المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
فقد رووا في أصح صحاحكم أن الصحابة من أهل النار ولاينجو منهم إلا مثل همل النعم ! وهمل النعم: ما ينفرد عن القطيع ، ومعناه أن قطيع الصحابة في النار ، والمنفرد عنهم الخارج عن قطيعهم قد يدخل الجنة !
في البخاري:7/208: ( عن أبي هريرة عن النبي(ص)قال: بينا أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلمَّ فقلت أين؟ قال إلى النار والله ! قلت وما شأنهم؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ! ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم! قلت أين ؟ قال: إلى النار والله ! قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ! فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم) !! وقد صرحت الرواية الآتية للبخاري بأن هؤلاء المطرودين عن الحوض من الصحابة ، وفسرها شراحه بالصحابة !
(وروى شبيهاً به في:7/195 و207ـ210 وص84 و87 و:8/86 و87 ، ونحوه مسلم:1/150 و:7/66 وابن ماجة:2/1440 وأحمد:2/25 و408 و:3/28 و:5/21 و24 و50 و:6/16 ، والبيهقي في سننه:4/ 14 ، ونقل رواياته المتعددة في كنز العمال:13/157و:14/48 و:15/647 وقال رواه( مالك والشافعي حم م ن ـ عن أبي هريرة)
وفي البخاري:2/975: (عن ابن المسيب أن النبي(ص)قال: يرد على الحوض رجالٌ من أصحابي فيحلؤون عنه فأقول يارب أصحابي! فيقول: فإنه لاعلم لك بما أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا على أعقابهم القهقرى)!(وشبيه به في: 8/86)
مادامت أكثرية الصحابة في النار ، فالقاعدة تقضي أن يكون الأصل في الصحابي الفسق والردة
فكيف يكونون الصحابة هم الرحماء وهم مايدخل الجنة الى القليل منهم
في البخاري:7/208: ( عن أبي هريرة عن النبي(ص)قال: بينا أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلمَّ فقلت أين؟ قال إلى النار والله ! قلت وما شأنهم؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ! ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم! قلت أين ؟ قال: إلى النار والله ! قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ! فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم) !! وقد صرحت الرواية الآتية للبخاري بأن هؤلاء المطرودين عن الحوض من الصحابة ، وفسرها شراحه بالصحابة !
(وروى شبيهاً به في:7/195 و207ـ210 وص84 و87 و:8/86 و87 ، ونحوه مسلم:1/150 و:7/66 وابن ماجة:2/1440 وأحمد:2/25 و408 و:3/28 و:5/21 و24 و50 و:6/16 ، والبيهقي في سننه:4/ 14 ، ونقل رواياته المتعددة في كنز العمال:13/157و:14/48 و:15/647 وقال رواه( مالك والشافعي حم م ن ـ عن أبي هريرة)
وفي البخاري:2/975: (عن ابن المسيب أن النبي(ص)قال: يرد على الحوض رجالٌ من أصحابي فيحلؤون عنه فأقول يارب أصحابي! فيقول: فإنه لاعلم لك بما أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا على أعقابهم القهقرى)!(وشبيه به في: 8/86)
مادامت أكثرية الصحابة في النار ، فالقاعدة تقضي أن يكون الأصل في الصحابي الفسق والردة
فكيف يكونون الصحابة هم الرحماء وهم مايدخل الجنة الى القليل منهم
تعليق