إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال لاهل السنة بالذات وشيعة آل البيت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    كتاب

    وهذه بعض الاحاديث التي تذم الاختلاف

    لا تختلفوا ، فإن من كان قبلكم اختلفوا ، فهلكوا
    الراوي:عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7255

    لا تختلفوا فتختلف قلوبكم الراوي: البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 513

    روى الحاكم في المستدرك قال عن أنس بن مالك أن النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال لعلي أنت تبين لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ورواه في كنز العمال، والديلمي والذهبي في ميزان الاعتدال
    وأيضا وضع رسول الله صلى الله عليه وآل وسلم قاعدة هامة جدا، كتاب الله والعترة وأن من تمسك بهما لن يضل ودونك حديث سفينة أهل البيت، وحديث الثقلين،

    نحن بنتظار العضو كتاب مع التاكيد على رفضنا الكلام الانشائي

    تعليق


    • #17
      يرفع لاهل السنة والزميل كتاب

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
        الأئمة الأربعة ياعزيزى كلامهم من كتاب الله وسنة رسوله وكل امر يخالف يضرب به عرض الحائط .

        أختلاف الأئمة الأربعة رحمة .وانت أتبع مايرتاح له قلبك فأنا مثلآ مع قول الأمام مالك رحمه الله .


        جاء في تفسير المراغي ج8
        (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ) أي ولا تأكلوا أيها المؤمنون مما مات فلم تذبحوه، ولا ما أهل لغير الله به مما ذبحه المشركون لأوثانهم فإن أكل ذلك فسق ومعصية كما جاء في الآية الأخرى « أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ ».
        [تنبيه ]: قال مالك: كل ما ذبح ولم يذكر اسم الله تعالى عليه فهو حرام، ترك لذكر عمدا أو سهوا، وقال أبو حنيفة إن ترك الذكر عمدا حرم، وإن ترك نسيانا حل، وقال الشافعي: متروك التسمية عمدا أو سهوا حلال إذا كان الذابح مسلما.
        الأئمة الأربعة ياعزيزى كلامهم من كتاب الله وسنة رسوله وكل امر يخالف يضرب به عرض الحائط .

        تعليق


        • #19
          اخي الفاضل حسين القيسي

          والاعجب قول العضو كتاب(ونحمد الله على نعمة العقل والمذهب السنى الصافى النقى .) وهرب المسكين

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
            اخي الفاضل حسين القيسي

            والاعجب قول العضو كتاب(ونحمد الله على نعمة العقل والمذهب السنى الصافى النقى .) وهرب المسكين

