إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عالمنا السني والشيعي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عالمنا السني والشيعي

    عالمنا السني والشيعي

    نتكلم عن السلام ونزرع الحرب والسلاح... السلام عليكم شفهياً والسلاح عليكم فعلياً.. فإذاً علينا أن نغيّر ما في نفوسنا لينضح الإناء بما فيه على وجوهنا

    كان اهل البيت وهم ائمة الشيعة والصحابة وهم ائمة السنة
    يتعايشوا بسلام ويصلوا في مسجد واحد ويصوموا في يوم واحد ويعيدوا في يوم واحد ويحجوا في يوم واحد
    ويجاهدوا جنبا لى جنب ويتصاهروا ويتزاوروا .....الخ.

    ولكن لللاسف

    انقسمت العقائد و المساجد والشعائر والاعياد والمناسبات..................
    تم تقسيم الدين والشريعة إلى مذاهب وفرق وعلب... وربما تجد في العلبة الواحدة علباً أصغر فأصغر...

    فأصبح لأتباع الدين الإسلامي العديد من الفرق بأسماء ومناهج وشرائع وأحكام مختلفة عن بعضها البعض...

    النزاع وصل بين السنة والشيعة في السنوات الأخيرة بالتحديد إلى درجة لا تحتمل أبداً بسبب الجهل والتعصب والمصالح هي التي تحكم...
    فأي درجة وضيعة حقيرة التي وصل إليها المسلمون اليوم بين باقي الأمم والشعوب الذين سبقونا مئات السنين في العلم والتقدم والصناعة وحتى في الأخلاق واحترام النظام... حتى سيطروا علينا وعلى عقولنا وأصبحنا مكب لنفايات الشرق والغرب ..ولعبة في أيديهم يحركوننا كيفما شاءوا...ومتى ما شاءوا...
    هل يوجد حل
    نعم يوجد
    إن الإسلام الحقيقي الأصيل بريء من هذا كله... ولكن لا يوجد مصيب وخاطئ فالكل مسؤول ...
    ويجب على كل من ينتسب إلى أي مدهب أن يحاسب نفسه أولاً قبل غيره ويتحمل المسؤولية ويسأل نفسه :
    لماذا أصبحت الفكرة السائدة في عقولنا هي كيف نلغي ونبيد الطرف الآخر...
    لمادا اقصاء الآخر
    دون أن نفكر في المشاركة والاحتواء بكل حب وسلام..؟؟؟
    الحل بسيط
    ألم يقل الله تعالى في القرآن الكريم الذي نقرؤه جميعنا سنة وشيعة :
    ((يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم))
    ((واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فآلف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً))...
    وهذه الآية تتكلم عن الناس جميعاً وليس عن أتباع مذهب معين أو طائفة معينة..

    وقال تعالى :
    ((قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلاّ الله ولا نشرك به شيئاً))
    وهنا الآية تشير بوضوح إلى تعايش المسلمين مع غيرهم من أهل الكتاب وإيجاد أرضيات مشتركة يمكنهم التعايش عليها فيما بينهم....

    ألا نجد في القرآن الكريم أيضاً قوله تعالى:
    ((لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدّين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ))
    وهنا تتكلم الآية عن غير المسلمين الذين لم يحاربونا ولم يعتدوا علينا بأن واجبنا اتجاههم البر والقسط والعدل...
    فلماذا نتناحر ونتقاتل نحن... مع أن نبينا واحد... وكتابنا واحد... ولغتنا واحدة...وتراثنا واحد...ومع أن الإسلام يدعونا لأن ننفتح ونتعايش مع كل البشر في العالم...!!!

    لماذا إذا رأينا ما يسوؤنا من بعض أفراد طائفة معينة... لا نتوانى عن التعميم والسب والتجريح لكل أبناء تلك الطائفة ونضعهم بنفس الزاوية جميعاً ...!!

    فلننظر إلى هذه الآيات بعين التأمل والتدبر ونرى كم نحن بعيدين اليوم عن تعاليم الإسلام الذي نتحارب ونتصارع ونتقاتل باسمه ...لقد تمسكنا بالكلمات والقوالب والأواني... وجهلنا الروح والحكمة والمعاني...

