إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على فيصل نور في رده على السيد كمال الحيدري- حديث: من أنكر القائم من ولدي في زمن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على فيصل نور في رده على السيد كمال الحيدري- حديث: من أنكر القائم من ولدي في زمن

    بسم الله الرحمان الرحيم

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    نص الشبهة في موقع الضال فيصل نور، و التي راح ينسخها الجهال إلى المنتديات:

    أية الله [كمال الحيدري] يستدل بأحاديث شيعية [ضعيفة] فهل يجهل ضعفها أو تعمد الكذب ؟



    الـتـاريــخ : 14.02.2010
    الـــوقـــت : 9:30 بتوقيت مكة
    الموضوع : الأطروحة المهدوية
    الـحـلـــقـة : السابعة عشر
    الـــقـــنــاة : الكوثر
    الـضــيــف : آية الله السيد كمال الحيدري


    الدقيقة 13 قال كمال الحيدري :
    الحديث الثاني، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) والرواية عن الإمام الصادق عن آبائه، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أنكر القائم من ولدي في زمن غيبته مات ميتة جاهلية. باعتبار أن أئمة أهل البيت يعتقدون أن المهدي المنتظر الآن حي وموجود ولذا الرواية وردت عن الرسول تقول: في زمان غيبته، وهذه هي الغيبة الكبرى.

    المطلوب :
    أولا : مصدر الرواية.
    ثانيا : بما أن كمال الحيدري إستدل بالرواية فهو يعلم أنها صحيحة، وإلا لا يمكن الإستدلال بالضعيف، ومن باب الإنصاف إن إستدل بـأحاديث ضعيفة من كتب الإثنى عشرية نلزمهم بأحاديث ضعيفة أخرى.
    أبدأ على بركت الله :
    أولاً:
    الحديث : من أنكر القائم من ولدي في زمان غيبته ( ف‍ ) مات ( فقد مات ) ميتة جاهلية
    : من أنكر القائم من ولدي فقد أنكرني
    المصادر :
    كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 412
    حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه قال : حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أنكر القائم من ولدي فقد أنكرني .
    كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 412 - 413
    حدثنا علي بن عبد الله الوراق قال : حدثنا أبو الحسين محمد بن جعفر الأسدي رضي الله عنه قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن -
    يزيد النوفلي ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أنكر القائم من ولدي في زمان غيبته [ ف‍ ] مات [ فقد مات ] ميتة جاهلية
    إثبات الهداة : ج 3 ص 483 ب‍ 32 ف‍ 5 ح‍ 191 192 عن رواية كمال الدين الأولى والثانية .
    البحار : ج 51 ص 73 ب‍ 1 ح‍ 20 و 21 عن رواية كمال الدين الأولى والثانية .
    منتخب الأثر : ص 492 ف‍ 10 ب‍ 1 ح‍ 1 و 2 عن رواية كمال الدين الأولى والثانية .
    ثانياً: لقد كرر السيد كمال الحيدري مراراً و تكراراً
    أنه ليس كل ما ينقله في مصادرنا يجب أن يكون صحيح السند
    لأنه إذا كان الحديث يفيد الإطمئنان لصدوره عن معصوم يجوز الإعتماد عليه
    ويحصل الإطمئنان بالتواتر للحديث
    عبر الصحيح المنقول من أحاديث الرسول و العترة
    وأقول: أن هذا حديث صحيح و متواتر مما لا غبار عليه
    وهو حديث مسند رواه الصدوق في كمال الدين بواسطة خمسة رواة
    عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن رسول الله .
    والشاهد على صدقه تواتر الروايات عن رسول الله و أهل بيته
    في الإخبار عن القائم عليه السلام وغيبته


    ثالثاً: بغض النظر عن تواتره هو صحيح بهذا الإسناد
    حدثنا علي بن عبد الله الوراق ( هو علي بن عبد الله الوراق الرازي: إمامي ثقة على التحقيق) قال : حدثنا أبو الحسين محمد بن جعفر الأسدي رضي الله عنه ( ثقة إمامي جليل ) قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ( ثقة على التحقيق ) ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ( إمامي ثقة على التحقيق ) ، عن غياث بن إبراهيم ( هو غياث بن إبراهيم التميمي إمامي ثقة )، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أنكر القائم من ولدي في زمان غيبته [ ف‍ ] مات [ فقد مات ] ميتة جاهلية

    إذا قال لكم أحدهم:
    كل الذين وثقوا علي بن عبد الله الوراق استدوا إلى ترضي الصدوق عليه
    ومعلوم أن الترضي ليس توثيقا لأنه ربما ترضى الصدوق على غيره من الضعفاء
    والرواية ضعيفة به لأنه مجهول إذا الذي ترضى عليه هو الرازي
    لأن علي بن عبد الله الوراق قال عنه الجواهري في المفيد من معجم الرجال مجهول