            موفق اخي الفاضل طالب
            تمنياتنا لكم بالعطاء الدائم

            تعليق


            • #21
              والله غريب امركم ياأنتم لاتفهمون يا تستعبطون فانا أتكلم عن شىء والاخ طالب الذى فرحتم برده فى واد آخر أى أختلاف الذى تحكى عنه انا لم اتكلم معك فى الاختلاف الذى يكون وخيمآ على الأسلام والمسلمين ياعزيزى انا اتكلم عن اختلاف العلمآء فى المسآئل الفقهية التى يراها كل عالم حسب أجتهاده ويحاول كل عالم أن يضعها للأخذ بها فأفهم هداك الله قلنا لك كل امر يخالف كتاب الله وسنة نبيه يرمى به عرض الحائط عند اهل السنة .
              وكلام الآئمة الأربعة فى التسمية على الذبيحة لم يخالف الله ورسوله فهل تعتقدوا بان الأمام مالك والشافعى وحنبل وحنيفة أفتو بغير دراسة فهنا مشكلتكم أنتم الشيعة لكم حرفية فى الاصطياد كالعجوز العمياء التى تمسك سارق فأليكم حكم التسمية على الذبيحة عند أهل السنة واِن شآء الله يعم العلم عليكم ويهديكم لطريق الحق .
              الصحيح من أقاويل أهل العلم التفرقة بين المتعمد لترك التسمية فلا تحل ذبيحته وبين من نسي فتحل وهذا قول ابن عباس رضي الله عنه ولا أعلم له مخالفاً من الصحابة غير قول نُسب لابن عمر ولا يصح . وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك والمشهور عن الإمام أحمد .
              وقال الشافعي التسمية مستحبة وليست واجبة بدليل حديث عائشة رضي الله عنها أن قوماً قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : إن قوماً يأتوننا بلحم لا ندري أَذٌكر اسم الله عليه أم لا فقال : سموا عليه أنتم وكلوه . قالت وكانوا حديثي عهد بالكفر . رواه البخاري من طريق أسامة عن حفص المدني عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة .
              ورواه الدراوردي وأبو خالد سليمان بن حبان ومحمد بن عبد الله الطفاوي عن هشام بن عروة بنحو رواية أسامة .
              ورواه مالك وابن عيينه وحماد بن زيد وجماعة عن هشام عن أبيه مرسلاً .
              قال الخطابي في المعالم فيه دليل على أن التسمية غير واجبة عند الذبح لأن البهيمة أصلها على التحريم حتى يتيقن وقوع الذكاة فهي لا تستباح بالأمر المشكوك فيه فلو كانت التسمية من شرط الذكاة لم يجز أن يحمل الأمر فيها على حسن الظن بهم فيستباح أكلها كما لو عرض الشك في نفس الذبح فلم يعلم هل وقعت الذكاة أم لا فلم يجز أن تؤكل .. .
              وقوّاه الحافظ ابن حجر في الفتح ( 9 / 635 ) وقال : هذا هو المتبادر من سياق الحديث حيث وقع الجواب فيه ( فسمّوا أنتم وكلوا ) كأنه قيل لا تهتمون بذلك بل الذي يهمكم أنتم أن تذكروا اسم الله وتأكلوا وهذا من أسلوبه الحكيم كما نبه عليه الطيبي ومما يدل على عدم الاشتراط قوله تعالى ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم ) فأباح الأكل من ذبائحهم مع وجود الشك في أنهم سموا أم لا .. . وقال المهلب . هذا الحديث أصل في أن التسمية على الذبيحة لا تجب إذ لو كانت واجبة لاشترطت على كل حال ... .
              وفيه نظر . والحديث ليس صريحاً في نفي الوجوب وظاهره يدل على حمل أمر المسلمين على الصحة فإذا وجد المسلم لحماً قد ذبحه غيره ولم يستيقن أنه لم يسم جاز له الأكل لأن الذابح مسلم والأصل فيه أنه سمى .
              والقول الثالث في المسألة : أن التسمية شرط مطلقاً فلا تؤكل الذبيحة بدونها قاله الإمام أحمد رحمه الله في رواية واختاره شيخ الإسلام في الفتاوى ( 35 / 239 ) وقال هذا أظهر الأقوال فإن الكتاب والسنة قد علق الحل بذكر اسم الله في غير موضع كقوله ( فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه ) .
              وقوله( فكلوا مما ذكر اسم الله عليه ) وقوله ( ومالكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه ) وقوله ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه ) .
              وفي الصحيحين أنه قال (( ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه فكلوا )) .
              وقد أُجيب عن هذه الأدلة بأنه لم يذهب إلى القول بظاهرها أحد من الصحابة وقد أفتى ابن عباس بخلافها .
              وحملها بعض أهل العلم على تعمد ترك التسمية والصحيح أن النهي عن أكل مالم يذكر اسم الله عليه مراد به ما ذبح لغير الله وما أُهل باسم الآلهة والأصنام أو المسيح . ونحو ذلك قال البخاري في صحيحه ..وقال ابن عباس من نسي التسمية فلا بأس .. وقال الله تعالى ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق ) والناسي لا يسمى فاسقاً .. .
              وقول ابن عباس وصله سعيد بن منصور والدار قطني وإسناده صحيح وروى عبد الرزاق في المصنف عن معمر عن أيوب عن عكرمة عن ابن عباس قال ( ... إذا نسي أحدكم أن يُسمي على الذبيحة فليُسم وليأكل ) .
              وقال الحافظ ابن جرير رحمه الله في تفسيره على قوله تعالى ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه ) . والصواب من القول في ذلك أن يقال إن الله عنى بذلك ما ذبح للأصنام والآلهة وما مات أو ذبحه من لاتحل ذبيحته .
              وأمّا من قال : عنى بذلك ما ذبحه المسلم فنسي ذكر اسم الله فقول بعيد من الصواب لشذوذه وخروجه عما عليه الجماعة من تحليله وكفى بذلك شاهداً على فساده .
              وقال ابن العربي في أحكام القرآن وأما الناسي للتسمية على الذبيحة فإنها لم تُحرّم عليه لأن الله تعالى قال ( وإنه لفسق ) وليس الناسي فاسقاً بإجماع فلا تحرم عليه .. .
              وقال ابن قدامة في المغني نحو هذا .
              واعتبر التسمية واجبة في الصيد فلا تسقط مطلقاً بخلاف الذبيحة والصحيح أنه لا فرق بين الصيد والذبيحة فيعذر الناسي في ذلك دون العامد والدلالات على ذلك كثيرة والله أعلم .


