إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البخاري :: معاوية منافق منافق منافق منافق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحسن12
    الحسين رضي الله عنه ينطبق عليه هذا الكلام ايضا واكثر فهل بايع ام حارب اذن فحتى ترقيعت الاخلاص لا تصلح هنا

    وهذه الرواية تدحض كلامك :

    وروى أبو الفرج الأصبهاني في مقاتل الطالبيين خبر سفيان هذا بوجه أبسط يخالف ما مر بعض المخالفة فروى بعدة أسانيد عن سفيان بن أبي ليلى قال أتيت الحسن ابن علي حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال وعليك السلام يا سفيان ونزلت فعقلت راحلتي ثم أتيته فجلست إليه فقال كيف قلت يا سفيان قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال لم جرى هذا منك إلينا قلت أنت والله بأبي وأمي أذللت رقابنا أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى ابن آكلة الأكباد ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك فقد جمع الله عليك أمر الناس .......................

    لو لاحظت العبارة في الرواية التي انت نقلتها كلمة السلام عليك يا مذل المؤمنين هذه تنافي الاخلاص والطاعة ... المخلص للامام عليه السلام يطيعه في الحرب والسلم في القيام والقعود و لا يتخير الطاعة في المواقف حسب هواه ...كيف يحارب الامام الحسن المجتبى عليه السلام مع امثال هذا القائل ..!!!
    الامام اعرف بالمصلحة واعرف بمدى اخلاصهم ...الاخلاص ليس بالكثرة وانما بالطاعة والتسليم لامر الامام عليه السلام..
    الامام امير المؤمنين عليه السلام في حربه مع الباغي معاوية حث جيشه على مواصلة القتال وان لا ينخدعوا برفع المصاحف وان هذه لمجرد حيلة حتى لا يقضى على الباغي معاوية وزمرته ولكن مجموعة كبيرة من الجيش عصت وقالت كتاب الله كتاب الله اوقفوا القتال و احتكموا الى كتاب الله ..الامام عليه السلم قال لهم هذا الكتاب الصامت وانا الكتاب الناطق وامرهم بمواصلة القتال ولكنهم عصوا ولي امرهم وكان ما كان من هزيمة بسبب العصيان ...لا شك ان خروج هذه المجموعة الخوارج اضعف الجيش لانهم جزء من الجيش ...
    المصلحة ليس شرط ان تكون ظاهرة للعيان لان الامام عليه السلام يرى ما لا يراه الناس ويعرف ما لا يعرف يعرفوه
    النبي صل الله عليه واله صالح المشركين وليس المسلمين وكانت عهود الصلح في ظاهرها كلها لصالح المشركين ولكن النبي صل الله عليه واله يعلم من المصلحة ما لا يعلمه الناس ...ما لا يعلمه الصحابه ..وحصلت اعتراضات من بعض الصحابة على رسول الله صل الله عليه واله .كيف يصح هذا..!!
    حتى البعض منهم شكك في نبوته بسبب صلح الحديبية ولكن المصلحة خافية عليهم ..كل ما يعمله النبي فيه مصلحة للاسلام والمسلمين وان خفت تلك المصلحة ونفس الشئ بالنسبة للامام المعصوم ...فلا يعمل الا ما فيه صالح الاسلام والمسلمين سواء عمله ذاك كان صلحا ام حربا ..
    التعديل الأخير تم بواسطة صحابي شيعي; الساعة 14-04-2012, 09:48 PM.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
      لو لاحظت العبارة في الرواية التي انت نقلتها كلمة السلام عليك يا مذل المؤمنين هذه تنافي الاخلاص والطاعة ... المخلص للامام عليه السلام يطيعه في الحرب والسلم في القيام والقعود و لا يتخير الطاعة في المواقف حسب هواه ...كيف يحارب الامام الحسن المجتبى عليه السلام مع امثال هذا القائل ..!!!
      الامام اعرف بالمصلحة واعرف بمدى اخلاصهم ...الاخلاص ليس بالكثرة وانما بالطاعة والتسليم لامر الامام عليه السلام..
      الامام امير المؤمنين عليه السلام في حربه مع الباغي معاوية حث جيشه على مواصلة القتال وان لا ينخدعوا برفع المصاحف وان هذه لمجرد حيلة حتى لا يقضى على الباغي معاوية وزمرته ولكن مجموعة كبيرة من الجيش عصت وقالت كتاب الله كتاب الله اوقفوا القتال و احتكموا الى كتاب الله ..الامام عليه السلم قال لهم هذا الكتاب الصامت وانا الكتاب الناطق وامرهم بمواصلة القتال ولكنهم عصوا ولي امرهم وكان ما كان من هزيمة بسبب العصيان ...لا شك ان خروج هذه المجموعة الخوارج اضعف الجيش لانهم جزء من الجيش ...
      المصلحة ليس شرط ان تكون ظاهرة للعيان لان الامام عليه السلام يرى ما لا يراه الناس ويعرف ما لا يعرف يعرفوه
      النبي صل الله عليه واله صالح المشركين وليس المسلمين وكانت عهود الصلح في ظاهرها كلها لصالح المشركين ولكن النبي صل الله عليه واله يعلم من المصلحة ما لا يعلمه الناس ...ما لا يعلمه الصحابه ..وحصلت اعتراضات من بعض الصحابة على رسول الله صل الله عليه واله .كيف يصح هذا..!!
      حتى البعض منهم شكك في نبوته بسبب صلح الحديبية ولكن المصلحة خافية عليهم ..كل ما يعمله النبي فيه مصلحة للاسلام والمسلمين وان خفت تلك المصلحة ونفس الشئ بالنسبة للامام المعصوم ...فلا يعمل الا ما فيه صالح الاسلام والمسلمين سواء عمله ذاك كان صلحا ام حربا ..

