رزقكم الله زيارة أئمة الهدى ومصابيح الدجى عليهم الصلاة والسلام في القريب العاجل ان شاء الله

هل تضيق عليك الدنيا بما رحبت !!!
إنْ ضَاقت الدُنيَا عليْك .. و قيَّدت مِنك اليَدين .. فاشْددْ رحالَك مُسْرعاً .. و اسعَ بقلبِك للحُسَين .
سَيُريك قلبُك وجهَهُ .. إنْ كان يسكنُه اليَقين .. قُلْ يابنَ فاطِمَة البَتول .. و ابْنَ الُهداةِ الأنْجَبين ..
ضَاقَت بِيَ الدُنيا و أنتُم .. للورى فرجٌ مُبين .. ما دقَّ طالبُ حاجةٍ .. بَاباً لَكُم إلاَّ أُعِين ..
فارحَمْ بحَالي إنَّني .. أحَدُ العُطَاشَى السَّائلين ..
سَأظلُّ أذكُرُ كَربَلا.. و أظلُّ أهتِفُ يا حُسَين..
يااااحسين .. يااااحسين .. يااااحسين

الله يرزقكم زيارتهم وليس فقط زيارتهم وشفاعتهم ليوم المحشر وشفاعه تكون تاتي لتنالي شفاعتهم توالي ياختنا فاطمة وعلي هنا ستضمني شفاعتهم عند الله يوم المحشر فان جعلتي فاطمة وعلي واهل البيت احق بان يتبعون من غيرهم فهم الاحق عند رسول الله كما قال عنهم في التمسك بهم بالثقلين عترة اهل البيت لتنالي شفاعة فاطمة وابنها الحسين
فابحثي عنهم هنا
http://www.aqaed.com/book/qesm-3/

السلام عليكم

عن صالح بن ميثم التمار قال:وجدت في كتاب ميثم رحمه الله يقول:تمسينا ليلة عند أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فقال لنا:
«ليس من عبد امتحن الله قلبه بالإيمان إلا أصبح يجد مودتنا على قلبه،و لا أصبح عبد ممن سخط الله عليه إلا يجد بغضنا على قلبه،فأصبحنا نفرح بحب المؤمن لنا،و نعرف بغض المبغض لنا،و أصبح محبنا مغتبطا بحبنا برحمة من الله ينتظرها كل يوم،و أصبح مبغضنا يؤسس بنيانه على شفا جرف هار،فكأن ذلك الشفا قد انهار به في نار جهنم،و كأن أبواب الرحمة قد فتحت لأصحاب الرحمة،فهنيئا لأصحاب الرحمة رحمتهم،و تعسا لأهل النار مثواهم،إن عبدا لن يقصر في حبنا لخير جعله الله في قلبه،و لن يحبنا من يحب مبغضنا،إن ذلك لا يجتمع في قلب واحد و/ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه/ يحب بهذا قوما،و يحب بالآخر عدوهم،و الذي يحبنا فهو يخلص حبنا كما يخلص الذهب لا غش فيه .نحن النجباء و أفراطنا أفراط الأنبياء،و أنا وصي الأوصياء،و أنا حزب الله و رسوله عليه السلام و الفئة الباغية حزب الشيطان،فمن أحب أن يعلم حاله في حبنا فليمتحن قلبه،فإن وجد فيه حب من ألب علينا فليعلم أن الله عدوه و جبرئيل و ميكائيل،و الله عدو للكافرين» .
*الامالي للطوسي المجلس الخامس الحديث 56 ص 148،الأمالي للمفيد المجلس 32 الحديث 2،بشارة المصطفى ص 48 و ص 87،بحار الانوار ج 24 الرقم 4،و ص 317 الرقم 23،و ج 27 ص 80،و ج 27 ص 83 الرقم .24

روي عن الصادق عليه السلام،عن أبيه،عن جده عليهم السلام،قال:مر أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة و قنبر معه،فرأى رجلا قائما يصلي،فقال:يا أمير المؤمنين ما رأيت رجلا أحسن صلاة من هذا،فقال أمير المؤمنين عليه السلام:
«مه يا قنبر،فو الله لرجل على يقين من ولايتنا أهل البيت خير ممن له عبادة ألف سنة،و لو أن عبدا عبد الله ألف سنة لا يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت،و لو أن عبدا عبد الله ألف سنة و جاء بعمل اثنين و سبعين نبيا ما يقبل الله حتى يعرف ولايتنا أهل البيت،و إلا أكبه الله على منخريه في نار جهنم».
*مستدرك الوسائل ج 1 ص 168 الرقم 273 نقله عن جامع الاخبار ص 207 الفصل 141،بحار الانوار ج 27 ص 196 الرقم .57

