إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أباح جمهور علماء التمسلف : التمتع بنكهة الورعان !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    شفتي عاد كككككك العيب بلا ومن عايب ابتلى

    اختي برق الرد كان واضح واعتقد والله (لا لاني سني) انه مقبول

    وحكم الاستمناء(العادة السرية) عندنا حرام فالشافعية والمالكية حرموه تحريم مطلق ومن علمائنا من اجازه ان خاف الشخص على نفسه من الزنا لانه اخف ضررا منه وهذه قاعدة فقهية(ناخذ بالاقل ضررا)
    وبعض العلماء(الاقلية) اجازوه والاصح انه حرام فهذا هو موضوع الاكرنبج (نوع من الاستمناء)

    واما عن ذكر الصبي فهو ايضا استمناء ولا حد عليها في ذلك لانه صبي لم يبلغ العشرة فلا يحدث شيئا لانه لم يبلغ الحلم...

    يعني شبهتكم سخيفه بصراحه

    تعليق


    • #17
      لا ادرى اين الرد على الاكرنبج حتى الان

      هل يوجد شىء اسمه اكرنبج ام لا؟
      الاجابه لو سمحت

      الموضوع الاصلى الاكرنبج هل هو موجود فى كتبكم ام لا ؟

      تعليق


      • #18
        باب المدينة توني لاحظت الرد ما شاء الله على هذه الاخلاق

        أيعاب على المرء يا باب المدينة اقتدائه برسول الله روحي فداه؟؟؟

        اللحية زينة الرجل وهيبته



        سلاما سلاما

        تعليق


        • #19
          فصل الاستمناء
          إذا قدر الرجل على التزوج أو التسري حرم عليه الاستمناء بيده قال ابن عقيل وأصحابنا وشيخنا لم يذكروا سوى الكراهه لم يطلقوا التحريم قال وإن لم يقدر على زوجة ولا سرية ولا شهوة له تحمله على الزنا حرم عليهه الاستمناء لأنه استمتاع بنفسه والآية تمنع منه وإن كان متردد الحال بين الفتور والشهوة ولا زوجه له وله أمة ولا يتزوج به كره ولم يحرم وإن كان مغلوبا على شهوته يخاف العنت كالأسير والمسافر والفقير جاز له ذلك نص عليه أحمد رضي الله عنه وروي أن الصحابة كانوا يفعلونه في غزواتهم وأسفارهم.

          وإن كانت امرأة لا زوج لها واشتدت غلمتها فقال بعض أصحابنا يجوز لها اتخاذ الاكرنبج وهو شيء يعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار والصحيح عندي أنه لا يباح لأن النبي إنما أرشد صاحب الشهوة إذا عجز عن الزواج إلى الصوم . رواه البخاري ومسلم وغيرهما . ولو كان هناك معنى غيره لذكره وإذا كان غائبا عنها لأن الفعل جائز ولا يحرم من توهمه وتخيل وإن كان غلاما أو أجنبية كره له ذلك لأنه إغراء لنفسه بالحرام وحث لها عليه
          وإن قور بطيخة أو عجينا أو أديما أو نجشا في صنم إليه فأولج فيه فعلى ما قدمنا من التفصيل قلت وهو أسهل من استمنائه بيده وقد قال أحمد فيمن به شهوة الجماع غالبا لا يملك نفسه ويخاف أن تنشق أنثياه اطعم وهذا لفظ منا حكاه عنه في المغنى ثم قال أباح له الفطر لأنه يخاف على نفسه فهو كالمريض يخاف على نفسه من الهلاك لعطش ونحوه وأوجب الإطعام بدلا من الصيام وهذا محمول على من لا يرجو إمكان القضاء فإن رجا ذلك فلا فدية عليه والواجب انتظار القضاء وفعله إذا قدر عليه لقوله فمن كان منكم مريضا الآية وإنما يصار إلى الفدية عند اليأس من القضاء فإن أطعم مع يأسه ثم قدر على الصيام احتمل أن لا يلزمه لأن ذمته قد برئت بأداء الفدية التي كانت هي الواجب فلم تعد إلى الشغل بما برئت منه واحتمل أن يلزمه القضاء لأن الإطعام بدل إياس وقد تبينا ذهابه فأشبه المعتدة بالشهور لليأس إذا حاضت في أثنائها

