تويت
المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
يتبع إن شاء الله
-
رديت عليك حبيبي بإسلوب علمي وليس فنتازي
يتبع إن شاء الله
-
احسنت اخونا اميري حسين 5 حيث عدت تحاور في اصل االموضوع بعيدا عن النسخ واللصق
واسمح لي ان اسألك لان اوراقك اختلطت على القاريء ونحن نحاول فرزها بهذه الاسئلة
اولا هل اعتزل رسول الله نساءه في اية التخيير 28 من الاحزاب ام اعتزلهن في اية 5 عسى ربه ان طلقكن رفم 5 من التحريم؟؟
ثانبا ان كان جوابك انه اعتزلهن في اية التخيير فاقول انت حاولت ان تكذب البخاري ومسلم بحجة انه ليس من العدل ان يعتزل الرسول كل نساءه والمذنبتان هما حفصة وعائشة فقط
فاقول ثبت في مصادركم ان سبب اية التخيير ان زينب قالت ان طاقنا رسول لوجدنا اكفائنا من قومنافان كانت زينب هي القائلة فما ذنب بقية النساء؟؟؟ وهو نفس سؤالك فتفضل اجب عليه
ثالثا زينب قالت ان طلقنا رسول الله لوجدنا اكفائنا اليس من المناسب ان يكون جواب كلامها رض عسى ربه ان طلقكن وليس اية التخيير لان زينب ماكانت تطالب بالتوسعة في الدنيا لينزل التخيير لها في الدنيا بل هي تكلمت عن الطلاق فالمناسب ان يكون جوابها من جنس كلامها عسى ربه ان طلقكن
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
قصدي واضح وضوح الشمس هناك اربع او خمس روايات متتالية تتناول موضوع اعتزال النبي نساء انت تركت منها مالايخدمك واخذت رواية واحدة الراوي فيها شك بالتحديث فان كان الراوي لايعلم هل الراوية غدا او راح فانه من باب اولى ان لايميز بين بعض نسائه او كل نسائه خصوصا ان الروايات التي لم يشك فيها الراوي وليس فيها شك تقول ان النبي اعتزل كل نساءه
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
ياسبحان الله ايعقل ان تجهل اللغة العربية بهذا الشكل
انت نقلت الرواية التي تقول ان الرسول حلف
وانا نقلت الرواية التي تقول ان الرسول آلى
وانت هنا تقول انك لم تتطرق الى الالاء والسبب هو جهلك ان آلى تعني حلف وحلف تعني آلى والروايتان اتتا بلفظين لمعنى واحد
ولا ادري هل انت تقرأ ام انك تنسخ وتلصق من الكتب بلا قراءة
فياعزيزي روايتك وروايتي مذكورتين واحدة تلو الاخرى وموضوعهما واحد فكيف لاتعلم ذلك بحيث انك تقول انك لم تتطرق الى الالاء
صحيح البخاري - البخاري - ج 6 - ص 152 - 153
حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان قال حدثني حميد عن أنس رضي الله عنه قال آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نسائه شهرا وقعد في مشربة له فنزل لتسع وعشرين فقيل يا رسول الله انك آليت شهرا قال إن الشهر تسع وعشرون
باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم نساءه في غير بيوتهن ويذكر عن معاوية بن حيدة رفعه غير أن لا تهجر الا في البيت والأول أصح حدثنا أبو عاصم عن ابن جريح وحدثني محمد بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا ابن جريج قال أخبرني يحيى بن عبد الله بن صيفي ان عكرمة ابن عبد الرحمن بن الحرث أخبره ان أم سلمة أخبرته ان النبي صلى الله عليه وسلم حلف لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى تسعة وعشرون يوم غدا عليهن أو راح فقيل له يا نبي الله حلفت أن لا تدخل عليهن شهرا قال إن الشهر يكون تسعة وعشرين يوما
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا مروان بن معاوية حدثنا أبو يعفور قال تذاكرنا عند أبي الضحى فقال ابن عباس قال أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليه وسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها فخرجت إلى المسجد فإذا هو ملآن من الناس فجاء عمر بن الخطاب فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في غرفة له فسلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد فناداه فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أطلقت نساءك فقال لا ولكن آليت منهن
معناه بعض نسائه فمِن هنا تبعضية[/quote]
اين اهل اللغة العربية ليأتوا ليروا بما ابتليت انا بشخص يجهل ابجديات لغة العرب ثم يتصدى لتفسير القران برايه الشخصي
عمدة القاري - العيني - ج 10 - ص 282
ذكر معناه : قوله : ( آلى ) ، أي : حلف لا يدخل على نسائه ، ويقال إلى يولي إيلاء وتألى يتألى تأليا . قوله : ( من نسائه ) ، إنما عداه : بمن ، حملا على المعنى ، وهو الامتناع من الدخول ، وهو يتعدى : بمنفمن هنا ليست تبعيضية فالمن في اللغة لها معاني عدة ليس هذا محله
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
انا اتيتك بكل الروايات لابين ان رواية ام سلمة بينها والتي احتججت انت بها فيها شك من الراوي فافهم لماا وضعت انا كل الروايات متتابعة ولم اضع محل الشاهد فقط
واعيد ذكر الروايات هنا لكي تقرأها ثانية لتعرف غايتي فانا لم اتي بالضد من الروايات انا اتيت بالروايات لابين للقراء انتقائك للروايات بما يخدم ماتهواه فقط
صحيح البخاري - البخاري - ج 6 - ص 152 - 153
حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان قال حدثني حميد عن أنس رضي الله عنه قال آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نسائه شهرا وقعد في مشربة له فنزل لتسع وعشرين فقيل يا رسول الله انك آليت شهرا قال إن الشهر تسع وعشرون
باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم نساءه في غير بيوتهن ويذكر عن معاوية بن حيدة رفعه غير أن لا تهجر الا في البيت والأول أصح حدثنا أبو عاصم عن ابن جريح وحدثني محمد بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا ابن جريج قال أخبرني يحيى بن عبد الله بن صيفي ان عكرمة ابن عبد الرحمن بن الحرث أخبره ان أم سلمة أخبرته ان النبي صلى الله عليه وسلم حلف لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى تسعة وعشرون يوم غدا عليهن أو راح فقيل له يا نبي الله حلفت أن لا تدخل عليهن شهرا قال إن الشهر يكون تسعة وعشرين يوما
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا مروان بن معاوية حدثنا أبو يعفور قال تذاكرنا عند أبي الضحى فقال ابن عباس قال أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليه وسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها فخرجت إلى المسجد فإذا هو ملآن من الناس فجاء عمر بن الخطاب فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في غرفة له فسلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد فناداه فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أطلقت نساءك فقال لا ولكن آليت منهن
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
استطيع ان اضع لك اسماء تسع زوجات ان شئت
زينب ام سلمة حفصة صفية ام حبيبة عائشة....الخ
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5نعم اجبتني
لكن جوابك خاطيء بسبب جهلك في لغة العرب فانت بحاجة لتقرأ اكثر لتتعلم لغة العرب
فلغة العرب صعبة على من يكره العرب
[/font]
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5مااردناه لايدور حول ساقية واحدة فما اردناه هو ان نبين ان رواية ام سلمة التي استشهدت بها على التبعيض لاتصلح ان تكون دليلا يستدل به لان الراوي فيها شك وما كان فيه شك او احتمال بطل من ان يكون دليلا
تعليق
-
يبدو ان الاخ اميري حسين 5 لن ينتهي من الكلام الذي ننتظر ان ينتهي منه لكي نعطيه ادلتنا على ان اية التخيير 28 من الاحزاب نزلت في السنة التاسعة للهجرة بعد جيء مارية القبطية وليس قبلها بل وبعد ولادة ابنها ابراهيم ابن الرسول وانها نزلت مع الاية 5 من التحريم
الدليل الاول
هو نفس الروايات التي اتى بها الاخ اميري حسين 5 واستدل بها على ان اعتزال النبي كان في اية التخيير وليس اية التطليق في التحريم
والدليل من الروايات ان النبي لما اعتزل نسائه اعتزلهن في مشربة ام ابراهيم
في مشربة ام ابراهيم
في مشربة ام ابراهيم
وام ابراهيم هي مارية القبطية وكانت المشربة تسمى باسمها ام ابراهيم وهذا دليل على ان الاعتزال كان بعد مجيء مارية وبعد ولادة ابراهيم ابن الرسول وابراهيم ولد في السنة الثامنة من الهجرة وهذه قرينة واضحة جلية على ان اية التخيير نزلت في السنة التاسعة للهجرة بدليل ذكر ابراهيم وامه مارية في الرواية
الدليل الثاني
الرواية التي يذكرها ابن عباس مشاهدة ومعاينة منه على اعتزال النبي لنساءه
وابن عباس معلوم انه ما اتي المدينة الا بعد فتح مكة على ما اظنه وعليه فان اية التخيير نزلت بعد فتح مكة ومع القرينة السابقة تكون اية التخيير نزلت في السنة التاسعة للهجرة
وقال الاخ اميري حسين 5:
ولكنه نسى أمرا مهما وهو الخلط بين أمرين مختلفين وبين آيتين وقعتا لسبب مخالف ومغاير عن الأخر فهو يجهد أن يخلط كلتا الآيتين ليخرج بالنتيجة العرجاء وقد بينت من قبل الفارق الزمني بين كلتا السورتين وأما عن العلة في إعتزال النبي ومهما كان فذاك يكون سنة خمس هجرية وليس سنة سبع أو ثمان هجرية كما بينت من قبل سنة نزول سورة الأحزاب
وخلاصة هذا البحث أن هناك بعض أزواجه من كن سببا في التهديد فنزلت التخير فمنهم من قال عائشة التي آذت النبي وجائت آذيتها من غيرة ومطالبة بالتوسعة والنفقة أو السؤال من عرض الدينا وهي عائشة وما زلت أذكر قول مومن السيد في مشاركته رقم 29 فرحان جزلا وهو يخاطبني بقوله
وعليه فان كلام يذكر بخلاف هذين الدليلين هو اجترار وهذيان من صاحبهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
لا ، ليس جهله أبدا !
أولا :
فهو لم يطرق بابها حكمة منه، لا غفلة ، وإن اقتفيت بسطر واحد فقط مما نقلته في تعريف المفردة ، لفهمت
لسان العرب لابن منظور :
أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، آلى من نسائه شهراً أَي حلف لا يدْخُل عليهن، وإنما عَدَّاهُ بِمِن حملاً على المعنى، وهو الامتناع من الدخول، وهو يتعدى بمن، وللإيلاء في الفقه أَحكام تخصه لا يسمى إيلاءً دونها.
هذا ما عناه بلفظه والله العالم .
ثانيا :
التعدي بحرف الجر مسألة خلافية بين اهل اللغة .
وهناك من النحاة يقول فيها : ان التركيب له اكثر من استعمال يتحدد من السياق ، وحصر الرضي لحروف الجر بمعنى الفعل نفسه بحرف الجر : (الباء) فقط !
فـ من ، إن حملها قائل بمعنى الفعل نفسه ، فهو صواب ، ومن يقول فيها تبعيض للاشارة ، فهو صواب ، بما يمكله من سياق الحديث .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
لا ، ليس جهله أبدا !
أولا :
فهو لم يطرق بابها حكمة منه، لا غفلة ، وإن اقتفيت بسطر واحد فقط مما نقلته في تعريف المفردة ، لفهمت
لسان العرب لابن منظور :
أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، آلى من نسائه شهراً أَي حلف لا يدْخُل عليهن، وإنما عَدَّاهُ بِمِن حملاً على المعنى، وهو الامتناع من الدخول، وهو يتعدى بمن، وللإيلاء في الفقه أَحكام تخصه لا يسمى إيلاءً دونها.
هذا ما عناه بلفظه والله العالم .