    الرد على هذا الكلام:
    إذا وجدنا بعض الأعاظم من علمائنا المحدثين يعتنى كثيرا بشأنه ويكثر الرواية عنه
    أو يترحم عليه ويترضى عنه كما يتفق ذلك للصدوق - رحمه الله - في بعض من يروي عنه
    ولم يكن حاله معروفا من غير هذه الجهة، أو يقدح في سند روايته من غير جهته
    وهو في طريقها فلا ريب ولا إشكال في إفادة ذلك مدحا معتدا به
    بل ربما يبلغ هذا وأمثاله بسبب تكثر الأمارات وتراكم الظنون حد التوثيق
    ويحصل لذلك الظن بعدالته وضبطه ويكون حاله حال الرجل المعدل بتعديل معتبر.


    رابعاً:
    سوف أنقل بعض الأحاديث التي تفيد تواتر الحديث السابق:
    في إكمال الدين عنه - صحيحة إبراهيم عن الصادق ( عليه السلام ) عن آبائه عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال من أنكر القائم من ولدي فقد أنكرني .
    وفي غيبة النعماني بإسناده عن الصادق ( عليه السلام ) قال من بات ليلة لا يعرف فيها إمام زمانه مات ميتة جاهلية .
    ومنها ما رواه الصدوق فيه في الصحيح ، عن عثمان بن سعيد العمري قال : سئل أبو محمد الحسن بن علي ( عليه السلام ) وأنا عنده عن الخبر الذي روي عن آبائه عليهم السلام : إن الأرض لا تخلو من حجة لله على خلقه إلى يوم القيامة ، وإن من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ، وقال ( عليه السلام ) : إن هذا حق كما أن النهار حق ، فقيل له : يا بن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فمن الحجة والإمام بعدك ؟ فقال ( عليه السلام ) : ابني محمد وهو الإمام والحجة بعدي ، من مات ولم يعرفه مات ميتة جاهلية ، أما إن له غيبة يحار فيها الجاهلون ويهلك فيها المبطلون ويكذب فيها الوقاتون ثم يخرج فكأني أنظر إلى الأعلام البيض تخفق فوق رأسه بنجف الكوفة .
    ومنها : ما رواه أيضا في الوسائل بإسناده عن ابن بابويه ، عن محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني ( رضي الله عنه ) عن أبي علي محمد بن همام ، عن محمد بن عثمان العمري ، عن أبيه ، عن أبي محمد الحسن بن علي ( عليه السلام ) في الخبر الذي روي عن آبائه ( عليهم السلام ) أن الأرض لا تخلو من حجة لله على خلقه ، وأن من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية . فقال : إن هذا حق كما أن النهار حق فقيل يا بن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فمن الحجة والإمام بعدك ؟ فقال : ابني محمد هو الإمام والحجة بعدي فمن مات ولم يعرفه مات ميتة جاهلية .
    وفيه بسند صحيح عن فضيل بن يسار ( رضي الله عنه ) قال : سمعت أبا جعفر ( رضي الله عنه ) يقول : من مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية ومن مات وهو عارف لإمامه لم يضره تقدم هذا الأمر أو تأخر ، ومن مات وهو عارف لإمامه كان كمن هو مع القائم في فسطاطه
    إذا قال لكم أحدهم:
    إن المتواتر لا يكون بكثرة الروايات الضعيفة

    الرد على هذا الكلام:
    ليس من شروط التواتر وجود سند صحيح إذ لوكان هناك حديث صحيح السند فلا حاجة للبحث عن تواتره وانما يبحث عنه اذا لم يستطع اثبات صحة السند.
    عرف التواتر عند الشيعة بانه:
    اخبار جماعة يمتنع تواطئهم على الكذب كما يمتنع اتفاق خطأهم واشتباههم والعدد المعين ليس شرطاً (راجع المعجم الاصولي ص456)
    وعند السنة بانه:
    رواية المجموع عن المجموع من ابتدائه إلى انتهائه في كل عصر ولا يشترط فيه العدد المعين (توجيه القاري إلى فتح الباري ص155)
    على كلٍ ورد التواتر لهذا الخبر بأحاديث صحيحة كما مر سابقاً
    و الباحث يمكن أن يقف على غير ما أوردت من الأثار الصحيحة



    خامساً: إن هذا الحديث ورد في كتب العامة بلهجة اشد عن النبي

    قال: (من كذب بالدجال فقد كفر ومن كذب بالمهدي فقد كفر) معجم احاديث الامام المهدي (عليه السلام) 2/17 ح387 نقلا عن كتب العامة
    و بغض النظر عن صحته لدى أهل السنة
    إلا أنه من معالم التواتر أيضاً
    لوروده في كتب الفريقين

    ودمتم برعاية الله


  • #2

    كل الذين وثقوا علي بن عبد الله الوراق استدوا إلى ترضي الصدوق عليه


    سبحان الله العظيم ....
    من ترضى عنه ابن بابويه القمي اصبح موثقا ومن ترضى عنهم الله في القرآن مرتدين!!!




