لانستطيع ان نلغي المذاهب اليوم
هذا حلم وردي
وقد سبقتناالى ذلك كل الرسالات السماوية
بل نحن الى تشظ اكبر
المهم
ان يتوقف التكفير بين الطرفين
وهذا مستحيل مع الفرقة الوهابية فهي اس الداء والبلاء وهي مشكلة سياسية تسعرها اموال البترول الخليجي بدعم امريكي صهيوني
اما عامة السنة فلاتوجد معهم مشكلة حقيقية
لكن المشاكل يخلقها الساسة لعنهم الله مع كل هزة لعروشهم
على عامة السنة والشيعة ان ينتبهوا الى انهم في مركب واحد قد يودي بالجميع دون استثناء
علينا ان نتبرأ من كل قول وفعل يسعر الخلافات ويستفز الناس في دينها ومقدساتها
ولكن هذا لايعني الغاءالحوار والجدال العلمي بين الطرفين باسلوب حكيم حسن
فأنا ارى ان عليا ع هو ولي الله ومنصب اماما شرعيا على المسلمين من بعد رسول الله ولا اعترف بغيره
والسني يرى غير ذلك , وانا لا املك الحق في اجباره ان يتمسك بعقيدتي ولا هو يمتلك الحق , ممكن ان نتحاور ونتجادل بالحسنى وكل ياتي بادلته باسلوب حكيم , بعد ذلك يكون يوم القيامة لله وهو يفصل بين خلقه ويحاسبهم على عقائدهم واعمالهم
وكل قول او عمل بلاحكمة او بالحسنى في هذا السبيل هو تسعير لنار الفتنة التي هي اشد من القتل
ولاعدوان الا على الظالمين
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} (125) سورة النحل
هذا حلم وردي
وقد سبقتناالى ذلك كل الرسالات السماوية
بل نحن الى تشظ اكبر
المهم
ان يتوقف التكفير بين الطرفين
وهذا مستحيل مع الفرقة الوهابية فهي اس الداء والبلاء وهي مشكلة سياسية تسعرها اموال البترول الخليجي بدعم امريكي صهيوني
اما عامة السنة فلاتوجد معهم مشكلة حقيقية
لكن المشاكل يخلقها الساسة لعنهم الله مع كل هزة لعروشهم
على عامة السنة والشيعة ان ينتبهوا الى انهم في مركب واحد قد يودي بالجميع دون استثناء
علينا ان نتبرأ من كل قول وفعل يسعر الخلافات ويستفز الناس في دينها ومقدساتها
ولكن هذا لايعني الغاءالحوار والجدال العلمي بين الطرفين باسلوب حكيم حسن
فأنا ارى ان عليا ع هو ولي الله ومنصب اماما شرعيا على المسلمين من بعد رسول الله ولا اعترف بغيره
والسني يرى غير ذلك , وانا لا املك الحق في اجباره ان يتمسك بعقيدتي ولا هو يمتلك الحق , ممكن ان نتحاور ونتجادل بالحسنى وكل ياتي بادلته باسلوب حكيم , بعد ذلك يكون يوم القيامة لله وهو يفصل بين خلقه ويحاسبهم على عقائدهم واعمالهم
وكل قول او عمل بلاحكمة او بالحسنى في هذا السبيل هو تسعير لنار الفتنة التي هي اشد من القتل
ولاعدوان الا على الظالمين
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} (125) سورة النحل
تعليق