وفسر الماء بعد جهد بالماء
يا اخ علي حلف = آلى و آلى = حلف فلا فرق والاخ اميري اتانا بحديث بلفظة من بين احاديث متتابعةبلفظة آلى ثم يقول
صاحب المشاركة الأصلية: أميري حسين-5
أولا أنا لم أتطرق لمثل هذه الروايات من الإلاء حتى تقحمها
فاين الاقحام وانا اتيته بالروايات متتابعة الا اذا كان الاخ اميري حسين5 يجهل ماينقل ومن ان ينقله
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيدلاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيمالتعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 29-04-2012, 01:26 PM.تعليق
-
مشاركة رقم150ص8
[مومن السيد]
انا بفارغ الصبر انتظر ان تنتهي من نسخك لاقوال المفسرين وتدليساتك في الموضوع لكي اتيك بها ناصعة تلجم كل فم حجرا
هذا هو المستوى الخلقي للمحاور السلفي والوهابي مومن السيد وشروطه المشروطه
وسأدعك انت تكتب الدليل بيديك الاثنتين ان تجرأـ وفعلت ذلك
لكن بعد ان تنتهي من النسخ واللصق والتدليس بما لاعلاقة ل بالاية رقم 5 من سورة التحريم
يكفيني كونك تتراجع360درجة عن كلامك وإتهامك في مشاركتك رقم167
لمّا تبين الحق من بعد ما كنت تجهله كوني أحاور وأكتب وأناقش داخل الموضوع ولن أحيد عنه والبعد عن أصل الموضوع هو خلل تشكوه أنت كونك تقرا كخصم وليس كباحث عن حقيقةاحسنت اخونا اميري حسين 5 حيث عدت تحاور في اصل االموضوع بعيدا عن النسخ واللصق
يتبع إن شاء اللهتعليق
-
في رواية سماك دخلت المسجد فإذا الناس ينكثون الحصا ويقولون طلق رسول الله صلى الله عليه و سلم نساءه وذلك قبل أن يؤمرن بالحجاب كذا في هذه الرواية وهو غلط بين فإن نزول الحجاب كان في أول زواج النبي صلى الله عليه و سلم زينب بنت جحش كما تقدم بيانه واضحا في تفسير سورة الأحزاب وهذه القصة كانت سبب نزول آية التخيير وكانت زينب بنت جحش فيمن خير وقد تقدم ذكر عمر لها في قوله ولا حسن زينب بنت جحش وسيأتي بعد ثمانية أبواب من طريق أبي الضحى عن بن عباس قال أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليه و سلم يبكين فخرجت إلى المسجد فجاء عمر فصعد إلى النبي صلى الله عليه و سلم وهو في غرفة له فذكر هذه القصة مختصرا فحضور بن عباس ومشاهدته لذلك يقتضي تأخر هذه القصة عن الحجاب فإن بين الحجاب وانتقال بن عباس إلى المدينة مع أبويه نحو أربع سنين لأنهم قدموا بعد فتح مكة فآية التخيير على هذا نزلت سنة تسع لأن الفتح كان سنة ثمان والحجاب كان سنة أربع أو خمس وهذا من رواية عكرمة بن عمار بالإسناد الذي أخرج به مسلم أيضا قول أبي سفيان عندي أجمل العرب أم حبيبة ازوجكها قال نعم وأنكره الأئمة وبالغ بن حزم في إنكاره وأجابوا بتأويلات بعيدة ولم يتعرض لهذا الموضع وهو نظير ذلك الموضع والله الموفق وأحسن محامله عندي أن
مشاركة رقم156ص8
مومن السيد]من غير ان ندعك تتعب نفسك بالنسخ واللصق والتدليس نقول لك ان لفظة (( قبل ان يؤمرن بالحجاب)) هي كما صرح ابن حجر رحمه الله ليست من قول عمر في الرواية بل هي من قول الراوي ووهمه بدليل انه بعدها مباشرة قال فقال عمر
هنا نحتاج الى وقفة شيئ ما مطولة للتوضيح ولكي لا يحاول مومن السيد كعادته الضحك على السذج والمغفلين تخت عبارات ينتقيها ويلتقطها من كلام علمائه الذي قال عن عمر وشسع نعل عمر أفضل من كل من يخالفه القول والراي جاء شرح الباري لإبن حجر ما يلي وأن أقتبس مدار الحوار
(9/285)يكون الراوي لما رأى قول عمر أنه دخل على عائشة ظن أن ذلك كان قبل الحجاب فجزم به لكن جوابه أنه لا يلزم من الدخول رفع الحجاب فقد يدخل من الباب وتخاطبه من وراء الحجاب كما لا يلزم من وهم الراوي في لفظه من الحديث أن يطرح حديثه كله وقد وقع في هذه الرواية موضع آخر مشكل
http://islamport.com/d/1/srh/1/48/1779.html
وهنا نجد أولا
أن إبن حجر يضع النص أي ما قاله والنص هو
دخلت المسجد فإذا الناس ينكثون الحصا ويقولون طلق رسول الله صلى الله عليه و سلم نساءه وذلك قبل أن يؤمرن بالحجاب كذا في هذه
من دخل المسجد عمر ومتى دخل المسجد قبل أن يؤمرن بالحجاب فإذاً الكلام كلام عمر وليس كلام الرواي هذا النص وهو دليل قطعي الدلالة
ثاينا
يتدخل إبن حجر ليعطي رأيه حسب مخلفاته وخلفياته فيقول
كذا في هذه الرواية وهو غلط بين فإن نزول الحجاب كان في أول زواج النبي صلى الله عليه و سلم زينب بنت جحش كما تقدم بيانه واضحا في تفسير سورة
ثالثا
لماذا غلط يا إبن حجر يجيبنا هو قائلا من بعد ما يسرد تأريخ زواج زينب وكأنه من المسلمات فيقول
وأحسن محامله عندي أن(9/285)يكون الراوي لما رأى قول عمر أنه دخل على عائشة ظن أن ذلك كان قبل الحجاب فجزم
رابعا نخلص من ذلك ما يلي
وأحسن محامله عندي
ظن
فجزم
خامسا
محامل إبن حجر وظن وجزم لاتنفعه ولا تجديه أمام النص أبدا
هذا الكلام تضحك به على نفسك ومن تبعك لأن إبن حجر أقر بوجودها كنص ولكن حوال أن يحملها على أحسن محمل وبين ظن وجزم تبلعم وتلعثموهذا يعني انه لايمكن ان يكون عمر هو القائل ثم يقول فقال عمر في روايته
