يقول:
ومن هم اهل السنه الذين وصل عن طريقهم القران الكريم؟؟؟؟

----

أقول:


أقرأ في نهاية القرآن "الفهرس" لتعرف من هم ؟


و سؤال الانصاري سهل وواضح


كيف وصلكم القرآن؟

نحن نعلم بأن الله هو حافظ له و لكن كيف

في صدور المؤمنين, حفظة القرآن الذين بايعو الخلفاء و كانوا من الصحابة


كيف و صلنا الآن؟

هل وجدنا انفسنا عند الولادة حافظين للقرآن

أي هل منا من ولد و هو حافظ للقرآن

ام يتعلمه من القرآن المكتوب , الذي أوصله لنا أهل السنة


على ما أعتقد هذا ما يقصده الانصاري


---

اخي العزيز منهم السنه لان هذا الاسم غير معروف في زمن النبي ولافي زمن الثلاثه ولكن الشيعه موجودين في زمن النبي ولقد وصلنا القرآن بواسطتهم كابن مسعود والمقداد وعمار وابي ذر وحذيفه بن اليمان وخزيمه بن ثابت والخباب بن الارت وجابر بن عبدالله الانصاري وابي بن كعب ومحمد بن ابي بكر ومالك الاشتر والقائمه كبيره وطويله ولاحاجه لنا في اعداء اهل البيت ولعلي انشاء الله اثبت لك في القريب العاجل ان القرآءه التي تقرء بها الآن سندها شيعي

........ لازلت بانتظار الاجابات من الانصارى!!!!!!!!!

أخي العزيز azharco

نعم لم يكن يطلق على مسلمين سنة و لا مسلمين شيعة في زمن الرسول

فهذه الاسماء هي صفة و ليست مصطلح

يعني , كلنا شيعة و كلنا سنة

نحن شيعة ابوبكر و عمر و عثمان و علي, و هكذا

انتم شيعة علي فقط

نحن السنة, لأننا نتبع سنة الرسول

أنتم سنة لأنكم تتبعون سنة الرسول


ألم تقرأ الكتاب الشيعي: " الشيعة هم أهل السنة"


و لكننا نعني من بايع ابو بكر و عمر و عثمان و علي بأنهم سنة و أعترف بهم كخلفاء راشدين

اما من لم يعترف بهم و قال انهم أغتصبوا الخلافة من علي فهم شيعة علي

أرجو يا أخي قد أوضحت لك ما أعنيه

---

فعندما تقول "كابن مسعود والمقداد وعمار وابي ذر وحذيفه بن اليمان وخزيمه بن ثابت والخباب بن الارت وجابر بن عبدالله الانصاري وابي بن كعب ومحمد بن ابي بكر ومالك الاشتر والقائمه كبيره وطويله ولاحاجه "

بأنهم شيعة فهذا يعني ان غيرهم سنة!!!!! أليس كذلك

اذا هم موجودون أيضا

اما قولك بأنهم شيعة, يستوجب الدليل

هل كان أحدا منهم ينكر الخلفاء و لا يقر بهم؟

هل كان أحدا منهم يلعن الصحابة و أمهات المؤمنين؟

هل كان أحدا منهم ينكر الخلفاء و لا يقر بهم؟

---

السؤال, حتى لو انهم (فرضا) شيعة, من الذي نشره و أوصله لنا؟

---

اولا لك الشكراخي<الهاوي>ولعلمك اني باحث عن الحق ومن قبيله غير شيعيه واتمنى ان احصل لديكم على الدليل فشكرا مرة اخرى فاعود للتسميه فان كلمة شيعه او هذا الاصطلاح وجدته موجودا في عهد النبي<ص>واليك بعض الادله<1>في قوله تعالى <ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم حير البريه >البينه7...قال النبي ياعلي هم انت وشيعتك راجع شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي ج2ص356و366ح1125و1148وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص244و245والمناقب للخوارزمي الحنفي ص62و187والفصول المهمه لابن الصباع المالكي ص107ونظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص92 وتذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي وغيرها من المصادر وهناك روايات اخر هل تريدها ام لا وهي متعدده وقد نقل ان نقل ان التشيع او الشيعه ظهروا لما توفي النبي وكان اهل البيت يرون انفسهم احق بالامر وان الخلافه لرجالهم دون سواهم من قريش ولما كان جماعه من الصحابه يتشيعون لعلي ويرون استحقاقه على غيره ولما عدل به الى سواه تأففوا من ذلك راجع تاريخ ابن خلدون ج3ص364 واحمد امين في فجر الاسلام ص266 وحسن ابرلهيم في تاريخ الاسلام ج1ص371واليعقوبي في تاريخه ج2ص104يتبع

