إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعوة للنقاش : مامصير الحيوانات و الجمادات بعد الموت ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

    بارك الله بالأخوة الكرام ووفقهم الله
    وصلى الله على محمد وال محمد

    يبدوا أن للجمادات ولاية و محبة لال محمد -صلوات الله عليهم-
    كما جاء في صحيح البخاري
    عن أبي عبس بن جبر مرفوعاً جبل أحد يحبنا ونحبه وهو من جبال الجنة

    لا أدري إن كان هذا حديث البخاري أو حديث اخر بنفس المعنى ...

    ومن طرقنا جاء هذا الحديث :

    فعن أمير المؤمنين -صلوات الله عليه- مرفوعاً قال في حديث : ولقد مررنا معه يعني رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- بجبل فإذا الدموع يخرج من بعضه فقال له النبي -صلى الله عليه واله وسلم- ما يبكيك يا جبل، فقال يا رسول الله كان عيسى -عليه السلام- مر بي وهو يخوف الناس بنار وقودها الناس والحجارة، فأنا أخاف أن أكون من تلك الحجارة، قال له لا تخف تلك الحجارة الكبريت، فقر الجبل وسكن.


    عن عبدالله بن بكر الأرجاني قال: صحبت أبى عبدالله (ع) في طريق مكة من المدينة فنزلنا منزلاً يقال له عسفان، ثم مررنا بجبل أسود عن يسار الطريق موحش، فقلت له: يا بن رسول الله ما أوحش هذا الجبل ما رأيت في الطريق مثل هذا، فقال لي: يا بن بكر أتدري أي جبل هذا، قلت: لا، قال: هذا جبل الكمد وهو على وادٍ من أودية جهنم وفيه قتلة أبي الحسين (ع)، أستودعهم في تجري من تحتهم مياه جهنم من الغسلين والصديد والحميم، وما يخرج منه جب الجوي وما يخرج من الفلق من آثام وما يخرج من طينة الخبال وما يخرج من جهنم وما يخرج من لظى ومن الحطمة وما يخرج من سقر وما يخرج من الحميم، وما يخرج من الهاوية، وما يخرج من السعير.
    إلا أن قال: وربما طويت الجبل الذي هما فيه وهو جبل الكمد، قال قلت له: جعلت فداك، فإذا طويت الجبل فما تسمع قال: أسمع أصواتهما يناديان عرج علينا نكلمك، فإنا نتوب، وأسمع من الجبل صارخاً يصرخ بي أجبها، وقل لهما أخسؤو فيها ولا تكلمون.

    ما أقصد أن أقوله هو :

    من قال بأن الحيوانات و الجمادات لا تكليف لها
    قد يكون مخطأً
    فربما لها تكليف و لكن تكليفها بسيط يناسب قدرتها و وعيها

    فربما الجنة للجبل الذي يسبح طول الوقت و النار للجبل الذي ينسى التسبيح
    ربما الجنة لما يفيد الناس و النار للمضرات ...


    تبقى هذه نظريات تحتاج إلى توثيق

    ولنا عودة فيما يخص الحيوانات
    وأنا أعتقد إن ثبت هذا الأمر للجماد فسيثبت للحيوانات لأنها أكثر وعياً و لها قدرة أكثر من الجمادات




    هل تريد أن تقول بمن أن هذه الجمادات لها ولاية لعلي رضي الله عنه اذاَ تدخل الجنة ؟
    حتى وان كان الامر كذلك لا يستلزم دخول الجنة لأنها لها ولاية وحب وخوف من رب علي قال تعالى (ولو انزلنا هذا القران على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله) . وهناك قصة الجذع الذي بكى عندما فقد المصطفى . ومع ذلك لا يحكم لهذه الجمادات بجنة ولا نار الا بالنص الصريح الصحيح .

    تعليق


    • #17
      بارك الله فيك شيخنا العزيز
      الموضوع شيق وكان هذا التساؤل يدور في بالي منذ وقت طويل

      ولدي سؤال : هل يحاسب الحيوان المفترس على افتراسه للحيوانات الاخرى?
      يعني وعلى سبيل المثال الاسد لا ياكل النباتات بل اللحوم فهل سيحابه الله على قتله للحيونات الاليفة لكي يتغذى عليها والله سبحانه وتعالى هو من خلقه على هذه الشاكلة لا ياكل الا اللحوم ولا تستطيع ان تغذيه على الاعشاب والنباتات الاخرى
      فهل يحاسب على هذا الامر ?
      وان قال قائل بان الله سيحاسبه على ذلك فهل في ذلك عدالة ?
      الم يخلقه الله سبحانه وتعالى بتلك الهيئة وبتلك الطريقة ?