    اللهم ربي ثبتني على الايمان



    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
      سبحان الله العظيم ....
      من ترضى عنه ابن بابويه القمي اصبح موثقا ومن ترضى عنهم الله في القرآن مرتدين!!!


      اللهم ربي ثبتني على الايمان

      السلام عليك أخي ابراهيم و رحمة الله و بركاته

      أخي الكلام في هذا الموضوع هو إثبات كذب فيصل نور أولاً
      و إثبات أن الحديث معتبر عندنا ثانياً

      أنت لم تناقش في الأمرين
      و كلامك خارج عن الموضوع
      إذا أردت النقاش حول { رضى الله هل ثبت لأصحابك } ؟؟
      ففتح موضوع بذلك ....
      على كلٍ يكفي قوله تبارك و تعالى
      لرد عليك :
      (( ان الذين يبايعونك انما يبايعون الله يد الله فوق ايديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ))

      و السلام

      التعديل الأخير تم بواسطة قنبر حيدر; الساعة 27-01-2012, 06:04 PM.

      تعليق


      • #4
        لك جزيل الشكر على الرد القيم مولاي الكريم قنبر حيدر بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لا تبتهجن بخطأ غيرك فإنك لا تملك الإصابة أبداً )

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          لك جزيل الشكر على الرد القيم مولاي الكريم قنبر حيدر بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لا تبتهجن بخطأ غيرك فإنك لا تملك الإصابة أبداً )
          بسم الله الرحمان الرحيم

          السلام عليك أخي احمد اشكناني
          مشكور ... وفقنا الله وإياك لمرضاته


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة قنبر حيدر

            و إثبات أن الحديث معتبر عندنا ثانياً
            بما ان ترضي ابن بابويه القمي تعتبر شهادة معتبرة عندكم لانه لايمكن ان يخطي في ترضيه على غير عدول

            وتعتبرون الله ربما يتراجع عن الترضي الذي وقع على الصحابة بالذهاب الى احتمال نكوثهم مع ان الله تعالى لم يخبرنا بايه اخرى انه سحب الترضي فبقي الاصل وهو ثبوت الترضي عليهم لاننا نقرأ ان الله رضي عنهم الان في هذا القرآن ولانعلم انه نسخ ذلك!!!!!


            الخلاصة :
            يعني ان ترضي الله محتمل بدون ان يخبرنا الله بانه سخط على من ترضى عنهم
            وترضي ابن بابوية يعتبر شهادة عداااااااااااالة الراوي مؤكدة



            فالسلام عليكم ... لاقبل لي بمناقشة هؤلاء ... ادعو الله لي ولكم بالهدايه.





            اللهم ثبت علينا العقل والايمان
            آمين آمين آمين

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمان الرحيم

              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

              المشاركة الأصلية بواسطة قنبر حيدر

              و إثبات أن الحديث معتبر عندنا ثانياً
              أخي ابراهام السلام عليك و رحمة الله و بركاته

              لم ترد على
              أولاً
              ذلك يعني أنك موافق عليها ...
              أو أنك تريد أن تطعن في
              ثانياً وبذلك تثبت خطأ أولاً بالأولوية ..
              لكن حتى لو كان هذا ما تهدف إليه
              فإن كلامك الذي سقته لا يثبت مزعمك
              بل إنك عدت لتناقش في موضوع رضى الله
              هل ثبت لبعض الأشخاص أم لم يثبت


              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

              وتعتبرون الله ربما يتراجع عن الترضي الذي وقع على الصحابة بالذهاب الى احتمال نكوثهم مع ان الله تعالى لم يخبرنا بايه اخرى انه سحب الترضي فبقي الاصل وهو ثبوت الترضي عليهم لاننا نقرأ ان الله رضي عنهم الان في هذا القرآن ولانعلم انه نسخ ذلك!!!!!