واما النص على تشيع من ذكرت وهناك الكثير غيرهم فراجع الكامل للمبرد هامش رغبة الامل ج7ص130 واسد الغابه ج1ص35 طبع افست حرف الالف وج1ص61طبع دمشق وفجر الاسلام ص267 والاستيعاب ج1ص280 ولو راجعت التاريخ لوجدت قول الخليفه عمر تخلفت عنا الانصار باسرها مسند احمد ج1ص55وتاريخ الطبري ج2ص446 وانشاء الله سوف ابحث في مكان آخر كيفية بيعة السقيفه واما الدليل على انهم نقلوا لنا القرآن فكثيرة ولعلمك اخي بان الشيعه لهم السبق في ذلك وهم اساتذة القراء واليهم تنسب فعلى سبيل المثال قرآءة حفص فهي عن عاصم الكوفي الشيعيى وهوعن ابو عبدالرحمن السلمي عبدالله بن حبيب بن ربيعه الكوفي الشيعي التابعي وهو عن علي عليه السلام ولدينا الكثير اورده لك ان شئت وشكرا لك اخي مرة اخرى

لايزال السؤال مطروحا :

كيف وصل القرآن الكريم إليكم أيها الشيعة





طبعا الإجابة صعبة جدا




جدا صعبة





الإجابة مثل تجرع السم الزعاف




الإجابة تعني الاعتراف بتناقض دينكم




الإجابة مثيرة



جدا


ولاتستطيعون إنكارها


لأنها ساطعة كالشمس


وهذا من فضل الله تعالى وحده


وهذا مصداق قوله تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)


نعم:


رغم كل الأنوف


من رضي فله الرضا

ومن سخط فله السخط

نعم


وصلكم القرآن الكريم عن طريق الكفار


نعم الذين تكفرونهم وتلعنونهم صباح مساء


الذين تتقربون إلى الله بلعنهم


وصلكم عن طريق الذين تغسلون يديكم من نجاستهم إذا صافحتموهم

وصلكم عن طريق أبغض الناس لكم على وجه الأرض


ولاتستطيعون الإنكار


نعم

القرآن الكريم

جمعه أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الصدور والسطور


وبقي عند عدوكم اللدود عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه

ثم عند عدوتكم اللدودة أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها وأرضاها

ثم انتقل إلى ذي النورين عثمان رضي الله عنه وأرضاه

فجمعه في مصحف واحد

ثم وزعه على الأمصار

ولايزال يسمى الرسم العثماني رغم كل أنف حاقد ومبغض على وجه الأرض

ثم نقله سلف هذه الأمة شفاهة من الأفواه

وحفظه أهل السنة في صدورهم قبل أن يحفظوه في سطورهم


فهل منكم من ينكر ذلك؟؟؟

الو
الو
هل تسمعنى
اجب
الو
الو
هل تسمعنى
اجب
يا انصارى
يا انصارى

(.... ومن هم اهل السنه الذين وصل عن طريقهم القران الكريم؟؟؟؟
اجب يا الانصارى......
ارجو ان تكون الاجابه بالاسماء!!!!
هداك الله )

هل علم؟؟؟؟؟؟؟
هل علم؟؟؟؟؟؟؟

س2/اخينا الانصارى بارك الله فيك.....
ممكن سؤال:
ماقولك فى البسمله ؟؟ هل هى من القران ام لا؟؟
نرجو الاجابه ولكم جزيل الشكر والعرفان.

