إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أدخل ... ولا تكن كشاب في محطة القطار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أدخل ... ولا تكن كشاب في محطة القطار

    شاب في محطة القطار







    جلس شاب ٌ في محطة القطار ،
    في تحديد وجهته لم يتخذ قرار ،
    فهو بين فلسفة الماضين ، وكلام الحاضرين ، لا زال يجمع الرؤى والأفكار ،
    .. حدد وجهتك ..
    لأن الزمن يمضي ، لن يبقى جالسا معك .. هنا .. في محطة القطار .
    سيأتي صديقك تآمر ، يحدثك عن أحواله ،
    عن آماله التي يسعى لتحقيقها ، وعن مشاريعه التي أصبحت في حيز الإصدار .
    سيمضي ، ملوحا لك بيمينه ، حان موعد القطار .

    وسيأتي صديق آخر .. يخبرك عن تجاربه ،
    مرة ينجح ، ومرات يفشل
    تجاربه عمّقت وجوده ، وخصبت حياته ، حتى أصبح يُقصد بكل استفسار.
    سيمضي ، ملوحا لك بيمينه ، حان موعد القطار .

    وسيأتي الثالث ، يُحدثك
    عن ثقل المسؤولية ، وعن عدد أطفاله، وعن بعض مشكلاته،
    لكنه في النهاية ، يبتسم ، ويقول : الحمد لله، انا أنعم بالاستقرار .

    وأنت ؟ أنت ... لا زلت جالساً في محطة القطار !
    انفض عنك الغبار ...
    واستنهض في نفسك العزيمة والإصرار .


    فإذا كنت طالباً ، رسوبك ليست مشكلة ،غيّر خطة دراستك ، متأكدة ستنجح في الآتي من الاختبار .
    وإذا كنت زوجاً، قم ، وابحث في بحر أعماقك عن المفتاح الحقيقي ، لقفل بيتك المنهار .
    وإذا كنت ابناً ، تأكد من رضا والديك ... فقلة توفيقك في الحياة سيكتب لها الاندثار .
    وإذا كان اعزباً ، موجة من العقل تأخذه ، وتارة موجة من القلب تجلبه ... عند الاختيار ،
    ثم يجتاحه إعصار ، تسببها، كثرة أمانيه وأحلامه
    وخوفه من تجارب السابقين التي لا يريد لها التكرار .
    من التي سوف يجعلها ترتشف من رحيق أفكاره ، ويعلّق صورتها على جدار قلبه ،
    ويكشف لها كل الأسرار ؟!
    امرأة خلوقه ، امرأة جميلة ، امرأة تجمع الصفتين ؟
    امرأة متعلمة ، امرأة أميه ، فتاته حلم ، أم لها وجود ... هو محتار !
    لعمري ... أن بقيت هكذا ، ستبقى جالسا في محطة القطار ،
    ولا تصحو إلا على عمرٍ غزاهُ الشيب أو تجبرك الظروف على ركوب أي قطار .
    فيما تريد ، كن واضحا مع نفسك ،
    وتوكل على الذي لم يجعلك في أمر قوتك ، عندما كنت صغيرا ، تحتار .
    فلم أرى السعادة ، تفتح أبوابها
    إلا للذين اتخذوا من مقولة (( اختر امرأتك من محرابك )) لهم شعار
    ****
    هل أنت ِ ، أنت في هذه الحياة كشاب في محطة القطار ؟ ولماذا ؟
    أم حددتم وجهتكم
    وما هي الصعاب التي تواجهنا ،عندما نريد أن نتخذ في أي أمر من أمور الحياة قرار ؟
    هل تفكر بالزمن الذي يمضي ؟ أم انه لا يدخل ضمن حساباتك ؟

  • #2
    فعلا رائعة اندمجت مع هذا الشاب المحتار :d
    اسأل العزيز الجبار
    ان يوفق كل شاب في الاختيار
    شكرررا اختي راهبة الدير

    تعليق


    • #3
      احسنت وموفقه موضوع جميل اختنا راهبة الدير...

      تعليق


      • #4
        شكرا على المرور ، نورتم بوجودكم صفحة الموضوع

        الاخت الكريمه انوار طيبة

        الاخ الكريم غيوم


        ويبقى السؤال مطروحا ...