      ولا حظ انت معي ايها الزميل المحترم هذه الكلمة ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك فقد جمع الله عليك أمر الناس


      والحسين لم يكن معه الا اهل بيته رضي الله عنهم اجمعين ولكنه حارب حتى قتل مظلوما روحي فداه عزيزي حتى هذه الترقيعة لا تصلح اختر واحدة اخرى.

      اما عن رسول الله عليه الصلاة والسلام فلم يسلم امر المسلمين ورقابهم للمشركين وبقي هو القائد الوحيد للمسلمين عليه الصلاة والسلام

      وهذا المثال لم يصلح ايضا








      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحسن12
        ولا حظ انت معي ايها الزميل المحترم هذه الكلمة ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك فقد جمع الله عليك أمر الناس

        هذا من وجهة نظر القائل الذي هو نفسه لم يصل الى حالة التسليم لامر الامام المجتبى عليه السلام ...كأن يأتي قائل ويقول العرب كثيرون بالملايين وكلهم جاهزون لحرب اسرائيل والانتصار عليها ومحوها من الوجود ولكن الواقع ليس كذلك ..فأسرائيل هي سوف تمحوهم من الوجود لو تقدموا خطوتين لان العرب في الاساس ليسوا اهل للحرب و لا للانتصار هم بطون منتفخة وعقول خاوية ..امثال هؤلاء لو حارب بهم الامام الحسن المجتبى عليه السلام معاوية لربما رفع معاوية القران الكريم على سن رمح وقال لهم القران هو الحكم اوقفوا الحرب وتحدث انشقاقات جديدة وحرب مع مجموعة خوارج جديدة ضد الامام الحسن المجتبى عليه السلام ...امثال هؤلاء هل يطمئن الامام عليه السلم لهم.. قد ينقلبون في لحظة ..يغيرون رأيهم في كل لحظة..


        والحسين لم يكن معه الا اهل بيته رضي الله عنهم اجمعين ولكنه حارب حتى قتل مظلوما روحي فداه عزيزي حتى هذه الترقيعة لا تصلح اختر واحدة اخرى
        الامام الحسين عليه السلام كان معه 73 ناصرا مخلصا يفديه بروحه ..وقد اختبر الامام عليه السلام اصحابه فرآهم الموت عندهم احلى من العسل ...كان مع الامام جموع اخرى ولكن الامام قال لهم من لحق بي منكم استشهد ولم يلحق لم يبلغ الفتح ..الامام بين لهم ان الطريق هو الشهادة وقال للذي يريد النجاة بنفسه فاليرحل لانه يريد حوله من يرغب بالشهادة ..من لا يهاب الموت ..من يحب الموت في سبيل المبدأ والعقيدة ..الامام الحسين عليه السلام سجل انتصاره العظيم على الطاغية يزيد لعنة وملائكته وانبيائه عليه بواسطة هذه التضحية العظيمة بدمه ودم اصحابه المخلصين ..هؤلاء هم الذين غيروا وجه التاريخ ..