      وصل اللهم على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
        بارك الله فيك شيخنا العزيز
        الموضوع شيق وكان هذا التساؤل يدور في بالي منذ وقت طويل

        ولدي سؤال : هل يحاسب الحيوان المفترس على افتراسه للحيوانات الاخرى?
        يعني وعلى سبيل المثال الاسد لا ياكل النباتات بل اللحوم فهل سيحابه الله على قتله للحيونات الاليفة لكي يتغذى عليها والله سبحانه وتعالى هو من خلقه على هذه الشاكلة لا ياكل الا اللحوم ولا تستطيع ان تغذيه على الاعشاب والنباتات الاخرى
        فهل يحاسب على هذا الامر ?
        وان قال قائل بان الله سيحاسبه على ذلك فهل في ذلك عدالة ?
        الم يخلقه الله سبحانه وتعالى بتلك الهيئة وبتلك الطريقة ?

        وصل اللهم على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
        اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

        الله سبحانه وتعالى ايضا خلق حيوانات ياكلها الانسان,كما الاسد بالفطرة يجوع وياكل ما خلق الله له في بيئته.

        تعليق


        • #19
          الاخ الفاضل شيخ الطائفة الامر اسهل من ان يحتاج للتعمق فيه وقد بينه رسول الله بالاحاديث الصحيحة التي نقلها الاخ المتحدث بالحق
          فالجمادات والحيوانات لاتكليف عليها بدليل ان الله عرض التكليف (الامانة ) على السموات والارض فابين ان يحملنها وحملها الانسان انه كان جهولا
          ولكن لعدالة الله سبحانه وتعالى فهو يقضي الحيوانات بعضها مع بعض ويقتص الظلامات من بعضها للبعض فيكون قد تحقق العدد الالهي المنشود ثم بعد ذلك يعيد الله الحيوانات والجمادات الى اصلها التراب حتى ان الكافر لخسته ولشدة العذاب الذي هو فيه يتمنى ان يكون حيوانا اجلكم الله

          اما حديث ان احد جبل يحبنا ونحبه فهو عام للنبي محمد وكل الصحابة وغير خاص بمحمد وال محمد

          الاخ شيعي منصف من اخبرك ان الضواري والسباع افطرها الله على الافتراس فكل دابة في الارض على الله رزقها وان لم تقتل او تفترس بل ان الطبيعة توفر الطعام لها بموت الحيوانات الاخرى طبيعيا

          تعليق


          • #20
            وكذلك مريم عليها السلام قالت :
            (ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا)


            مريم لم تقل ذلك عن خطأ ارتكبتها أو تقصير أو لخروجها على امام زمانها أو لمخالفتها الله ورسوله
            أما عائشة قالتها بعد حرب الجمل
            هناك فرق

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

              مريم لم تقل ذلك عن خطأ ارتكبتها أو تقصير أو لخروجها على امام زمانها أو لمخالفتها الله ورسوله
              أما عائشة قالتها بعد حرب الجمل
              هناك فرق
              المسألة حول تمنى الموت بغض النظر عن السبب
              اردت أن تكحلها فأعميتها
              هذه أكبر وتعليلك أشنع أذ أن مريم عليها السلام تمنت الموت من دون ما ذنب أو خطأ ، والله قد نهى الاسلام عن تمني الموت

              عن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنهما قالُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا تَمَنَّوْا الْمَوْتَ ، فَإِنَّ هَوْلَ الْمَطَّلَع شَدِيدٌ ، وَإِنَّ مِنْ السَّعَادَةِ أَنْ يَطُولَ عُمْرُ الْعَبْدِ وَيَرْزُقَهُ اللَّهُ الإِنَابَةَ )