        هل أنت ِ ، أنت في هذه الحياة كشاب في محطة القطار ؟ ولماذا ؟
        أم حددتم وجهتكم
        وما هي الصعاب التي تواجهنا ،عندما نريد أن نتخذ في أي أمر من أمور الحياة قرار ؟
        هل تفكر بالزمن الذي يمضي ؟ أم انه لا يدخل ضمن حساباتك ؟

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا
          أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
          السلام عليكم
          ورحمة الله وبركاته


          سأكون راكبا في كل قطار
          محدثا عن أحوالي ،
          عن آمالي التي أسعى لتحقيقها ، وعن مشاريعي التي أصبحت في حيز الإصدار .

          وسأكون مخبرا عن تجاربي ، مرة تنجح ، ومرات تفشل
          تجاربي عمّقت وجودي ، وخصبت حياتي ، حتى أصبحت أُقصد بكل استفسار.
          و سأكون مُحدثا عن ثقل المسؤولية ، وعن عدد أطفالي، وعن بعض مشكلاتي،
          لكني في النهاية ، أبتسم ، وأقول : الحمد لله، انا أنعم بالاستقرار .


          ثم سامضي ملوحا بيدي لمن بقي ينتظر في محطة القطار
          وأقول له عجل واركب معنا
          لأنك ان تأخرت ستحتاج حينها الى طيار
          ولكنك لن تدركه إن كنت لن تدرك القطار

          موضوع موفق أختي الكريمة راهبة الدير
          بارك الله بك وبطرحك القيم

          بالتوفيق إخوتي واخواتي الكرام
          إنشاء الله تقضى حاجاتكم جميعا
          ولا تنسونا من دعائكم

          اللهم عجل فرج قائم آل محمد
          أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه

          استغفر الله لي ولكم
          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          التعديل الأخير تم بواسطة فارس حيدر; الساعة 16-02-2012, 12:50 AM.

          تعليق


          • #6
            اعتقد انني دائما في محطة قطار ولكنني اسير واسير واسير ولازلت اسير ففي كل سير اكتشف شيئا جديدا احزن يوما وابتسم يوما اخر . اتعب يوما واستريح اخر

            تعليق


            • #7
              موضوع مميز
              بارك الله فيك

              تعليق


              • #8
                وعليكم السلام والرحمة الاخ الفاضل فارس حيدر

                سأكون راكبا في كل قطار
                محدثا عن أحوالي ،
                عن آمالي التي أسعى لتحقيقها ، وعن مشاريعي التي أصبحت في حيز الإصدار .

                وسأكون مخبرا عن تجاربي ، مرة تنجح ، ومرات تفشل
                تجاربي عمّقت وجودي ، وخصبت حياتي ، حتى أصبحت أُقصد بكل استفسار.

                ]

                و سأكون مُحدثا عن ثقل المسؤولية ، وعن عدد أطفالي، وعن بعض مشكلاتي،
                لكني في النهاية ، أبتسم ، وأقول : الحمد لله، انا أنعم بالاستقرار .

                ثم سامضي ملوحا بيدي لمن بقي ينتظر في محطة القطار
                وأقول له عجل واركب معنا
                لأنك ان تأخرت ستحتاج حينها الى طيار
                ولكنك لن تدركه إن كنت لن تدرك القطار

                التفكير والتأمل قبل كل قرار مطلوب ، ولكن أرى هذه الأيام إن بعض شبابنا يبقى محلقا في سمائها إلى إن تفوته كل الفرص ، فجميل منك أن تركب كل قطار مستفيدا من عطائه ، معتبرا من تجربته ، معلما لغيرك ما تعلمته .

                وما لفت انتباهي نصيحتك الجميلة ، هو اختلافك عن بعض الشباب إذا لم نقل أكثرهم فهم يركزون على السلبيات في كل أمر من أمور حياتهم ، من فشل تجاربهم ، وسوء حظهم ومن سلبيات الزواج ، وامتداح العزوبية بحيث إن المقابل يتردد في الإقدام على خوض تجربة أو الإقدام على الزواج .

                برأيك هل إن هذا الكلام له حقا تأثيرا على نفوسهم أم أنها حجة يحتجون بها لأنهم غير مستعدين ، وليسوا عازمين على إحداث تغيير في حياتهم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
                  اعتقد انني دائما في محطة قطار ولكنني اسير واسير واسير ولازلت اسير ففي كل سير اكتشف شيئا جديدا احزن يوما وابتسم يوما اخر . اتعب يوما واستريح اخر
                  ما دام هناك شيئا تجدينه ، وتكتشفينه ، وله من الاثر بحيث يغَير من طريقتك قي الحياة او في طريقة تفكيرك ، نحو الاحسن فأنتي افضل من الجالسين .