        اما عن رسول الله عليه الصلاة والسلام فلم يسلم امر المسلمين ورقابهم للمشركين وبقي هو القائد الوحيد للمسلمين عليه الصلاة والسلام

        وهذا المثال لم يصلح ايضا

        من قال ؟؟!!
        شروط المشركين فيها قيود على الرسول صل الله عليه واله منها اذا رجع واحد المسلمين الى الشرك ليس على الرسول ارجاعه وأما اذا أحد من المشركين اسلم فعليه ارجاعه للمشركين..
        الرسول صل الله عليه واله لفترة طويلة تحت رحمة المشركين فهم يعذبون المسلمين تحت عينه و هو لا يستطيع عمل شئ ..
        لماذا لم يحاربهم كل هذه الفترة وهم يحاربونه ويعادونه يعذبون المسلمين ويضطهدونهم لابد ان نقول المصلحة تقتضي ذلك وعلى المسلمين ان يطيعوا الرسول ويسلموا الامر اليه فهو يعلم ما لا يعلمون ويدرك من المصلحة ما لا يدركون
        أي يصلوا الى درجة التسليم وعدم الاعتراض





        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
          هذا من وجهة نظر القائل الذي هو نفسه لم يصل الى حالة التسليم لامر الامام المجتبى عليه السلام ...كأن يأتي قائل ويقول العرب كثيرون بالملايين وكلهم جاهزون لحرب اسرائيل والانتصار عليها ومحوها من الوجود ولكن الواقع ليس كذلك ..فأسرائيل هي سوف تمحوهم من الوجود لو تقدموا خطوتين لان العرب في الاساس ليسوا اهل للحرب و لا للانتصار هم بطون منتفخة وعقول خاوية ..امثال هؤلاء لو حارب بهم الامام الحسن المجتبى عليه السلام معاوية لربما رفع معاوية القران الكريم على سن رمح وقال لهم القران هو الحكم اوقفوا الحرب وتحدث انشقاقات جديدة وحرب مع مجموعة خوارج جديدة ضد الامام الحسن المجتبى عليه السلام ...امثال هؤلاء هل يطمئن الامام عليه السلم لهم.. قد ينقلبون في لحظة ..يغيرون رأيهم في كل لحظة..
          [/COLOR]


          الامام الحسين عليه السلام كان معه 73 ناصرا مخلصا يفديه بروحه ..وقد اختبر الامام عليه السلام اصحابه فرآهم الموت عندهم احلى من العسل ...كان مع الامام جموع اخرى ولكن الامام قال لهم من لحق بي منكم استشهد ولم يلحق لم يبلغ الفتح ..الامام بين لهم ان الطريق هو الشهادة وقال للذي يريد النجاة بنفسه فاليرحل لانه يريد حوله من يرغب بالشهادة ..من لا يهاب الموت ..من يحب الموت في سبيل المبدأ والعقيدة ..الامام الحسين عليه السلام سجل انتصاره العظيم على الطاغية يزيد لعنة وملائكته وانبيائه عليه بواسطة هذه التضحية العظيمة بدمه ودم اصحابه المخلصين ..هؤلاء هم الذين غيروا وجه التاريخ ..



          من قال ؟؟!!
          شروط المشركين فيها قيود على الرسول صل الله عليه واله منها اذا رجع واحد المسلمين الى الشرك ليس على الرسول ارجاعه وأما اذا أحد من المشركين اسلم فعليه ارجاعه للمشركين..
          الرسول صل الله عليه واله لفترة طويلة تحت رحمة المشركين فهم يعذبون المسلمين تحت عينه و هو لا يستطيع عمل شئ ..
          لماذا لم يحاربهم كل هذه الفترة وهم يحاربونه ويعادونه يعذبون المسلمين ويضطهدونهم لابد ان نقول المصلحة تقتضي ذلك وعلى المسلمين ان يطيعوا الرسول ويسلموا الامر اليه فهو يعلم ما لا يعلمون ويدرك من المصلحة ما لا يدركون
          أي يصلوا الى درجة التسليم وعدم الاعتراض

          [/SIZE]
          الحسين قبل ان يكون معه 17 ناصرا كما تقول بايعوه 18 الف موالي كما قال المجلسي : ثم بايع الحسين عليه السلام من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفا ،
          ثم غدروا به فخرجوا إليه فقاتلوه حتى قتل عليه السلام .

          قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه "

          والامر المحير هل مع الحسن رضي الله عنه 100الف موالي ولا يوجد فيهم 17 ناصرا ليحارب بهم (نعما الموالين )

          شروط المشركين فيها قيود على الرسول صل الله عليه واله منها اذا رجع واحد المسلمين الى الشرك ليس على الرسول ارجاعه وأما اذا أحد من المشركين اسلم فعليه ارجاعه للمشركين..
          الرسول صل الله عليه واله لفترة طويلة تحت رحمة المشركين فهم يعذبون المسلمين تحت عينه و هو لا يستطيع عمل شئ ..
          رسول الله عليه الصلاة والسلام عندما وجد 300 صحابي رضي الله عنهم حارب حارب المشركين وهم حوال 1000 .