          تعليق


          • #20
            لا نريد من النواصب الهروب من الموضوع الاصلى

            تعليق


            • #21
              لن اكرر

              وضحت معنى الكراهة في ردي السابق

              ووضحت كل هذا

              لو لم يكن الاكرنبج موجودا في كتبنا لما رددت عليكم اصلا يا موالي

              تعليق


              • #22
                حقيقة ارى رد سخيف

                تعليق


                • #23
                  خلاص قررت اكرر الرد

                  وهنا ردا على شبهة الاكرنبج التي تتشدقون بها ليل نهار:

                  كمدخل للحديث عن هذا الموضوع نستعرض رأي ابن القيم رحمه الله في (الاستمناء

                  صدّر ابن القيم رحمه الله الفصلَ بذكر رأيه في مسألة الاستمناء، ألا وهو التحريم بقوله: (إذا قدر الرجل على التزوج أو التسري حرم عليه الاستمناء بيده ) وهذا هو الحكم الشرعي الأصلي الذي ذهب إليه، فزيادة على أنه أورده بصيغة الجزم، فتصديره أيضاً بذلك يشير بقوة إلى ترجيحه، لما علم عند أهل العلم من أنّ التصدير يؤذن بالتشهير، ثم أورد كلام الفقهاء ومذاهبهم في المسألة، فما عدا قولَه من الآراء إنما أورده آثراً لا ذاكراً.
                  ثم أورد بعد ذلك قول ابن عقيل أنّ الأصحاب قالوا بكراهة الاستمناء، والكراهة في اصطلاح المتقدمين تعني غالباً التحريم، وإنما كانوا يتحرزون من التصريح بالتحريم توقياً من الدخول في قوله تعالى {لا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب}، وغير ذلك من النصوص ، وهذا من عظيم ورع السلف الصالح وعلمهم. :

                  هل أجاز ابن القيم استخدام المرأة (الاكرنبج)؟ :

                  بعد أن أشار ابن القيم رحمه الله إلى حكم الاستمناء ورأي العلماء فيه نقل عن ابن عقيل أنّ أحمد بن حنبل نص على أنه يجوز ذلك عند الضرورة، وهذا لا خلاف فيه بين العلماء، لأنه قد اتفق العقلاء من أهل الكفر، فضلاً عن العلماء من أهل الإسلام أنّ الضرورات تبيح المحظورات. :
                  ثم نقل عن ابن عقيل رحمه الله تعالى كلام بعض العلماء في جواز استعمال الإكرنبج وغيره للمرأة عند الاضطرار، وأردفه بترجيح الحرمة لكون ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل الثابت في السنة الصوم. :
                  فقال في كتابه بدائع الفوائد 4/905 (وإن كانت امرأة لا زوج لها واشتدت غلمتها فقال بعض أصحابنا يجوز لها اتخاذ الاكرنبج وهو شيء يعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار والصحيح عندي أنه لا يباح لأنّ النبي إنما أرشد صاحب الشهوة إذا عجز عن الزواج إلى الصوم).
                  وبالنظر إلى كلام ابن القيم رحمه الله نخلص إلى عدة فوائد هي:
                  أولا: هذا يبين لك كذب الشيعة الإثني عشرية في نسبة هذه الأقوال لابن القيم رحمه الله - تعالى -.
                  هل في ذكر (الاكرنبج) ما يعيب ابن القيم أو غيره من أهل العلم؟ :