                  هكذا هي الحياة دمعة وابتسامة ، فرح ، وترح ، فشل ، ونجاح ، ولكن لنجعل الادوات النفسية التي نلمس بها افراح الحياة اعم واشيع من ادوات النفس التي نلمس فيها احزان الحياة لأن الحزن هزيمة امام قدرة اما الفرح فهو القدرة والانتصار ، فالكدورة في الدنيا امر طبيعي ام طلب الصفو فيها على كل حال هو الامر الذي ليس طبيعيا .
                  اهلا وسهلا بك مشرفتنا الفاضلة ، نتمنى لك دوام الموفقية

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هدوء المطر
                    موضوع مميز
                    بارك الله فيك

                    وبارك الله فيك اختنا الكريمة هدوء المطر ،
                    وبتواجدك في قسم الاسرة .

                    تعليق


                    • #11
                      أحسنت موضوع في قمة الروعة و الأهمية
                      مازلت في القطار ولم أقرر بعد في أي محطة سوف أنزل .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة شبل بني هاشم
                        أحسنت موضوع في قمة الروعة و الأهمية
                        مازلت في القطار ولم أقرر بعد في أي محطة سوف أنزل .

                        نعرف النزول اين سوف يكون ، فقط عندما نكون مسبقا قررنا وجهتنا .


                        وكذلك نحن في قطار الزمن ، لا بد لنا من اجل النزول في محطة معينة من محطات الحياة ، ان نحدد مسبقا اهدافنا ، وطموحنا ، وآمالنا . فوضوحها في نفوسنا ، يُسرع من اتخاذ القرار ، والاستفادة من الفرص (التي تمر مر السحاب)

                        اهلا وسهلا بوجودكم في قسم الاسرة الاخ شبل بني هاشم .

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا
                          أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
                          السلام عليكم
                          ورحمة الله وبركاته


                          أختي الكريمة راهبة الدير
                          وما لفت انتباهي نصيحتك الجميلة ، هو اختلافك عن بعض الشباب إذا لم نقل أكثرهم فهم يركزون على السلبيات في كل أمر من أمور حياتهم ، من فشل تجاربهم ، وسوء حظهم ومن سلبيات الزواج ، وامتداح العزوبية بحيث إن المقابل يتردد في الإقدام على خوض تجربة أو الإقدام على الزواج.

                          برأيك هل إن هذا الكلام له حقا تأثيرا على نفوسهم أم أنها حجة يحتجون بها لأنهم غير مستعدين ، وليسوا عازمين على إحداث تغيير في حياتهم

                          الحياة هي الحياة
                          فيها المر وفيها الجميل وفيها العذب وفيها كل الانواع وكل الأمور
                          ولا تخلو حياة انسان من الأمور الإيجابية والسلبية باختلاف انواعها

                          وأما بالنسبة للشباب وما يقال من كلام عن امتداح العزوبية فإنه كلام فارغ خاو من المضمون والجوهر
                          وما هو ناتج الا لأحد سببين :

                          أولهما هو الجهل المسيطر على التفكير في اغلب الأحيان والذي يكون ناشئ عادة عن البعد عن الله
                          والإرتباط الكبير والتفكير بامور الدنيا والماديات والإبتعاد عن خط ونهج وتفكير اهل البيت عليهم السلام
                          والذين اوضحو لنا ما جلعه الله سنة في هذه الحياة
                          وفي هذه الأيام زاد هذا النمط بسبب التفكير الذي يطلق عليه التحرر في الحياة او حياة الشباب والحرية وما الى ذلك من الكلام الفارغ

                          وثانيهما هو العجز عن الزواج او ارادة الزواج بأمور مخصصة
                          وكلا الأمرين هنا يعجز الشباب عن الكلام بهما فيختلقان أعذارا بأشكال وانواع مختلفة
                          وهم طبعا ليسو على قناعة بما يقولون
                          بل انها مجرد اعذار للتمويه والتغطية على الأسباب الحقيقية

                          وعلى كل حال
                          ومهما كانت الظروف والكلمات التي يعبر بها الشباب عن كلامهم هذا
                          فإذا تأمنت كل الظروف التي يريدونها ولو كانت صعبة المنال فعليا
                          فلا أعتقد ان شابا ما سيقصر في ركوب القطار بأي اتجاه كان مسيره


                          لا تنسونا من الدعاء
                          اللهم عجل فرج قائم آل محمد
                          أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه

                          استغفر الله لي ولكم
                          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          تعليق


                          • #14
                            بارك الله فيكم على ما تفضلتم به من كلام قيم الاخ الفاضل فارس حيدر .