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحسن12
            الحسين قبل ان يكون معه 17 ناصرا كما تقول بايعوه 18 الف موالي كما قال المجلسي : ثم بايع الحسين عليه السلام من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفا ،
            ثم غدروا به فخرجوا إليه فقاتلوه حتى قتل عليه السلام .

            قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه "



            الفرق عشرين سنة بين صلح الامام الحسن المجتبى عليه السلام وبين نهضة الامام الحسين عليه السلام ...عاش الامام المجتبى عليه السلام عشر سنين بعد الصلح فمات مسموما على يد معاوية اللعين وبعده تولى امور الامامة الامام الحسين عليه السلام وعاش عشر سنين واستشهد على يد الطاغية يزيد عليه لعنات الله و نقماته ...عشرين سنة فيها تغيرات وتطورات ..أولا عقد الصلح انتهى بموت معاوية لان العقد ينص ان الخلافة تنتقل الى الامام الحسن او الامام الحسين عليهما السلام أذا مات معاوية ..فالان بعد موت معاوية الشئ الطبيعي وحسب ما هو موقع ومتفق عليه ان تنتقل السلطة والخلافة للامام الحسين عليه السلام ...هذا هو الاتفاق ..هذا هو عهد الصلح ..فالامام الحسين عليه السلام بمقتضى الوثيقة وعهد الصلح هو الخليفة وهو الحاكم ...فهذا أحد اسباب ومبررات تحرك الامام الحسين عليه السلام فهو الخليفة الشرعي بالاضافة الى الاسباب الاخرى التي تتعلق بعدم جدارة هذا اللعين يزيد لهذا الامر وحقده على الاسلام وعلى عظماء الاسلام ..
            نعم كان من الممكن ان يكون مع الامام الحسين عليه السلام عدد اكبر بكثير ولكنهم قد يعيقون التحرك الحسيني التضحوي لازالة الحكم الاموي
            1-أما بالحل العسكري بأن يقضى عليه عسكريا
            2-أو بالعمل التضحوي الاستشهادي الذي قام به الامام الحسين عليه السلام وفي كلا الحالتين يحتاج الى المخلصين الذين أ-لا يتراجعون ..
            ب-لا ينخدعون ولا يعترضون على امر الامام عليه السلام أي يتصفون بأمر التسليم لامر الامام عليه السلام

            والامر المحير هل مع الحسن رضي الله عنه 100الف موالي ولا يوجد فيهم 17 ناصرا ليحارب بهم (نعما الموالين )
            وجود قلة مخلصة في وسط كثرة غير مخلصة او غير واعية تخرب الشغل كله كما حدث في صفين مع الامام امير المؤمنين عليه السلام وكما حدث ذلك مع النبي صل الله عليه واله في أحد
            ...هنا المشكلة لو اراد الامام الحسن المجتبى عليه السلام اختيار مجموعة معينة ( مجموعة مخلصة ) للقيادة والتحرك فأنه سوف يواجه من قبل مجموعة اكبر من جيشه تعترض على ترشيحه وتحدث البلبلة والانشقاقات ...قد تكون المشكلة مع الكثرة وليست مع القلة ...ففي واقعة بدر لم تكن هناك مشكلة لان الموجودين في بدر في قمة الاخلاص والتفاني ولذا ترى شهداء بدر متميزين عن بقية الشهداء في الوقائع الاخرى التي حصلت فيما بعد ..الذي كان يميز هذه المجموعة القليلة هو الاخلاص والانسجام والتفاني والتسليم لامر النبي صل الله عليه واله ...وبهذه الصفات انتصروا ..


            رسول الله عليه الصلاة والسلام عندما وجد 300 صحابي رضي الله عنهم حارب حارب المشركين وهم حوال 1000 .
            ..الذي كان يميز هذه المجموعة القليلة هو الاخلاص والانسجام والتفاني والتسليم لامر النبي صل الله عليه واله ...وبهذه الصفات انتصروا ..
            في أحد انهزم المسلمون رغم انهم كانوا اكثر ..فالكثرة لم تغني عنهم شيئا وفي وقعة حنين انهزم المسلمون في اول الامر ثم بعد ذاك انتصروا بصموت القلة المخلصة ..
            أنظر للاية الكريمة :
            "لَقَدْ نَصَرَكُمْ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمْ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ (25)

            الكثرة لم تغني المسلمين في يوم حنين ..في يوم حنين النصر تحقق في النهاية بواسطة القلة وليس الكثرة
            هؤلاء القلة التي مثلت تلك الصفات الاخلاص التفاني الانسجام التسليم لامر النبي صل الله عليه واله

            التعديل الأخير تم بواسطة صحابي شيعي; الساعة 17-04-2012, 11:49 PM.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X