              الخلاصة :
              يعني ان ترضي الله محتمل بدون ان يخبرنا الله بانه سخط على من ترضى عنهم
              هذا كله خارج عن الموضوع
              مع العلم أنه أبسط ما يكون الرد عليه
              ولكن لن أنجر إلى حوار جانبي
              و أكرر عليك بفتح موضوع بذلك إن أردت حقاً النقاش


              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
              بما ان ترضي ابن بابويه القمي تعتبر شهادة معتبرة عندكم لانه لايمكن ان يخطي في ترضيه على غير عدول

              الخلاصة :
              وترضي ابن بابوية يعتبر شهادة عداااااااااااالة الراوي مؤكدة
              أنا لم أقطع بأن مجرد ترضي الصدوق رحمه الله هو توثيق
              فكلامي الذي ذكرته التالي:
              المشاركة الأصلية بواسطة قنبر حيدر
              إذا وجدنا بعض الأعاظم من علمائنا المحدثين يعتنى كثيرا بشأنه ويكثر الرواية عنه
              أو يترحم عليه ويترضى عنه كما يتفق ذلك للصدوق - رحمه الله - في بعض من يروي عنه
              ولم يكن حاله معروفا من غير هذه الجهة، أو يقدح في سند روايته من غير جهته
              وهو في طريقها فلا ريب ولا إشكال في إفادة ذلك مدحا معتدا به
              بل ربما يبلغ هذا وأمثاله بسبب تكثر الأمارات وتراكم الظنون حد التوثيق
              ويحصل لذلك الظن بعدالته وضبطه ويكون حاله حال الرجل المعدل بتعديل معتبر.


              وهذا يدل على حسن حاله و ضبته مما يمكن أن يصل لحد التوثيق
              فالترضي هو في اللغة بمعنى الرّضا أي قبله اللّه‏ وأراد ثوابه
              وهو لا يطلق على كلّ أحد، فلا يقال لمن يتجاهر بالفسق مثلاً:
              (رضي اللّه‏ عنه)
              وإنّما يقال كان في رتبة عالية من الجلالة والقداسة
              كسلمان، وأبي ذرّ، والمقداد، وعمّار وأمثالهم
              وعلى هذا تختلف العبائر باختلاف الحالات والمقامات
              فالنظر في الترضي إلى الأعمال الصالحة فقط

              فيطلب الثواب والأجر عليها فكأنّما لا يرى له خطأ أو عصيان
              ونظيره ما يقال عند ذكر الأجلاّء في عصرنا:

              «قدّس اللّه‏ سرّه» أو «أعلى اللّه‏ مقامه»
              ولا إشكال في دلالته على الجلالة والعظمة





              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

              ادعو الله لي ولكم بالهدايه.
              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
              اللهم ثبت علينا العقل والايمان
              آمين آمين آمين

              آمين رب العالمين


              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

              فالسلام عليكم ...
              وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة قنبر حيدر

                وهذا يدل على حسن حاله و ضبته مما يمكن أن يصل لحد التوثيق
                فالترضي هو في اللغة بمعنى الرّضا أي قبله اللّه‏ وأراد ثوابه
                وهو لا يطلق على كلّ أحد، فلا يقال لمن يتجاهر بالفسق مثلاً:
                (رضي اللّه‏ عنه)
                وإنّما يقال كان في رتبة عالية من الجلالة والقداسة
                كسلمان، وأبي ذرّ، والمقداد، وعمّار وأمثالهم
                وعلى هذا تختلف العبائر باختلاف الحالات والمقامات
                فالنظر في الترضي إلى الأعمال الصالحة فقط

                فيطلب الثواب والأجر عليها فكأنّما لا يرى له خطأ أو عصيان
                ونظيره ما يقال عند ذكر الأجلاّء في عصرنا:

                «قدّس اللّه‏ سرّه» أو «أعلى اللّه‏ مقامه»
                ولا إشكال في دلالته على الجلالة والعظمة



                اللهم نسألك العفو والعافية
                فخلاصة موضوعك هو ان الترضي الصادر من علمائكم (عالم واحد او اثنين او عشرين) دليل على الوثوقية للمترضي عنه .... وهذا عين التناقض مع الاية.

                لانك لاتقبل بترضي الله الحاصل والواقع على الصحابه وتقول هناك احتمال الارتداد ... وتقبل بمجرد ترضي علماءك بدون تصريح واضح بالعدالة.





                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمان الرحيم

                  السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

                  اللهم نسألك العفو والعافية
                  فخلاصة موضوعك هو ان الترضي الصادر من علمائكم (عالم واحد او اثنين او عشرين) دليل على الوثوقية للمترضي عنه ....
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                  هذا صحيح

                  المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

                  وهذا عين التناقض مع الاية.

                  لانك لاتقبل بترضي الله الحاصل والواقع على الصحابه وتقول هناك احتمال الارتداد ... وتقبل بمجرد ترضي علماءك بدون تصريح واضح بالعدالة.

                  أنا لم أناقش ترضي الله على الصحابة أساساً
                  حتى تقول ما تقول
                  وإذا قصدت الآية التي أورتها سابقاً
                  فإن الإرتداد لم أثبته أو أنفيه عن أحد حتى تناقش فيه
                  لأنه خارج عن الموضوع
                  [/RIGHT]
                  [/CENTER]

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X