المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
تحريف واضح لمعاني الايات الكريمة والعجيب أنه يستغرب ( أفلاتتفكرون ..؟!)
يقول المدعو (كتاب الله) أن معنى الآية أنهن لسن نساء عاديات ..؟؟؟؟
ولكن تعالوا لنقرأ الآية كاملة غير مجتزأة كما وضعها الأخ فهل سيبقى المعنى نفسه الذي تفضل به ..؟
يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن
يقول الله سبحانه وتعالى لستن كأحد من النساء إن (الشرطية) اتقيتن ..أي أنهن نساء عاديات ولكن إن اتقوا فلسن كأحد من النساء وهذا يعني أنهن قد لايكونوا تقيات حتى وإن كانوا زوجات لرسول رب السموات والأرض فكونها زوجة نبي لايعصمها عن الضلال والدليل أنه حذرهن من عاقبة ضلالتهن ان عذابهن سيكون ضعف العذاب وهذا تهديد ووعيد مضاعف لهن
يقول تعالى :
فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية
وهذا يعني انهن قد يتبرجن - مع كونهن زوجات الرسول وأمهات المؤمنين- وإلا لما حذرهن من التبرج..
وقال تعالى :
يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا
فهل يوجه التحذير والوعيد لمن لايمكن منها أن ترتكب فاحشة أو تقترف إثماً لكونها أم للمؤمنين وزوجة رسول رب العالمين فإن كان يستحيل عليهن ذلك فيكون تنبيه الله من ذلك عبثياً بلامعنى والعياذ بالله..؟
وهنا نصيغ سؤالك الذي سألته بشكل آخر :
كيف ترتكب فاحشة فيحذرها الله من ذلك وهى زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى لاينطق عن الهوى وهو وحى يوحى وينزل عليه قرآءن من رب السموات والارض فبأستدلالك هذا يكون يكون الله مغفلآ - حاشالله -لانه رضى بزواج مغفلة لخير خلقه ورضي بمن قد ترتكب فاحشة أو تتبرج تبرج الجاهلية الأولى لخير خلقه؟
باختصار استدلالك غبي لأن زوجة النبي مثلها مثل غيرها قد ترتكب الفاحشة وقد تكون مغفلة أو منافقة أو عاصية وإلا لما حذرهن الله من هذه الصفات لأن زواجها من النبي صلوات الله عليه لايعصمها من الخطأ بل يجعل الحجة عليها أقوى والواجب عليها ألزم لأنها زوجة الأسوة ولذلك فالعقوبة لها مضاعفة ضعفين عند الخطأ
___
وبارك الله بكِ أختنا الغالية أم غفران على هذه الأدلة القطعية التي تفضح حقيقة أخلاق عائشة وإيمانها المزعوم !!
يقول المدعو (كتاب الله) أن معنى الآية أنهن لسن نساء عاديات ..؟؟؟؟
ولكن تعالوا لنقرأ الآية كاملة غير مجتزأة كما وضعها الأخ فهل سيبقى المعنى نفسه الذي تفضل به ..؟
يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن
يقول الله سبحانه وتعالى لستن كأحد من النساء إن (الشرطية) اتقيتن ..أي أنهن نساء عاديات ولكن إن اتقوا فلسن كأحد من النساء وهذا يعني أنهن قد لايكونوا تقيات حتى وإن كانوا زوجات لرسول رب السموات والأرض فكونها زوجة نبي لايعصمها عن الضلال والدليل أنه حذرهن من عاقبة ضلالتهن ان عذابهن سيكون ضعف العذاب وهذا تهديد ووعيد مضاعف لهن
يقول تعالى :
فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية
وهذا يعني انهن قد يتبرجن - مع كونهن زوجات الرسول وأمهات المؤمنين- وإلا لما حذرهن من التبرج..
وقال تعالى :
يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا
فهل يوجه التحذير والوعيد لمن لايمكن منها أن ترتكب فاحشة أو تقترف إثماً لكونها أم للمؤمنين وزوجة رسول رب العالمين فإن كان يستحيل عليهن ذلك فيكون تنبيه الله من ذلك عبثياً بلامعنى والعياذ بالله..؟
وهنا نصيغ سؤالك الذي سألته بشكل آخر :
كيف ترتكب فاحشة فيحذرها الله من ذلك وهى زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى لاينطق عن الهوى وهو وحى يوحى وينزل عليه قرآءن من رب السموات والارض فبأستدلالك هذا يكون يكون الله مغفلآ - حاشالله -لانه رضى بزواج مغفلة لخير خلقه ورضي بمن قد ترتكب فاحشة أو تتبرج تبرج الجاهلية الأولى لخير خلقه؟
باختصار استدلالك غبي لأن زوجة النبي مثلها مثل غيرها قد ترتكب الفاحشة وقد تكون مغفلة أو منافقة أو عاصية وإلا لما حذرهن الله من هذه الصفات لأن زواجها من النبي صلوات الله عليه لايعصمها من الخطأ بل يجعل الحجة عليها أقوى والواجب عليها ألزم لأنها زوجة الأسوة ولذلك فالعقوبة لها مضاعفة ضعفين عند الخطأ
___
وبارك الله بكِ أختنا الغالية أم غفران على هذه الأدلة القطعية التي تفضح حقيقة أخلاق عائشة وإيمانها المزعوم !!
تعليق