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                الاخ الفاضل شيخ الطائفة الامر اسهل من ان يحتاج للتعمق فيه وقد بينه رسول الله بالاحاديث الصحيحة التي نقلها الاخ المتحدث بالحق
                فالجمادات والحيوانات لاتكليف عليها بدليل ان الله عرض التكليف (الامانة ) على السموات والارض فابين ان يحملنها وحملها الانسان انه كان جهولا
                ولكن لعدالة الله سبحانه وتعالى فهو يقضي الحيوانات بعضها مع بعض ويقتص الظلامات من بعضها للبعض فيكون قد تحقق العدد الالهي المنشود ثم بعد ذلك يعيد الله الحيوانات والجمادات الى اصلها التراب حتى ان الكافر لخسته ولشدة العذاب الذي هو فيه يتمنى ان يكون حيوانا اجلكم الله
                اما حديث ان احد جبل يحبنا ونحبه فهو عام للنبي محمد وكل الصحابة وغير خاص بمحمد وال محمد
                الاخ شيعي منصف من اخبرك ان الضواري والسباع افطرها الله على الافتراس فكل دابة في الارض على الله رزقها وان لم تقتل او تفترس بل ان الطبيعة توفر الطعام لها بموت الحيوانات الاخرى طبيعيا


                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                اولا : الشكر موصل الى الاخ الفاضل
                شيخ الطائفة لاعدمناه ولاحرمنا الله من علمه لفتح هذا الموضوع ومافيه من فائدة ومتعة .
                ثانيا:
                اخي الكمال لدي إعتراض إحتمال وارد استخدام الفيتووو إن لزم الامر .
                على النقطة الاخيرة بشأن الحيوانات المفترسة.
                الحيوانات المفترسة العادية تنقسم لفصائل وكل فصيلة تتميز عن الاخرى بأطباع وعادات بشكل متفاوت
                وتشترك بغريزة الإفتراس التي اوجدها الخالق سبحانه بفطرة هذه الحيوانات المفترسة.
                وياااصديقي واخي الكمال الأسود لايوجد في قاموسها الخلقي الفطري شيء
                يجعلها تتقبل اكل لحوم الحيوانات الميته
                ولايقول الليث لزمرته هيا لنخرج نطلب الرزق والله خير الرازقين لنبحث عن حيوان ميت او جيفة متعفنة ،.!!هذا من الغرائب ان تأكل الليوث من جيفة متعفنة!
                الاسود مهما بلغ بها الجوع من شدة ،، لا تأكل الا لحم صيدها.
                وتتصبر على شدة الجوع لمدة طويلة و وتبذل الجهد وهي تبحث عن طريدة و ماتبقى بها من طاقة بالكاد يوفر لها قوة لتصطاد غزال يفوقها بالسرعة قد يفلت منها بسهولة ، او تتعرض لخطر رفسه طائشة من حمار وحشي ارعن تفوق قوتها لكمة بطل الملاكمة العالمي ماك تايسون.
                او نطحة غادرة بقرن ثور، يفوقها حجما اثناء مصارعته لقتله وتمكن من لحمه .
                كل هذا من اجل لقمة العيش الهنية على شرط اساسي فطري :
                اللحم يكون طازج ومذبوح على الطريقة الملكية بالعضة القاتلة.
                هذا الصفات الفطرية موجوده ايضا في ابناء عمومتها مثل الفهود والنمور .
                فالخالق سبحانه هو من جعل فيها خصلة القتل متأصله ، اكثر من تأصلها في الضواري الاخرى ،، التي تتشارك معها بالغريزة الافتراسية وتختلف عنها من حيث طريقة الحصول على الغذاء المجال لديها اوسع قليلا
                فهي كما تصطاد طرائدها بنفسها ايضا تأكل ماتبقى من فضلات وبقايا عظام تركتها ضواري ،اخرى .
                او تعثر على جيفة متعفنة.لامشكلة المهم وجبة دسمه.
                وتوته توته خلصت الحتوته .

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة معالج


                  قال تعالى((ألم ترأن
                  الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب)) إذن بصريح الآية أن الذي
                  يحق عليه العذاب هو الذي يرفض ذلك السجود المكلف به سواء إنسان أو غيره
                  ((وكثير حق عليه العذاب))
                  معنى الآية أن الشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب كلها تسجد لله طوعا أي تخضع له سبحانه ،
                  أما الناس فكثير منهم يسجدون لله " المؤمنون " ، وكثير حق عليه العذاب - لايسجدون لله - وهم " الكفار " .

                  تعليق


                  • #24

                    بارك الله بالأخوة الكرام
                    وفقهم الله لكل خير
                    وصلى الله على محمد وال محمد

                    هناك نظرية أخرى ....

                    وتبقى مجرد نظرية إلى أن نأتى بالدليل القاطع ...