كلك ذوق يا أخي azharco

و أشكرك على الرد


نعم و لكن يا أخي الاحاديث التي وضعتها كلها ضعيفة

بل هي ليست من كتب الاحاديث (الصحيحين و الكتب الستة)

بل يوجد عندنا بالصحيح بأن لم يتخلف أحد

فطبعا نحن نصدق الاحاديث الصحيحة و نرمي بالاحاديث الموضوعة و الضعيفة


ثانيا : تقول بأن "قول الخليفه عمر تخلفت عنا الانصار باسرها "

و أيضا ذكرتم في اماكن أخرى عدم مبايعة بني هاشم و الكثير من المهاجرين الذي انت و غيرك ذكرهم بأنهم شيعة


غريب, يعني كان لعلي الكثير من الشيعة و لم يجابه بهم عمر و ابوبكر

و ايضا ماذا كان موقفهم من مبايعة عمر و مبايعة عثمان

هل كانوا بتناقص او أزدياد


لا أريد الخروج عن الموضوع, و لك عدم الاجابة يا أخي

أحتراما للانصاري

==========

نرجع للموضوع


من هو الذي أمر بالجمع و من الذي أمر بتوزيعه الي كل الامصار


التوزيع و النشر


و ان كان هناك مشاركات في كتابة القرآن من الشيعة

و ان كان هناك من الشيعة من علم القرآءات للقرآن

بأمر من؟ و تحت حكم من؟ الحكومة

-------------------------

يا أخي نحن لا نرفض عمل الخير من الشيعة أو غيرهم

فأن ما يفعلونه في سبيل نشر الاسلام. فنقرهم عليه

و لا نرفضه منهم لمجرد بأنهم شيعة


و لا ننكر لهم ما يستحقونه لمجرد العناد

-----------------

سبحان الله !

بسم الله الرحمن الرحيم

سبحان الله !!! أيها الإخوة ، السؤال واضح جداَ :
كيف وصل القرآن إليكم يامعشر الشيعة؟؟
والجواب يجب أن يكون واضحاً ،
الموضوع يتعلق بعقيدة المسلمين التي أساسها : التوحيد ، الشهادة ، وقطعية ثبوت القرآن الكريم
وأقصد بقطعية ثبوت القرآن الكريم ما يلي :
القرآن الكريم هو كلام الله تعالى ، المُنَزَّل على نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، المحفوظ في الصدور ، المكتوب ( أي المرسوم بأحرف عربية ) في المصاحف ، المنقول إلينا نقلاً متواتراً ، المتعبد بتلاوته ، المتحدي بأقصر سورة منه .
يجب التمييز بين : كلمة قرآن ، وكلمة مصحف .
يجب معرفة معنى : المتواتر .
يجب أن تعرفوا معنى الآيات الخاصة بحفظ القرآن الكريم .

في هذه المشاركة الأولى :

لنفرض أن السؤال هو : كيف وصل القرآن إليكم يا معشر السنة
لأجبت ببساطة ، نقلاً متواتراً متصلاً ، إلى أن يصل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، مع ذكر أسماء القُراء ، من الأحياء اليوم إلى أن يتصل السند . ولا يكفي طريق واحد ، بل يجب أن نتتبع عدداً كبيراً من الطرق ( لإثبات التواتر ) ، من المغرب إلى أندنوسيا ، ومن اليمن إلى الشيشان ، وحيث توجد مدارس قرآنية ( مشيخات بسند متصل ) .

العديد من علماء الشيعة ( وليسوا جميعاً ) يستخدمون كلمة التحريف بأشكال مختلفة تتناسب مع ضروريات المذهب حسب رأيهم ، فهناك من يقول بنقص كلمة علي ، وهناك من يقول بنقص سورة ، وهناك من يقول غير ذلك .والسبب أن توثيق القرآن الكريم والمصاحف يتطلب بالضرورة توثيق : الصحابة الذين كتبوه بخط أيديهم ، .... الخ.