                            وعلى كل حال
                            ومهما كانت الظروف والكلمات التي يعبر بها الشباب عن كلامهم هذا
                            فإذا تأمنت كل الظروف التي يريدونها ولو كانت صعبة المنال فعليا
                            فلا أعتقد ان شابا ما سيقصر في ركوب القطار بأي اتجاه كان مسيره

                            ان تأمين كل الظروف امر مستحيل في مختلف المجتمعات ، لأن تأمينها يحتاج الى تكاتف كل الجهات المعينة بذلك .
                            لكن على الشاب ان يستفيد مما هو متواجد من الامكانيات التي يستطيع من خلالها ان يخلق له اجواء مناسبه لتقدمه ، وتطوره ، وتحقيق آماله .

                            اذكر يوما سمعت محاضرة للسيد محمد رضا الشيرازي ، وهي محاضرة موجهة للشباب من حيث المشكلات التي يتعرضون اليها ، وكيفية وضع الحلول اليها ، حلول قريبة للواقع .

                            فذكر قصة شاب ، لا يمكل مالا لأكمال دراسته او ان يكّون اسرة ، ففكر بطريقة تؤمن له ذلك ، فذهب الى اقاربه من اجل طلب مبلغ من المال من باب المساعدة ، وعندما جمع المبلغ قام بتصميم موقع للاعلانات ، ومقابل كل اعلان يأخذمبلغ من المال ، يقول ان هذا الشاب استطاع ان يستمر بالدراسة وبعد مدة من الزمن ان يفتح منزلا ، وان يتزوج .

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا
                              أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
                              السلام عليكم
                              ورحمة الله وبركاته


                              أختي الكريمة راهبة الدير

                              ان تأمين كل الظروف امر مستحيل في مختلف المجتمعات ، لأن تأمينها يحتاج الى تكاتف كل الجهات المعينة بذلك .
                              لكن على الشاب ان يستفيد مما هو متواجد من الامكانيات التي يستطيع من خلالها ان يخلق له اجواء مناسبه لتقدمه ، وتطوره ، وتحقيق آماله .


                              اذكر يوما سمعت محاضرة للسيد محمد رضا الشيرازي ، وهي محاضرة موجهة للشباب من حيث المشكلات التي يتعرضون اليها ، وكيفية وضع الحلول اليها ، حلول قريبة
                              للواقع .


                              فذكر قصة شاب ، لا يمكل مالا لأكمال دراسته او ان يكّون اسرة ، ففكر بطريقة تؤمن له ذلك ، فذهب الى اقاربه من اجل طلب مبلغ من المال من باب المساعدة ، وعندما جمع المبلغ قام بتصميم موقع للاعلانات ، ومقابل كل اعلان يأخذمبلغ من المال ، يقول ان هذا الشاب استطاع ان يستمر بالدراسة وبعد مدة من الزمن ان يفتح منزلا ، وان يتزوج .


                              كلام جميل جدا
                              وأنا لم اقل للشباب انتظرو الظروف الكاملة لأنها لا وجود لها الا في الخيال

                              وكما يقول المثل "من جد وجد ومن زرع حصد" فالشاب في القصة عرف كيف ييسر اموره ويدبرها
                              ولو كل الشباب فكر بالحلول العملية لوجدوها
                              ولكن الخمول اصاب المجتمعات والأحلام الوهمية سيطرت على تفكيرهم
                              فالكل يريد عملا ينتج له وهو لا يتعب ويشقى في تحصيل معيشته
                              وهذه مشكلة المشاكل
                              فكل واحد يريد كل الامور جاهزة وينتظر من يأتي احد ويسلمه المفتاح

                              لا تنسونا من الدعاء
                              اللهم عجل فرج قائم آل محمد
                              أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه

                              استغفر الله لي ولكم
                              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              التعديل الأخير تم بواسطة فارس حيدر; الساعة 19-02-2012, 09:54 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X