                  كلام ابن القيم رحمه الله تعالى المذكور آنفاً فيه دلالة على أنّ أهل السنة يزنون الأمور بميزان العلم، لا بميزان العواطف الكاذبة، والشبهات الزائفة، فإنه من المتفق عليه بين أهل العلم أن لكل فعل من أفعال الناس حكم شرعي، وأنّ أهل العلم يجب عليهم أن يبينوا للناس حكم الله تعالى في أفعالهم، وأن يتناولوها بالبحث والدراسة، وإن كان في ذلك ما يستحيى منه في العادة، لأنّ الله لا يستحيي من الحق كما في السنة، والله تعالى في كتابه تحدث عن أفعال قوم لوط، فقال تعالى {أتأتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم}، وقال {إئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء}، وليس الاكرنبج وشبهه بأقبح من فعل قوم لوط.
                  والنبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يفصل المسائل التي يستقبحها من الناس تفصيلاً ، فقال: (إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل)، وقال: (إذا قعد بين شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب الغسل)، وفي حديث عائشة عند البخاري: (جاءت امرأة رفاعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت كنت عند رفاعة فطلقني فبَــتَّ طلاقي، فتزوجت عبد الرحمن بن الزبير وإنما معه مثل هدبة الثوب فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك، قالت: وأبو بكر عنده وخالد بالباب ينتظر أن يؤذن له ، فنادى: يا أبا بكر ألا تسمع هذه ما تجهر به عند رسول الله صلى الله عليه وسلم).
                  وفي حديث أنس: (جاءت أم سليم وهي جدة إسحاق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت له: وعائشة عنده: يا رسول الله المرأة ترى ما يرى الرجل في المنام فترى من نفسها ما يرى الرجل من نفسه، فقالت عائشة يا أم سليم فضحت النساء تربت يمينك فقال لعائشة بل أنت فتربت يمينك نعم فلتغتسل يا أم سليم إذا رأت ذاك).
                  فانظر كيف شنع النبي صلى الله عليه وآله وسلم على عائشة عندما عابت فعل أم سليم، وبين أنّ ذلك هو الواجب، لأنّ الأمر دين، وليس يتعبد الله بالجهل، ومن لم يسأل لم يعلم، ومن لم يعلم عبد الله وهو جاهل، ومن كان هذا شأنه فهو على شفى هلكة، ولذلك كانت عائشة تقول: (رحم الله نساء الأنصار، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين)، ومما يبين شدة حياء نساء الأنصار ما جاء في حديث عائشة: أنها (ذكرت نساء الأنصار فأثنت عليهن وقالت لهن معروفاً وقالت لما نزلت سورة النور عمدن إلى حجوز فشققنهن فاتخذنه خمراً).
                  وعن أم سلمة قالت: (لما نزلت يدنين عليهن من جلابيبهن خرج نساء الأنصار كأنّ على رؤوسهن الغربان من الأكسية).
                  فإن كان مجرد ذكر هذه الأمور في كتب الدين قبيح، فالطعن في كتاب الله أولى من الطعن في كتاب ابن القيم، والطعن في النبي صلى الله عليه وآله وسلم أولى من الطعن في شيخ الإسلام، وإن كانت المسألة إنما هي طعن في ابن القيم بسبب إيراد قول من يبيحها للضرورة، فهو طعن من جاهل بليد غبي مغرض، فلا يلتفت إليه، فقد أباح الله تعالى ما هو أشد من ذلك للمضطر: أباح أكل الميتة وشرب الخمر وغيرَها كما في قوله: (حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإنّ الله غفور رحيم).
                  ـ ثم نقول لمن يستشنع ما ذهب إليه هؤلاء العلماء: إذا اشتد بالرجل أو المرأة الشبق، ولم ينفع معه الصيام، فما هو الأخف: أن نرخص لهما في الاستمناء والاكرنبج؟ أم نرخص لهما في الزنى؟
                  أفيدونا يا أهل العقل؟
                  أفيدونا يا من ورثتم علم الأئمة المعصومين الذين ورثوا علم الأوائل والأواخر حتى فاقوا أولي العزم من الرسل، بل حتى حووا علم اللوح المكنون؟؟؟؟
                  فإن قلتم: ليس في المسألة حكم لله ورسوله، ناديتم على أنفسكم بالجهل، وخالفتم قول الله تعالى: {وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء}.
                  وإن قلتم نسكت ولا نتكلم: خالفتم قوله تعالى {لتبيننه للناس ولا تكتمونه}.
                  وإن قلتم: الزنى أهون، فلا كلام معكم، فإنما أنتم زنادقة مكابرون، تخالفون العقل والنقل والإجماع والضرورة والحس، والمكابر يسقط معه الكلام رأساً.
                  وإن قلتم: الإكرنبج أهون، فقد وافقتم قولنا بعد أن شنعتم، فعاد الطعن عليكم، وشهدتم على أنفسكم بالجهل والظلم والتعصب والتسرع وقلة الحياء، وخرجتم من الدين والعلم والعقل والخلق، فاختاروا أي المذاهب أهونها شرا، فنحن راضون لكم بذلك.
                  فعلم من هذا أنّ أهل السنة أكثر الناس ديناً وعلماً وعقلاً وخلقاً، وما الشيعة في تشنيعهم إلا كقول الشاعر:
                  وكم من عائب قولا صحيحا ،،، وآفته من الفهم السقيم
                  وقول الثاني:
                  ومن يك ذا فم مر مريض ،،،، يجد مرا به الماء الزلالا
                  وقول الثالث:
                  قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد ،،،، وينكر الفم طعم الماء من سقم