              ملاحظة لماذا عندما أحيانآ نكن خارج المنتدى تتهموننا بالهروب فبصراحة هذه الكلمة لشخص على غير ثقة من نفسه ومن معتقده فنحن أهل السنة لماذا نهرب ونحن الذى نتمنى نحاوركم حتى يهديكم الله لطريق الصواب وياأخ طالب أظن هذا الكلام ليس أنشآئى .

              والسلام

              تعليق


              • #22
                عندى ملاحظة وفى نفس الوقت هى نكتة لاتأخذو اللحم من الآن وصاعدآ من القصاب لأانكم لاتعلمون هل سمى أسم الله عليه عند ذبحه أم لا وكذلك لاتذهبوا للمطاعم وتناول وجبات الشوآء منهم لأنكم لاتعلمون هل سمى أسم الله عليه أم لا

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
                  والله غريب امركم ياأنتم لاتفهمون يا تستعبطون فانا أتكلم عن شىء والاخ طالب الذى فرحتم برده فى واد آخر أى أختلاف الذى تحكى عنه انا لم اتكلم معك فى الاختلاف الذى يكون وخيمآ على الأسلام والمسلمين ياعزيزى انا اتكلم عن اختلاف العلمآء فى المسآئل الفقهية التى يراها كل عالم حسب أجتهاده ويحاول كل عالم أن يضعها للأخذ بها فأفهم هداك الله قلنا لك كل امر يخالف كتاب الله وسنة نبيه يرمى به عرض الحائط عند اهل السنة .
                  وكلام الآئمة الأربعة فى التسمية على الذبيحة لم يخالف الله ورسوله فهل تعتقدوا بان الأمام مالك والشافعى وحنبل وحنيفة أفتو بغير دراسة فهنا مشكلتكم أنتم الشيعة لكم حرفية فى الاصطياد كالعجوز العمياء التى تمسك سارق فأليكم حكم التسمية على الذبيحة عند أهل السنة واِن شآء الله يعم العلم عليكم ويهديكم لطريق الحق .
                  الصحيح من أقاويل أهل العلم التفرقة بين المتعمد لترك التسمية فلا تحل ذبيحته وبين من نسي فتحل وهذا قول ابن عباس رضي الله عنه ولا أعلم له مخالفاً من الصحابة غير قول نُسب لابن عمر ولا يصح . وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك والمشهور عن الإمام أحمد .
                  وقال الشافعي التسمية مستحبة وليست واجبة بدليل حديث عائشة رضي الله عنها أن قوماً قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : إن قوماً يأتوننا بلحم لا ندري أَذٌكر اسم الله عليه أم لا فقال : سموا عليه أنتم وكلوه . قالت وكانوا حديثي عهد بالكفر . رواه البخاري من طريق أسامة عن حفص المدني عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة .
                  ورواه الدراوردي وأبو خالد سليمان بن حبان ومحمد بن عبد الله الطفاوي عن هشام بن عروة بنحو رواية أسامة .
                  ورواه مالك وابن عيينه وحماد بن زيد وجماعة عن هشام عن أبيه مرسلاً .
                  قال الخطابي في المعالم فيه دليل على أن التسمية غير واجبة عند الذبح لأن البهيمة أصلها على التحريم حتى يتيقن وقوع الذكاة فهي لا تستباح بالأمر المشكوك فيه فلو كانت التسمية من شرط الذكاة لم يجز أن يحمل الأمر فيها على حسن الظن بهم فيستباح أكلها كما لو عرض الشك في نفس الذبح فلم يعلم هل وقعت الذكاة أم لا فلم يجز أن تؤكل .. .
                  وقوّاه الحافظ ابن حجر في الفتح ( 9 / 635 ) وقال : هذا هو المتبادر من سياق الحديث حيث وقع الجواب فيه ( فسمّوا أنتم وكلوا ) كأنه قيل لا تهتمون بذلك بل الذي يهمكم أنتم أن تذكروا اسم الله وتأكلوا وهذا من أسلوبه الحكيم كما نبه عليه الطيبي ومما يدل على عدم الاشتراط قوله تعالى ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم ) فأباح الأكل من ذبائحهم مع وجود الشك في أنهم سموا أم لا .. . وقال المهلب . هذا الحديث أصل في أن التسمية على الذبيحة لا تجب إذ لو كانت واجبة لاشترطت على كل حال ... .