من كلام أمير المؤمنين عليه السلام في جواب ابن الكواء في تفسير آية الاعراف.
«...و نحن الأعراف الذي لا يعرف الله عز و جل إلا بسبيل معرفتنا،و نحن الأعراف يعرفنا الله عز و جل يوم القيامة على الصراط،فلا يدخل الجنة إلا من عرفنا و عرفناه،و لا يدخل النار إلا من أنكرنا و أنكرناه.إن الله تبارك و تعالى لو شاء لعرف العباد نفسه،و لكن جعلنا أبوابه و صراطه و سبيله و الوجه الذي يؤتى منه،فمن عدل عن ولايتنا أو فضل علينا غيرنا،فإنهم عن الصراط لناكبون...».
*الكافي ج 1 ص 184 الرقم 9،بصائر الدرجات ص 517 الرقم 8،تفسير فرات الكوفي ص 143 الرقم 174،تفسير مجمع البيان ج 4 ص 653،الاحتجاج للطبرسي ج 1 ص 540،كشف المحجة للسيد بن طاووس الفصل 156 ص 273،بحار الانوار ج 8 ص 338 الرقم 14 و 15 و 20،و ج 24 ص 253 الرقم 14 و 16،و ج 42 ص 17 الرقم .2

[FONT='Arial','sans-serif']الإمام علي بن الحسين عليه السلام .القتل لنا عادة وكرامتُنا من الله الشهادة:[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'] ------------------------[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']بعد إن أمر عبيدُ الله بن زياد بدخول السبايامجلسه وأذن للناس إذناً عاماً إلتفت إلى الإمام علي بن الحسين وقال لهُ:ما إسمك؟[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']قال: أنا علي بن الحسين .[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']فقال لهُ: أولم يقتل لهُ عليا؟[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']فقال السجاد (عليه السلام): كان لي أخاً أكبر مني يسمى علياً قتلهُ الناس فرد عليه بن زيادبأن الله قتلهُ .[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']قال السجاد (عليه السلام) الله يتوفى الأنفسُ حين موتها )( وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله )فكبر على ابن زياد أن يرد عليه فأمرأن تضرب عنقه . لكن عمتهُ العقيلة زينب (عليه السلام)إعتنقتهُ وقالت:حسبُك يابن زياد من دمائُنا ما سفكت وهل أبقيت أحداً غير هذا فإن أردت قتلهُ فاقتلني معهُ.[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']فقال السجاد (عليه السلام):[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']أما علمت إن القتل لنا عادة وكرامتُنا من الله الشهادة فنظر ابن زياد لهُما وقال:دعوهُ لها عجباً للرحم ودة أنها تُقتلُ معهُ .[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']المصادر: مقتل الحسين (عليه السلام) للمقرم: 423-424 .[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]

و ما الذي يمنعك من الزيارة

بعد المسافة

بعد المسافة بعد المسافة واني ان شاءالله ناوية اسوي فرة اول ابديه بالسعودية وارح لمشهد وارجع للعراق ان شاءالله

رزقكم الله وإيانا في الدنيا زيارتهم وفي الآخرة شفاعتهم بحق مولانا محمد وآل محمد

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
أخواني وأخواتي المؤمنين أنا خادم في جوار مولاي سيد الشهداء وإن شاء الله سوف
أزور بالنيابة عنكم جميعاً

رحم الله والديك أخي الحبيب عبد العباس الجياشي بحق مولانا محمد وآل محمد
لاتنسانا بالدعاء عند مولاي أبي الفضل العباس عليه السلام فإنني مطلوب لزيارته لإنني إستنجدت به لقضاء حاجتي وقد قُضيت والحمد لله وبإذنه تعالى وببركة إستغاثتي بمولاي أبا الفضل عليه السلام
وسأزوره الإسبوع القادم بإذنه تعالى
ولاتنسى إخواننا البحرانيين بارك الله فيك

يالاخت حب لعلي وللحسين بدون موالاتهم لافائدة فان كنتي تحبيهم واليهم لكي تنالي شفاعتهم يوم المحشر لافائدة يالاخت تحبيهم وانتي تنكري احقيتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
لافائدة حب لاهل البيت وانتي تنكري احقية علي بعد الرسول للخلافة ؟؟؟
او كمثل تنكري احقية فاطمة الذي يكون الحسين ابنها لايفيد حب لهم وانتي تنكري احقيتهم ؟؟؟؟؟
فان اردتي تضمني نفسك يوم المحشر اتبعي الثقلين

يا أيها الناس ، إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ) .
http://www.shiaweb.org/shia/haqiqa/pa34.html
فالواجب المقطوع به التمسك بكتاب الله والعترة الطاهرة لتحصيل النجاة من النار ، والفوز العظيم بالنعيم الأبدي.
والي الثقلين عترة اهل البيت لتفوزي يوم المحشر بشفاعتهم فان واليتي العترة فضلتيهم على غيرهم فهم الاحق كما قال رسول الله بادلة كثيرة منها الثقلين فان اردتي لاتضلين كما واضح من حديث الثقلين لرسول الله والي العترة





حديث الثقلين

41- حديث الثقلين

http://shiaweb.org/books/al-nafis_2/pa2.html
دلالة الحديث:
حديث الثقلين صريح في وجوب التمسك بكتاب الله وآل البيت (عليهم السلام) معا. فالأمن من الضلال يكون بالتمسك بهما

كتاب وركبت السفينة لـ مروان خليفات (

http://www.najaf.org/arabic/mustabsi...btsfin-21.html




تحريف جديد: صالح بن غانم السدلان يحرف حديث الثقلين (يُعرض لأول مرة) [ وثيقة ]

http://alkafi.net/vb/showthread.php?t=3628