إتهام أهل السنة بالتحريف
بعض علماء الشيعة يأتون بأحاديث ، وروايات من كتب أهل السنة ويتهموننا بالتحريف ( على مزاجهم ) وهو أمر مضحك للغاية ، بل يدل على جهل تام بموضوع القرآن الكريم والمصاحف ولا يعرفون الفرق بين القراءات المتواترة ، والشاذة ( وهي أنواع )

من كتاب سيد علي الميلاني

وقالوا : حسبنا كتاب الله ، إلا أنهم لم يحافظوا على هذا القرآن الكريم ، هم الذين قالوا : حسبنا كتاب الله ، تركوا تدوين الكتاب الكريم إلى زمن عثمان ، يعني إلى عهد حكومة الأمويين ، فالقرآن الموجود الآن من جمع الأمويين في عهد عثمان ، كما أن السنة الموجودة الآن بيد العامة هي سنة دونها الأمويون ، ولسنا الآن بصدد الحديث عن هذا المطلب . المهم أن نعلم أن الذين قالوا : حسبنا كتاب الله ، لم يرووا القرآن ، تركوا تدوينه وجمعه إلى زمن عثمان . ولكن عثمان الذي جمع القرآن هو بنفسه قال : إن فيه لحنا ، والذين جمعوا القرآن على عهد عثمان وتعاونوا معه في جمعه قالوا : إن فيه غلطا ، قالوا : إن فيه خطأ .

فنحن ( أهل السنة ، والكثير من الشيعة ) لا يمكن أن نؤمن بقرآن كما وصفه سيد علي الميلاني

والبقية تأتي إن شاء الله وفيها الرد على بعض أسئلتكم

البينو

اجبت انت اخي البينو

لايحتاج الى جواب بعد اجابتك انت ونحن كذلك وصل لنا عن طريق التواتر ولا داعي الى هذه العصبية

بسم الله الرحمن الرحيم

أيها الإخوة الكرام جميعاً ، من الشيعة والسنة ، يهدينا الله وإياكم

موضوع القرآن الكريم والمصاحف
موضوع حساس جداً ، وعدم التمييز بين القرآن والمصاحف أمر مُخجل حقاً ، وعدم معرفة معنى تواتر القرآن الكريم والقراءات ، مُخجل أكثر ، وعدم معرفة أبسط الأمور وهي : عن من نأخذ القرآن ، هو مؤسف للغاية .

الحفاظ زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( أي الذين حفظوه بكامله في صدورهم وكانوا يعرضونه على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ) ثلاثة من الأنصار لا خلاف عليهم ، وهم :
معاذ بن جبل ، أُبي بن كعب ، زيد بن ثابت .
وهناك 19 ( تسعة عشر ) ممن رووا القرآن من المهاجرين ، وخمسة من الأنصار ( بالإضافة للثلاثة المشهورين هناك : أبا الدرداء و أنس بن مالك ) .

كتابة المصاحف :
بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم إشتهر بالكتابة ، الخلفاء الأربعة ، وزيد بن ثابت ، أبي بن كعب ، معاوية بن أبي سفيان ، خالد بن الوليد ، أبان بن سعيد ، ثابت بن قيس رضوان الله عليهم.

جمع المصحف :
جميع ما كُتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم تمًّ جمعه من قبل زيد بن ثابت رضي الله عنه بأمر من أبوبكر الصديق رضي الله عنه مرتباً حسب العرضة الأخيرة ( أي كما هو بين أيدينا اليوم ) ولم يأخذ زيد بن ثابت ما كُتب إلا بشهادة إثنان . وبقية الصحف عند أبي بكر ، ثم عند عمر ، ثم عند حفصة بنت عمر رضوان الله عليهم .

نسخ المصاحف العثمانية الستة ( أو السبعة )
بالإضافة إلى عثمان رضي الله عنه ( كتب مصحفه بنفسه ) هناك أربعة وهم :
زيد بن ثابت ، عبد الله بن الزبير ، سعيد بن العاص ،عبد الرحمن بن الحارث بن هشام رضوان الله عليهم، نسخوا تماماً ما سبق أن كُتب بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الأصل المحفوظ عند حفصة رضي الله عنها ، ولم يختلفوا إلا في حرف واحد من كلمة ( التابوت – سورة البقرة ) فزيد كان يريدها ( التابوه ) ، والثلاثة القرشيين وعثمان رضوان الله عليهم كتبوها بالتاء .
أعاد عثمان رضي الله عنه الصحف إلى حفصة رضي الله عنها ، وبقية عندها إلى زمن

سنتحدث فيما بعد عن الأحرف التي تختلف فيها المصاحف الستة عن بعضها وأسبابه .وإختلاف القراءات ، وما هي القراءات الشاذة الواردة عن الصحابة ، وكيف يستدل الإخوة من الشيعة أنها تحريف ( لعدم التمييز بين المتواتر وبين الآحاد )
ثم سنتحدث كيف وصلنا القرآن الكريم إلى اليوم ( عام 1423 هـ - 2003 م ) ، وما هي المصاحف المؤكد أنها من عصر الصحابة رضوان الله عليهم أي علينا ذِكر أسماء أحياء وأموات ، فلا يكفي أن نقول وصل بالتواتر ، يجب أن نعرف عدد كبير من الطرق.