    لماذا لا نبادر دائماً إلا بالسب واللعن والتكفير والنيل من رموز بعضنا البعض وشخصياتنا الدينية؟؟؟؟ ...
    مع أن الله تعالى نهى عن سب المشركين وسب رموزهم التي يقدسونها أيام رسول الله :
    ((ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ))

    أوليس المسلم الحق من سلم الناس من لسانه ويده كما قال الحبيب!!
    ألم يرفض الإمام علي ابن أبي طالب عليه السلام تسمية الخوارج حينما سأله من حوله عنهم أهم مشركون أم منافقون..؟
    فقال: هم من الشرك فروا ...وإن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً ...ثم قال هم إخواننا بغوا علينا...
    انظروا إلى رحمة هذا الإمام الذي سمى من يقاتلونه بالإخوة!!

    ولماذا نغوص يوماً بعد يوم في بحر العصبية المذهبية الطائفية التي هي أقبح وأنتن من العصبية القبلية والعرقية؟؟...التي قال فيها رسول الله: ((دعوها فإنها منتنة ))
    الله تعالى لا ينظر إلى التفاصيل والأشكال.. ولكن ينظر إلى صدق القلوب وإخلاصها..
    ((إن الله لا ينظر إلى صوركم وأشكالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم))
    (( إلاّ من أتى الله بقلب سليم ))
    فرحمة الله وسعت كل شيء وليست مقتصرة على طائفة دون الأخرى...
    بل انه رب العالمين
    رب الملحد والكافر والمؤمن
    تحياتي

  • #2
    سطرت فابدعت ... وعالمنا السني والشيعي لن يستقر حتى نرجع لسيرة علي مع الصحابة ...

    تعليق


    • #3
      لا توجد حرب بين الشيعة والسنة وإنما الحرب والفرقة والطائفية يقوم بها السلفيون الوهابيون خدمة لأسيادهم الصهاينة .
      فالشيعة في البحرين عندما يطالبون بحقوقهم وهم الأغلبية الساحقة تقوم منابر السلفية بالحرب ضدهم بقيادة الصهيونية .
      وعندما يقوم السلفيون بالتفجيرات والمذابح في سوريا تقوم راية السلفيون ضد الحكم في سوريا لأن الرئيس علوي .
      وكل من ذهب الى سوريا لا يلاحظ إلا أن سوريا سنية في جميع مظاهرها وقوانينها وتشريعاتها .
      بينما في البحرين تم تحكيم رأي الأقلية على الأغلبية وتم الأستعانة بالمرتزقة من البلوش والهنود واليمانية واخيرا بفدائيي صدام .

      تعليق


      • #4
        صحابة رسول الله لم يعرفوا إلا إلها واحدا، ورسولا واحدا، وكتابا واحدا، وقبلة واحدة. لم يكن رسول الله وصحبه الكرام أصحاب مذاهب دينية مختلفة، كما حدث للمسلمين بعد وفاة رسولهم. فكيف السبيل إلي العودة إلي ما كان عليه الرسول وصحبه الكرام؟
        المذاهب في نظري من البدع الدخيلة على الإسلام.
        الكتاب واحد، والرسالة واحدة، والرسول الأكرم واحد
        فلماذا يا اصدقائي نترك هذة الواحة الخضراء ونذهب للبحث عن الماء في الصحراء

