همام
بل كلاهما كان يقصد الحق ... ولكن علي كان هو الأدنى للحق ..
فعلي
الخروج على ولي الأمر الذي انعقدت له البيعة ونكث بيعته وعهده من كبائر الذنوب ...وإذا كان الخارج يريد مفارقة دولة الإسلام وعدم القبول بحكم الإسلام فهو مرتد ...
وبالنسبة لعائشة وطلحة والزبير فهم رأوا أن الولاية لم تنعقد لعلي رضي الله عن الجميع وأن الذي قام بالأمر له هم الجيش الظالم الذي قتل الخليفة ... وأردوا الانتقام من هذا الجيش ..
وهذا اجتهاد منهم وكان الأولى بهم القبول بولاية علي ... وهذا بشهادة النبي عندما ذكر أن علي ومن معه أولى الطائفتين بالحق ...
بل كلاهما كان يقصد الحق ... ولكن علي كان هو الأدنى للحق ..
فعلي
الخروج على ولي الأمر الذي انعقدت له البيعة ونكث بيعته وعهده من كبائر الذنوب ...وإذا كان الخارج يريد مفارقة دولة الإسلام وعدم القبول بحكم الإسلام فهو مرتد ...
وبالنسبة لعائشة وطلحة والزبير فهم رأوا أن الولاية لم تنعقد لعلي رضي الله عن الجميع وأن الذي قام بالأمر له هم الجيش الظالم الذي قتل الخليفة ... وأردوا الانتقام من هذا الجيش ..
وهذا اجتهاد منهم وكان الأولى بهم القبول بولاية علي ... وهذا بشهادة النبي عندما ذكر أن علي ومن معه أولى الطائفتين بالحق ...
تعليق