الان تريد تحريف كلام المعصوم لان السيستاني افتى بخلافه؟
في كل الحالات لايمكن اثبات انهم من اهل الكتاب سواء اكانت العبارة "اهل كتاب" "اهل الكتاب"
لانها تنفي هذا عنهم
نبدأ من حيث انتهيت حيث انت نفيت عنهم انهم من اهل الكتاب ثم نأتي الى شبهتك
عن علي كان المجوس أهل كتاب يقرؤونه وعلم يدرسونه ، فشرب أميرهم الخمر فوقع على أخته ، فلما أصبح دعا أهل الطمع فأعطاهم وقال : إن آدم كان ينكح أولاده بناته ، فأطاعوه وقتل من خالفه فأسرى على كتابهم وعلى ما في قلوبهم منه فلم يبق عندهم منه شيء
الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 302/6
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
عن علي رضي الله تعالى عنه كان المجوس أهل كتاب يقرؤونه وعلم يدرسونه فشرب أميرهم الخمر فوقع على أخته فلما أصبح دعا أهل الطمع فأعطاهم وقال إن آدم عليه الصلاة والسلام كان ينكح أولاده بناته فأطاعوه فقتل من خالفه فأسري على كتابهم وعلى ما في قلوبهم فلم يبق عندهم شيء
الراوي: المحدث: العيني - المصدر: عمدة القاري - الصفحة أو الرقم: 15/111
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
عن علي كان المجوس أهل كتاب يدرسونه وعلم يقرؤونه فشرب أميرهم الخمر فوقع على أخته فلما أصبح دعا أهل الطمع فأعطاهم وقال إن آدم كان ينكح أولاده بناته فأطاعوه وقتل من خالفه فأسري على كتابهم وعلى ما في قلوبهم منه فلم يبق عندهم منه شيء
الراوي: - المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 8/213
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
عن ابن أبزى لما هزم المسلمون أهل فارس قال عمر : اجتمعوا . فقال : إن المجوس ليسوا أهل كتاب فنضع عليهم ، ولا من عبدة الأوثان فنجري عليهم أحكامهم فقال علي : بل هم أهل كتاب . فذكر نحوه لكن قال : وقع على ابنته . وقال في آخره . فوضع الأخدود لمن خالفه
الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 302/6
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
كنت عند عمر بن الخطاب فذكر من عنده من المجوس ، فوثب عبد الرحمن بن عوف فقال : أشهد بالله على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لسمعته يقول : إنما المجوس طائفة من أهل الكتاب فاحملوهم على ما تحملون عليه أهل الكتاب
الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: التلخيص الحبير - الصفحة أو الرقم: 3/1196
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
الفقه للمغتربين - قسم الطهارة والنجاسة - السيستاني :
طهارة الكتابيين من يهود ومسيحيين ومجوس
أهل الكتاب من يهود ومسيحيين ومجوس طاهرون، ما دمت لا تعلم بنجساتهم، وتستطيع أن تعمل بهذه القاعدة في معاشرتك لهم واحتكاكك بهم.
هذا مخالف لقول المعصوم
كنت عند عمر بن الخطاب فذكر من عنده من المجوس ، فوثب عبد الرحمن بن عوف فقال : أشهد بالله على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لسمعته يقول : إنما المجوس طائفة من أهل الكتاب فاحملوهم على ما تحملون عليه أهل الكتاب
الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: التلخيص الحبير - الصفحة أو الرقم: 3/1196
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
ايها العلوية العترة يا بارك الله بك لك .. وللجميع هذه المفاجاة التي بها سمارغ انف هذا الصعلوك بالارض ..
يا اخوتي ان هذا الناصبي الذي ترعرع بين احضان اليهود وبني وهبان الذين هم بيضة صهيونية عفنة ، جاء بموضوع لا ادري من اين نسخه كما هو حالهم دائما ونسب هذا القول للمعصوم عليه السلام ( ليسو باهل الكتاب ) ولكني بعد بحث طويل ولا اخفيكم فهو شاق بالنسبة لي وجدت اصل الموضوع الذي هو عبارة عن حوار بين المعتزلة والامام المعصوم عليه السلام .. ولغرض عدم الاطالة اضع امامكم المقطوعة موضوع البحث ، وارجو ملاحظة علامة الستفهام فهي عبارة عن سؤال ( قال الامام عليه السلام للمعتزلي : وان كانوا مجوسا ليس باهل كتاب ؟ قال ( المعتزلي ) سواء ...