        تعليق


        • #5
          أخي الحبيب فرج
          أسعد الله أيامك دقائق وثواني
          موضوعك جميل ينم عن روح طيبه وساميه ,
          ولكن الواقع بخلاف ذلك فخلع الجبال ربما يكون أهون مما تتمناه
          وتدعوا له , فالصراع مستعر بين صاحب حق ويعلم أنه على حق
          وبين صاحب باطل ويعلم أنه على باطل
          فكل من حارب الأنبياء والرسل كانوا على باطل وكانوا يعلمون بحقيقة أنفسهم ولا أعتقد أنك تختلف معي حول هذه الجزئيه ,
          إذاً الدوامه مستمره ولن تتوقف أبداً
          وهنالك وفي ذلك اليوم ستتكشف الحقائق وتتوزع الجوائز
          ـــــــــــــــــــــــــــ
          تحياتي أيها الأخ الفاضل وشوقي وإشتياقي بعثتها لك عبر الفضاء الفسيح
          لتصل لجنابكم وأنتم في أحسن حال .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
            صحابة رسول الله لم يعرفوا إلا إلها واحدا، ورسولا واحدا، وكتابا واحدا، وقبلة واحدة. لم يكن رسول الله وصحبه الكرام أصحاب مذاهب دينية مختلفة، كما حدث للمسلمين بعد وفاة رسولهم. فكيف السبيل إلي العودة إلي ما كان عليه الرسول وصحبه الكرام؟
            المذاهب في نظري من البدع الدخيلة على الإسلام.
            الكتاب واحد، والرسالة واحدة، والرسول الأكرم واحد
            فلماذا يا اصدقائي نترك هذة الواحة الخضراء ونذهب للبحث عن الماء في الصحراء

            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
            أنظر لنفسك أولاً ياأخ فرج ثم إنظر الى التاريخ ماذا يقول ؟؟!!
            من الذي جعل الأمة المسلمة من تفرقة كما هو الحاصل أوليس هم الصحابة أنفسهم لأنهم لم يسمعوا وصية نبيهم ؟؟!!
            هذا عمر عليه من الله مايستحق تجاسر على النبي ومقامه الشريف ولم يحترمه
            وكان هو مفتاح السبب والمشاكل في تفرق الأمة المسلمة
            موضوعك هذا جميل ورائع لأنه يدعو الى المحبة والسلام وكلنا نأمل ذلك
            لكن علينا أن نبحث عن الطريق الصحيح ولانتبع السراب يظنه العطشان ماءاً
            تفضل هذا موضوع كتبته عسى أن يُفيدك ويفيد غيرك
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=56699

            دمتم بعافية

            تعليق


            • #7
              هل يوجد سني يرد على هذا السؤال


              http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=165887

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari

                فلماذا يا اصدقائي نترك هذة الواحة الخضراء ونذهب للبحث عن الماء في الصحراء
                انه التقليد الاعمى وتغييب العقل

                تعليق


                • #9
                  شكرا للجميع على المشاركة وابداء الرأي
                  المهم هو ان لا نستمر بدفن رؤسنا ونتعاون جميعا لمواجهة ثقافة التعصب ..والتحريض والكراهية بين الناس
                  نستطيع جميعا ان نجد ارضية مشتركة
                  وعلينا تذكر قولة تعالي:
                  إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
                    شكرا للجميع على المشاركة وابداء الرأي
                    المهم هو ان لا نستمر بدفن رؤسنا ونتعاون جميعا لمواجهة ثقافة التعصب ..والتحريض والكراهية بين الناس
                    نستطيع جميعا ان نجد ارضية مشتركة
                    وعلينا تذكر قولة تعالي:
                    إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء.

                    يد بيدا من اجل العودة للفكر المحمدي الاصيل الذي تعايش في ظله علي عليه السلام مع الصديق
                    ابابكر والفاروق عمر وذا النورين عثمان رضي الله عنهم
                    وانصهر واندمج فيه ائمة اهل البيت عليهم

                    مع مجتماعاتهم الاسلامية

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
                      عالمنا السني والشيعي

                      نتكلم عن السلام ونزرع الحرب والسلاح... السلام عليكم شفهياً والسلاح عليكم فعلياً.. فإذاً علينا أن نغيّر ما في نفوسنا لينضح الإناء بما فيه على وجوهنا

                      كان اهل البيت وهم ائمة الشيعة والصحابة وهم ائمة السنة
                      يتعايشوا بسلام ويصلوا في مسجد واحد ويصوموا في يوم واحد ويعيدوا في يوم واحد ويحجوا في يوم واحد
                      ويجاهدوا جنبا لى جنب ويتصاهروا ويتزاوروا .....الخ.

