إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال لايجيب عليه الوهابيه ابدااااااا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    التطهير المقصود في الآية معناه أن الله أمركن يا نساء النبي بالأوامر السابقة من القرار في البيوت و عدم التبرج و إقامة الصلاة و غيرها من الأمور في الآيات السابقة ، بهدف تطهيركن يا أهل البيت و إذهاب الرجس عنكن ...

    هل فهمت ؟؟!!

    .
    .
    .
    () .. قلم حبر .. ()

    تعليق


    • #47
      لاتبتعد حبيبي الغالي

      قلم حبر


      اعيد السؤال مرة اخرى :



      سؤال هل كان منهن رجساً من قبل ام هن
      مطهرات قبل الاية ونزولها ؟؟؟؟؟؟؟

      تحياتي
      التعديل الأخير تم بواسطة عماد الوائلي; الساعة 16-02-2012, 07:50 AM.

      تعليق


      • #48
        ما هو مفهومك للتطهير ؟؟
        نساء النبي و غيرهن من أهل بيت الرسول عرضة للخطأ و المعصية ، فالله يريد أن يطهرهم من الرجس فأمرهن بالالتزام بالأوامر التي ذكرها في الآيات السابقة ...

        هناك فرق بين أن نقول : استخدم هذا الصابون ، فهو سينظف جسمك من كل وسخ .
        و بين أن نقول : جسمك غير باقل للتوسخ و بالتالي لست بحاجة إلى تنظيفه .

        وعليه ،، فالآية معناها مقارب للجملة الأولى ، بأن التزام بأوامر الله مدعاة لتطهير أهل بيت الرسول من الرجس .. و ليس معنى الآية بأن أهل البيت غير قابلين للخطأ .. و الفرق شاسع يا زميل ..!!
        .
        .
        .
        () .. قلم حبر .. ()

        تعليق


        • #49
          تسلم حبيبي قلم حبر

          لماذا لم يذكر سبحانه وتعالى وهو القائل ( ليذهب عنكم ) ولم يقل ( ليذهب منكم )
          ماداموا كما تقول


          نساء النبي و غيرهن من أهل بيت الرسول عرضة للخطأ و المعصية ، فالله يريد أن يطهرهم من الرجس

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة عماد الوائلي
            تسلم حبيبي قلم حبر

            لماذا لم يذكر سبحانه وتعالى وهو القائل ( ليذهب عنكم ) ولم يقل ( ليذهب منكم )
            ماداموا كما تقول

            قال تعالى
            (إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَىٰ قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ)


            تعليق


            • #51
              قد أجابك الأخ الذي سبقني أعلاه ،،،
              و من باب الزيادة ، اقرأ قول الله تعالى : " و لئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليؤوس كفور . و لئن أذقناه نعماء بعد ضرّاء مسّته ليقولّن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور " ..
              .
              .
              .
              () .. قلم حبر .. ()
              التعديل الأخير تم بواسطة قلم حبر; الساعة 17-02-2012, 02:53 PM.

              تعليق


              • #52
                الرجز :

                في الكافي : عن الصادق عليه السلام اشربوا ماء السماء فإنه يطهر البدن ويدفع الأسقام ، ثم تلا هذه الآية .

                ومثله في الخصال ، والعياشي : عن أمير المؤمنين عليه السلام . ويذهب عنكم رجز الشيطان : يعني الجنابة ، وذلك لأنه احتلم بعضهم وغلب المشركون على الماء ، ويحتمل أن يكون المراد برجز الشيطان وسوسته وتخويفه إياهم من العطش إذ روي أنهم نزلوا في كثيب أعقر تسوخ فيه الأقدام على غير ماء وناموا فاحتلم أكثرهم ، وقد غلب المشركون على الماء فوسوس إليهم الشيطان ، وقال : كيف تنصرون وقد غلبتم على الماء وأنتم تصلون محدثين مجنبين وتزعمون أنكم أولياء الله وفيكم رسوله فأشفقوا فأنزل الله المطر فمطروا ليلا حتى جرى الوادي واتخذوا الحياض على عدوته وسقوا الركاب واغتسلوا وتوضئوا ، وتلبد الرمل الذي بينهم وبين العدو حتى ثبتت عليه الأقدام ، وزالت الوسوسة . وليربط على قلوبكم : بالوثوق على لطف الله تعالى بكم . ويثبت به : بالمطر . الاقدام : حتى لا تسوخ في الرمل أو بالربط على القلوب حتى تثبت في المعركة .

