المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
الايات التي ذكرتها انا تمدح مجموعة معينة من المهاجرين والانصار
وذكرتهم بصفاتهم .... مهاجرين وانصار
وهذا الاية فيها وعيد للمنقلب ولايلزم ان تنزل على المهاجرين والانصار بدليل انها عامة ولايمكن تخصيصها في مجموعة انه حصل منها انقلاب لان الوعيد لمن ينقلب وليس على انهم فعلا انقلبوا.
الم تقرأ قوله تعالى (ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين)
اي لو تقول الرسول عليه الصلاة والسلام على الله لانتقم منه الله تعالى.
فهل يجوز ان يقول قائل ان الرسول قد يتقول؟
واما الانقلاب فاقرأ من الذي دافع عن الاسلام بعد موت الرسول عليه الصلاة والسلام وفتح ونشر الدين وحافظ على القرآن.
حتى ان الخوئي نفسه لم يجد الا ان يعترف حتى يضمن سلامة القرآن عندما قال (إن اهتمام النبي (صلى الله عليه وآله) بأمر القرآن بحفظه، وقراءته، وترتيل آياته، واهتمام الصحابة بذلك في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وبعد وفاته يورث القطع بكون القرآن محفوظا عندهم، جمعا أو متفرقا، حفظا في الصدور، أو تدوينا في القراطيس، وقد اهتموا بحفظ أشعار الجاهلية وخطبها، فكيف لا يهتمون بأمر الكتاب العزيز، الذي عرضوا أنفسهم للقتل في دعوته، وإعلان أحكامه، وهجروا في سبيله أوطانهم، وبذلوا أموالهم، وأعرضوا عن نسائهم وأطفالهم، ووقفوا المواقف التي بيضوا بها وجه التاريخ، وهل يحتمل عاقل مع ذلك كله عدم اعتنائهم بالقرآن؟ حتى يضيع بين الناس، وحتى يحتاج في إثباته إلى شهادة شاهدين؟)
وقال الخوئي ايضا في الصحابة ايضا (ان القرآن هو الذي نور قلوب أولئك العاكفين على الاصنام ، المشتغلين بالحروب الداخلية والمفاخرات الجاهلية ، فجعلهم أشداء على الكفار رحماء بينهم . يؤثر أحدهم حياة صاحبه على نفسه ، فحصل للمسلمين بفضل الاسلام من فتوح البلدان في ثمانين سنة ما لم يحصل لغيرهم في ثمانمائة سنة .
وذكرتهم بصفاتهم .... مهاجرين وانصار
وهذا الاية فيها وعيد للمنقلب ولايلزم ان تنزل على المهاجرين والانصار بدليل انها عامة ولايمكن تخصيصها في مجموعة انه حصل منها انقلاب لان الوعيد لمن ينقلب وليس على انهم فعلا انقلبوا.
الم تقرأ قوله تعالى (ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين)
اي لو تقول الرسول عليه الصلاة والسلام على الله لانتقم منه الله تعالى.
فهل يجوز ان يقول قائل ان الرسول قد يتقول؟
واما الانقلاب فاقرأ من الذي دافع عن الاسلام بعد موت الرسول عليه الصلاة والسلام وفتح ونشر الدين وحافظ على القرآن.
حتى ان الخوئي نفسه لم يجد الا ان يعترف حتى يضمن سلامة القرآن عندما قال (إن اهتمام النبي (صلى الله عليه وآله) بأمر القرآن بحفظه، وقراءته، وترتيل آياته، واهتمام الصحابة بذلك في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وبعد وفاته يورث القطع بكون القرآن محفوظا عندهم، جمعا أو متفرقا، حفظا في الصدور، أو تدوينا في القراطيس، وقد اهتموا بحفظ أشعار الجاهلية وخطبها، فكيف لا يهتمون بأمر الكتاب العزيز، الذي عرضوا أنفسهم للقتل في دعوته، وإعلان أحكامه، وهجروا في سبيله أوطانهم، وبذلوا أموالهم، وأعرضوا عن نسائهم وأطفالهم، ووقفوا المواقف التي بيضوا بها وجه التاريخ، وهل يحتمل عاقل مع ذلك كله عدم اعتنائهم بالقرآن؟ حتى يضيع بين الناس، وحتى يحتاج في إثباته إلى شهادة شاهدين؟)
وقال الخوئي ايضا في الصحابة ايضا (ان القرآن هو الذي نور قلوب أولئك العاكفين على الاصنام ، المشتغلين بالحروب الداخلية والمفاخرات الجاهلية ، فجعلهم أشداء على الكفار رحماء بينهم . يؤثر أحدهم حياة صاحبه على نفسه ، فحصل للمسلمين بفضل الاسلام من فتوح البلدان في ثمانين سنة ما لم يحصل لغيرهم في ثمانمائة سنة .
ومن قارن بين سيرة أصحاب النبي وسيرة أصحاب الانبياء السابقين علم أن في ذلك سرا إلهيا ، وأن مبدأ هذا السر هو كتاب الله الذي أشرق على النفوس ، وطهر القلوب والارواح بسمو العقيدة ، وثبات المبدأ .
انظر إلى تاريخ الحواريين ، والى تاريخ غيرهم من أصحاب الانبياء تعلم كيف كانوا . كانوا يخذلون أنبياءهم عند الشدائد ، ويسلمونهم عند خشية الهلاك ! ! ولذلك لم يكن لاولئك الانبياء تقدم على طواغيت زمانهم بل كانوا يتسترون عنهم بالكهوف والاودية . وهذه هي الخاصة الثانية التي تفضل القرآن على سائر المعجزات"
انتهى كلام الخوئي.
هل ان هذا السر الالهي وقع من مرتدين؟؟؟؟
من الذي استمر يفتح العالم 80 سنة؟؟؟
لاتقل لي فلان وعلان والخمسه او الستة الذين تقولون بعدم ارتدادهم او تعدد لي اسماء ليس لها ذكر .... فهذا لايحصل من خمسه نفر او حتى 500 بل بالالاف.
انظر إلى تاريخ الحواريين ، والى تاريخ غيرهم من أصحاب الانبياء تعلم كيف كانوا . كانوا يخذلون أنبياءهم عند الشدائد ، ويسلمونهم عند خشية الهلاك ! ! ولذلك لم يكن لاولئك الانبياء تقدم على طواغيت زمانهم بل كانوا يتسترون عنهم بالكهوف والاودية . وهذه هي الخاصة الثانية التي تفضل القرآن على سائر المعجزات"
انتهى كلام الخوئي.
هل ان هذا السر الالهي وقع من مرتدين؟؟؟؟
من الذي استمر يفتح العالم 80 سنة؟؟؟
لاتقل لي فلان وعلان والخمسه او الستة الذين تقولون بعدم ارتدادهم او تعدد لي اسماء ليس لها ذكر .... فهذا لايحصل من خمسه نفر او حتى 500 بل بالالاف.
تعليق