واوهام الرواة لايؤاخذون عليها لانهم بشر غير معصومين جائز عليهم السهو والوهم والنسيان
هذا ثبت حقا أنه وهم الرواي ةليس بتحلياتكم وتقيعاتكم الواضحة الفاضحة
فلا تطيل ولاتشعب الامور لاننا نريد بعد ان تنتهي ان نبين لك سطحية تفكيرك ونثبت ان اية التخيير نزلت سنة تسع للهجرة بعد قدوم مارية القبطية وليس قبل قدومها كما حاولت انت ان توهم نفسك
ولو كنت تقرا ما أكتبه يا مومن السيد بتمعن لوجدت أني كتبت كل الأراء
منهم من قال سنة خمس وأثبته بقول علمائك
ومنهم من قال سنة سبع وأبثته بقول علمائك
ومنهم من قال سنة تسع
فما حاجتك لهذا التجريح فمتى ستهدأ وتستريح
فاختصر ولاتطيل لان خير الكلام ماقل ودل
والكلام القليل خير من الثرثرة والنسخ واللصق بلاعلم
مازلت أتسائل أين وجعك وأنت تسعى في أن تقلل أدبك لما تعقتد أنك نطقت صوابا وما نطقت أبدا صوابا ولما نحصرك كما حصرناك مرارا وانت من سالناك فرّاراً تميل الى الخنوع ويتغير إسلوبك الى ناعم ورقيق
خبرني بالله عليك من ماذا تشكو أنت
يتبع إن شاء اللهتعليق
-
مشاركة رقم167ص9
مومن السيد]احسنت اخونا اميري حسين 5 حيث عدت تحاور في اصل االموضوع بعيدا عن النسخ واللصق
واسمح لي ان اسألك لان اوراقك اختلطت على القاريء ونحن نحاول فرزها بهذه الاسئلةلست بحاجة لإحسانك هذا
ومع ذلك أقول
والحق بما شهدت به الأعداء
وإعلم
لم يختلط شئ أبدا بل هي سلسلة كل حلقة متعلقة بالأخرى وما تزعمه من قولك النسخ واللصق إلا لإثبات صحة ما أقوله كونه مدعم بقول علمائكم
يا العجب حتى الأدلة بات عندك قص وللصق ونسخ
وأنت ماذا تفعل ألا تقص وتلصق هههههههه
عجبا والله
اولا هل اعتزل رسول الله نساءه في اية التخيير 28 من الاحزاب ام اعتزلهن في اية 5 عسى ربه ان طلقكن رفم 5 من التحريم؟؟
حسب ما في كتبنا اإعتزال في سورة ألأحزاب آية 28 آية التخير بين التسريح والبقاء
ثانبا ان كان جوابك انه اعتزلهن في اية التخيير فاقول انت حاولت ان تكذب البخاري ومسلم بحجة انه ليس من العدل ان يعتزل الرسول كل نساءه والمذنبتان هما حفصة وعائشة فقط
فاقول ثبت في مصادركم ان سبب اية التخيير ان زينب قالت ان طاقنا رسول لوجدنا اكفائنا من قومنافان كانت زينب هي القائلة فما ذنب بقية النساء؟؟؟ وهو نفس سؤالك فتفضل اجب عليه
أولا
نعم ليس من العدل أن يعم القصاص الكل والمذنب واحد أو إثنين وقوله بين
ألا تزروا وازرة وزر أخرى
ثانيا
إفتراضك هذا لايقدم ولا يؤخر طالما أثبتُ أن من كانت سببا لنزول سورة التحريم عائشة وحفصة وكذلك طالما كان سببا لنزول آية التخير بعض نساء النبي فلا يقدم ولا يؤخر تسائلك ولا معنى له وخذ هذه على سبيل تبيان جهلك
5- عنه، عن الحسين بن سماعة، عن وهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن زينب بنت جحش قالت لرسول الله صلى الله عليه وآله: لا تعدل وأنت نبي، فقال: تربت يداك إذا لم أعدل فمن يعدل؟! فقالت: دعوت الله يا رسول الله ليقطع يدي؟ فقال: لا، ولكن لتتربان، فقالت: إنك إن طلقتنا وجدنا في قومنا أكفاءنا فاحتبس الوحي عن رسول الله صلى الله عليه وآله تسعا وعشرين ليلة ثم قال أبو جعفر عليه السلام: فأنف الله عز وجل لرسوله فأنزل " يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها الآيتين " فاخترن الله ورسوله فلم يك شيئا ولو اخترن أنفسهن لبن.
(الكافي - الجزء السادس - باب : كيف كان أصل الخيار )
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=168296
أرجوك توقف عن الفنتازيا
ثالثا زينب قالت ان طلقنا رسول الله لوجدنا اكفائنا اليس من المناسب ان يكون جواب كلامها رض عسى ربه ان طلقكن وليس اية التخيير لان زينب ماكانت تطالب بالتوسعة في الدنيا لينزل التخيير لها في الدنيا بل هي تكلمت عن الطلاق فالمناسب ان يكون جوابها من جنس كلامها عسى ربه ان طلقكن
هذه الفنتازيا ألا تجوز منها ياالكمال , مومن السيد كتبنا ذكرت الرواية في سورة الأحزاب وبالتحديد في شرح آية التخير فلا حاجة لنا للفنتازيا الكمالية فقولها مرهون بما جنته وما فعلته وماطلبته كونها أرادت عرض الحياة الدنيا كعائشة التي طالبت بالنفقة وغيره وإلا حسب مزاجك وتسائلك المزري إسال نفسك وقل لها
كيف فهم الله من كلام بعض أزواج النبي حين طالبن بالنفقة وطلب عرض الحياة الدنيا وغيرها حتى خيرهن بالتسريح والطلاق أوالبقاء تحت جناح الزوجية
قال: إن زينب بنت جحش قالت لرسول الله صلى الله عليه وآله: لا تعدل وأنت نبي، فقال: تربت يداك إذا لم أعدل فمن يعدل؟! فقالت: دعوت الله يا رسول الله ليقطع يدي؟ فقال: لا، ولكن لتتربان، فقالت: إنك إن طلقتنا وجدنا في قومنا أكفاءنا
يتبع إن شاء اللهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5لاتراوغ رجاءا فللقراءعيون ليقرأون وعقول ليفكرون
انت وضعت الاراء نعم لكنك تمسكت برأيك الذي يخدم مصلحتك