                  وفيه نظر . والحديث ليس صريحاً في نفي الوجوب وظاهره يدل على حمل أمر المسلمين على الصحة فإذا وجد المسلم لحماً قد ذبحه غيره ولم يستيقن أنه لم يسم جاز له الأكل لأن الذابح مسلم والأصل فيه أنه سمى .
                  والقول الثالث في المسألة : أن التسمية شرط مطلقاً فلا تؤكل الذبيحة بدونها قاله الإمام أحمد رحمه الله في رواية واختاره شيخ الإسلام في الفتاوى ( 35 / 239 ) وقال هذا أظهر الأقوال فإن الكتاب والسنة قد علق الحل بذكر اسم الله في غير موضع كقوله ( فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه ) .
                  وقوله( فكلوا مما ذكر اسم الله عليه ) وقوله ( ومالكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه ) وقوله ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه ) .
                  وفي الصحيحين أنه قال (( ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه فكلوا )) .
                  وقد أُجيب عن هذه الأدلة بأنه لم يذهب إلى القول بظاهرها أحد من الصحابة وقد أفتى ابن عباس بخلافها .
                  وحملها بعض أهل العلم على تعمد ترك التسمية والصحيح أن النهي عن أكل مالم يذكر اسم الله عليه مراد به ما ذبح لغير الله وما أُهل باسم الآلهة والأصنام أو المسيح . ونحو ذلك قال البخاري في صحيحه ..وقال ابن عباس من نسي التسمية فلا بأس .. وقال الله تعالى ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق ) والناسي لا يسمى فاسقاً .. .
                  وقول ابن عباس وصله سعيد بن منصور والدار قطني وإسناده صحيح وروى عبد الرزاق في المصنف عن معمر عن أيوب عن عكرمة عن ابن عباس قال ( ... إذا نسي أحدكم أن يُسمي على الذبيحة فليُسم وليأكل ) .
                  وقال الحافظ ابن جرير رحمه الله في تفسيره على قوله تعالى ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه ) . والصواب من القول في ذلك أن يقال إن الله عنى بذلك ما ذبح للأصنام والآلهة وما مات أو ذبحه من لاتحل ذبيحته .
                  وأمّا من قال : عنى بذلك ما ذبحه المسلم فنسي ذكر اسم الله فقول بعيد من الصواب لشذوذه وخروجه عما عليه الجماعة من تحليله وكفى بذلك شاهداً على فساده .
                  وقال ابن العربي في أحكام القرآن وأما الناسي للتسمية على الذبيحة فإنها لم تُحرّم عليه لأن الله تعالى قال ( وإنه لفسق ) وليس الناسي فاسقاً بإجماع فلا تحرم عليه .. .
                  وقال ابن قدامة في المغني نحو هذا .
                  واعتبر التسمية واجبة في الصيد فلا تسقط مطلقاً بخلاف الذبيحة والصحيح أنه لا فرق بين الصيد والذبيحة فيعذر الناسي في ذلك دون العامد والدلالات على ذلك كثيرة والله أعلم .


                  ملاحظة لماذا عندما أحيانآ نكن خارج المنتدى تتهموننا بالهروب فبصراحة هذه الكلمة لشخص على غير ثقة من نفسه ومن معتقده فنحن أهل السنة لماذا نهرب ونحن الذى نتمنى نحاوركم حتى يهديكم الله لطريق الصواب وياأخ طالب أظن هذا الكلام ليس أنشآئى .