                  تعليق


                  • #24
                    وحتى عن ذكر الصبي رددت على ذلك

                    اما انك ترى ردي سخيفا فانا لا استغرب ذلك لانك تريد ان ترى ردي سخيفا لا يهمني المهم ان ردي مقبول كما اراه واضح سلس سهل لا لف فيه ولا دوران

                    تعليق


                    • #25
                      ابو حفص هذا الكلام نتيجة انه امجربه
                      الف مبروك لك

                      تعليق


                      • #26
                        بسم الله السلام عليكم
                        أخي الكريم موالي 12 يوجد عند علماءهم أكرنبج ويصنع من جلود على شكل الذكر تدخله المرأة ، فأبو حفص أثبته وأيده لكن للضرورة فهنيئا للعوانس والعازبات على أدخاله في حالة الشبق

                        تعليق


                        • #27
                          الكذب وقلة الادب بعد الافلاس


                          العادة السرية حرام لكن هذه اقوال بعد الفقهاء( الذين اجازوها عند الضرورة القصوى) وهذه قاعدة فقهية الضرورات تبيح المحظورات

                          ووضحت ان الكراهة تعني الحرمة(باللون الاحمر)


                          شكرا حاولوا مرة أخرى :p



                          ابو حفص

                          تعليق


                          • #28
                            اللهم صلي على محمد وعلى أل محمد
                            أحسنتم اختنا الفضلة مها وبارك الله فيك .
                            لم نرى الى الأن منهم إجابة مقنعة على هذه المسائل المشينة القبيحة المنافية لأخلاق الإسلام وللبشرية العاقلة . أرجوا من الأخوة السنة تنقيح جميع كتبهم وحذف هذه التراهات الغير لائقة .

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله السلام عليكم

                              فعلا إجابة غير مقنعة على هذه المسائل القبيحة فإذن فلا نلوم أوربا والغرب على فعل هذه الأشياء المقززة إذا فعلوها لأنهم سوف يحتجون عليكم بهذه المسائل لو قرؤها من كتبكم

                              تعليق


                              • #30
                                نعم بصراحه اجابات غير مقنعة

                                Up up up never goes down

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X