أصل توثيق القرآن الكريم هو الحفظ بالصدور وتواتر القراءة ، أي أن ما هو مكتوب في المصاحف وما هو مقروء بالألسنة يخضع لشروط صحة قبول القراءة .

ألبينو

أكيد من علي عليه السلام

حلية الأولياء لأبي نعيم ج 1 ص 67 روي بسنده عن عبد خير عن علي عليه السلام قال لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم أقسمت أن لا اضع ردائي عن ظهري حتى اجمع ما بين اللوحين فما وضعت ردائي عن ظهري حتى جمعت القرأن

جاء في فهرست ابن النديم الطبعة الثانيه بمصر ص 47 ما هذا نصه قال ابن المنادي حدثني الحسن بن العباس قال اخبرت عن عبد الرحمان بن ابي حماد عن الحكم بن ظهير السدوسي عن عبد خير عن علي عليه السلام انه راى من الناس طيرة عند وفاة النبي فأقسم انه لا يضع عن ظهره رداءه حتى يجمع القرأن فجلس في بيته ثلاثة ايام حتى جمع القران فهو اول مصحف جمع فيه القرأن من قلبه وكان المصحف عند اهل جعفر ورأيت انا في زمننا عند ابي يعلي حمزة الحسيني رحمه الله مصحفا" قد سقط أوراق بخط علي عليه السلام بن ابي طالب يتوارثه بن حسن على مر الزمان وهذا ترتيب السور في ذللك المصحف أنظر كتاب تأسيس الشيعه طبع بغداد لسيدنا الحجه السيد حسن الصدر الكاظمي رحمه الله

ايها الاخ الهاوي انت لا تفرق بين الروايات والتاريخ فان اولا لاؤمن بمصادرك على الاطلاق ولي مصادري وكتبي وتراثي الكبير وثانيا بان التاريخ لايؤخذ من البخاري ومسلم وانما من الؤرخين وعمدتهم عندك الطبري وهو الذي نص على تخلف الانصار وغيرهم وازيدك ايضا من الطبري بان المسأله ليست شورى كما قيل لكم وانما هو انقلاب عسكري بقيادة عمر والمرتزقه ..روى الطبري ان اسلم اقبلت بجماعتها حتى تضايق بهم السكك فبايعوا ابا بكر ...راجع تاريخ الطبري ج2ص458وطبعة اوربا ج1ص1843 وقال ابن الاثير في تاريخه ج2ص224وجاءت اسلم فبايعت وقال الزبيربن بكار في الوفقيات برواية ابن ابي الحديد ج6ص287فقوي بهم ابو بكر ...اسمع ماقال عمر لتعلم انها انقلاب وليست شورى <<<ماهو الا ان رأيت أسلم فأيقنت بالنصر ...راجع المصادر السابقه سؤال استخباراتي لماذا اتت هذه القبيله او القبائل ابرزها اسلم كما يقول الطبري في هذه الساعه بالدقه التامه ولماذا قال عمر كلمته تلك فهل هو في حرب ولماذا الحرب والنصر والمسلمين كلهم قد بايعوا وكيف علم عمر بان كل القادمين هؤلاء هم معه ليس ضده ولماذا لم يدفن النبي ثلاثة ايام هل ينتضروا المحطات الفضائيه لتغطية التشييع ولماذا حفار القبور ابو عبيده لم يحفر قبرا للنبي وذهب مع من ذهب ولماذا اعطي ابو سفيان كل الصدقات التي جاء بها اليست هي حق للمسلمين في مثل هذه اللحضات الصعبه هناك اتجاهين علي واصحابه وابوبكر وعمر وجماعتهم هل يقبل عليا بخوض حرب داخليه قد ينتصر هو ويخسر الاسلام ام يخسر هو ويربح الاسلام الذي قام بسيفه واما حول القرآن فان شاء الله الليله سوف انقل لك كيف وصلنا القرآن وبأيدي امينه موثوقه

