب ستنطلق شرارتها في حالة
1- قيام الغرب بالتدخل العسكري في سوريا على غرار ما حدث في ليبيا
لذا سيتركون الامور للعربان ليكونوا بالواجهة من خلال ارسال المزيد من العصابات وادخال السلاح والمعدات
2- قيام امريكا واذنابها في عرقلة بيع النفط الايراني في العالم ( الدول خارج الاتحاد الاوربي )
3- حصول مفاجات وامور طارئة تشعل الفتيل
وهذا خبر خطير عن التطور الكبير في ازمة الخليج والمنطقة

من جهة ثانية، توقع رئيس مؤسسة حفظ الآثار ونشر قيم «الدفاع المقدس» (الحرب العراقية - الايرانية) العميد محمد باقر زادة، حصول حرب مدن في البحرين، وقال ان «انتفاضة الشعب البحريني المسلم ستدخل مرحلة الدفاع المقدس بشكل تدريجي (...) من المفترض ان نشهد في هذه المرحلة للثورة الاسلامية البحرينية بعض العمليات العسكرية غير المنظمة من طراز حرب العصابات من قبل الثوار للدفاع عن اعراض وارواح الابرياء وعموما هناك ارهاصات تشكيل وتنظيم حركة للمقاومة المسلحة».
ورأى باقر زادة ان الحركة المتوقعة «ستعتمد اساليب حرب العصابات بما فيها اسلوب المطرقة والسندان الذي يعتبر من اهم اساليب حرب المدن».
وقال: «بناء على اسلوب المطرقة والسندان هناك قسمان من المقاتلين قسم يمثل دور السندان والقسم الآخر سيكون بمثابة المطرقة، من حيث المبدأ تهاجم قوات السندان المواقع المحددة مسبقا والتي هي محمية بالعوارض والموانع الطبيعية او الاصطناعية مثل الابنية، للحؤول دون فرار قوات النظام لتقع هذه القوات في فخ عناصر المقاومة ومن ثم يأتي دور قوات المطرقة، وعلى هذه القوات مواجهة الخصم باطلاق النار الكثيف»، منوها الى انه من السهل جدا اعداد هذه القوات في داخل البحرين لان البحرينيين «اهلها ويعرفون شعابها».
ورأى باقر زادة ان الحركة المتوقعة «ستعتمد اساليب حرب العصابات بما فيها اسلوب المطرقة والسندان الذي يعتبر من اهم اساليب حرب المدن».
وقال: «بناء على اسلوب المطرقة والسندان هناك قسمان من المقاتلين قسم يمثل دور السندان والقسم الآخر سيكون بمثابة المطرقة، من حيث المبدأ تهاجم قوات السندان المواقع المحددة مسبقا والتي هي محمية بالعوارض والموانع الطبيعية او الاصطناعية مثل الابنية، للحؤول دون فرار قوات النظام لتقع هذه القوات في فخ عناصر المقاومة ومن ثم يأتي دور قوات المطرقة، وعلى هذه القوات مواجهة الخصم باطلاق النار الكثيف»، منوها الى انه من السهل جدا اعداد هذه القوات في داخل البحرين لان البحرينيين «اهلها ويعرفون شعابها».
تعليق