                    ماذا لو كان عالم الحيوان مجرد أنعكاس لأفعال الأنسان ؟
                    أي أنه لأن الناس تغدر ببعضها البعض و تهاجم و تقتل بعضها البعض لهذا الحيوانات تقوم بهذا العمل
                    قال تعالى :
                    وما من دابة في الارض ولا طائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم الى ربهم يحشرون
                    الأنعام : 38
                    كيف هم أمثالنا ؟
                    الدواب و الطيور ؟
                    أي أنك لو ترى عالم الحيوان سوف ترى أنعكاس لأفعال الأنسان
                    فهذا الحيوان يقتل هذا و هذا الحيوان يختبئ من هذا و ذاك الحيوان يغدر بهذا
                    وهذا الحيوان يأكل لحم هذا كما يفعل البشر بالغيبة ...

                    والدليل على هذا الكلام هو الروايات ما بعد الظهور المقدس
                    فسوف يتم العدل و كل الناس ستعمل كما يريد الله
                    فينعكس هذا على عالم الحيوان
                    فقد جاء في بعض الروايات كما أنه جاء النص في الأنجيل :
                    أن الحيوانات ستسعد بظهوره و الحيوانات ستعيش مع بعضها البعض بسلام و الحمل يعيش جنباً لجنب مع الأسد و الطفل يضع يده في جحر الحية دون أن يلدغ ...

                    فما رأيكم بهذه النظرية ؟

                    وهي لا تعني أن الحيوان مسير مرغم على التقليد و لكنه أختار هذا ...

                    تعليق


                    • #25

                      بالنسبة للجمادات ...

                      ماذا فعلت قطعت القماش التى صنعت منها عمامة رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- لتستحق هذا التشريف ؟

                      ولماذا ميزت عن باقي الجمادات ؟

                      هل هو محض صدفة و الله يقول في كتابه :
                      الذي له ملك السماوات والارض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديرا
                      الفرقان : 2

                      فلماذا قدر لقطعة القماش الجماد أن تحضى بهذا الشرف
                      ونحن المساكين لم نحضى حتى بشرف مصافحة الرسول -صلى الله عليه واله وسلم-
                      لماذا قدر الله لقطعة القماش أن تتشرف بهذا
                      وباقي قطع القماش لم تحضى بهذا الشرف ؟

                      هل الموضوع صدفة ؟ وقد قال تعالى : وكل شئ قدرناه تقديراً ؟



                      تعليق


                      • #26
                        بالنسبة لسؤال صاحب الموضوع ، فالإجابة عليه بالنقاط الآتية :

                        أولا : الجنة و النار هما عبارة عن جزاء للامتحان الذي امتحنه الله للإنس و الجن . و قد أوضح الله في كتابه أن هذا الامتحان موجه للإنس و الجن فقط ، كما في قوله تعالى : (( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون )) .. بينما نجده حين يتكلم عن الحيوانات يقول : (( و الخيل و البغال و الحمير لتركبوها و زينة و يخلق مالا تعلمون )) .. النحل:8 ، فالحيوانات مسخرة لخدمة الإنسان ، و عليه ، فالحيوانات و الجمادات ليست مكلفة لكي تدخل الجنة أو النار .

                        ثانيا : أوضح الله سبحانه أن يوم القيامة هو يوم الحشر ، و يشمل هذا الحشر الملائكة و الإنس و الجن و الحيوانات ، و سيقتص الله من الحيوانات التي بغت على أخواتها من باب إحقاق العدل ، ثم تصير ترابا .

                        ثالثا : ما يقوله شيخ الطائفة من أن الحيوانات انعكاس لسلوك الإنسان غير صحيح ، لسبب بسيط جدا ، و هو أنه لا يوجد بشر داخل أعماق البحار ، فمن أين اكتسبت الأسماك سلوكها إذا كان المصدر هو الإنسان ! فلا شك أن هو كلام مجافي للصواب . و أما بخصوص الجمادات فنظرتك للأمور غريبة ، إذ بإمكان أحدهم أن يقول : ماذا فعل كوكب الأرض ليشرفها الله بوجود الرسول صلى الله عليه و آله و سلم فيه بين جميع الكواكب الأخرى ؟ فيسترسل السائل ليقول : هل الأرض ستدخل الجنة بينما المريخ ستدخل النار ؟ ..و لا شك أن كل هذا الكلام لا محل له من الإعراب !
                        .
                        .
                        .
                        ().. قلم حبر .. ()

