تعريف بالنسخة الأصليه
هو إبليس لعنه الله ,, كان عابداً ناسكاً موحداً منذ نعومة أظفاره يعيش وسط الملائكة ويتعبد الله بعبادتهم ولربما تفوق عليهم في هذه العباده فبعض الروايات تصفه بأنه طاووس الملائكة آلاف السنين
وهو عابد مُطيع لله تبارك وتعالى ,
وعندما خلق الله تبارك وتعالى آدم عليه السلام أمر الجمع الملائكي وفيهم إبليس بالسجود لآدم فخر الجميع سُجداً إلا إبليس أبى وأستكبر
فلعنه الله وطرده من رحابه ورحمته وتوعده بالنار .
تخيـــــــــــــــــلوا آلاف السنين عباده وأمام رد أمر واحد تحولت لسراب وهباء .
أصل الخلاف بين الشيعة والسنة هو حول إبليس
ورب البيت أصل الخلاف هو هذا وهو الأس والأصل والمرتكز
فما هو الفرق بين إبليس الرجيم وإبليس بن أبي سفيان
لو تتبعنا الفرق لوجدنا إبليس الرجيم مليون مره أخير وأتقى من إبليس بن أبي سفيان , فإبليس كان مؤمناً موحداً عابداً لله منذ نعومة أظفاره
وهذا كان كافراً مشركاً عاصياً منذ نعومة أظفاره وعندما أظهرإسلامه كان يُبطن الكفر وعندما حانت الساعه كفر بكل آيات الله وأوامره ونواهيه وسفك دماء المؤمنين سفكاُ .
أي أنه ولا ساعة واحده آمن بالله .
والغريب أن هؤلاء القوم ممن يمجدون إبليس ويترضون عليه ليل نهار
لايسقطون آيات الله تبارك وتعالى عليه ,
كل آيات الذم للظالمين والنهي عن فعل المجرمين هو براء منها
حصانه دبلوماسيه يتمتع بها هو وبقية الصحابه
ملائكة تمشي على الأرض فآيات الثناء مفصلة عليهم وآيات الذم لمن يسكن في جزر الواق واق ,
القوم ليس عندهم ولا واحد صحابي فاجر أو فاسق فكل الفجره والفسقه أجروا لهم عمليات تجميليه .
الخالق تبارك وتعالى يُخبرنا بأن من وسط الملائكة خرج لنا فاسق وهؤلاء ينفون أن يخرج من وسط الصحابة فاسق ,
ـــــــــــــــــ
سيدخل علينا أحد المجمدين عقلياً ليقول عبدالله بن أبي بن أبي سلول ووالله إن عبدالله بن أبي بن سلول خير من الف نسخه من نسخ وسنخ إبليس فضرره ونفاقه ظاهر أما هذا اللعين وأشباهه ممن إتخذوا إيمانهم جنة
فضرره كالسم الزعاف
فهل يحق لنا أن نلعنه ونلعن من كان على شاكلته ممن حادوا الله ورسوله وسعوا في الأرض فساداً ليشيعوا شريعة إبليس ويهمشوا شريعة الله جل جلاله ورسوله صلى الله عليه وآله
===================
وهو عابد مُطيع لله تبارك وتعالى ,
وعندما خلق الله تبارك وتعالى آدم عليه السلام أمر الجمع الملائكي وفيهم إبليس بالسجود لآدم فخر الجميع سُجداً إلا إبليس أبى وأستكبر
فلعنه الله وطرده من رحابه ورحمته وتوعده بالنار .
تخيـــــــــــــــــلوا آلاف السنين عباده وأمام رد أمر واحد تحولت لسراب وهباء .
أصل الخلاف بين الشيعة والسنة هو حول إبليس
ورب البيت أصل الخلاف هو هذا وهو الأس والأصل والمرتكز
فما هو الفرق بين إبليس الرجيم وإبليس بن أبي سفيان
لو تتبعنا الفرق لوجدنا إبليس الرجيم مليون مره أخير وأتقى من إبليس بن أبي سفيان , فإبليس كان مؤمناً موحداً عابداً لله منذ نعومة أظفاره
وهذا كان كافراً مشركاً عاصياً منذ نعومة أظفاره وعندما أظهرإسلامه كان يُبطن الكفر وعندما حانت الساعه كفر بكل آيات الله وأوامره ونواهيه وسفك دماء المؤمنين سفكاُ .
أي أنه ولا ساعة واحده آمن بالله .
والغريب أن هؤلاء القوم ممن يمجدون إبليس ويترضون عليه ليل نهار
لايسقطون آيات الله تبارك وتعالى عليه ,
كل آيات الذم للظالمين والنهي عن فعل المجرمين هو براء منها
حصانه دبلوماسيه يتمتع بها هو وبقية الصحابه
ملائكة تمشي على الأرض فآيات الثناء مفصلة عليهم وآيات الذم لمن يسكن في جزر الواق واق ,
القوم ليس عندهم ولا واحد صحابي فاجر أو فاسق فكل الفجره والفسقه أجروا لهم عمليات تجميليه .
الخالق تبارك وتعالى يُخبرنا بأن من وسط الملائكة خرج لنا فاسق وهؤلاء ينفون أن يخرج من وسط الصحابة فاسق ,
ـــــــــــــــــ
سيدخل علينا أحد المجمدين عقلياً ليقول عبدالله بن أبي بن أبي سلول ووالله إن عبدالله بن أبي بن سلول خير من الف نسخه من نسخ وسنخ إبليس فضرره ونفاقه ظاهر أما هذا اللعين وأشباهه ممن إتخذوا إيمانهم جنة
فضرره كالسم الزعاف
فهل يحق لنا أن نلعنه ونلعن من كان على شاكلته ممن حادوا الله ورسوله وسعوا في الأرض فساداً ليشيعوا شريعة إبليس ويهمشوا شريعة الله جل جلاله ورسوله صلى الله عليه وآله
===================
تعليق