                      ولكن لللاسف

                      انقسمت العقائد و المساجد والشعائر والاعياد والمناسبات..................
                      تم تقسيم الدين والشريعة إلى مذاهب وفرق وعلب... وربما تجد في العلبة الواحدة علباً أصغر فأصغر...

                      فأصبح لأتباع الدين الإسلامي العديد من الفرق بأسماء ومناهج وشرائع وأحكام مختلفة عن بعضها البعض...

                      النزاع وصل بين السنة والشيعة في السنوات الأخيرة بالتحديد إلى درجة لا تحتمل أبداً بسبب الجهل والتعصب والمصالح هي التي تحكم...
                      فأي درجة وضيعة حقيرة التي وصل إليها المسلمون اليوم بين باقي الأمم والشعوب الذين سبقونا مئات السنين في العلم والتقدم والصناعة وحتى في الأخلاق واحترام النظام... حتى سيطروا علينا وعلى عقولنا وأصبحنا مكب لنفايات الشرق والغرب ..ولعبة في أيديهم يحركوننا كيفما شاءوا...ومتى ما شاءوا...
                      هل يوجد حل
                      نعم يوجد
                      إن الإسلام الحقيقي الأصيل بريء من هذا كله... ولكن لا يوجد مصيب وخاطئ فالكل مسؤول ...
                      ويجب على كل من ينتسب إلى أي مدهب أن يحاسب نفسه أولاً قبل غيره ويتحمل المسؤولية ويسأل نفسه :
                      لماذا أصبحت الفكرة السائدة في عقولنا هي كيف نلغي ونبيد الطرف الآخر...
                      لمادا اقصاء الآخر
                      دون أن نفكر في المشاركة والاحتواء بكل حب وسلام..؟؟؟
                      الحل بسيط
                      ألم يقل الله تعالى في القرآن الكريم الذي نقرؤه جميعنا سنة وشيعة :
                      ((يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم))
                      ((واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فآلف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً))...
                      وهذه الآية تتكلم عن الناس جميعاً وليس عن أتباع مذهب معين أو طائفة معينة..

                      وقال تعالى :
                      ((قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلاّ الله ولا نشرك به شيئاً))
                      وهنا الآية تشير بوضوح إلى تعايش المسلمين مع غيرهم من أهل الكتاب وإيجاد أرضيات مشتركة يمكنهم التعايش عليها فيما بينهم....

                      ألا نجد في القرآن الكريم أيضاً قوله تعالى:
                      ((لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدّين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ))
                      وهنا تتكلم الآية عن غير المسلمين الذين لم يحاربونا ولم يعتدوا علينا بأن واجبنا اتجاههم البر والقسط والعدل...
                      فلماذا نتناحر ونتقاتل نحن... مع أن نبينا واحد... وكتابنا واحد... ولغتنا واحدة...وتراثنا واحد...ومع أن الإسلام يدعونا لأن ننفتح ونتعايش مع كل البشر في العالم...!!!

                      لماذا إذا رأينا ما يسوؤنا من بعض أفراد طائفة معينة... لا نتوانى عن التعميم والسب والتجريح لكل أبناء تلك الطائفة ونضعهم بنفس الزاوية جميعاً ...!!

                      فلننظر إلى هذه الآيات بعين التأمل والتدبر ونرى كم نحن بعيدين اليوم عن تعاليم الإسلام الذي نتحارب ونتصارع ونتقاتل باسمه ...لقد تمسكنا بالكلمات والقوالب والأواني... وجهلنا الروح والحكمة والمعاني...

                      لماذا لا نبادر دائماً إلا بالسب واللعن والتكفير والنيل من رموز بعضنا البعض وشخصياتنا الدينية؟؟؟؟ ...
                      مع أن الله تعالى نهى عن سب المشركين وسب رموزهم التي يقدسونها أيام رسول الله :
                      ((ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ))

                      أوليس المسلم الحق من سلم الناس من لسانه ويده كما قال الحبيب!!
                      ألم يرفض الإمام علي ابن أبي طالب عليه السلام تسمية الخوارج حينما سأله من حوله عنهم أهم مشركون أم منافقون..؟
                      فقال: هم من الشرك فروا ...وإن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً ...ثم قال هم إخواننا بغوا علينا...
                      انظروا إلى رحمة هذا الإمام الذي سمى من يقاتلونه بالإخوة!!

