احسنت اخي عنيد ونسجل متابعه للموضوع

بسيطة عائشة وجنودها كانوا يريدون الإصلاح بالسيوف والرماح والنبل وقطع الرؤوس وتطاير الأيدي والأرجل فهذا أسلوب من أساليب الإصلاح فهل هناك مشكلة أخي العزيز عنيد ..؟


من خلال خبرتنا بنقاشات الوهابية صرنا نخمن ببساطة مجرى الحوار
الآن سيأتي وهابي ويقول لك
عائشة رضي الله عنها لم تخرج لقتال علي رضي الله عنه ولكنها خرجت لطلب الاصلاح بين أبنائها ولكن بعيرها هاج وشبط ولبط فما استفاق إلا وقد قتل 25 الف من أبنائها فطلبت من سيدنا علي رضي الله عنه أن يعقره حتى يكف هذا البعير الهائج عن قتل أبنائها فعقره ووقف القتال,..وعندما وجدت عائشة هذه المجزرة الرهيبة التي حدثت بحق أبنائها بسبب الجمل الأدبب بكت حتى بلت خمارها ..

ستقول لهم الصحابي قال
بعد ما كدت أن ألحق بأصحاب الجمل ، فأقاتل معهم

سيقول الوهابي
إياك والطعن بأمنا عائشة إنما خرجت لطلب الاصلاح ولكن عبدالله ابن سبأ أشعل الفتنة بين أبنائها وجعلهم يتقاتلون سبعة أيام متواليات وهو يتفرج ويضحك على جهلهم كضحك شرشبيل على السنافر ؟واستمروا على قتالهم وابن سبأ يضحك وبينهم أم المؤمنين وأمير المؤمنين رضي الله تعالى عنهما وقد قاما بدورهما من الصراخ بالعسكر أن أوقفوا القتال واستمروا بهذا النداء سبعة أيام ولكن الجنود من الطرفين لم يسمعوا نداءات أمهم ولا أميرهم كل هذا الوقت ولم يسمعوا إلا نداء ابن سبأ أن تقاتلوا فتقاتلوا حتى قتل منهم 25 ألف مسلم..فبكت عائشة على أبنائها حتى بلت خمارها ..

ستقول له ولكن الصحابي كان يرى أن اهل الجمل خرجوا للقتال وليس للاصلاح لأنه قال ( فأقاتل معهم)

سيقول الوهابي
أنت تطعن بالصحابة وأمهات المؤمنين
عائشة رضي الله عنها خرجت لطلب الاصلاح ولكن حين نبحتها كلاب الحوأب عرفت أن خروجها مغضب لله ورسوله ولكن ضحك عليها بعض أبنائها وأخبروها أن خروجها سينتهي إلى لقاء حميمي بين جيشين يضمان عشرات الآلاف من الجنود من خيرة أبنائها وكل منهم يحمل معه أغصان الزيتون وينادون- سلمية سلمية - ولكن بعض المنافقين تسللوا بين الجيشين وأبدلوا أغصان الزيتون بالسيوف والرماح فراحوا يرمون بعضهم بها ظناً منهم أنها أغصان زيتون فما استفاقوا الا بعد سبعة أيام وقد قتل من أبناء عائشة 25 الفاً فبكت عائشة حتى بلت خمارها ..رضي الله عنها وأرضاها ..

خِمار ام المؤمنين لايحتاج بعد ذلك الى غسل من شدة البلل

روى البخاري في صحيحه عن الحسن عن أبي بكرة قال :
لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أيام الجمل ، بعد ماكدت أن ألحق بأصحاب الجمل ، فأقاتل معهم ، قال : لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى ، قال : لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة.

مولانا الحبيب
لقد خرجت للإفساد عفواً أقصد للإصلاح
والدليل آلاف الأنفس قد أزهقت
ـــــــــــــــــــــــــ

موضوع موفق وإصابة في مرماها

تلك كانت فتنة والكثير من الصحابة اعنزلوا تلك الحرب ولكن أنتم تحاولون بشتى الطرق أثبات بان عائشة خرجت للحرب ولم تجدوا دليل واحد لخروجها للحرب وما كلامكم الا أستنتاجات وضعها الوضاعون السابقون الذين ملؤا كتبكم كذبآ وزورآ للتفرقة بين المسلمين وفعلآ نجحوا وهاانتم تحاجوننا بذلك فكاد الاصلاح ان يحدث لو لا تدخل قاتلى عثمان رضى الله عنه المندسين بين رجال علي رضى الله عنه بعد أن وعد بالقصاص فى حالة الصلح فرأو الصلح سيهلكهم فاشعلوا الحرب الفاتنة التى راح ضحيتها مؤمنون بالله ويرسوله والقصة طويلة والتاريخ لايزور مهما زوره أوآئلكم ولكن الهادى ربى ونحن ندعوا لكم دآئمآ الهداية ويريكم الحق حقآ ويرزقكم اتباعه بس الشرط النية .