                  والسلام
                  كلامك اعلاه لم يقدم شيء للموضوع
                  اقرا ماكتبنا في المشاركة الاولى وكان ردك(أختلاف الأئمة الأربعة رحمة .وانت أتبع مايرتاح له قلبك فأنا مثلآ مع قول الأمام مالك رحمه الله .)
                  اجبناك في المشاركة رقم 15 وبينا راي القران وعلمائكم في الاختلاف الذي تقول عليه رحمة وبينا راي السنة المطهرة في الاختلاف فل نلقى منك اي اجابة بل نسخت ولصقت بدون علم

                  ركز بالاجابة ولا تتجاوز الردود الله يهديك وبين لنا كيف الاختلاف رحمة وهذا يقول حلال واخر يقول حرام

                  تعليق


                  • #24
                    طبعآ انتم متفقون على كلمة واحدة وهى عندما ناتيكم بالحجة تقولون نسخ ولصق وهل النسخ واللصق من عندى بل نسخث ولصقت ماموجود فى جهازى لسرعة الاجابة فقط فحاولوا أسكاتنا بغير هذه الحجة الضعيفة .

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
                      طبعآ انتم متفقون على كلمة واحدة وهى عندما ناتيكم بالحجة تقولون نسخ ولصق وهل النسخ واللصق من عندى بل نسخث ولصقت ماموجود فى جهازى لسرعة الاجابة فقط فحاولوا أسكاتنا بغير هذه الحجة الضعيفة .
                      سبحان الله

                      كتاب انت قلت اختلاف الائمة الاربعة رحمة وقد فندنا كلامك هذا في المشاركة 15 و16 بالاحتجاج بالقران والسنة واقوال علمئك هل تفهم
                      ردها علينا ان استطعت تقفز عل المشاركة
                      بين لنا كيف الاختلاف رحمة الله يهديك لاتتعبني

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                        سبحان الله

                        كتاب انت قلت اختلاف الائمة الاربعة رحمة وقد فندنا كلامك هذا في المشاركة 15 و16 بالاحتجاج بالقران والسنة واقوال علمئك هل تفهم
                        ردها علينا ان استطعت تقفز عل المشاركة
                        بين لنا كيف الاختلاف رحمة الله يهديك لاتتعبني
                        كان المسلمون في زمن الوحي يتلقون أحكام الدين عن النبي صلى الله عليه وسلم من خلال آيات القرآن الكريم وأحاديثه النبويَّة الشريفة ، ولذلك لم يقع الخلاف بينهم إلا في أشياء يسيرة ، وإن وقع فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبين لهم وجه الصواب .
                        ثم لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وانتشر الصحابة في الآفاق يعلِّمون الناس الدِّين ظهر الخلاف في بعض مسائل الفقه التي احتاج الناس إليها على اختلاف مكانهم وزمانهم ، وكان لهذا الخلاف مجموعة من الأسباب ، نلخصها هنا من كلام أهل العلم :
                        1. أن يكون الدليل لم يبلغ هذا المخالف الذي أخطأ في حكمه .
                        2. أن يكون الحديث قد بلغ العالِم ، ولكنه لم يثق بناقله ، ورأى أنه مخالف لما هو أقوى منه ، فأخذ بما يراه أقوى منه .
                        3. أن يكون الحديث قد بلغه ولكنه نسيه .
                        4. أن يكون بَلَغَهُ وفهم منه خلاف المراد .
                        5. أن يكون قد بلغه الحديث ، لكنه منسوخ ، ولم يعلم بالناسخ .
                        6. أن يعتقد أنه معارض بما هو أقوى منه من نص أو إجماع .
                        7. أن يأخذ العالِم بحديث ضعيف أو يستدل استدلالاً ضعيفاً .
                        وينظر في تفصيل هذه الأسباب ، وذِكر غيرها : " رفع الملام عن الأئمة الأعلام " لشيخ الإسلام ابن تيمية " و " الخلاف بين العلماء أسبابه وموقفنا منه " للشيخ العثيمين .
                        ونظن بهذا الذي سقناه من أسباب الخلاف بين العلماء أن معنى اختلاف الأئمة في مسائل الفقه أصبح ظاهراً عندكِ إن شاء الله .
                        ثانياً :
                        ما هو موقف المسلم تجاه الخلاف الذي يكون بين العلماء ؟ وبعبارة أخرى : بأي قول يأخذ المسلم من أقوال أهل العلم التي اختلفوا إليها ؟ الجواب فيه تفصيل :
                        1. إذا كان المسلم ممن درس العلم الشرعي وتعلم أصوله وقواعده ، ويستطيع أن يميز الخطأ من الصواب من أقوال أهل العلم : فإن الواجب عليه أن يتبع ما يراه صوابا ، ويترك ما يراه خطأ .
                        2. أما إذا كان من العامة ، أو ممن لم يدرسوا العلم الشرعي ، وعليه : فهو لا يفرِّق بين صواب الأقوال وخطئها : فهذا الواجب في حقه أن يأخذ بفتوى من يثق بعلمه وأمانته ودينه من أهل العلم ، سواء كانوا من أهل بلده أو من غيره ، ولا يضره اختلاف العلماء بعد ذلك ، فلا يجب عليه أن يغير ما يعمل به لأنه سمع عالما آخر يفتي بخلاف من أفتاه سابقا ، إلا أن يكون ما علِمه بعد ذلك هو الحق بناءً على ثقته بالمفتي الآخر بدينه وعلمه .
                        يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - :
                        " الواجب على مَن علِم بالدليل أن يتبع الدليل ، ولو خالف مَن خالف من الأئمة ، إذا لم يخالف إجماع الأمة .
                        ومَن ليس عنده علم : فهذا يجب عليه أن يسأل أهل العلم لقوله تعالى : ( فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ ) يسأل مَن يراه أفضل في دينه وعلمه ، لا على سبيل الوجوب ؛ لأن من هو أفضل قد يخطئ في هذه المسألة المعينة ، ومن هو مفضول قد يصيب فيها الصواب ، فهو على سبيل الأولوية ، والأرجح : أن يسأل من هو أقرب إلى الصواب لعلمه وورعه ودينه " .
                        انتهى باختصار من كتابه " الخلاف بين العلماء " ( ص 15 – 17 ) .