                مما تبين اعلاه انها سيطرت الشيطان عليهم بنوع من سيطرته
                ولكن هذا ليس دليلا على المقارنة بين الكلمتين حبيبي الغالي ابراهام بدليل ان عنكم الاولى الحقت بمعرف بـ (ال) وعنكم الاخرى التي سقتها انت الحقت بكلمة غير معرفه بـ (ال) وهذا يدل على ان واحدة شموليه تفيد العموم وواحدة غير شموليه (تفيد الخصوص )
                مرة تكون ماديه (لحم الخنزير)
                ومرة معنوية (الكفر )
                ومن هنا يتبين لنا المصداق واضحا وجليا الا اللهم العناد في عدم التصديق به فهذا موضوع اخر وهو

                ان الكلمه جاءت في ايات لرفع الرجس وفي اخرى نفي الرجس
                ورفع الشيء يختلف عن نفيه نهائيا بامر الله وارادته

                وصلى الله عليه واله وسلم

                تحياتي

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
                  قد أجابك الأخ الذي سبقني أعلاه ،،،

                  و من باب الزيادة ، اقرأ قول الله تعالى : " و لئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليؤوس كفور . و لئن أذقناه نعماء بعد ضرّاء مسّته ليقولّن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور " ..


                  () .. قلم حبر .. ()



                  هذ يختلف اخي عن ما اريد

                  لنبقى في ايتنا المباركة اية التطهير
                  تحياتي

                  تعليق


                  • #54
                    يا زميل ، أنت الآن تدّعي أن الآية بغرض الدلالة على نفي الرجس و ليس رفع الرجس ...؟؟؟
                    السؤال : من أين لك هذا ؟؟ و ما دليلك ؟؟
                    و لا تنسى أن الله لم يقل : لقد أذهب الله عنكم الرجس ...
                    بل هو قال : إنما يريد الله أن يذهب عنكم الرجس ..
                    الله يريد أن يفعل كذا ، يعني هو بالأساس لم يفعل قبل ذلك .. اليس كذلك ؟؟
                    عندما أقول لك : أريد أن أسافر إلى أمريكا ؟ .. يعني أني لم أسافر بعد ... أليس كذلك ؟؟
                    اقرأ قول الله تعالى :" يريد الله ليبيّن لكم و يهديكم سنن الذين من قبلكم و يتوب عليكم و الله عليم حكيم " .. النساء:26
                    .
                    .
                    .
                    () .. قلم حبر .. ()

                    تعليق


                    • #55
                      ولا سؤال يوجد له اجابه مع الاسف اخي الكريم قلم حبر

                      ولكل سؤال ارى في صفحة الرد اجابه

                      تبعدنا عن فحوى السؤال السابق

                      المهم كلامي للاجابة عليك هو استخرجه من الاراده الالهيه
                      الموجوده في الاية المباركة ولهذا سؤال سيبعدنا كثيرا وهو :

                      مانوع الاراده الالهيه هنا في نص الاية المباركة

                      انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا

                      تعليق


                      • #56
                        يا زميل ، أنت الآن تدّعي أن الآية
                        بغرض الدلالة على نفي الرجس و ليس رفع الرجس ...؟؟؟
                        السؤال : من أين لك هذا ؟؟ و
                        ما دليلك ؟؟
                        و لا تنسى أن الله لم يقل : لقد أذهب الله
                        عنكم الرجس
                        ...
                        بل هو قال : إنما يريد الله أن يذهب
                        عنكم الرجس
                        ..
                        الله يريد أن يفعل كذا ، يعني هو بالأساس لم يفعل قبل ذلك
                        .. اليس كذلك ؟؟


                        دليلي هو مادام رسول الله فيهم

                        وهم لحمته وبضعته وابناءه ووصيه الذي هو نفسه وبما ان رسول الله لم ولن يحدث منه رجسا لا في الماضي ولا في الحاضر ولافي المستقبل الاتي وهو بعلم الله كله

                        فهذا دليل على ان الاية تدل على وجه النفي لا وجه الرفع للرجس منهم
                        فإن قلت العكس فانك هنا سوف تقع في المحذور الذي اخشى ان تقع فيه




                        التعديل الأخير تم بواسطة عماد الوائلي; الساعة 17-02-2012, 07:54 PM.

                        تعليق


                        • #57
                          أنت الآن طرحت أمرين :
                          الأول : إرادة الله و نوع تلك الإرادة .
                          الثاني : وجود الرسول ضمن المخاطبين و تأثيره على فهم الآية .

