اليأس من روح الله
أي القنوط من رحمة الله تعالى ، وهو من الكبائر ، ويعد
بمنزلة الكفر . . بقوله تعالى : ( إنه لا ييأس من روح الله إلا
القوم الكافرون ) وذلك أن سبب اليأس من رب العالمين هو فقدان
الاعتقاد بقدرته وكرمه ورحمته غير المتناهية ، قال : ( ومن
يقنط من رحمة ربه إلا الضالون )
وقد اعتبر الأئمة الأطهار - ( الصادق ، الكاظم ، الرضا ،
الجواد ) صلوات الله وسلامه عليهم - اليأس من الذنوب
الكبيرة التي يقترفها المذنب هو أكبر من كل الذنوب .
وكذالك من الكبائر.
الأمن من مكر الله وهو الأمن من عقوبة الله وبطشه غرورا وعجبا واعتمادا على
عمل نفسه . . يقول تعالى : ( أفأمن أهل القرى أن يأتيهم
بأسنا بياتا وهم نائمون * أو أمن أهل القرى أن يأتيهم
بأسنا ضحى وهم يلعبون * أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر
الله إلا القوم الخاسرون )
نسال من الله ان يعفوا عنا
أي القنوط من رحمة الله تعالى ، وهو من الكبائر ، ويعد
بمنزلة الكفر . . بقوله تعالى : ( إنه لا ييأس من روح الله إلا
القوم الكافرون ) وذلك أن سبب اليأس من رب العالمين هو فقدان
الاعتقاد بقدرته وكرمه ورحمته غير المتناهية ، قال : ( ومن
يقنط من رحمة ربه إلا الضالون )
وقد اعتبر الأئمة الأطهار - ( الصادق ، الكاظم ، الرضا ،
الجواد ) صلوات الله وسلامه عليهم - اليأس من الذنوب
الكبيرة التي يقترفها المذنب هو أكبر من كل الذنوب .
وكذالك من الكبائر.
الأمن من مكر الله وهو الأمن من عقوبة الله وبطشه غرورا وعجبا واعتمادا على
عمل نفسه . . يقول تعالى : ( أفأمن أهل القرى أن يأتيهم
بأسنا بياتا وهم نائمون * أو أمن أهل القرى أن يأتيهم
بأسنا ضحى وهم يلعبون * أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر
الله إلا القوم الخاسرون )
نسال من الله ان يعفوا عنا
تعليق