                        تعليق


                        • #27
                          [quote=كتاب الله]كان المسلمون في زمن الوحي يتلقون أحكام الدين عن النبي صلى الله عليه وسلم من خلال آيات القرآن الكريم وأحاديثه النبويَّة الشريفة ، ولذلك لم يقع الخلاف بينهم إلا في أشياء يسيرة ، وإن وقع فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبين لهم وجه الصواب .
                          ثم لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وانتشر الصحابة في الآفاق يعلِّمون الناس الدِّين ظهر الخلاف في بعض مسائل الفقه التي احتاج الناس إليها على اختلاف مكانهم وزمانهم ، وكان لهذا الخلاف مجموعة من الأسباب ، نلخصها هنا من كلام أهل العلم :
                          1. أن يكون الدليل لم يبلغ هذا المخالف الذي أخطأ في حكمه .
                          2. أن يكون الحديث قد بلغ العالِم ، ولكنه لم يثق بناقله ، ورأى أنه مخالف لما هو أقوى منه ، فأخذ بما يراه أقوى منه .
                          3. أن يكون الحديث قد بلغه ولكنه نسيه .
                          4. أن يكون بَلَغَهُ وفهم منه خلاف المراد .
                          5. أن يكون قد بلغه الحديث ، لكنه منسوخ ، ولم يعلم بالناسخ .
                          6. أن يعتقد أنه معارض بما هو أقوى منه من نص أو إجماع .
                          7. أن يأخذ العالِم بحديث ضعيف أو يستدل استدلالاً ضعيفاً .
                          وينظر في تفصيل هذه الأسباب ، وذِكر غيرها : " رفع الملام عن الأئمة الأعلام " لشيخ الإسلام ابن تيمية " و " الخلاف بين العلماء أسبابه وموقفنا منه " للشيخ العثيمين .
                          ونظن بهذا الذي سقناه من أسباب الخلاف بين العلماء أن معنى اختلاف الأئمة في مسائل الفقه أصبح ظاهراً عندكِ إن شاء الله .
                          ثانياً :
                          ما هو موقف المسلم تجاه الخلاف الذي يكون بين العلماء ؟ وبعبارة أخرى : بأي قول يأخذ المسلم من أقوال أهل العلم التي اختلفوا إليها ؟ الجواب فيه تفصيل :
                          1. إذا كان المسلم ممن درس العلم الشرعي وتعلم أصوله وقواعده ، ويستطيع أن يميز الخطأ من الصواب من أقوال أهل العلم : فإن الواجب عليه أن يتبع ما يراه صوابا ، ويترك ما يراه خطأ .
                          2. أما إذا كان من العامة ، أو ممن لم يدرسوا العلم الشرعي ، وعليه : فهو لا يفرِّق بين صواب الأقوال وخطئها : فهذا الواجب في حقه أن يأخذ بفتوى من يثق بعلمه وأمانته ودينه من أهل العلم ، سواء كانوا من أهل بلده أو من غيره ، ولا يضره اختلاف العلماء بعد ذلك ، فلا يجب عليه أن يغير ما يعمل به لأنه سمع عالما آخر يفتي بخلاف من أفتاه سابقا ، إلا أن يكون ما علِمه بعد ذلك هو الحق بناءً على ثقته بالمفتي الآخر بدينه وعلمه .
                          يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - :
                          " الواجب على مَن علِم بالدليل أن يتبع الدليل ، ولو خالف مَن خالف من الأئمة ، إذا لم يخالف إجماع الأمة .
                          ومَن ليس عنده علم : فهذا يجب عليه أن يسأل أهل العلم لقوله تعالى : ( فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ ) يسأل مَن يراه أفضل في دينه وعلمه ، لا على سبيل الوجوب ؛ لأن من هو أفضل قد يخطئ في هذه المسألة المعينة ، ومن هو مفضول قد يصيب فيها الصواب ، فهو على سبيل الأولوية ، والأرجح : أن يسأل من هو أقرب إلى الصواب لعلمه وورعه ودينه " .
                          انتهى باختصار من كتابه " الخلاف بين العلماء " ( ص 15 – 17 ) .