                          بالنسبة لإرادة الله ، فإرادة الله نوعين : إرادة تكوينينة ، و إرادة تشريعية . الإرادة التكوينية حاصلة لا ريب فيها ، كأن يريد الله نزول المطر فسينزل ، لأنه إذا أراد شيئا يقول له كن فيكون . أما الإرادة التشريعية فهي الإرادة المشروطة ، فمثلا يريد الله أن يدخلنا الجنة ، و لكن إذا آمنا به و أطعناه ، فهذه الإرادة مرهونة على تحقيقنا الشرط . و حيث أن الله أمر نساء النبي بعدة أوامر ، فإرادته في الآية تشريعية و ليست تكوينية ؛ لأن الإرادة التكوينية لا شأن لها بحال المخلوق ، فهي نافذة برغم أنف المخلوق و مهما كان عمله .

                          بالنسبة لوجود الرسول ضمن المخاطبين
                          ، فالرسول صلى الله عليه و آله و سلم ، إذا كان في مجموعة ، لا تسري على المجموعة ما يسري على الرسول ، بل الرسول يستثنى من المجموعة بما يمتاز من خصائص معينة . فالرسول في المقام الأول رسول ، و انضمامه في مجموعة لا يعني أن أهل البيت رسل ، ولا يعني أن أهل البيت معصومين . للتوضيح أكثر أقول : لا يعني إنضمام الرسول ضمن أهل البيت أن الله يريد من الرسول أن يقر في بيته و لا يتبرج تبرج الجاهلية الأولى ، لكنه دخل معهن في إرادة الله في أن يطهرهم جميعا . فالله يريد أن يطهر أهل البيت جميعا . فلا يعني أن كون أحد أهل البيت معصوم يعني أن الباقي معصومين !!! كن واقعيا يا رجل !
                          .
                          .
                          .
                          () .. قلم حبر .. ()

                          تعليق


                          • #58
                            الجواب
                            خاطيء بدليل ان الارادة التكوينيه لها شأن بحال المخلوق بدليل واقعي نعيشه نحن وجرى على خلق الغراب في انه امتاز عن المخلوقات من الطيور في ان يدفن موتاه وهذا خلاف لما اعتدنا عليه من باقي الطيور
                            ستسالني من اين جائته هذه الصفه والعاده اتته عندما أمره الله بدفن اخيه ليواري سوأته وتعلم من خلاله ابن ادم وكان درسا عمليا قرانيا يراه ابن ادم الجاني (القاتل ) حتى يتعلم منه كيفية الدفن وسرت في الغراب هذه الصفه في دفن امواته وهي ارادة ارادها الله فيه مع العلم كونها فيه بالرغم من وجود الكثير من الطيور اذاً لابد وان تكون خلقته تمتاز عن خلقة المخلوقات الاخرى التي تساويه

                            فلذلك امتاز اهل البيت هنا بارادة الله التكوينيه لهم في ان يكونوا مختلفين عن البشر رغم وجود البشر وميزهم الله بارادته هذه ليكونوا متممين لدور الرساله وناشرين لها ويكونوا حقا خلفاء له في ارضه ليعلموا ابن ادم كيفية الوصول الى الله بالعمل الصالح الذي لايشوبه رجس من الارجاس الا اللهم الذي يشط عن طريقهم فهو في هذه الحالة موصوف براي رسول الله
                            انه من المغرقين لتخلفه عن سفينة النجاة
                            مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من تخلف عنها غرق وهوى

                            مادام انك قلت انها تشريعيه لماذا لم يلتزم من خالف من النساء بهذا التشريع وكيف تاخذون نصف دينكم ممن خالف
                            ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                            هنا وقع شرط قبول عملها ومخالفتها للاقرار الذي فرضه الله عليها ولاتقل لي تابت وندمت على خروجها على امام زمانها فهل من المعقول انها من الذين اراد الله لهم ان يطهرهم تطهيرا وهو سبحانه وتعالى عالم بكل شيء لا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء فهو يعلم بأفعال عبيده قبل أن يخلقهم
                            ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            وإذا كانت الإرادة تشريعية فلا معنى لأن يكون طلب الطهارة والتنزه عن الرجس مختصاً بأهل البيت محصوراً بهم دون غيرهم لان الله سبحانه انزل التشريع الاسلامي لعموم الناس ولم يكن مقتصرا على جماعة دون اخرى
                            بمعنى اخر ان الله يريد لكل الناس التطهر والابتعاد عن ماهو مستقبح فكيف يريد لهؤلاء المخصوصين بالايه المباركه تشريعا ويريد من الباقين بتشريع اخر وهذا خلاف لما يقبله العقل ان يكون هناك تشريعان

                            اخي الكريم تنبه
                            وخذ تحياتي

                            تعليق


                            • #59
                              يا رجل أنت وقعت في مفارقات عجيبة ...!!!