( ثم قال: يا عمرو دع ذا أرأيت لوبايعت صاحبك الذي تدعوني إلى بيعته ثم أجتمعت لكم الامة فلم يختلف عليكم رجلان فيها فأفضتم إلى المشركين الذين لايسلمون ولا يؤدون الجزية أكان عندكم وعند صاحبكم من العلم ماتسيرون بسيرة رسول الله صلى الله عليه واله في المشركين في حروبه؟ قال: نعم، قال: فتصنع ماذا؟ قال: ندعوهم إلى الاسلام فإن أبوا دعوناهم إلى الجزية.
قال: وإن كانوا مجوسا ليسوا بأهل الكتاب؟ قال: سواء، قال: وإن كانوا مشركي العرب وعبدة الاوثان؟ قال: سواء، قال: أخبرني عن القرآن تقرؤه؟ قال: نعم، .......) الى نهاية المناظرة
ايها الدجال المدلس المزور الكاذب .. اما تستحي ؟ لعن الله من كذب على ال البيت عليهم السلام ولعنكم الله يا اتباع ابن تيسية وابن عبد الوهاب .
ايها العلوية العترة يا بارك الله بك لك .. وللجميع هذه المفاجاة التي بها سمارغ انف هذا الصعلوك بالارض ..
يا اخوتي ان هذا الناصبي الذي ترعرع بين احضان اليهود وبني وهبان الذين هم بيضة صهيونية عفنة ، جاء بموضوع لا ادري من اين نسخه كما هو حالهم دائما ونسب هذا القول للمعصوم عليه السلام ( ليسو باهل الكتاب ) ولكني بعد بحث طويل ولا اخفيكم فهو شاق بالنسبة لي وجدت اصل الموضوع الذي هو عبارة عن حوار بين المعتزلة والامام المعصوم عليه السلام .. ولغرض عدم الاطالة اضع امامكم المقطوعة موضوع البحث ، وارجو ملاحظة علامة الستفهام فهي عبارة عن سؤال ( قال الامام عليه السلام للمعتزلي : وان كانوا مجوسا ليس باهل كتاب ؟ قال ( المعتزلي ) سواء ...
( ثم قال: يا عمرو دع ذا أرأيت لوبايعت صاحبك الذي تدعوني إلى بيعته ثم أجتمعت لكم الامة فلم يختلف عليكم رجلان فيها فأفضتم إلى المشركين الذين لايسلمون ولا يؤدون الجزية أكان عندكم وعند صاحبكم من العلم ماتسيرون بسيرة رسول الله صلى الله عليه واله في المشركين في حروبه؟ قال: نعم، قال: فتصنع ماذا؟ قال: ندعوهم إلى الاسلام فإن أبوا دعوناهم إلى الجزية.
قال: وإن كانوا مجوسا ليسوا بأهل الكتاب؟ قال: سواء، قال: وإن كانوا مشركي العرب وعبدة الاوثان؟ قال: سواء، قال: أخبرني عن القرآن تقرؤه؟ قال: نعم، .......) الى نهاية المناظرة
ايها الدجال المدلس المزور الكاذب .. اما تستحي ؟ لعن الله من كذب على ال البيت عليهم السلام ولعنكم الله يا اتباع ابن تيسية وابن عبد الوهاب .
بارك الله بيك اخي القناص الاول
جزاكك الله خير الجزاء عن اهل بيت رسول الله.
ولعنت الله على هذة الوهابي الناصبي كل شغلهم عبارة عن قص ونسخ
تزوير وكذب كما كذب من قبلهم عمر وابو بكر
فلعنت الله عليهم وعلى اتباعهم
اسال الله ان يجعل اجرك عند جدي رسول الله يوم القيامه
بارك الله بيك اخي القناص الاول
جزاكك الله خير الجزاء عن اهل بيت رسول الله.