وانا اردت من خلال التيان بالادلة على ان اية التخيير نزلت سنة تسع بالدليل القطعي هو انك لاتحسن استنباط الادلة ولاقرائتها انما تنتقي مايناسب هواك وتعنتك في رأيك
فانت اوردت صفحات وصفحات لتثبت ان اية التخيير لم تنزل مع اية عسى ربه ان طلقكن فيالسنة التاسعة للهجرة فاوردت انت المشاركة تلو المشاركة لثبت رأي فاسد و باطل
وانا هدمت رأيك وابطلته بسطرين فقط استنبطت من خلالهما الدليل على بطلان قولك وصحة قولي
انت قلت وجزمت:
ولكنه نسى أمرا مهما وهو الخلط بين أمرين مختلفين وبين آيتين وقعتا لسبب مخالف ومغاير عن الأخر فهو يجهد أن يخلط كلتا الآيتين ليخرج بالنتيجة العرجاء وقد بينت من قبل الفارق الزمني بين كلتا السورتين وأما عن العلة في إعتزال النبي ومهما كان فذاك يكون سنة خمس هجرية وليس سنة سبع أو ثمان هجرية كما بينت من قبل سنة نزول سورة الأحزاب
وخلاصة هذا البحث أن هناك بعض أزواجه من كن سببا في التهديد فنزلت التخير فمنهم من قال عائشة التي آذت النبي وجائت آذيتها من غيرة ومطالبة بالتوسعة والنفقة أو السؤال من عرض الدينا وهي عائشة وما زلت أذكر قول مومن السيد في مشاركته رقم 29 فرحان جزلا وهو يخاطبني بقوله
فمن كانت نتيجته عرجاء انا ام انت ؟؟؟؟؟؟
وهنا اريد منك اعترافا هل ان اية التخيير نزلت سنة تسعللهجرة ام انك ستبقى تعاند بانها نزلت سنة خمس للهجرة؟؟
اريد جواباواضحا بلا مراوغة
تعليق
-
رد على المشاركةرقم 168
=مومن السيد]
قصدي واضح وضوح الشمس هناك اربع او خمس روايات متتالية تتناول موضوع اعتزال النبي نساء انت تركت منها مالايخدمك واخذت رواية واحدة الراوي فيها شك بالتحديث فان كان الراوي لايعلم هل الراوية غدا او راح فانه من باب اولى ان لايميز بين بعض نسائه او كل نسائه خصوصا ان الروايات التي لم يشك فيها الراوي وليس فيها شك تقول ان النبي اعتزل كل نساءهعذرك أقبح من الذنب دائما رواتكم إما يشكون أو يتوهمون أو يظنون والنتيجة رواياتكم تأتي في الصحاح وخصوصا الصحيح الذي يأتي من بعد القرأن في قدسته وصحته عندكم. إعلم أن لا أنتقي ما أريد أن أنقله حتى إن كان شك فيه أو لم يشك الرواي فهذه من ترقيعاتكم لتمشية الرواية عندكم كونها وجدت في الصحيح ووجود خلل ينتقص من الصحيح يمنعكم من الطعن بالبخاري فتلجأون لمثل هذه الترقيعات والأفاظ من وهم وظن فأنتم [أقصد علمائك] يكونون دايما أمام مثل هذه المواقف والروايات التي تحويها التناقض والكذب والتحايل بين السندان والمطرقة ولا يجدون بدا منه ألا واحدة من حالتين يا إما يطعنون بالراوية وذاك معناه طعنا بالصحيح وهذا أقرب للكفرعندكم ياإما يؤلون ما يذهب إليه الرواي ويلتمسون الأعذار وخير من يتلاعب بالنصوص إبن حجر فهو خبير في التلاعب بالألفاظ بشكل يلائم مبانيكم وذاك أنجع لكم وأريح
وخلاصة القول كلام نابع من عندياتك وأنت أبو الفناتز و أما كلامك والطعن فيّ لا يعتد به فهو ناتج من عصب أو إرتفاع من ضغط الدم
ياسبحان الله ايعقل ان تجهل اللغة العربية بهذا الشكل
انت نقلت الرواية التي تقول ان الرسول حلف
وانا نقلت الرواية التي تقول ان الرسول آلى
وانت هنا تقول انك لم تتطرق الى الالاء والسبب هو جهلك ان آلى تعني حلف وحلف تعني آلى والروايتان اتتا بلفظين لمعنى واحد
ولا ادري هل انت تقرأ ام انك تنسخ وتلصق من الكتب بلا قراءةفياعزيزي روايتك وروايتي مذكورتين واحدة تلو الاخرى وموضوعهما واحد فكيف لاتعلم ذلك بحيث انك تقول انك لم تتطرق الى الالاء
أولا أنا أقصد من قولي ذاك بأني لم أتطرق الى الروايات التي أنت جئتني بها ولم أتطرق الى هل أقسم الني أم حلف أم آلا
ثانيا
لم أبحث في
هل حلف النبي أم لم يحلف بل بحثت الكل أو البعض من نسائه وإعتزاله لهن وهذا هو المهم عندي وليس اليمين وكفارته وحلف أم آلا أم أقسم
ثالثا
دليل كلامي وصحته هو موجود من نفس المكان الذي نسخت منه كلامي وإزدريته جنابك فراجع وتأكد
أولا أنا لم أتطرق لمثل هذه الروايات من الإلاء حتى تقحمها وهات إشارة الى موضوع وصفحة ورقم مشاركة ذكرتها أو بحثتها ووقفت عليها أتحداك
ومع ذلك فلا تفرح إن الله لا يحب الفرحين
فقوله
آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نسائه
معناه بعض نسائه فمِن هنا تبعضية
فهل بحثت أنا الإلاء وهل بحثت القسم والحلف واليمين كلا
كلامي يدور حول البعض والكل وذاك هو المهم عندي وعليه جائك ردي
وهو ماعنيته وأكرر قولي لم أتطرق لأي رواية ولم أذكرها ولم آتي بها لكي تجعلها حجي عليّ
كم جميل أن يفهم المخاطب الكلام
ورابعا
أنهيت كلامي لك مؤكدا قولي عن لفظ [من نسائه]
للدلالة أني أريد هذا اللفظ وليس حلف أو آلا
معناه بعض نسائه فمِن هنا تبعضية[اين اهل اللغة العربية ليأتوا ليروا بما ابتليت انا بشخص يجهل ابجديات لغة العرب ثم يتصدى لتفسير القران برايه الشخصي
عمدة القاري - العيني - ج 10 - ص 282
