عند زيارتي للامامين الغريبين عليهما السلام اي بعد ست سنوات على الكارثة:
1- الجيش يحمي الطريق العام الى سامراء بوحدات متقاربة .
2- سامراء عبارة عن ثكنة عسكرية لحماية من يريد ان يزور ويصلي لله فقط ممن يفترض انهم اخوته بالدين...
3- مرقد الامامين العسكريين بمنظر كثيب جدا يشكو الى الله ظلم العباد , لم ابك كما بكيت ذلك اليوم حتى مع وفاة ابي رحمه الله فيما مضى و الاعمار بطيء جدا و حتى لو تم الاعمار لا ضمان ان لايعاد التفجير مرة اخرى لان الامام بين النواصب العرب و العراقيين للاسف الشديد وليس بين شيعته ومحبيه
بعد كل هذا توصلت الى ان التعايش مع السنة العراقيين مستحيل استحالة الطنطل والسعلوة والعنقاء و ان من لايفكر بأقامة حكومة شيعية في العراق هو قصير النظر وحالم بكابوس اسمه العراق الواحد !!!!!
1- الجيش يحمي الطريق العام الى سامراء بوحدات متقاربة .
2- سامراء عبارة عن ثكنة عسكرية لحماية من يريد ان يزور ويصلي لله فقط ممن يفترض انهم اخوته بالدين...
3- مرقد الامامين العسكريين بمنظر كثيب جدا يشكو الى الله ظلم العباد , لم ابك كما بكيت ذلك اليوم حتى مع وفاة ابي رحمه الله فيما مضى و الاعمار بطيء جدا و حتى لو تم الاعمار لا ضمان ان لايعاد التفجير مرة اخرى لان الامام بين النواصب العرب و العراقيين للاسف الشديد وليس بين شيعته ومحبيه
بعد كل هذا توصلت الى ان التعايش مع السنة العراقيين مستحيل استحالة الطنطل والسعلوة والعنقاء و ان من لايفكر بأقامة حكومة شيعية في العراق هو قصير النظر وحالم بكابوس اسمه العراق الواحد !!!!!
تعليق