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                          بارك الله بالأخوة الكرام
                          وفقهم الله لكل خير
                          وصلى الله على محمد وال محمد
                          هناك نظرية أخرى ....
                          وتبقى مجرد نظرية إلى أن نأتى بالدليل القاطع ...
                          ماذا لو كان عالم الحيوان مجرد أنعكاس لأفعال الأنسان ؟
                          أي أنه لأن الناس تغدر ببعضها البعض و تهاجم و تقتل بعضها البعض لهذا الحيوانات تقوم بهذا العمل
                          قال تعالى :
                          وما من دابة في الارض ولا طائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم الى ربهم يحشرون
                          الأنعام : 38
                          كيف هم أمثالنا ؟
                          الدواب و الطيور ؟
                          أي أنك لو ترى عالم الحيوان سوف ترى أنعكاس لأفعال الأنسان
                          فهذا الحيوان يقتل هذا و هذا الحيوان يختبئ من هذا و ذاك الحيوان يغدر بهذا
                          وهذا الحيوان يأكل لحم هذا كما يفعل البشر بالغيبة ...
                          والدليل على هذا الكلام هو الروايات ما بعد الظهور المقدس
                          فسوف يتم العدل و كل الناس ستعمل كما يريد الله
                          فينعكس هذا على عالم الحيوان
                          فقد جاء في بعض الروايات كما أنه جاء النص في الأنجيل :
                          أن الحيوانات ستسعد بظهوره و الحيوانات ستعيش مع بعضها البعض بسلام و الحمل يعيش جنباً لجنب مع الأسد و الطفل يضع يده في جحر الحية دون أن يلدغ ...
                          فما رأيكم بهذه النظرية ؟
                          وهي لا تعني أن الحيوان مسير مرغم على التقليد و لكنه أختار هذا ...



                          بارك الله فيك استاذي الفاضل
                          اتوافق مع النظرية لو صحة بشأن الحيوانات دون التطرق الى الجمادات فهي امر اخر.
                          ومافهمت من الاية الكريمة او حتى الروايات مثل نص الانجيل في ذات الشأن.
                          فهمت من الاية الكريمة ان مملكة الحيوانات أمم ليست أمة واحدة
                          وأوجزت انواعها بطيور ودواب اخرى بشكل عام دون تفاصيل.
                          المهم المراد من الدواب هي الحيوانات الاخرى الثدية وغيرها و الحشرات.
                          ولتوضيح الفكرة و الصورة في مخيلتي ومااقصدة :
                          مسألة العدل والاقتصاص والمسألة الثانية الالفة ومنها يعم السلام بالدنيا حتى يطال الحيوانات .
                          اتناول من الاخير مسألة الالفة و السلام الذي يعم الدنيا بشأن الحيوانات.
                          أظن والله اعلم المقصود من السلام
                          له خصوصية وبشكل خاص محصور بالفصيلة التابع لها الحيوان .
                          وأضف عليه اختفى حوادث غير طبيعة تقدم عليها الحيوانات المفترس او الضارة مثل الاعتداء على حيوانات من فصيلتها او مخلوقات اخرى مثل الانسان.
                          يكون الفعل بسبب عدم القدرة على التميز وضرر لا فائدة منه .

                          لتوضيح مااعنيه في المسألتين:
                          العدل والإقتصاص لوصح فعلا محاسبة الحيوانات ومسألة السلام.

                          مسألة السلام بين أمم الحيوانات :
                          ولنأخذ ميثال السباع.
                          أظن المقصود بالسلام الذي يعم حتى الحيوانات له خصوصية حيث يكون على شكل خاص مثل
                          أختفاء الصراع و القتال بين فصيلة السباع نفسها،يعني عدم حصول حادثة مثل ان ينشب صراع بين أسدين على حصة طعام رغم الوفرة او من اجل فرض سيطرة على منطقة اكثر من الازم او من أجل الفوز بجميع بالاناث!!
                          وايضا تختفي حوادث الشذوذ عن الفطرة غير طبيعية مثل مايحدث احيانا ان يقتل أسد،، أسد مثله، من أجل الأكل والله تعالى لم يفطره على اكل لحوم ابناء فصيلته.
                          وكذلك تختفي و تتوقف الحوادث الاخرى الغير طبيعة كالهجوم على إنسان تعيس الحظ،، او على حيوان اخر من الضواري
                          لايدخل ضمن سلسلتها الغذائية.
                          وايضا تختفي حوادث الاعتداء الراجعه لعدم قدرة التميز بدافع الخوف و الشعور بالخطر .
                          كما تفعل الافاعي و العقارب من عض او تلدغ، إنسان او حيوانات كبيرة لاتدخل ضمن سلسلتها الغذائية إنما بدافع الخوف وغريزة الدفاع عن النفس يحصل هذا الإعتداء
                          على الضحية و هي بالاساس لم تنتبه بتواجد هذه الدواب السامة.
                          كل هذه الحوادث ترجع وتعود لسبب واحد وهو فقدان القدرة على التميز

                          ربما اذا عم السلام، يمنحها المولى عز وجل قدرة التميز.