ذكر معناه : قوله : ( آلى ) ، أي : حلف لا يدخل على نسائه ، ويقال إلى يولي إيلاء وتألى يتألى تأليا . قوله : ( من نسائه ) ، إنما عداه : بمن ، حملا على المعنى ، وهو الامتناع من الدخول ، وهو يتعدى : بمنفمن هنا ليست تبعيضية فالمن في اللغة لها معاني عدة ليس هذا محله
أنا عندي دليل يلجم كل مكابر وحجر على قدر كل فم
[يؤسفني أن أستخدم معك يامومن السيد هذا اللفظ لكونك سبقتي إليه وهنا إرده عليك] يريد تميع الحقيقة والنص لكون ذلك من الصحيح وليس من النطيح
صحيح البخاري
4906 حدثنا أبو عاصم عن ابن جريج ح وحدثني محمد بن مقاتل أخبرنا [ ص: 1997 ] عبد الله أخبرنا ابن جريج قال أخبرني يحيى بن عبد الله بن صيفي أن عكرمة بن عبد الرحمن بن الحارث أخبره أن أم سلمة أخبرته أن النبي صلى الله عليه وسلم حلف لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى تسعة وعشرون يوما غدا عليهن أو راح فقيل له يا نبي الله حلفت أن لا تدخل عليهن شهرا قال إن الشهر يكون تسعة وعشرين يوما __________________
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=0&ID=5003
///////////////////////////
صحيح مسلم
1085 حدثني هارون بن عبد الله حدثنا حجاج بن محمد قال قال ابن جريج أخبرني يحيى بن عبد الله بن محمد بن صيفي أن عكرمة بن عبد الرحمن بن الحارث أخبره أن أم سلمة رضي الله عنها أخبرته أن النبي صلى الله عليه وسلم حلف أن لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى تسعة وعشرون يوما غدا عليهم أو راح فقيل له حلفت يا نبي الله أن لا تدخل علينا شهرا قال إن الشهر يكون تسعة وعشرين يوما حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا روح ح وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا الضحاك يعني أبا عاصم جميعا عن ابن جريج بهذا الإسناد مثله http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=53&startno=23
والبعض يعني واحد أو واحدة والدليل قوله تعالى
وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به وأظهره الله عليه عرف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير
والبعض هنا حفصة ولو جاء الكلام من الرواي بلفظ بعض أو مِن فليس ذاك يعني شك كما تريد أن تزعم وتحمل كل معاني الرواية على لفظ واحد شك فيه
فهؤلاء هم روا الحديث ومهما كانوا فكلامهم يدل على معنى واحد وهو مِن يعني بعض
صحيح البخاري
4906 حدثنا أبو عاصم عن ابن جريج ح وحدثني محمد بن مقاتل أخبرنا [ ص: 1997 ] عبد الله أخبرنا ابن جريج قال أخبرني يحيى بن عبد الله بن صيفي أن عكرمة بن عبد الرحمن بن الحارث أخبره أن أم سلمة
أخبرته أن النبي صلى الله عليه وسلم حلف لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى تسعة وعشرون يوما غدا عليهن أ
صحيح مسلم
1085 حدثني هارون بن عبد الله حدثنا حجاج بن محمد قال قال ابن جريج أخبرني يحيى بن عبد الله بن محمد بن صيفي أن عكرمة بن عبد الرحمن بن الحارث أخبره أن أم سلمة
رضي الله عنها أخبرته أن النبي صلى الله عليه وسلم حلف أن لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى تسعة وعشرون
رواية مومن السيد والشك من الرواي الذي يزعمه والمصيبة أن شك لم تكن في بعض أو مِن بل شك الرواي كان في هذه الجملة
غدا عليهن أو راح
فلا أدري لماذا يقفز الى بعض ومِن
صحيح البخاري - البخاري - ج 6 - ص 152 - 153
حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان قال حدثني حميد عن أنس رضي الله عنه قال آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نسائه شهرا وقعد
ونفس الرواية من البخاري عن ام سلمة ليس فيها عن بعض نساءه
صحيح البخاري - البخاري - ج 2 - ص 229
حدثنا أبو عاصم عن ابن جريج عن يحيى بن عبد الله بن صيفي عن عكرمة بن عبد الرحمن عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم آلى من نسائه
نص صريح وواضح فأين الشك في البعض ومِن يا أبو الشكوك
هههههههه
انا اتيتك بكل الروايات لابين ان رواية ام سلمة بينها والتي احتججت انت بها فيها شك من الراوي فافهم لماا وضعت انا كل الروايات متتابعة ولم اضع محل الشاهد فقط
وأنا أقول لك حتى لو سلمنا جدلا وقع الشك في قوله غدا عليهن أو راح فذاك لا يغير من المعنى شيئا ولن يبدل البعض ولا لفظ مِن الى كل فإفهم
ياإما تشك بالرواية كلها وأما لا تنتقي اللفظ الذي يزعجك وترميه تحت عنوان الشك
استطيع ان اضع لك اسماء تسع زوجات ان شئت
زينب ام سلمة حفصة صفية ام حبيبة عائشة....الخ
هههههههههههه
ماشاء الله عليك يا مومن السيد كيف عرفت الإجابة هل إتصلت بصديق أم رأي الجمهور
هل فهمت ماسألت عنه أم إنك تريد أن تخفف دمك
سؤالي كان
ونساء النبي صلى الله عليه وسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها
هات لي أسماء خمسة من زوجات النبي كن أهليهن عندهن يومها
وقد لونت عند كل باللون الأزرق وقلت هات .......