                              فأنت تقول بأن إرادة الله في الآية تكوينية ثم قلت أن عائشة خالفت إرادة الله التكوينية ...!!!

                              انتبه و ركز ..!!!

                              السؤال هو : ما هو المعيار الذي جعلك تحكم على إرادة الله في قوله : " إنما يريد الله ليذهب " ، أنها إرادة تكوينية و ليست إرادة تشريعية ؟؟ ما هو المصداق ..؟؟

                              و لا أريد كلام عاطفي .. أريد كلام علمي ..!!

                              أنا قلت لك بأنها إرادة تشريعية لأنها مرتبطة بالمخلوق ، و إرادة الله عندما ترتبط بالمخلوق فهي تشريعية ، لأنها مشروطة بحال المخلوق .. بينما إرادة الله التكونيية عبارة عن : " كن فيكون " فقط لا غير ..

                              هيا هات ما عندك بكلام علمي فقط ..!
                              .
                              .
                              .
                              () .. قلم حبر .. ()

                              تعليق


                              • #60
                                المعيار هو :
                                إن الإرادة تنقسم إلى قسمين
                                الإرادة التكوينية والإرادة التشريعية
                                التكوينية
                                هي إرادة الشخص صدور الفعل عنه بنفسه من دون تخلل إرادة غيره في صدوره، كما في إرادة الله تعالى خلق العالم وإيجاد الأرض والسماء وكإرادة الإنسان الأكل والشرب
                                أما الإرادة التشريعية
                                هي إرادة الشخص صدور الفعل عن غيره بإرادته واختياره كإرادة الله عز وجل من عباده مثلا الصلاة والصوم بإرادتهم واختيارهم لا مجرد حصولها بدون تخلل إرادة منهم

                                والإرادة في آية التطهير (تكوينية) لان الآية الكريمة مصدرة بأداة الحصر (إنما)وهي من أقوى أدوات الحصر في اللغة العربية، وتفيد إثبات ما بعدها ونفي ما عداه.

                                يقول ابن منظور:
                                ((ومعنى إنما إثبات لما يذكر بعدها ونفي ما سواه كقوله: وإنما يدافع عن أحسابهم أنا ومثلي، المعنى ما يدافع عن أحسابهم إلا أنا ومثلي))
                                (لسان العرب: 13/31.).

                                وعلى ضوء ذلك فالآية تثبت إذهاب الرجس والتطهير للمخاطبين بها (أصحاب الكساء) وتكشف عن تحقق عصمتهم ولو قلنا بأن الإرادة من القسم الثاني (التشريعية) فيكون معنى الآية إنما شرعنا لكم - أهل البيت - الأحكام لنذهب عنكم الرجس ونطهركم تطهيرا، وهذا التفسير للإرادة يتنافى مع الحصر المستفاد من لفظة (إنما) فمن المعلوم أن الغاية من تشريع الأحكام إذهاب الرجس عن جميع المكلفين لا عن خصوص أهل البيت، ولا خصوصية لهم في تشريع الأحكام وليست لهم أحكام مستقلة عن أحكام بقية المكلفين لأنها إنشاء وطلبا للتطهير وإذهاب الرجس من المخاطبين بها، وكما أن المراد مطلوب من أهل البيت فهو مطلوب ومراد من غيرهم من بقية المكلفين، فيكون الحصر لغوا وحاشا لله أن يكون في كلامه ما هو لغو، فهذا خير شاهد على أن الآية ليست بصدد الإنشاء والطلب بل هو إخبار عن أمر خارجي متحقق
                                وهذا لا ينسجم إلا مع الإرادة التكوينية
                                المصداق هو:
                                ان عائشة مخطئه قبل ان تكون واخطات عندما كانت مع الرسول واخطات بعده وهذا منافي للارادة التكوينيه التي ارادها الله من اهل البيت


                                المنزلق الخطير
                                الذي وضعت نفسك فيه انك تتكلم عن اناس زججتهم بالاية المباركه وانت تعتقد هم الزوجات وانا اتكلم معك عن اناس هم مصداقا للاية المباركة

                                والادله كثيرة
                                سقتها سابقا اما ان تتمسك بمحور واحد من النقاش وتلف وتدور حول الحقيقه هي كما يقال

                                (خروج من الباب ودخول من الشباك )

                                اطلب منك
                                ان تخرج من سياق الايات التي سبقت اية التطهير وارجو منك ان تبقي محصورا بين اداة الحصر ((انما التي تثبت مايذكر بعدها وتنفي ماسواه الى ان تصل اخي الكريم الى ويطهركم تطهيرا))
                                الداله على عصمتهم



                                وصلى الله على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين والحمد لله رب العالمين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X