بسم الله الرحمن الرحيم

التعليق على : الإخوة : ابن حيدرالكرار maymounah
***************
لايحتاج الى جواب بعد اجابتك انت ونحن كذلك وصل لنا عن طريق التواتر ولا داعي الى هذه العصبية ( هذا غير صحيح إقرأ وتمعن )
أكيد من علي عليه السلام ( لو صح هذا فهو مرفوض لأنه ينفي التواتر )
**************

ولكن هذا لا يعني مطلقاً أن علي رضي الله عنه لم يجمع القرآن الكريم كاملاً ، ولم يكتب بيده المصحف .
الموثق أنه : جمع القرآن ( حفظاً وكتابة ) بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وإليك ما يدل ويؤكد أن علي رضي الله عنه اتبع مصحف عثمان رضي الله .
أحد المصاحف الستة حمله أبا عبد الرحمن السلمي ( توفي عام 73 هـ ) إلي الكوفة وأقرأ الناس لمدة أربعين سنة ( أي كان في الكوفة مع علي رضي الله عنه ) وشيوخه الذين أخذ عنهم القرآن هم : عثمان ، علي ، عبد الله بن مسعود ، زيد بن ثابت ، أبي بن كعب ،
وأخذ عن السلمي الحسن والحسين رضي الله عنهما وغيرهم كثيرون .
وخلف السلمي في مسجد الكوفة عاصم ، .. وهكذا هناك سلسلة موثقة من القُراء إلى يومنا هذا والتي نسميها ( قراءة حفص عن عاصم ) .
يجب أن تعرف أن عدد الآيات ( برواية حفص ) هو 6236 ، وهو أصح الأسانيد عن علي رضي الله عنه ( لا يعني أن بقية الأعداد خطأ ، بل تعتمد على تواتر الوقف والوصل وفواصل الآيات حسب القراءة ) .

الفرق بين سلسلة الإقراء عند أهل السنة والشيعة ، أن أهل السنة عندهم السند متصل ( وبطرق كثيرة ) من يومنا هذا إلى أن يصل إلى أكثر من صحابي ، ثم إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ولهذا نقطع بصحة القراءة والمصاحف بدون زيادة ولا نقص ولا تحريف ولا تصحيف ، بينما عند أهل الشيعة لا يوجد مثل هذه السلسلة ، لعدم وجود مشيخات ( مدارس مهمتها تلقين القرآن الكريم والقُراء لهم سند متصل يحفظونه أو يكتبونه ) .
هناك حالياً في متحف الإسكندرية مصحف ، إما أن يكون بخط علي رضي الله عنه ، أو بإملائه ، لأن الخط أصغر بقليل من خطه . هذا المصحف لا يختلف عن مصحف عثمان رضي الله عنه الموجود في لندن ، ولا يختلف عن المصاحف التي بين أيدينا برواية حفص عن عاصم .

هناك خلط ، وسوء فهم كبير حول بقية القراءات ( الشاذة ) ، إما لعدم تواترها أو لمخالفتها رسم المصحف ، هذه القراءات معروفة ( وهي عن الصحابة أنفسهم ) ، فيجب الحرص على عدم الخلط بينها وبين القراءات الصحيحة المتواترة وتوجيه التهم التي لا معنى لها حول تحريف القرآن ( الموجود في كتب السنة ) ..

القرآن الكريم لم يصل إلى الإخوة الشيعة بالتواتر ( إلا إذا قلنا عن طريق هل السنة فهذا صحيح ولهذا السبب تجد كثير من العلماء يطعنون بصحة القرآن والمصاحف – لو كان هناك تواتر لما تجرأ أحد أن يطعن بذلك ) ، فقد بينت عدم وجود مدارس قرآنية ذات سند متصل ( ولا يكفي طريق واحد ، بل يجب أن تكون هناك عشرات ومئات الطرق في جميع أنحاء البلاد الإسلامية )

البينو