                          أما مسألة توقف الاسد والذئب عن قتل الحيوانات العاشبة
                          ويعم السلام بتلك الصورة ،.
                          لاأظن ذلك ومستبعد الى ابعد الحدود.
                          المسألة الثانية العدل والإقتصاص:
                          أظن والله اعلم ان السباع والذئاب غير محاسبه على قتل حيوانات عاشبة بل مستبعد .
                          لان الخالق سبحانه هو من خلق الضواري بصفات جسدية تمكنها لتعتاش على لحوم حيوانات اخرى.
                          ومن أجل البقاء وتجنب الإنقراض وهب الخالق سبحانة هذه الضواري صفات وواجد فيها فطرة القتل،.
                          ولو صح فعلا محاسبة الحيوانات يكون الامر محصور:
                          بين الشذوذ عن الفطرة مثل ان يأكل الذئب،ذئب اخر او يقتل الأسد، ،أسد مثله
                          او عن جروح وضرر ناتجه عن عراك .
                          او اشياء اخرى نجهلها
                          وهلم جره.
                          والله اعلم يااخي الفاضل .

                          التعديل الأخير تم بواسطة عنيد; الساعة 15-02-2012, 07:59 AM.

                          تعليق


                          • #28

                            الأخ عنيد والأخ قلم حر
                            سدد الله خطاكم ووفقكم لكل خير ...
                            وصلى الله على محمد وال محمد

                            وقفت على هذا النص من طريق أهل السنة و الجماعة :

                            عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه
                            -واله- وسلم : ( صلوا في مراح الغنم وامسحوا رغامها فإنها من دواب الجنة ) .
                            رواه البيهقي (2/449) وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (3789) .


                            أما بالنسبة للنظرية التى أتيت بها :
                            فممكن أختصارها بهذه الكلمات :
                            ماذا لو أن شذوذ فطرة الأنسان أثر على فطرة الحيوان ؟
                            فبعض الناس لا يلتزمون بالفطرة ويقتلون و يكفرون و يشركون و يلحدون و يتنصرون ...ألخ
                            مما أدى لخلل في فطرة المخلوقات الأقل شأناً كالحيوانات
                            ولكن بعض الناس ملتزمون بالفطرة السليمة المتمثلة بالأسلام الصحيح
                            والتى ستؤدي في النهاية إلى الجنة
                            فبعض الحيوانات ألتزم بالفطرة و توقف عن الأعتداء على الغير
                            وبالتالي الحيوان الملتزم بفطرته سيدخل الجنة والعكس صحيح ...

                            ذات مرة و أنا أشاهد برامج عالم الحيوان
                            رأيت مشهد لشذوذ جنسي بين حمارين ذكرين !!!
                            فقلت في نفسي هذا الحيوان فطره الله تعالى فكيف قام بهذا العمل القبيح
                            وقرأت أيضاً بعض التقارير لحيوانات تمارس الشذوذ الجنسي
                            قد يبدوا المشهد مضحكاً أو مثيراً للسخرية و لكنه أثار في عقلي العديد من التساؤلات
                            هل لأنحراف البشر الجنسي تأثير على أنحراف هذه الحيوانات ؟

                            وقرأت مرة تقرير عن الدلافين
                            حيث أن مجموعة من الذكور قد تهاجم أنثي صغيرة لم تبلغ
                            وتعتدي عليها جنسياً بشكل متكرر إلى أن تموت المسكينة و تختنق لأنها لم تبلغ العمر الذي تستطيع به تحمل هذا الأعتداء
                            فقلت في نفسي هل لأعتداء البشر على الأناث جنسياً تأثير على فطرة هذه الدلافين مما جعلها تتصرف بهذه الطريقة الوحشية وهي عادة لا تقوم بالأتصال الجنسي بهذه الطريقة بل تقوم به بطريقة طبيعية بين ذكر بالغ و أنثي بالغة
                            وهذا الأعتداء كانت من الأمور النادرة كما يذكر التقرير

                            فتيقنت أن بعض الحيوانات تقوم بأعمال منافية للفطرة ...