هل فهمت المعنى إن فهمت الآن
فأنا أريد أسماء أهالي خمسة من نساء النبي اللأتي إجتمعن حوله يبكون يحثون التراب على رؤسهم
هات خمسة أسماء لتلك الأهالي
حيث سؤالي متولد من روايتك وهذا كان نص روايتك
فقال ابن عباس قال أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليه وسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها فخرجت إلى المسجد فإذا هو ملآن من الناس
وأنا أريد أسماء أهالي خمس من زوجات النبي وليس أسماء زوجات النبي أسماء أهاليهن الأمهات والأباء والأجداد والأخوة والأخوات فكل يطلق عليهم أهاليهن فهم السؤال نصف الجواب
مصائب
نعم اجبتني
لكن جوابك خاطيء بسبب جهلك في لغة العرب فانت بحاجة لتقرأ اكثر لتتعلم لغة العرب
فلغة العرب صعبة على من يكره العربجوابي أصاب كبد ك فصرت بهذا المستوى من الكلام سأترفع عن الرد عنك طالما كلامك كلام مكلوم حيث يعتقد ذكر الحقائق كره وتبيانها بغض والخوض فيها عداء العروبة ونسى نفسه أن جل علمائه وأئمة مذهبه ليسوا بعرب
ههههههههه
مااردناه لايدور حول ساقية واحدة فما اردناه هو ان نبين ان رواية ام سلمة التي استشهدت بها على التبعيض لاتصلح ان تكون دليلا يستدل به لان الراوي فيها شك وما كان فيه شك او احتمال بطل من ان يكون دليلا
ومازلتُ مصرا على رأي بالدوران حول الساقية وليس ذاك فقط بل معصب العينين وأما شك الرواي وتتشبث بها كتشبث الغريق فليس له مصداقية وإن كان له من باب التسليم جدلا فذاك لايعني شكه إلافي لفظ غدا أو راح وذاك لايعني شك في بعض أم مِن لتتسربل بها وتجرح الرواية فهل في الصحيح في صحيح الشيخين عي مانقول وما يُكتب
وحتى قوله غدا أو راح يمكن تأويله بأنه أراد الدقة لما سمع فوضع كلتا العبارتين من باب الأمانة النقلية فلما تجعلوه شكا وروايته جائت في الصحيح
وعليه من يكون دقيقا في ذاك يكون أدق في لفظ بعض وحتى لو قال مِن فهو يُريدها بمعنى بعض
لا أدري لماذا صرتم تطعنون برواتكم وصحاحكم
يتبع إن شاء الله
تعليق
-
مشاركة 169ص9
مومن السيد
يبدو ان الاخ اميري حسين 5 لن ينتهي من الكلام الذي ننتظر ان ينتهي منه لكي نعطيه ادلتنا على ان اية التخيير 28 من الاحزاب نزلت في السنة التاسعة للهجرة بعد جيء مارية القبطية وليس قبلها بل وبعد ولادة ابنها ابراهيم ابن الرسول وانها نزلت مع الاية 5 من التحريم
أليس عندكم من الأعذار للراوة كونهم غير معصومين فيجوز عليهم الوهم والظن والجزم الخاطئ كما قالها إبن حجر وهو يحاول أن يستر فضيحة البخاري بورقة التوت فعلى نفس الغرار جوابه سيكون كجواب إبن حجر هذا ولما تنكر جوابه وتسخفه وتجعله تحت شسع نعل عمر هو وكل من يذهب مذهبه حينها سوف يأتيك ردا موضوعيا أكثر وضوحا وخصوصا لما تنشقع الغشاوة من على عينيك الجميلتين
إن شاء الله
الدليل الاول
هو نفس الروايات التي اتى بها الاخ اميري حسين 5 واستدل بها على ان اعتزال النبي كان في اية التخيير وليس اية التطليق في التحريم
والدليل من الروايات ان النبي لما اعتزل نسائه اعتزلهن في مشربة ام ابراهيم
في مشربة ام ابراهيم
في مشربة ام ابراهيم
وام ابراهيم هي مارية القبطية وكانت المشربة تسمى باسمها ام ابراهيم وهذا دليل على ان الاعتزال كان بعد مجيء مارية وبعد ولادة ابراهيم ابن الرسول وابراهيم ولد في السنة الثامنة من الهجرة وهذه قرينة واضحة جلية على ان اية التخيير نزلت في السنة التاسعة للهجرة بدليل ذكر ابراهيم وامه مارية في الرواية
أبسط جواب لقولك
في مشربة ام ابراهيم
في مشربة ام ابراهيم
هذا هو وهْم من الرواي وشك منه وظن لكونه كان معروف فيما بعد بمشربة أم إبراهيم فذكر هذا اللفظ والجزم به لكونه كان سائدا يومها هذا إن كنت تريد جوابا ترقيعيا كما يرقع لكم إبن حجر للرواة
وجوابي هذا طبعا ليس علميا قدر ماهو تهكم من السائل وهو يحاكي عقولكم ومع ذلك دعني أسالك عن مشربة أم أبراهيم أقول نعم تم معرفتها فيما بعد وصول وسكن مارية القبطية فيها بمشربة أم إبراهيم ولا ينكره عاقل فقد سميت بهذه ولكن أسئلك منذ غزوة أحد والتي باتت المشربة وغيرها تحت تصرف النبي لغاية سنة سبع أو ثمان بماذا كانت تعرف المشربة
ترى هل ستجيب أم كعادتك تخنس وتدس رأسك في التراب والمصيبة لا تستحي وتأتي بوجه أخر وتبادر بطرح تسائلات عديدة غايتك منها التلحف بها لكي لاتنكشف سوئة معتقدك
الدليل الثاني
الرواية التي يذكرها ابن عباس مشاهدة ومعاينة منه على اعتزال النبي لنساءه
وابن عباس معلوم انه ما اتي المدينة الا بعد فتح مكة على ما اظنه وعليه فان اية التخيير نزلت بعد فتح مكة ومع القرينة السابقة تكون اية التخيير نزلت في السنة التاسعة للهجرةتقصد هذه الرواية
أقول لك هي عليك وليست لك
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا مروان بن معاوية حدثنا أبو يعفور قال تذاكرنا عند أبي الضحى فقال ابن عباس قال أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليه وسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها فخرجت إلى المسجد فإذا هو ملآن من الناس فجاء عمر بن الخطاب فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في غرفة له فسلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد فناداه فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أطلقت نساءك فقال لا ولكن آليت منهن
إبن عباس يقول
وجد نساء النبي يبكين وعند كل واحدة منهن أهلها وأنا أريد ذكر خمس من أهالي هذه النسوة من أزواج النبي متواجدات معهن
ثانيا
إبن عباس يقول
فجاء عمر بن الخطاب فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في غرفة ل
لماذا يقول في غرفة ولم يقل مشربة أم إبراهيم
ثالثا
إبن عباس يقول
فسلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه
كيف يسلم عمر ولا أحد يجيبه أهذا من إسلام الصحابة وخلقهم
السلام مستحب والجواب واجب فعمر يكرر ثلاث مرات السلام ولا أحد يجيبه هذا لو كان يسلم على الصحابة ولم يجيبوه فتلك مصيبة
أما لو كان المراد أنه يسلم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولم يجبه فالمصيبة أعظم
وطامة كبرى
والمتحدث إبن عباس
رابعا
إبن عباس نراه بين نساء وينتقل الى مسجد النبي وينتقل الى غرفة للنبي متابع ومتواجد في كل مكان وكل زاوية فلا أدري هل كان يتابع عمر في مسيرة خطوة بخطوة لأن الحدث يتنقل من مكان الى مكان والكل يعرف أن الغرفة على أقل ما تبعد فرسخ على حد علمي إن لم تكن أكثر
وقال الاخ اميري حسين 5:
إقتباس:
ولكنه نسى أمرا مهما وهو الخلط بين أمرين مختلفين وبين آيتين وقعتا لسبب مخالف ومغاير عن الأخر فهو يجهد أن يخلط كلتا الآيتين ليخرج بالنتيجة العرجاء وقد بينت من قبل الفارق الزمني بين كلتا السورتين وأما عن العلة في إعتزال النبي ومهما كان فذاك يكون سنة خمس هجرية وليس سنة سبع أو ثمان هجرية كما بينت من قبل سنة نزول سورة الأحزاب
وخلاصة هذا البحث أن هناك بعض أزواجه من كن سببا في التهديد فنزلت التخير فمنهم من قال عائشة التي آذت النبي وجائت آذيتها من غيرة ومطالبة بالتوسعة والنفقة أو السؤال من عرض الدينا وهي عائشة وما زلت أذكر قول مومن السيد في مشاركته رقم 29 فرحان جزلا وهو يخاطبني بقوله
وعليه فان كلام يذكر بخلاف هذين الدليلين هو اجترار وهذيان من صاحبه
[/QUOTE]
مومن السيد صاحب الخلق الرفيع مثلي لايرد على مثلك لما تفقد الحجة وتنحدر لهذا المستوى الرفيع من الخلق
مشاركة رقم 171
لاتعليق من بعد فرط وطاش عقلهفاين الاقحام وانا اتيته بالروايات متتابعة الا اذا كان الاخ اميري حسين5 يجهل ماينقل ومن ان ينقله
صاحب المشاركة الأصلية: أميري حسين-5
أولا أنا لم أتطرق لمثل هذه الروايات من الإلاء حتى تقحمها
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
لا ، ليس جهله أبدا !