                          [/quote
                          نقول لك تنسخ وتلصق بدون علم

                          ماذكرت لايتعلق بالموضوع

                          الاية صريحة { ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه }

                          وهنا ائمتكم منهم من يحرم ومنهم من يحلل وانت تقول الاختلاف رحمة والقران يذم الاختلاف والروايات من السنة تذم الاختلاف وبعض اقوال علمائك تذم الاختلاف

                          تعليق


                          • #28
                            عندما الكلام يلجمكم ولاتستطيعون الرد تتجهوا الى اسطوانة النسخ واللصق فأنا أريد ان أعرف هل مالصقت ونسخت من أوهامى أو من تحليلاتى وتقول كل مااتيت به لايتعلق بالموضوع وكأنك لم تقرا أو اعمى البصيرة فهل انا تكلمت عن فرآئض الصلاة .

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
                              عندما الكلام يلجمكم ولاتستطيعون الرد تتجهوا الى اسطوانة النسخ واللصق فأنا أريد ان أعرف هل مالصقت ونسخت من أوهامى أو من تحليلاتى وتقول كل مااتيت به لايتعلق بالموضوع وكأنك لم تقرا أو اعمى البصيرة فهل انا تكلمت عن فرآئض الصلاة .
                              بدأ سوء الخلاق والتربية المنحطة تظهر والغاية التهرب مما وضعت نفسك فيه

                              ايها الجاهل
                              علمائك منهم يحل ومنهم يحرم وحلال الله ورسوله معروف وحرامهم معروف الايه واضحةفي هذا المجال

                              وانت تجيب بان الاختلاف رحمة وعندما نثبت لك ذم القران والسنة ومن اقوال علمائكم الاختلاف تنحرف عن الموضوع ولا

                              تفند ما قلنا بل تشرح لنا كيف يختلف العلماء في مسائل فقهيه

                              ايها الجاهل عندما يحلل الشافعي ماهو حرام او يحم مالك ماهو حلال او يحرم احمد التعمد ويحل السهوفالمكلف اذا

                              اكل ماهو حرام فانه عصى الله ورسوله اي الخمر مثلا حرام ويشرب والخنزير حرام ويؤكل مالم يذكر اسم الله عليه تعمدا حرام ويؤكل ما مصيرالذي يعمل بهذه الاراء

                              ومن يفتي بغير علم اجتهد فاخطأ فله حسنه واذا اصب له حسنتان يعني مثل المنشار رايح واكل وراجع واكل

                              في الختام يا كتاب انا لاارد على سوء اخلاقك لان الله تعالى قال{فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} (176) سورة الأعراف

                              تعليق


                              • #30
                                آسف أن أسأت أليك ولكن حتى انت قرأت لك ردود على أهل السنة غير مؤدبة .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X