                            وإن أتفقنا على هذه النقطة نتفق بأن الحيوانات مخيرة و ليست مسيرة
                            ولكن حدود أختيارها ضئيل ...

                            فأما أن توالى أي تقلد أو تتأثر ببشر يمشى على الفطرة أو تتأثر بشذوذ أفعال البشر

                            الله العالم ....
                            وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً

                            وبالتالى الموضوع يضع تساؤل ثاني في عقولنا ..

                            ما مدى تأثير أفعالنا كبشر
                            هل مثلاً إن قتل فلان فلاناً فحدود فعله هو أن شخص مات و أهله سيحزنون عليه
                            أم أن فعله هذا سيؤثر على الكون كله ؟
                            وسيؤثر على الحيوانات و الجمادات و الملائكة و الشياطين و الأرضين و السموات ....ألخ

                            أيضاً الله العالم ...

                            وقل ربي زدني علماً ...

                            تعليق


                            • #29
                              أولا : بالنسبة لحيوانات الجنة ، ففي الجنة حيوانات كما أن في الجنة فواكه و ثمار . و لكن تلك الحيونات لم تكن حيوانات الدنيا فتم إثابتها بإدخالها الجنة ، بل هي حيونات خلقها الله خصيصا لأهل الجنة في الجنة ، و بالمثل ثمار الجنة و أشجارها ، و بالمثل غلمان الجنة و بالمثل الحور العين .

                              ثانيا : بالنسبة لطبيعة الحيوانات من كونها مخيرة أو مسيرة و كونها متأثرة بسلوك البشر من عدمه ، فللحيونات فطرة و عقل بسيط ، لكن الغالب على سلوك الحيوانات الفطرة . إلا أن للحيوان اختيار ، فلو أنك أحضرت قطة و وضعت أمامها فأران ، فقد يختار أحدهما ليأكله دون الأخرى ، و هذا السلوك اختياري بعقله البسيط إذ فطرته تتيح له أكل أيّ منهما . و بالمثل ، من خلال المساحة الصغيرة لعقل الحيوانات استطاع الإنسان ترويض الحيوان فجعله يرقص في حلبات السيرك و غيره من الأمور التي لم تجبل فطرتها عليها. و لكن تظل كل هذه السلوكيات خارجة عن إطار العبادة إذ عبادة كل الحيوانات لله تعالى و لا يوجد حيوان مشرك بالله ، سواء كان الحيوان أليفا أو مفترسا ، سواء كان محكوم بالفطرة أو محكوم بسيطرة إنسان. و عليه ، فلا مجال للحديث عن حيوانات تدخل النار في ظل عدم وجود حيوانات مشركة بالله !!

                              ثالثا : التأثر بالوسط المحيط أمر طبيعي فطري لكل كائن ، فالإنسان الذي نشأ بين الأسود سيصبح إنسانا مفترسا كون الحيوانات ستأثر على سلوكه ، و العكس كذلك . و لكن يظل هذا التأثير و تلك السلوكيات لا تؤثر في قضية أنه ليس للحيونات جنة أو نار .
                              .
                              .
                              .
                              () .. قلم حبر .. ()

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                                الأخ عنيد والأخ قلم حر
                                سدد الله خطاكم ووفقكم لكل خير ...
                                وصلى الله على محمد وال محمد
                                وقفت على هذا النص من طريق أهل السنة و الجماعة :
                                عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه
                                -واله- وسلم : ( صلوا في مراح الغنم وامسحوا رغامها فإنها من دواب الجنة ) .
                                رواه البيهقي (2/449) وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (3789) .