                      ولماذا نغوص يوماً بعد يوم في بحر العصبية المذهبية الطائفية التي هي أقبح وأنتن من العصبية القبلية والعرقية؟؟...التي قال فيها رسول الله: ((دعوها فإنها منتنة ))
                      الله تعالى لا ينظر إلى التفاصيل والأشكال.. ولكن ينظر إلى صدق القلوب وإخلاصها..
                      ((إن الله لا ينظر إلى صوركم وأشكالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم))
                      (( إلاّ من أتى الله بقلب سليم ))
                      فرحمة الله وسعت كل شيء وليست مقتصرة على طائفة دون الأخرى...
                      بل انه رب العالمين
                      رب الملحد والكافر والمؤمن
                      تحياتي

                      صفقة كبيرة وطويلة على هذا الجهد الرئع والجميل
                      كل ما ذكرتَه أعتقده أنا تماماً وهو حقاً جدير بأن يكون منهاجاً لكل مسلم
                      - لقد دخلت أنا بهذا الاسم لاعتقادي بوجود هوية إسلامية يمكن الانتماء لها
                      فموضوعك الرائع يلتقي تماماً مع أفكاري .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
                        صحابة رسول الله لم يعرفوا إلا إلها واحدا، ورسولا واحدا، وكتابا واحدا، وقبلة واحدة. لم يكن رسول الله وصحبه الكرام أصحاب مذاهب دينية مختلفة، كما حدث للمسلمين بعد وفاة رسولهم. فكيف السبيل إلي العودة إلي ما كان عليه الرسول وصحبه الكرام؟
                        المذاهب في نظري من البدع الدخيلة على الإسلام.
                        الكتاب واحد، والرسالة واحدة، والرسول الأكرم واحد
                        فلماذا يا اصدقائي نترك هذة الواحة الخضراء ونذهب للبحث عن الماء في الصحراء

                        صحيح تماماً
                        ومعاوية لعنه الله هو الذي أوجد الطائفية .

                        تعليق


                        • #13
                          عذراً ولكن الكتابة بخط كبير متعطلة عندي الآن

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                            يد بيدا من اجل العودة للفكر المحمدي الاصيل الذي تعايش في ظله علي عليه السلام مع الصديق
                            ابابكر والفاروق عمر وذا النورين عثمان رضي الله عنهم
                            وانصهر واندمج فيه ائمة اهل البيت عليهم


                            مع مجتماعاتهم الاسلامية

                            العبها بعيداً
                            عندما نقول : صحابة ، فنحن لا نتحدث عن أسيادك الثلاثة
                            هناك مليار دليل على كفرهم ولكنك تستمر بالتمسك بالولاء لهم
                            فهل عندك عقل؟
                            ***
                            كلمة الصحابة تعني فقط أنصار سيدنا محمد /صلى الله عليه وآله وسلم/
                            أما الفاروق والصديق فهو سيدنا علي عليه السلام والإكرام
                            أمير المؤمنين وسيد القلم والحسام
                            من لافتى إلاه
                            ولا مسلماً نزلت عليه شريعة محمد كمثله .
                            سيدك معاوية وشركاؤه لعنهم الله هم من سرقوا تراث وآداب سيدنا علي ونسبوها لأعداءه الذين هم أيضاً أعداء الله .

                            تعليق


                            • #15
                              التسنن والتشيع هما فقط الإسلام
                              التسنن هو السير على سنة سيدنا محمد (ص) ، والتشيع هو موالاته وموالاة سيدنا علي وأهل البيت والأئمة الاثني عشر (ع)
                              فلا تسنن حقيقي بلا تشيع حقيقي وبالعكس
                              والمسلم هو سني شيعي
                              ذاك المسلم الحقيقي .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X