ولعنت الله على هذة الوهابي الناصبي كل شغلهم عبارة عن قص ونسخ
تزوير وكذب كما كذب من قبلهم عمر وابو بكر
فلعنت الله عليهم وعلى اتباعهم
اسال الله ان يجعل اجرك عند جدي رسول الله يوم القيامه
لا حرمنا الله من نور جدكم المصطفى صلى الله عليه واله وسلم بوركتم
جاء بموضوع لا ادري من اين نسخه كما هو حالهم دائما ونسب هذا القول للمعصوم عليه السلام ( ليسو باهل الكتاب ) ولكني بعد بحث طويل ولا اخفيكم فهو شاق بالنسبة لي وجدت اصل الموضوع الذي هو عبارة عن حوار بين المعتزلة والامام المعصوم عليه السلام .. ولغرض عدم الاطالة اضع امامكم المقطوعة موضوع البحث ، وارجو ملاحظة علامة الستفهام فهي عبارة عن سؤال ( قال الامام عليه السلام للمعتزلي : وان كانوا مجوسا ليس باهل كتاب ؟ قال ( المعتزلي ) سواء ...
( ثم قال: يا عمرو دع ذا أرأيت لوبايعت صاحبك الذي تدعوني إلى بيعته ثم أجتمعت لكم الامة فلم يختلف عليكم رجلان فيها فأفضتم إلى المشركين الذين لايسلمون ولا يؤدون الجزية أكان عندكم وعند صاحبكم من العلم ماتسيرون بسيرة رسول الله صلى الله عليه واله في المشركين في حروبه؟ قال: نعم، قال: فتصنع ماذا؟ قال: ندعوهم إلى الاسلام فإن أبوا دعوناهم إلى الجزية.
قال: وإن كانوا مجوسا ليسوا بأهل الكتاب؟ قال: سواء، قال: وإن كانوا مشركي العرب وعبدة الاوثان؟ قال: سواء، قال: أخبرني عن القرآن تقرؤه؟ قال: نعم، .......) الى نهاية المناظرة
ايها الدجال المدلس المزور الكاذب .. اما تستحي ؟ لعن الله من كذب على ال البيت عليهم السلام ولعنكم الله يا اتباع ابن تيسية وابن عبد الوهاب .
نبدأ من حيث انتهيت حيث انت نفيت عنهم انهم من اهل الكتاب ثم نأتي الى شبهتك
عن علي كان المجوس أهل كتاب يقرؤونه وعلم يدرسونه ، فشرب أميرهم الخمر فوقع على أخته ، فلما أصبح دعا أهل الطمع فأعطاهم وقال : إن آدم كان ينكح أولاده بناته ، فأطاعوه وقتل من خالفه فأسرى على كتابهم وعلى ما في قلوبهم منه فلم يبق عندهم منه شيء
الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 302/6
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
عن علي رضي الله تعالى عنه كان المجوس أهل كتاب يقرؤونه وعلم يدرسونه فشرب أميرهم الخمر فوقع على أخته فلما أصبح دعا أهل الطمع فأعطاهم وقال إن آدم عليه الصلاة والسلام كان ينكح أولاده بناته فأطاعوه فقتل من خالفه فأسري على كتابهم وعلى ما في قلوبهم فلم يبق عندهم شيء
الراوي: المحدث: العيني - المصدر: عمدة القاري - الصفحة أو الرقم: 15/111
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
عن علي كان المجوس أهل كتاب يدرسونه وعلم يقرؤونه فشرب أميرهم الخمر فوقع على أخته فلما أصبح دعا أهل الطمع فأعطاهم وقال إن آدم كان ينكح أولاده بناته فأطاعوه وقتل من خالفه فأسري على كتابهم وعلى ما في قلوبهم منه فلم يبق عندهم منه شيء
الراوي: - المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 8/213
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
عن ابن أبزى لما هزم المسلمون أهل فارس قال عمر : اجتمعوا . فقال : إن المجوس ليسوا أهل كتاب فنضع عليهم ، ولا من عبدة الأوثان فنجري عليهم أحكامهم فقال علي : بل هم أهل كتاب . فذكر نحوه لكن قال : وقع على ابنته . وقال في آخره . فوضع الأخدود لمن خالفه
الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 302/6
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
كنت عند عمر بن الخطاب فذكر من عنده من المجوس ، فوثب عبد الرحمن بن عوف فقال : أشهد بالله على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لسمعته يقول : إنما المجوس طائفة من أهل الكتاب فاحملوهم على ما تحملون عليه أهل الكتاب
الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: التلخيص الحبير - الصفحة أو الرقم: 3/1196
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
روايات اهل السنة لاتقدم ولاتؤخر في موضوعي
فلا ادري هل السيستاني مثلا يفتي بناءا على روايات اهل السنة ويترك قول المعصوم؟
تعليق