ياعزيزى قلنا لك هذه الحرب فتنة عظيمة وخاصة انها بين صحابة عظام واختلاف كبير فى وجهات النظر فالطرف الأول يريد القصاص والطرف الآخر يريد التاجيل والبيعة فهناك صحابة كثر أعتزلوا الحرب وكلا حسب رؤيته فمنهم من قال هذه فتنة وبقى ومنهم من اجتهد بان سيدنا علي على حق فبقى ومنهم من قال جيش معاوية على حق وبقى ومنهم من قال عمار ابن ياسر مع علي وهو كان مع معاوية فاعتزل الحرب ومنهم من كان أبن عمه مع الطرف الآخر فالكل أجتهد بأعتزاله فى الحرب والصحابى الجليل ابى بكرة كان متجهآ للمعركة فعندما سمع بان عائشة قدمت أعتزل الحرب لانه سمع حديث بعدم أمارة المرأة فهو هنا اجتهد مع أنه لايعلم هل هى خرجت للحرب أم لا والدليل قال لما قدمت عائشة فلو كان على علم بانها تريد أن تخرج للحرب لما خرج من الاول أساسآ وايضأ هناك فى أثناء الحرب وكان مع جيش معاوية وسمعوا بمقتل عمار أنصرفوا من أرض المعركة فكما قلنا معركة الجمل فتنة عظيمة ونستحى أن نقول بان الصحابة أخطاؤ فيها لانهم تربوا على أيدى رسول الله ونترك الله من يجازيهم فى ذلك والعجيب بعد نهاية المعركة بان صلى سيدنا علي على القتلى من الطرفين وارجع السيدة عائشة لبيتها سالمة وبكى سيدنا علي على القتلى وبكيت السيدة عائشة عن القتلى .
بصراحة اقولها لكم مع أنى سنى أكره الحديث عن هذه المعركة وصدقونى لايهمنى مع من كان الحق لأن الطرفين كانا فيهما من خيرة صحابة رسول الله والطرفين من غزو مع رسول الله فى جميع غزواته والطرفين نشرا الأسلام فى مشارق الأرض ومغاربها والطرفين من بينهما من بشرهما رسول الله بالجنة .

ونستحى أن نقول بان الصحابة أخطاؤ فيها لانهم تربوا على أيدى رسول الله ونترك الل

هههههه
سبحان الله كتاب الشاب الامرد يستحي ان يقول اخطئو الزنادقة
لان الرسول رباهم على قتل بعضهم بعضاً
لماذا لا تحترم عقلك

الوحي ينزل على الرسول ويخبره بأمور غيبية كون عمار يستشهد في صفين وتقتله الفئة الباغية ويدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار

وانت لا تخطئهم وتحبهم والله يستحقرهم وسوف يكبك على منخريك معهم

فالله لا يستحي من الحق

لكنكم تستحون من فعل صحابتكم وكتاب وحيكم عباد الامرد

الرسول يوصي الامة بعدم حمل السلاح على اهل بيته
ويوصي الامة بعدم معاداتهم
ويوصي الامة بالتمسك باأهل البيت

وانت تقول فتنة صحابة هبل امرد
لماذا لا تنطقون بالحق ولو لمرة واحدة في حياتكم
وان كانو صحابة فما تغني صحابتهم شيئ لا جناح بعوضة ولا عفطة عنز
هذه جنة ونار
ويكفي دليلال انهم يدعون عمار الى النار ........................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والعجيب بعد نهاية المعركة بان صلى سيدنا علي على القتلى من الطرفين

من اين لك هذا

والاعجب ما في الامر
ان علي عليه السلام يقتلهم بسيفة ويصلي عليهم
هههههههههههههه

لماذا لا تترك عبادة الامرد

ياابن ميسان انا أخاطب فى أصحاب العقول ولا اخاطبك وهذه صراحتى واناحر فيها وشئت ام أبيت طلحة والزبير من المبشرين بالجنة وسيدنا على من المبشرين بالجنة والأثنان تقاتلا ضد بعضهما ولهذا نحن اهل السنة نقول بان هذه فتنة عظيمة مع أن اهل السنة باجماعهم يروا الحق مع سيدنا علي ولكن تلك فتنة لان فيها من الطرفين من خيرة صحابة رسول الله .
وبالنسبة صلاة سيدنا علي قتلى الطرفين أقرا التاريخ الصحيح وليس المزور فستعرف من هو سيدنا علي رضى الله عنه وليس كما تصفونه انتم بانه انتقم من جماعة معاوية ولم يصلى عليهم لان سيدنا علي يعلم انهم مؤمنين ودليله كتاب الله وليس تزويركم للحقيقة .
وياأبن ميسان تأدب فى حوارك وأنت دآئمآ من الشتامين ومن يشتم فانا عندى اجوف العلم فسلاحه الشتم لاسكات خصومه .
والسلام