                                أما بالنسبة للنظرية التى أتيت بها :
                                فممكن أختصارها بهذه الكلمات :
                                ماذا لو أن شذوذ فطرة الأنسان أثر على فطرة الحيوان ؟
                                فبعض الناس لا يلتزمون بالفطرة ويقتلون و يكفرون و يشركون و يلحدون و يتنصرون ...ألخ
                                مما أدى لخلل في فطرة المخلوقات الأقل شأناً كالحيوانات
                                ولكن بعض الناس ملتزمون بالفطرة السليمة المتمثلة بالأسلام الصحيح
                                والتى ستؤدي في النهاية إلى الجنة
                                فبعض الحيوانات ألتزم بالفطرة و توقف عن الأعتداء على الغير
                                وبالتالي الحيوان الملتزم بفطرته سيدخل الجنة والعكس صحيح ...
                                ذات مرة و أنا أشاهد برامج عالم الحيوان
                                رأيت مشهد لشذوذ جنسي بين حمارين ذكرين !!!
                                فقلت في نفسي هذا الحيوان فطره الله تعالى فكيف قام بهذا العمل القبيح
                                وقرأت أيضاً بعض التقارير لحيوانات تمارس الشذوذ الجنسي
                                قد يبدوا المشهد مضحكاً أو مثيراً للسخرية و لكنه أثار في عقلي العديد من التساؤلات
                                هل لأنحراف البشر الجنسي تأثير على أنحراف هذه الحيوانات ؟
                                وقرأت مرة تقرير عن الدلافين
                                حيث أن مجموعة من الذكور قد تهاجم أنثي صغيرة لم تبلغ
                                وتعتدي عليها جنسياً بشكل متكرر إلى أن تموت المسكينة و تختنق لأنها لم تبلغ العمر الذي تستطيع به تحمل هذا الأعتداء
                                فقلت في نفسي هل لأعتداء البشر على الأناث جنسياً تأثير على فطرة هذه الدلافين مما جعلها تتصرف بهذه الطريقة الوحشية وهي عادة لا تقوم بالأتصال الجنسي بهذه الطريقة بل تقوم به بطريقة طبيعية بين ذكر بالغ و أنثي بالغة
                                وهذا الأعتداء كانت من الأمور النادرة كما يذكر التقرير
                                فتيقنت أن بعض الحيوانات تقوم بأعمال منافية للفطرة ...
                                وإن أتفقنا على هذه النقطة نتفق بأن الحيوانات مخيرة و ليست مسيرة
                                ولكن حدود أختيارها ضئيل ...
                                فأما أن توالى أي تقلد أو تتأثر ببشر يمشى على الفطرة أو تتأثر بشذوذ أفعال البشر
                                الله العالم ....
                                وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً
                                وبالتالى الموضوع يضع تساؤل ثاني في عقولنا ..
                                ما مدى تأثير أفعالنا كبشر
                                هل مثلاً إن قتل فلان فلاناً فحدود فعله هو أن شخص مات و أهله سيحزنون عليه
                                أم أن فعله هذا سيؤثر على الكون كله ؟
                                وسيؤثر على الحيوانات و الجمادات و الملائكة و الشياطين و الأرضين و السموات ....ألخ
                                أيضاً الله العالم ...
                                وقل ربي زدني علماً ...


                                اكون معك صادق انا من المدمنين على مشاهدة برامج افلام الحيوانات
                                ثانيا:
                                كما قلت لك اخي الفاضل هناك حيوانات تشذ عن فطرتها،،وأتى كلامك لتأكيد وذكرت لنا شذوذ الفطرة لدى بعض الحيوانات واغربها وهو الشذوذ الجنسي كلامك صحيح وفيه محله.
                                وصدقني احيانا اشعر ان الحيوانات تفهم لكن في مجال و حدود معينه،،ولاأقصد الفهم المرتبط بالعقل فقط،انما الفطرة وبها تكتسب سلوك غير طبيعي يظهر من خلال التصرفات.
                                احس هذا السلوك غريب مكتسب دخل على خط سير السلوك الفطري الاصل النابع اساسا من غريزة الحيوان.
                                اعني من هذا يمكن الاستدلال بأن الحيوانات مخيرة في حالة شذوذ الفطرة بسبب تأثير خارجي .
                                لذلك اتفق معك في فكرة أن الحيوانات مخيرة ليست مسيرة في حدود ضئيلة.

                                و لتنويه بعض الحيوانات تختلف عن الفصيلة بسبب تأثر عامل خارجي تكتسب سلوك،شاذ يكون السلوك الفطري أساسي لتعلم ذلك السلوك المكتسب.

                                وبهذا الفكرة و النظرية اخي الفاضل فيها من الصحة الشيء الكثير تستحق تكون نقطة بحث.
                                ثالثا:
                                اما التسأولات التي أثرتها عن مدى تأثير افعال البشر على المخلوقات أظن يؤثر على المخلوقات مثل الملائكة والجن
                                اما الجمادات والمخلوقات الشبه عاقله
                                كاملة الفطرة اي الحيوانات هنا تقل معرفتي الله اعلم.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X