أولا :
فهو لم يطرق بابها حكمة منه، لا غفلة ، وإن اقتفيت بسطر واحد فقط مما نقلته في تعريف المفردة ، لفهمت
لسان العرب لابن منظور :
أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، آلى من نسائه شهراً أَي حلف لا يدْخُل عليهن، وإنما عَدَّاهُ بِمِن حملاً على المعنى، وهو الامتناع من الدخول، وهو يتعدى بمن، وللإيلاء في الفقه أَحكام تخصه لا يسمى إيلاءً دونها.
هذا ما عناه بلفظه والله العالم .
ثانيا :
التعدي بحرف الجر مسألة خلافية بين اهل اللغة .
وهناك من النحاة يقول فيها : ان التركيب له اكثر من استعمال يتحدد من السياق ، وحصر الرضي لحروف الجر بمعنى الفعل نفسه بحرف الجر : (الباء) فقط !
فـ من ، إن حملها قائل بمعنى الفعل نفسه ، فهو صواب ، ومن يقول فيها تبعيض للاشارة ، فهو صواب ، بما يمكله من سياق الحديث .
حياك الله عزيز علي الدرويش وجعل في ميزان حسناتك
هذا مومن السيد هو نفسه الكمال79 أن كنت تعرفه وأعتقد إنه هو نفسه مصطفى علي والذي إختفى فجأة من وجه البسيطة فتعدد المعرفات يعطى مساحة أكبر للحركة والتحركوالله أعلم
تعليق
-
مومن السيد]لاتراوغ رجاءا فللقراءعيون ليقرأون وعقول ليفكرون
انت وضعت الاراء نعم لكنك تمسكت برأيك الذي يخدم مصلحتكوهذا كذب وإفتراء كعادتك المفروظ تقول بأني قد وضعت أراء علمائك ومن قال بها ولا تقول أني أضع رأي
لآني أنقاش كتبكم أنتم ومنها وبها أدينكم
إفهم أرجوك ولا تكابر
وانا اردت من خلال التيان بالادلة على ان اية التخيير نزلت سنة تسع بالدليل القطعي هو انك لاتحسن استنباط الادلة ولاقرائتها انما تنتقي مايناسب هواك وتعنتك في رأيك
لم تأتي إلا بسوء الخلق والأجوبة البالية الخالية من الموضوعية فأكثر كلامك إنشاء
لما أنا أتيك بالبخاري ومسلم بالمراغي والشنقيطي والشوكاني والعديد من المصادر والتفاسير كالطبري وإبن كثير والبغوي وووو
هؤلاء وغيرهم كانوا جل إعتمادي على تهرأ ما جاء في معتقدك وبعد ذلك تزعم وتقول أنتقي ما يناسب هواي وتعنتي
شه شه شه
وكل ما جئت به جنابك نسفناه وبات هباء منثورا فالباطل لا يصمد أمام الحق ابدافانت اوردت صفحات وصفحات لتثبت ان اية التخيير لم تنزل مع اية عسى ربه ان طلقكن فيالسنة التاسعة للهجرة فاوردت انت المشاركة تلو المشاركة لثبت رأي فاسد و باطل
وانا هدمت رأيك وابطلته بسطرين فقط استنبطت من خلالهما الدليل على بطلان قولك وصحة قولي
انت قلت وجزمت:
فمن كانت نتيجته عرجاء انا ام انت ؟؟؟؟؟؟
يا ساتر هدمت مازال ماجئت بها من صادر شامخا يريد وينتظر من يجيب بالمنطق وليس المكابرة والتعنت وما جئت به مصادر وليس راي خاص بي وبقية كلامك وعنترياتك
فذاك رأيك ولا قيمة له فجل علمائك وخصوصا إمامك عمر حيث شسع نعله حتى أفضل منك قالها صادقا قبل نزول الحجاب وعليه فنتيجتك هي العرجاء لا وبل عمياء لا بل بلهاء كذلك
وهنا اريد منك اعترافا هل ان اية التخيير نزلت سنة تسعللهجرة ام انك ستبقى تعاند بانها نزلت سنة خمس للهجرة؟؟
اريد جواباواضحا بلا مراوغة
هههههههههه
تريد ماذا يا نني العين تريد إعترافا
طالما علمائك قالوها سنة خمس هجرية على ذلك فتوجه بالسؤال لهم
طالما عمر الذي شسع نعله فوق كل من يخالفه في القول حتى أنت فقوله نص قطعي الدلالة وشاهد حي لذاك الحدث فوجه له سؤالك
فلا تزايد وإعلم
كل ما أكتبه وأتي به هو من كتبك وقول علمائك ومنهج أئمتك فعلام تكثر من توجه الأسلئة لي وتريد رأي الشخصي
فهذه عادتك ياكيمو تكثر من الأسئلة لتتلحف بها من هروبك المستمر عن العديد من الأسئلة التي مازلت في سباتك وغيابك وتهربك منها ولم أجد منك ردا
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق