قبل انتصار الثورة الاسلامية المباركة إن شاء الله تعالى أي قبل عام 1979 م كانت ايران والسعودية حليفتان وتربطهما علاقات ممتازة وتعاون قوي جداً لكونهما يخضعان مباشرة للهيمنة الامريكية الصهيونية وكانت ايران الشاه بها اكبر سفارة للكيان الصهيوني وكانت تقيم أقوى العلاقات والتعاون مع الكيان الغاصب لفلسلطين المحتلة
وبعد انتصار الثورة وطرد السفير الصهيوني واعطاء مقر سفارته الى الفلسطينيين والاعلان عن دعم الشعب الفلسطيني وجعل القضية الفلسطينية قضية مركزية للشعب الايراني وتم قطع العلاقات مع امريكا - عند ذلك ثارت ثورة السعودية السلفية وصار همها وشغلها الشاغل وقضيتها المركزية محاربة الجمهورية الاسلامية بكافة الاشكال ولم ترى افضل من إثارة النعرات الطائفية بين المسلمين فادعت السلفية إنهم من اهل السنة والجماعة وصادرت بفعل البترودولار قرار علماء اهل السنة والجماعة وخلقت خلايا في جميع البلدان الاسلامية تخون اوطانها وشعوبها وتدين بالولاء لنجد والوهابية السلفية وحرضتهم على خلق الفتن الطائفية ومهاجمة الشيعة بكل الطرق والوسائل والاساليب
فايران في عهد الشاه غالبيتها الساحقة شيعة ولكن الشاه كان يدين بالولاء للصهيونية والامبريالية الامريكية ويعادي العرب والقضية الفلسطينية
والان ايران غالبيتها الساحقة شيعة وتدين بالولاء للاسلام وتعادي الصهيونية والامبريالية الامريكية وتدعو للوحدة الاسلامية وتناصر القضايا الاسلامية والعربية وتدعمها وخاصة فلسطين
السعودية السلفية كانت ومازالت تحت الهيمنة الصهيونية والامبريالية الامريكية وكل جريمة الايرانيين الذين ارجعتهم السلفية السعودية الى مجوس وكفرة إنهم اعلنو تبنيهم للقضايا الاسلامية ووحدة المسلمين ومعادة الصهيونية والغرب
وبعد انتصار الثورة وطرد السفير الصهيوني واعطاء مقر سفارته الى الفلسطينيين والاعلان عن دعم الشعب الفلسطيني وجعل القضية الفلسطينية قضية مركزية للشعب الايراني وتم قطع العلاقات مع امريكا - عند ذلك ثارت ثورة السعودية السلفية وصار همها وشغلها الشاغل وقضيتها المركزية محاربة الجمهورية الاسلامية بكافة الاشكال ولم ترى افضل من إثارة النعرات الطائفية بين المسلمين فادعت السلفية إنهم من اهل السنة والجماعة وصادرت بفعل البترودولار قرار علماء اهل السنة والجماعة وخلقت خلايا في جميع البلدان الاسلامية تخون اوطانها وشعوبها وتدين بالولاء لنجد والوهابية السلفية وحرضتهم على خلق الفتن الطائفية ومهاجمة الشيعة بكل الطرق والوسائل والاساليب
فايران في عهد الشاه غالبيتها الساحقة شيعة ولكن الشاه كان يدين بالولاء للصهيونية والامبريالية الامريكية ويعادي العرب والقضية الفلسطينية
والان ايران غالبيتها الساحقة شيعة وتدين بالولاء للاسلام وتعادي الصهيونية والامبريالية الامريكية وتدعو للوحدة الاسلامية وتناصر القضايا الاسلامية والعربية وتدعمها وخاصة فلسطين
السعودية السلفية كانت ومازالت تحت الهيمنة الصهيونية والامبريالية الامريكية وكل جريمة الايرانيين الذين ارجعتهم السلفية السعودية الى مجوس وكفرة إنهم اعلنو تبنيهم للقضايا الاسلامية ووحدة المسلمين ومعادة الصهيونية والغرب
تعليق